أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالوهاب خضر - فاروق حسنى.. محسن شعلان..زهرة الخشخاش..(ثلاثى أضواء وزارة الثقافة)؟!!















المزيد.....

فاروق حسنى.. محسن شعلان..زهرة الخشخاش..(ثلاثى أضواء وزارة الثقافة)؟!!


عبدالوهاب خضر

الحوار المتمدن-العدد: 3148 - 2010 / 10 / 8 - 17:17
المحور: الادب والفن
    


حكاية الرجل الصعيدى الذى ظل ولمدة ثلاثين عاما يدعو الله لكى ينجب طفلا ، ثم بعد هذه السنوات الطويلة نزل عليه ملاك من السماء وقال له :"يا عم نبوس رجلك إتجوز الأول"،هى خير تعبيير عما يحدث الأن فى وزارة الثقافة المصرية وعمليات الفساد والإهمال التى تكشفت خلال الصراع الدائر حاليا بين وزير الثقافة فاروق حسنى وصديقه القديم - عدوه الأن-محسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكيلية،بعد سرقة لوحة «زهرة الخشخاش» الشهيرة لفانسان فان غوغ (1853 – 1890) سُرقت مؤخرا من متحف محمد محمود خليل في القاهرة ، وتقدّر قيمة اللوحة التي رسمها فان غوغ عام 1887 بنحو خمسين مليون دولار، وهي من اللوحات ذات الحجم المتوسط (54سم/ 53 سم).وحمّل النائب العام في مصر عبدالمجيد محمود المسؤولية الى ضعف الإجراءات الأمنية في المتحف،وأثار خبر السرقة صخباً في الأوساط الثقافية التي اعتبرت ذلك تقصيراً في الحفاظ على الكنوز الثمينة، داعية الى محاسبة المسؤولين وعلى رأسهم الوزير حيث تسلطت عليهم الأضواء.والرجل الصعيدى الذى أقصده فى الحكاية المذكورة سابق ليس هو "فاروق" ولا "شعلان" ،وإنما صناع القرار فى هذا البلد المقهور فليس من المنطقى ان أدعو أسعى طوال السنوات الكثيرة الماضية الى النهوض بقطاع الثقافة وثرواتنا الفنية دون أسس ومبادئ والتى تبدأ بوضع الرجل المناسب فى مكانه المناسب ،فلا الرجل الصعيدى يستطيع ان ينجب بلا زواج ولاوزارة الثقافة ستنهض بلا قائد "طبيعى" ، بعد ان تحولت إلى عزبة خاصة مكتوب عليها ممنوع الإقتراب أو التغيير لاأن الزواج هنا كاثوليكى. ولذلك فإن وزارة الثقافة عليها ان تطلق نفسها او حتى تخلع نفسها من كل من قام خلال السنوات الماضية بالمشاركة فى تراجعها رغم كل الثروات التى تمتلكها المحروسة مصر.
وقد اعجبنى بشدة بيان لعدد كبير من المثقفيين المصريين حول حالة الإنهيار التى أصابت " الثقافة" فى مصر قالوا فيه أن الثقافة المصرية في ظل سياسات وزارة الثقافة القائمة ، عانت من غياب مجموعة من العناصر اللازمة لأية ثقافة كي تنهض اجتماعياً،سواء على مستوى تردي أحوال الكتاب والمبدعين المادية والثقافية, أو على مستوى غياب استراتيجية ثقافية لها سياسات واضحة في ظل الشرط الحضاري المعيش, فأضحينا الآن شهودًا على أسماء قديمة ومحنطة, لمثقفين وأنصاف مثقفين –أكاديميين وغير أكاديميين- شغلت الجهاز الإداري لوزارة الثقافة سنوات طويلة, حاجبة حق الأجيال الجديدة في صنع مستقبلها الثقافي, والمشاركة فيه, فاستخدمتهم المؤسسة –كما استخدموها – وتلاعبت بهم –كما تلاعبوا بها- بعد أن أصيبت بالعماء, وأصاب الشلل والعجز أقدامها. وهذا ليس مستغربًا, فقد كان هدف الوزير من البداية وضع المثقفين في الحظيرة –على حد تعبيره - متوجهًا بذلك إلى تدجين المثقفين لا إلى بناء الثقافة.
وقد كان من نتائج هذه السياسات فشل المؤسسات الثقافية الرسمية القائمة في إفادة المحتاجين الحقيقيين للمعرفة بكل مستوياتها, فضلاً عن عجزها عن الاستفادةِ من العقل الثقافي العام وتوظيفِه في التنمية الثقافية الحقة, وفي حماية مكتسباتنا المادية والتاريخية, وكأن شعار "مهرجان لكل مواطن" هو السبيل الوحيد للتنوير!
ويتزايد حجم الغضب يوما بعد آخر في ظل ما نشهده كل يوم من نهب منظم لآثار مصر, في سرقات مستمرة تورط فيها مسئولون كبار في الوزارة, وعلى رأسها قضية الآثار الكبرى, فضلاً عن نهب دار الكتب والوثائق القومية على مدار العقدين الأخيرين, وحريق المسافر خانة, وحريق بني سويف الذي راح ضحيته عشرات المسرحيين, وحريق المسرح القومي, بالإضافة إلى سوء سياسات المؤسسات القائمة التي أدت إلى الإجهاز على المسرح المصري, فضلاً عن غياب إنتاج سينمائي يليق باسم مصر الفني, وندرة المجلات الأدبية المتخصصة "فمعظم إنتاجنا النقدي والثقافي يذهب إلى الدوريات العربية والأجنبية, مثله في ذلك مثل جزء كبير من فننا وتراثنا التشكيلي, وغياب مراكز ثقافية مشعة لها دور فاعل في محلياتها, هذا بالإضافة إلى مهازل الترشيح والاختيار لجوائز الدولة, ومهرجانات المجالس المحنطة للمجلس الأعلى للثقافة التي لا يحضرها أحد, والقضايا المتتابعة لكبار موظفي الوزير وحاشيته التي ارتبطت بالسرقة والفساد...إلخ. وكانت آخر مصائبنا هو تفريط الوزير وبطانته في ثروة مصر القومية في الفن التشكيلي, فقد شهدنا في الآونة الأخيرة سرقة تسع لوحات أثرية من قصر محمد علي, فضلاً عن سرقة لوحة الخشخاش مرة ثانية بعد سرقتها الأولى في 1978, فبتنا بذلك شهودًا على سرقة تاريخ مصر الثقافي, وتشويهه على المستويين المادي والرمزي.
وقد أكدت في العقدين الأخيرين التصريحات المتتابعة لوزير الثقافة فاروق حسني بعد كل حريق, أو جريمة, أو اختلاس, أو سرقة في وزارته, ومؤسساته, عن تخبط وارتباك وعماء, لم تشهد مصر لها مثيلا في تاريخها الثقافي الحديث, يشهد على هذا ما صرح به الوزير بشأن استعادة لوحة «زهرة الخشخاش» المسروقة من متحف محمود خليل، ثم تراجعه عن هذه التصريحات, وتكذيبها, وما صاحب كل هذا من إغلاق عدد من أكبر متاحف الفن التشكيلي في مصر بعد أن اكتشف الوزير "فجأة" غياب أدنى درجات الحماية المتبعة في متاحف الفن المماثلة في العالم, هذا فضلاً عن غلق عدد من متاحف الآثار مثل متحف النوبة للسبب ذاته. وعلى الرغم من أن هذا التخبط ليس جديدًا عليه, وعلى مسئولي وزارته, فإنه أثار على نحو غير مسبوق سخط الوسط الثقافي المصري, وتساؤلاته عن السر من وراء بقاء هذا الوزير وبطانته, كل هذه الفترة, في ظل هذه الفضائح..
وفي هذا المناخ ارتفعت في العقد الأخير أصوات نقد متصل وجارح تهاجم وزارة الثقافة وموظفيها الكبار, وذلك من مثقفين لا مصلحة لهم غير التعبير عن حقّ مصر في مستقبل ثقافي أفضل, ومن أصوات صادقة وشريفة, مازالت تعبر عن احتياج مجتمعنا الى حركة ثقافيّة مستقلة قادرة على مواجهة هذا الفساد, والدفاع عن مقدرات وطننا, وهو هجوم لا يمكن تجاهله, ويعبر بقوة عن الأزمة الحقيقية للتوجهات الثقافية, ولإجراءاتها القائمة على الجهل بالواقع الثقافي وحراكه.
المثقفون قالوا أيضا أن قضية الثقافة هي قضية مجتمع لا قضية وزارة, وفي ظل اشتعال حركات المجتمع الاحتجاجية في مواجهة الفساد الشامل, وسياسات نهب الثروة العامة, والتفريط في مصالح مصر القومية إلى حدّ التبعية, طالبوا برحيل وزير الثقافة عن موقعه, ومحاكمته على إهدار المال العام, وإضراره بالمصالح الوطنية, بعد أن أفسد هو وموظفوه الحضور الثقافي المصري على المستويات المصرية, والعربية, والدولية.

إن دعوة القيادة السياسية فى مصر إلى إصلاح فى قطاعات عديدة خاصة "الثقافة" وهى محور هذا المقال لن تتحقق بالامنيات والدعوات بل بتغيرات جذرية حتى لا تتحول هذه المطالب إلى "حمل كاذب" فيأتى الجنين مشوها ،ولن تتحقق أيضا إلا بوضع الرجل المناسب فى مكانه المناسب ، ولعلنى الأن أتذكر حكاية "مملكة الكلاب" ففى لحظة واحدة وبدون مقدمات , وقعت حادثة خطيرة داخل تلك المملكة "الكلاب", فقد توفى رئيس المملكة الذى حكمها دون منازع أو منافس أو إنتخابات طول سنوات كثيرة , حدث فراغ فى الموقع , إجتمع جميع كلاب المملكة لمواجهة الازمة والبحث عن بديل يرشح نفسة,فقد قرروا أن يكونوا ديمقراطيين !.
ولكن حدث ما لا يتوقعه أحدا , وهو إعلان الكلب الجربان والمريض عن نيته لتولى هذه المسئولية الكبيرة, ولكنه واجه إعتراضات كثيرة , وكادت المملكة أن تنقسم على نفسها وتحدث فوضى تهدد مستقبل الكلاب , ولكنهم تداركوا الامر بسرعة وتوصلوا الى فكرة خطيرة وهى إسناد مهمة صعبة الى الكلب الجربان , فإذا نفذها بنجاح يكون رئيسا للملكة بدون إنتخابات .. فما هى تلك المهمة ؟قالوا له عليك أن تذهب الى الاسد وتربطه فى الشجرة , فإذا نجحت فأنت الرئيس بلا منازع .ذهب الكلب الجربان الى الاسد , أخذه بالسياسة , وقال له : إذا قتلتنى سوف يقولون انك بلا شهامة لانك قتلك كلب مريض وجربان , وإذا ساعدتنى فى مهمتى ستكون خدمة لن أنساه لك طول العمر , والمطلوب منك أن تتركنى أربطك فى هذه الشجرة لمدة يوم واحد حتى أصبح رئيسا ثم " أفك " هذا الرباط بعد أن أصبح رئيسا وتكون فى يدى الشرعية ،ولأن الأسد يتصف بالشهامة والرجولة فقد وافق ,وقام الكلب برطة فى الشجرة بقوة .ذهب الكلب الجربان الى مملكة الكلاب معلنا عن نجاحة فى المهمة , أصبح رئيسا مدى الحياه , وبلا إنتخابات ,وبعدها ذهب الى الأسد المربوط , وهناك طالب الأسد من الكلب الجربان " حله من الشجرة " وينفذ وعده , فرفض الكلب الجربان , وقال : لو فعلت ذلك لن أصبح رئيسا,وإنصرف!!.
وفى تلك اللحظة جاء القرد مارا بالاسد المربوط وأعلن عن تعجبة مما حدث لملك الغابة والذى لا يجروء أحدا على ربطة , وسأله : ما حدث يا ملك الغابة ؟ فلم يجب لانه يمتلك الشهامة والرجولة , فخاف ان يفتضح أمره . إذن قرر القرد أن " يفك " الاسد ليخرجه من هذه المحنة , وبعدها قام الاسد بالنداء على أولادة وزوجته وقرر الرحيل من هذه المنطقة نهائيا رافضا حتى الانتقام , وعندما سأله القرد عن سبب الرحيل قال الاسد : فى بلد" يربُط " فيها الكلب "ويفُك " فيها القرد .. فلا مكان للسبع .
إن الأسد عليه ان يعود هو وأسرته إلى وزارة الثقافة وفى كل قطاعات الدولة لمواجهة هذا الغضب الشعبى بسبب التدهور الذى نعيشه إبتداءا من سعر كيلو الطماطم حتى سرقة زهرة الخشاش، وحتى نتخلص من الفساد والإهمال .
وبمنسبة الفساد والإهمال ونحن خلال هذا الشهر نمر بذكرى الإنتصارات "أكتوبر المجيد" فلا أعرف لماذ تذكرت الأن أيضا مقتطفات من بيان ثورة يوليو 1952 الذى جاء فيه :"إجتازت مصر فترة عصيبة في تاريخها الأخير من الرشوة والفساد وعدم الاستقرار ، وقد كان لكل هذه العوامل تأثير كبير على الشعب وتسبب المرتشون والمغرضون في هزيمتنا في كل المجالات وأما فترة ما بعد الحرب فقد تضافرت فيها عوامل الفساد، وتآمر الخونة على الشعب وتولى أمره إما جاهل أو فاسد حتى تصبح مصر بلا كرامه، وعلى ذلك فقد قمنا بتطهير أنفسنا، وتولى أمرنا رجال نثق في قدرتهم وفى خُلقهم وفى وطنيتهم، ولا بد أن مصر كلها ستتلقى هذا الخبر بالابتهاج والترحيب أما من رأينا اعتقالهم من رجال الحكومه السابقين فهؤلاء لن ينالهم ضرر، وسيطلق سراحهم في الوقت المناسب، وإني أؤكد للشعب المصري أننا اليوم أصبحنا نعمل لصالح الوطن في ظل الدستور مجرداً من أية غاية، وأنتهز هذه الفرصة فأطلب من الشعب ألا يسمح لأحد من الخونة بأن يلجأ لأعمال التخريب أو العنف،لأن هذا ليس في صالح مصر، وإن أي عمل من هذا القبيل سيقابل بشدة لم يسبق لها مثيل وسيلقى فاعله جزاء الخائن في الحال" .. ولا تعليق.



#عبدالوهاب_خضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى مصر:5.5 مليار جنيه تتسرب سنويا من دعم الحكومة للمواد الغذ ...
- عائشة عبدالهادى وزيرة القوى العاملة المصرية: 324 إحتجاجا عما ...
- د. أبو زيد راجح وكيل وزارة الاسكان و رئيس المركز القومي لبحو ...
- حكايات عن الخصخصة فى مصر: 288 مليار جنيه عمولات لكبار المسئو ...
- مرة أخرى .. حول المعونة الأمريكية لمصر!!
- سياسات السداح مداح فى مصر أهدرت مبادئ ثورة الإصلاح
- مرة أخرى .... الأسئلة الخمسة؟!
- لا سلامة ولا صحة مهنية فى المصانع والشركات المصرية:أين ذهبت ...
- أحمد العماوى وزير القوى العاملة السابق ووكيل مجلس الشورى الم ...
- ماذا حدث فى مؤتمر العمل الدولى 2010؟(الحلقة السادسة)
- ماذا حدث فى مؤتمر العمل الدولى 2010؟ (الحلقة الخامسة)
- ماذا حدث فى مؤتمر العمل الدولى 2010؟ (الحلقة الرابعة)
- ماذا بعد مؤتمر العمل الدولى 2010 ? (الحلقة الثالثة)
- ماذا بعد مؤتمر العمل الدولى 2010 ? (الحلقة الثانية)
- ماذا حدث فى مؤتمر العمل الدولى 2010?(الحلقة الأولى)
- قبيل مؤتمر العمل الدولى نفتح الملف : سيطرة الأمن والحكومة وا ...
- ملفات غائبة فى خطاب الرئيس مبارك فى عيد العمال ؟
- الأسئلة الخمسة؟
- هل سيلتزم القطاع الخاص فى مصر بالحد الادنى للأجور؟!
- ما لم تنشره الصحف عن قضية الحد الادنى للأجور فى مصر؟!


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالوهاب خضر - فاروق حسنى.. محسن شعلان..زهرة الخشخاش..(ثلاثى أضواء وزارة الثقافة)؟!!