تهنئة إلى الحوار المتمدن من فلسطين

مصلح كناعنة

الحوار المتمدن-العدد: 3157 - 2010 / 10 / 17 - 01:45
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

من عمق الجرح النازف في فلسطين المحتلة، نكتم آهات الألم ونستل من بين دموع النضال لحظة من السعادة لنهنئ من صميم القلب أسرة الحوار المتدمن بجائزة ابن رشد للفكر الحر، ونحن إذ نهنؤكم فإننا نهنئ أنفسنا بكم، فنحن نفخر بكم ونسعد بحواركم المتمدن كل يوم وساعة بقدر افتخارنا بكم وسعادتنا بفوزكم بهذه الجائزة الفريدة.
في هذا الزمن الذي تشنج فيه العقل العربي إلى حد الشلل، وتجذر العجز إلى حذ الإعاقة، فتغلب التكفير على التفكير والجمود على التغيير، فاغتيلت الحرية واستـُعبد الفكر واضمحلت حرية التفكير... في هذا الزمن اضحى الحوار المتمدن ملجأ لا غنىً عنه، تلجأ إليه العقول المستنيرة والضمائر الحية، فتعثر فيه على ما تتعطش إليه من الفكر الحر والحوار المتمدن، فلعل في ذلك بذور لانتفاضة فكرية قادمة تعيد العقل العربي من ملكوت الغيب والغيبيات.

#مصلح_كناعنة (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل