أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وميض خليل القصاب - الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش2















المزيد.....

الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش2


وميض خليل القصاب

الحوار المتمدن-العدد: 3138 - 2010 / 9 / 28 - 19:08
المحور: كتابات ساخرة
    


انا لست ضد الاغاني الخفيفه والشبابيه وانا من محبي سماع احدث ماينزل على الساحه الفنيه ولكن مشكلتي لم عندما احتاج ان اجد اغاني عراقيه حديثه على اليوتيوب لابد ان اكتب كلمات ردح ,ركص للكاع ,ردح موطبيعي (ماهو الردح الطبيعي ؟؟؟)
والصور الفكريه والاخلاقيه مثيره للمغص والغثيان ,يعني سعد الصغير تغنى بالحمار ولكن بالنسبه للفوره الجديده من مطربين العراق يوجد من يحسسك ان الكاتب حمار والمغني حمار والمستمع سيصبح حمار لو اكمل الشريط
واكمل معكم بعض العبر والجواهر والصور المستقاه من تراث لاهو تراثنا ولاممكن ان يحدث في اي منطقه او محله محترمه
تجي نزوج بالسر أهلنا ميفيدون خلي ويلون ونأخذ بيت بعيد ونخلوف بيبي صغير ون, هذا هو احدث نقلة في تاريخ طلبات الزواج ولا أعرف هل هو دعاية للزواج السري أم انه تعبير عن انتشاره في المجتمع؟ , ولكني أتصور أن الكاتب متأثر بمعيشته خارج العراق ويريد أن يقدم نموذج من تقاليد الزواج الغربي في العراق , وقد أعجبتني كلمة بيبي صغير ون هذا يدل على أن لغتنا العراقية تثري نفسها وتتطور بأي شكل وبأي اتجاه.
الأخر يبدوا أن عملية الخطبة لم تنجح فوجه رسالة بسيطة للمحبوبة , أني بابوك مالي شغل اسمحلي اسب أمك, واضح أن المشكلة من أم العروس ,لم توضح الأغنية سوى أنها بعدتها عن عينه مما سبب شلل للمطرب
أنت بسطح واني بسطح ونطلع ع برد الهوا نبادل ألبوس سوا, عدكم درج وعدنا درج,....الخ مقطوعة حب موسيقية من مغني مختارات لأم كلثوم في 2001 قاسم السلطان وقد تم نقده بعنف عليها رغم أنها أغنية تعبر عن الحب في زمن انقطاع الكهرباء والنوم بالسطوح, المشكلة عندي أن الأغنية ذات كلمات شبه واطية ولكن الإبداع أتي من قدرة مطرب أخر على أن يزيد هذه الكلمات وطائه ويقوم بعمل نسخة مشوهة لأغنية مشوهة أصلا ولان للياقة حدود فلم أجد مقطع ممكن اقتباسه من موشح الفظاظة هذا ألا عبارة أنت بدرب واني بدرب وأثنينا نعلن حرب , اعتقد انه مثال واضح على مدى التطور الذي نعيشه لأنه مع الأسف يصف حالة ممكنه فعليا على الأرض
ذبت الشيلة ولبست بنطرون, أغنية أخرى تتناول أزياء الحبيبة , وهي غير الشابة بنت الأرض التي كانت تتغنى بها المطربة سيناء في الثمانينات والتسعينات ولكن شابة من عصر تصدير البشر إلى دول الخليج من أصحاب المواهب حصرا ,هذه الأيام وتشعرك بأن العاشقان في الحكاية ليسوا من سكان المدن الكبرى ولا حتى الاقضية ولكن من سكان الخيمة الغجرية التي وفق الله أصحابها فصاروا يدخلون الدول العربية بسرعة البرق بدون التوقف في المطارات, جعلنا الله نحن أصحاب الشهادات من طيف بركاتهم.
صاير حلو مدوخ موبس أهل بغداد مدوخ كل الكون , قصيدة تصف تأثير العولمة وان العالم أصبح أكبر من سكان بغداد الدائخين بفضل تأثير هذا الحلو, وأن كنا في بغداد دايخين بسبب الهاونات وقانون الفردي والزوجي , وأتصور أن هذا الحلو قد حصل على فيزا شنكل أو كرين كارد ليدوخ العالم؟ أو ربما هو أحد معلقينا ومحللينا السياسيين الذين يجيدون تدوخينا في نشرات الأخبار وخصوصا ممن احترفوا تغطية المنجزات التي نعيشها في حياتنا التي سببب دوختها حبيب المطرب
ولان للعشاق ولعهم وصبابتهم فهم يمنحون المعشوق حلاوة لاتحدها حدود وهم قساة في نقده أذا ماهجر أو خان , ولهذا فقد كانت الاغني الأكثر إبداعا هي الأغاني الأكثر حسابا وإرهابا للعاشق التارك والمهمل للحبيب , وامتلأت بعبارات العشق واللوم مثل:
مو تموت ماحاجيك وتوسل بيا وأخليك, وهذا مسألة سهلة مقارنة بمن قرر ترك حبيبته فقال لها:
روحي ولي أنت متسوين دمعي ,لج ليش أدوخ راسي بيج, فالمعشوقة شخصية تافهة ولا تستحق أن يزعج نفسه يها فهي لاتستحق أكثر من أن تزجر ككلب حتى يتفرغ للأصحاب , وهو طردها من قلبه شر طردة وهجرها منه لأنه كما يقول قد تضرر منها كثيرا( لانعرف هل هي مهجرة داخل العراق أم خارجه؟) وبالنهاية المسألة بيع وطلب والرجل لم يستفد من الحب هذا شيء كما يقول شحصلت من حبج وشنهو نفعي؟
ويبدوا أن المصالح والحظ تؤثر في عشاق هذه الأيام فصاحبنا هنا في قصيدة مؤثرة أخرى مطلعها ساعة السودة إلي عرفتك بيها , يؤكد إن محبوبه تركه في موقف لايتركه فيه حتى النذل حسب قوله هو

أنا أعجبني أن آخرين قرروا أن الشتم والتعوذ والتهجير لايكفي فدخلوا مدخل عنيف حتى يعبروا عن حبهم بصورة أكثر واقعية ويحذروا الطرف الأخر من الغدر وسيكسر انف التكبر على عواطفه النبيلة بقوله:

إلي ابجيها وتجي تتوسل , إلي أخليها ماتوعه, إلا اموتهأ توب وحتى ماتدلل وينكسر خشمها العالي وأخليها تبوس....(هنا يسكت الشاعر. ولا يحدد ماتبوسه المعشوقة؟) إلا اخليها ع بابي تنتظر إلا أواريها نجوم الظهراحنا شبينا يعمي مو إحنا مثلك بشر خالقنا برك ؟ مانرحمك إذا توكع بدينا

مانرحمك أذا توقع بدينا كلمة لم أكن أتصور أن يقولها عاشق لحبيبته , ربما شخص عدوا أو خائن , ومسألة صراع الطبقات في موضوعة أن المغني والشاعر بشر مثلهم مثل الأخر تشعرنا أن القصيدة خارجة من بيئة تعاني من نقص وتريد أن تجبر الأخر بالقوة أن يركع , ويبوس إل....

اجيبك لحد الدار اجيبك ,أنعل أبو اللي باجاك ,والله اهجم بيته يتوسل يريد رضاك

هي لنفس المغني ولم افهم أهي أغنية منفصلة أم نفس الكارثة بسبب قرع الدنبك الهمجي والأصوات التي تصرخ مغنية ولكن هي كما في القصيدة الأصلية تتناول نعل الإباء وسحل الناس بالقوة وهجامان البيوت لمن يزعل حبيب المغني وأنا شخصيا لن أتكلم في هذه الأغنية حتى لاأنعل واسحل بدون رضايا وازعل الحبيب وحبيبه

لاتضوجيني بنت البنتل, اسم ومقطع كورال أغنية هي مثال عن تطور مشاعر الحب لدينا لتصبح حرب وعركة وإرهاب عنيف لان الشاعر يهدد الحبيبة في حالة تركته بأنه:
عليج الدنيا أحركها أجرم واصلخ واذبح,هنوبه اتعوفيني نهائي الااحرك اهلج والعالم واني بموضوعج مستقتل

وسبب هيجان الأخ أن الحب كما يقول مو محل ونعزله و وانه المسكين يقف لها كل يوم بالشارع متأنق ومتعطر , وعليه فيجب أن تحبه وتقي المحلة من إعصار كاترينا العاشق , والذي يستفزك أن المغني يهدد بالحرق وحرق أهل المحبوبة وهو دليل مع الأخ الذي يشتم أم العروس والأخ صاحب الزواج السري أن العائلة وأهل الحبيب الطرف الثاني من معادلة العائلة العراقية ( النسابة) أصبحوا ( ملطشة ) وعرضه لغزوات عشاق لهم أخلاق هنود البيرو الذي يخطف العروس ويسحلها تحت تهديد الهراوة , وعبارة أجرم عبارة مقرفة وكنت اعتقد أن معناها يخص جرائم الاغتصاب وكثيرا ما سمعت من الشيوخ كلمة الشخص الذي أجرم لوصف مقترف جرائم هتك العرض ولأنني لأريد أن أعيش في خوف أكثر من الذي نعيشه فسوف افترض حسن النية في الشاعر وأتصور انه يقصد الجريمة بمعناها القتل وكان الله في عون أبو المعشوقة هذه.

أما أغنية حرامي لمخترع أغنية البرتقالة فهيا عبارة عن خطة جهنمية للقفز من الأسوار ومباغتة الحراس وخطف العروس والهرب بيها من ورا ظهر الأهل طبعا , ولم يحدد كم هي الفدية ؟

شابة عراقية تحدت الوقت والساعة وذهبت لملاقاة الحبيب وهي تترقب عقرب الساعة قبل المغيب وصوت أمها يرن في أذنها أن لاتتأخر , صورة حلوة ومقنعة لولا أن قررت المطربة أن تؤكد هول الموقف التي تعيشه في ظل حظر التجول بعبارة تصف كل معاناتنا في العراق , شلون طركاعة أتأخرت؟
اجى شقاوة وفات بالساحة لحكونا ذبحني بعيونه صار علية شقاوة علية هوسه, شقاوة ولا يمر من هيبة جمالة طفرت النجدة يابوبية
هذا من أغنية شقاوة وهي تصف جمال الحبيبة بشقاوات المحلات وأتمنى أن لايكونوا من شقاوات هذه الأيام و على أي حال الحبيبة حلوة لدرجة حتى الشرطة هربت من أمامها ( مسألة مسيئة لخطة فرض القانون ) والحبيب ليس اقل من الحبيبة الشقاوة فهو ينذر الذي يريد أن يتحرش بمحبوبته سوف يهدر دمه , ولا اعرف هل هناك شباب حمقى لدرجة أن يخاطب محبوبته فيقول لها تذكرتك عندما سمعت أغنية شقاوة , لدرجة أن تعجبهم صفة شقاوة ويتخيلون حبيبتهم هكذا وهل هناك غبية في العالم ستحب واحد يتغزل بيها بعبارة أنت شقاوة ؟

سحلني وكسر ضلوعي بالهاون وارض الأرض, عبارات تصف سوء حظ احد مطربينا الشباب , وأتمنى أن يكون حظه تغير إلى هاون أو إصبع دنمايت بدلا من الأرض ارض , واعتقد من هذه الأغاني أن السحل صار مفردة عاطفية لذا توقعوا أن ابعث لكم في رأس السنة عبارة كل عام وانتم مسحولين

هناك كثير من أغاني العنف والتدمير وهناك ماله دلالات تفوق معنى الأغنية العاطفية مثل بطة وراكبة ببطة , والبطة سيارة مشهورة في عمليات الخطف في العراق , وأغنية أخاف عليك من الصيادين , ولذا رغم رداءة كلمات الأغنية فان كاتبها يعطيك إحساس بوجود هدف أعمق مما يجعلها بين وبين هذا الكم من التكسير والتدمير العاطفي , مقبولة كما هو حال المنولوج أو الأهزوجة التي تخفي معاني تجعلها مقبولة من أكثر من شخص

وللمرأة نصيب الأسد في صور العلاقات الاجتماعية في غنائنا العراقي الحديث, فهي الأم والأخت والحبيبة, وهي نصف المجتمع, ولهذا فقد كرمها أحد شعرائنا الشباب بعبارة:

كذابات , مكارات , حيالا ت .... ودليله أن حبيبته كانت تنظر لشباب آخرين وهو جالس معها , والأخرى أحبها فوجد أنها لها علاقة مع صديق له , ونحن هنا لانفهم لماذا الشاعر قرر أن المشكلة ليست فيه ولكن بكل النساء , ولم يدر على بابه أنه ربما لايجيد اختيار النساء أو أنه ربما مومالي عينهم ؟, فلم ينظر لنفسه ولكن قررا أن مقاييس الأخلاقية لفتياته اللواتي خلعن الشيلة ولبسن البنطلون هو المقياس ولتذهب 5000 عام من الحضارة والمرأة العراقية الباسلة إلى الجحيم , المهم أن الراقصة/المغنية/خبيرة المساج والتدليك ألتي ترقص أمامه تلف الشعر جيدا لتستثير أخواننا العرب وأبناء ومواطنينا من أثرياء هذا الزمن فرحين ويرمون الدولارات واليوروات والدراهم على الساحة.


ونعود لصديقنا الذي بعثته أمه ليجد عروس تعجبها ويعطيها البيت وكل ماتريد , فأنت تفا جاء به أو بشخص أخر له نفس البحة والطبقة الصوتية النشاز ينعى بكلمات نابعة من صورة امرأة عراقية تولول في ساحة دارهم زواج أبنها من فتاته جاءت وأخذت البيت والولد , ولم نفهم هل نتزوج أم لا ؟ وهل الأم تدعم الابن للاستقرار أم تريد أن تسيطر عليه؟ أنا فقط أردت أن أتخيل شكل المطرب وهو يغني هذه الأغنية في عرس وكيف سيكون نوع النظرات بين أم العريس والعروسة , وتذكرت أغنية أمريكية من نوع الريفي التي تتكلم عن كيف تهيئ العائلة نفسها لاستقبال صديقة أبنهم ومنحها أحساس كونها جزء من العائلة , كم هو الفرق مابين صوت يحتفي بعلاقة مستقرة بين شاب وشابة ويريد دعمها ولو كانت خارج حدود أعرفنا كصديق وصديقة , وبين صوت ينوح في وجه علاقة زوجية وحدها الله والقانون.


القائمة طوية والنماذج تتجاوز حدود مقالة , ربما نجد من سيدرسها بشكل تفصيلي ويشرح لنا لما لم نعد نحترم العائلة والمرأة وصارت عبارة الموت والتدمير مرادف للحب والغرام والهيام, ولكن في النهاية المطرب والشاعر والملحن يغنون كما يشاءون وهو حقهم تضمنه لهم حقوق الإنسان , ونحن كذلك لنا حق أن نسمعهم أو لانسمعهم , وهنا مربط الفرس , نحن لانستطيع أن نجبر شخصا أن لايبدع بطريقته الخاصة وكذلك نحن نستطيع أن نرتب كلماتنا ونستطيع أن ندن دنها في أنشودة صغير ة, ونغنيها فيما بيننا , ربما بقليل من التكنولوجيا المجانية والمتطورة اليوم , نسمعها لأصدقائنا وهم يرسلوها بلوتوث لاأصدقائهم وربما تصبح الأناشيد أغاني ويزداد عددها فتنافس هؤلاء المبدعين وربما نصحوا يوما فلانجد الأأغانينا تشدوا في كل مكان , ربما الأغاني لن ترقع الزبالة أو تردم الحفر أو تحميك من الهاون , ولكن هي تمنحك الأمل , وقد تجعلك تفكر وربما أن فكرنا بوضوح وبهدوء وبإنسانية يسود السكون في الجو وتتوقف الهاونات وتبدءا الناس بردم الحفر, ربما ...



#وميض_خليل_القصاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعم الشباب للحصول على المعرفه
- الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش 1
- لو بنوا الجامع أو لم يبنوه ...
- التوك شو المتنقل .....مقام البكاء ضحكا
- قبل أن تهاجم المسلمين ........
- اعتصام 7 ايلول :القوى المدنية تزلزل العسكر
- اعتصموا لآجل العراق:نداء للمشاركة في اعتصام ال7 من ايلول
- الطائفي في داخلي
- دراسة جديدة تجادل ( ربما نظرية داروين كانت مخطئة)
- ما هويتي ؟
- قصه عراقيه واقعيه-3-
- اليات عمل متجدده لمجتمعنا المدني العراقي
- بناء قدرات الشباب :ضعف التخمين لمؤسسات المجتمع المدني
- دراما المسلسل التركي المدبلج للسياسة العراقية
- هل كان شهريار قاتل متسلسل ؟
- قصة عراقية واقعية 2
- قصة عراقية واقعية
- خواطر في المجتمع المدني العراقي
- لمحة في كتاب ( الأداء البرلماني للمرأة العراقية)
- تطلعات لبناء التيار العلماني العراقي


المزيد.....




- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وميض خليل القصاب - الأغنيه العراقية مابين الابتذال والتحشيش2