أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامى الحصناوى - الدلاله مقابل العلامه في الفكر الفلسفي عند العرب















المزيد.....

الدلاله مقابل العلامه في الفكر الفلسفي عند العرب


سامى الحصناوى

الحوار المتمدن-العدد: 3138 - 2010 / 9 / 28 - 14:15
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


درج الفلاسفة العرب القدماء والذين تناولوا مفهوم اللفظ ومعناه على استخدام مصطلح (الدلالة) بدل (العلامة) وبنفس المعنى والسياق "لان المصطلح الاول( الدلالة) ينتشر في مصنفات عربية قديمة تتصل بمجالات تقترب كثيرا من ماهية هذا العلم (العلامات) او (السيميولوجيا) في صورته المعاصرة"( )، والسبب في عدم معرفتهم او استخدامهم (للعلامة) في مفهوم المعنى ولفظه بسبب اقتصار عملها على التسويم العلاماتي (الموقعي) على جلد الماعز او الجمال أو الحيوانات الاخرى ، إذ ... كانت تشير كلمة (السمة) الى نوع من الاشارات المتصل برسم علامة على جلد الحيوان بواسطة (الكي)، ومن هنا فقد تعاملوا مع (الدلالة) على انها علامة في ارتباط الدال مع المدلول او علاقة اللفظ بالمعنى إذ يقابل مفهوم العلامة في شكله السيميائي مفهوم الدلالة عند العرب بارتباطه بالفكر الديني وتسخيره بدلالة على التوحد بوجود الله، ومن هنا فقد كانت مفهوم الدلالة اشمل على وجود المعنى وصياغته وعمله من مفهوم العلامة عندهم، ومع توافق وتقارب المصطلحين فغالبا ما ترتبط الدلالة بالعلامة، فنقول (دلالة العلامة) وليس العكس لان النتيجة النهائية هو إظهار المعنى في كلتا الحالتين، لذا فقد اهتم الفلاسفة العرب بموضوع (الدلالة) لا كعلم مستقل او نظرية متفردة، بل كاتجاه يوحي بالمعنى وما ينشا عنه وتبنوه ضمن تقسيمات توحي بمصدره وما يرمي إليه من دون وجود سيرورة معقدة لإنشائه كما يحدث في ظهور العلامة وتطورها في وقتنا الحاضر، لذا فهم انشؤوا آليات محددة على مدى تحرك الدال مع المدلول لإنتاج المعنى إذ "شاع عند اللغويين والأصوليين والفلاسفة وفقهاء العرب ان الأشياء متعددة الوجود فهي موجود في الأعيان وموجودة في الأذهان وموجودة في اللسان، فالأول دال على المرجع وهو هنا ما يحدد الوجود الموضوعي للشيء والثاني (المدلول) أي المفاهيم ،اما الوجود الثالث فيحيل الى الدال وهو أداتنا الأولى في التعرف على العالم الموجود خارج الذات المدركة"( ) ان التطابق بين الدال والمدلول او عدمه لإثبات معنى ساكن أو متغير والحاقة بالزمن الموضوعي المرتبط بفكر الدلالة ذاتها جعل منها ذات فعل ديناميكي، لاسيما عند ( ابن جنى ) ، في كتابه الخصائص او عند (عبد القاهر الجرجاني)، في كتابه أسرار البلاغة ودلائل الإعجاز فلقد "ميزوا اولا التأكيد الذي يتطلب ان يحكم عليه تبعا لملائمته مع الواقع، كما ميزوا النظام الذي يهدف الى تحويل الواقع، ثم ميزوا التقرير مثل "انت طالق" مكررة ثلاث مرات او (بعتك هذا الشيء الذي تقال في عقد صفقة) الذي ينتج بنفسه حالة الاشياء التي يصفها، ثم جمعوا الأخيرين غير القابلين للصواب والخطأ وعارضوهما مع الاول"( )، ان الجانب التقريري هنا لا يعني ثبات الدلالة عند حدود الكلمة ومقرراتها بل يتعدى ذلك جوانب أخرى في التعبير الدلالي الواسع.
الدلالة عند (بن جني)* 320-392ه
يفرق (بن جني) بين الكلام والقول ومدى ارتباط الكلمة واستقلاليتها بشكل واضح في معناها الواسع وما ترمز إليه،لأنها مفردة مستقلة لها كينونتها في التعبير وصياغته اما القول فيرتبط بمفهوم الجملة تمامها او نقصانها وفي إتمام التعبير من عدمه في صياغة محتوى فكرة ما او غاية ما "فكل كلام قول وليس كل قول كلاماً"( ).ويركز (بن جني) على القول او الكلمة او المعنى من دون صوت او لفظ الا بالإشارة الحسية بقوله: "وقالت له العينان سمعا وطاعة، فانه وان لم يكن منهما صوت"( )، انه معنى الدلالة الحسية مصدرها او تنفيذها، الإيماءة او الإشارة او الصوت المعبر يحس معه الانسان بحاجة صاحبه الى مبتغاة دون نطق بصوت او كلمة.يصنف (بن جني) مرجعية الدلالة الى الظاهر التأويلي لاسيما عندما يذكر (الباطن الظاهر) أي قدرة الدلالة على تأويل مفهوم المعنى نحو تورية اساسها في العلم (اللغة السرية) في كشف او إخفاء شيء اخر غير ما يقوله الإنسان، وهذا يقترب كثيرا من التفسير النفسي في تأويل الكلام المنطوق ومقارنته بالتعبير في الوجه او الشفة او طبيعة النطق، وما يدور وراءه من اسرار ومعنى مغاير إذ يؤشر على قدرة المعنى لبيان حقيقة الدلالة على اختلاف مصادرها اللفظية وإرجاع مدلولاتها الى معنى صاحبها دون اختلاط، ويشير (بن جني) الى مفهوم (الظاهرة الصوتية) للمعنى الدلالي في التقطيع والاستمرار الصوتي للظواهر الطبيعية او الصناعية وارتباطها نحو استكشاف علاقاتها بالزمن وأهميته في صياغة المعنى في نهاية الأمر، قال الخليل: "كأنهم توهموا في صوت الجندب استطالة ومدا فقالوا: صر وتوهموا في صوت البازي تقطيعا فقالوا صرصر"( )، أي ان استمرارية الصوت أطلق عليه (صر) أما المنقطع فكان (صر...صر) أي ارتباط الدلالة(العلامة) بالزمن والظاهرة الطبيعية للسياق اللفظي لمصدره، و(بن جني) يشدد في ان إنتاج الدلالة ومعناها مرتبط بالقيمة المصدرية لها أي ان قوة الدال والمدلول يعني قوة الدلالة، أي ان بتور الدال والمدلول او إحداهما يعني ضمور المعنى الدلالي "فاذا كانت الألفاظ أدلة المعاني ثم زيد فيها شي أوجبت القسمة له زيادة المعنى به"( )، ويقسم (بن جني) الدلالة(العلامة) الى ثلاثة أقسام هي الدلالة اللفظية والصناعية والمعنوية ويشرح (بن جني) معنى هذه الدلالات حين يربط الدلالة اللفظية على معناها والدلالة الصناعية على الزمان، والدلالة المعنوية على فاعلها، فالدلالة اللفظية مرتبطة ارتباطا عضويا بين الدال والمدلول على قيمة المعنى الصوتي للفظ، أما الدلالة الصناعية فهي مرتبطة بالزمن الصوري للحدث الفعلي لمصدر الفعل، اما الدلالة المعنوية فهي قد تنحو باتجاه التأويل وذلك لارتباطها بفاعلها أي محركها الأساس، ومن ثم متلقيها بتساؤل وحيرة من يسمعها "الأ تراك حين تسمع ضرب قد عرفت حدثه وزمانه، ثم تنظر فيما بعد فتقول هذا فعل ولابد له من فاعل فليت شعري من هو؟ ما هو؟ فتبحث حينئذ أي ان تعلم الفاعل من هو وما حاله"( )، وهكذا فان (بن جني) قد تخطى معنى (الدلالة) بمرجعيتها وارتباط الدال مع المدلول لتأتي في النهاية بمعنى واضح مرتبط بفاعل وزمن ولفظ.
الدلالة عند عبد القاهر الجرجاني ت 474هـ
يقدم (عبد القاهر الجرجاني) كشوفاته في صياغة الدلالة (العلامة) ومعناها في أهم كتابين له (أسرار البلاغة) و (دلائل الإعجاز)، إذ يطلق في هذا الأخير معنى المزاوجة في الوظيفة الدلالية واستعمالاتها في تقسيم الدلالة واتجاهاتها، كما يؤكد على العلاقة الحميمة بين اللفظ والصوت او الكلمة في تناسقية غايتها إدراك المعنى على أتم وجه، ليس بالمعنى التقريري او ألتطابقي او الطبيعي، بل بمعنى ما يرتضيه العقل من تأويل اختياري لهذا اللفظ او لغيره فليس "الغرض بنظم الكلم، ان توالت ألفاظها في النطق، بل ان تناسقت دلالاتها وتلاقت معانيها على الوجه الذي اقتضاه العقل"( ). أي ان العقل بما يعادل اللفظ قيمة المعنى وليس التطابق الصوري بين الدال والمدلول فحسب، فالإشارات كثيرة على أنواع وأنماط الدلالات في تقسيم (الجرجاني) لها وعدم اقتصارها على ايقونيتها عندما يقول: "... او ان تحتاج بعد ترتيب المعاني الى فكر يستأنفه لان تجيء بالألفاظ على نسقها، فباطل من الظن ووهم يتخيل الى من لا يوفي النظر حقه، وكيف تكون مفكرا في نظم الألفاظ، وانت لا تعقل لها أوصافا وأحوالا اذا عرفتها عرفت ان حقها ان تنظم على وجه كذا"( )، ويؤكد مرة ثانية على صياغة المعنى أو صناعته كما يريده صاحبه ومتلقيه، اذا كانوا لا يبغون قصدية التطابق بين اللفظ ومعناه حيث يتحدد المعنى من خلال التصوير الذي تحدثه نبرة انطلاق الكلمة وصياغتها او التعبير عن ذلك المعنى من فهم الامر وما يؤوله لمنطق الاول ومبتغاه. وكما يريد المرء الكلمة يريد المعنى وهذا هو بعينه دلالة تقترب من مفهوم العلامة الرمزية والتي لا تخضع للتوافق الطبيعي بين الدال والمدلول، ويقسم (الجرجاني) الكلام الى نوعين متصلين بمعنى الدلالي اللفظي فيقول: "الكلام ضربان ضرب انت تصل فيه الى الغرض بدلالة اللفظ وحده فقلت خرج زيد، عمرو منطلق، وضرب اخر انت لا تصل منه الغرض بدلالة اللفظ وحده ولكن يدلك اللفظ على معناه الذي يقتضيه موضوعه في اللغة، ثم نجد لذلك المعنى دلالة ثانية تصل بها الى الغرض ومدار هذا الأمر على "الكناية او الاستعارة والتمثيل اذا قلت: طويل النجاد او قلت في المرأة "نؤوم الضحى"( )، وهذا النوع الثاني هو بعينه قريب من العلامة الاشارية عند (بيرس) فطويل النجاد يعني طويل القامة، شجاع وقوي، وامرأة نؤوم أي مدللة وهو متصل بفعل الكناية في العربية، او عندما تقول رأيت أسدا، هو تشبيه الى الشجاعة في الرجل. ويضيف (الجرجاني) مرة ثانية على رمزية الدلالة واللفظ القائم على استقلالية المعنى ومرجعيته القائمة على اختيار المحتوى ألتصرفي الحر فليس بالضروره "ان المعنى في هذا هو المعنى في ذلك بعينه، وان سبيلهما سبيل اللفظين يوضعان لمعنى واحد وفرق بين ان يكون في الشيء معنى الشيء وبين ان يكون الشيء الشيء على الإطلاق"( ) أي ليس بالضرورة ان يكون اللفظ يعني نفس الشيء المشار اليه بل ربما يعني شيئاً غير الشيء وهكذا.
الدلالة (العلامة) عند الرازي* 544-606هـ
لقد تأثر فخر الدين الرازي بأطروحات (عبد القاهر الجرجاني) لامتلاك هذا الأخير دراية كبيرة في مفهوم (الدلالة) واشتقاقاتها وتقسيماتها على حسب علاقة الدال مع المدلول او اللفظ ومعناه، فقد "اثر عبد القاهر في اتجاه الرازي البلاغي اثرا واضحا، دعاه لسبر غور كتابيه واستخلاص زبدتهما في كتاب واحد سماه نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز"( )، حيث يقسم الرازي الدلالة الى (وضعية وعقلية) "فالوضعية كدلالات الالفاظ على المعاني التي هي موضوعة بازائها كدلالة الحجر والجدار والسماء والأرض على مسمياتها، واما العقلية فاما على ما يكون داخلا في مفهوم اللفظ كدلالة لفظ البيت على السقف الذي هو جزء مفهوم البيت"( ).وجعل الرازي دلالته الثابتة (العقلية) بمثابة تقريرية متوازنة (سقف يعني وجود بيت) وهي بمثابة (دخان يعني وجود نار) كما في العلامة الاشارية عند (بيرس) ويركز (الرازي) على اهمية الكلمة في اعطاء المعاني، فيقسمها الى قسمين "افادة لفظية، وافادة معنوية فاما الافادة اللفظية فيستحيل تطرق الكمال والنقصان اليها، فان سامع اللفظ اما يكون عالما بكونه موضوعا لمسماه او لا يكون، واما المعنويه فان اللفظ الى ما يلازمه من اللوازم"( ). يرى الباحث ان ادراك (الرازي) للعلاقة الحميمية بين الدلالة ومعناها يعطي احتمالات نشوء معانٍ متعددة في الذهن قبل ان يدرك المعنى المراد او المبتغى وبذلك يغطي (الرازي) معظم اتجاهات الدلالة التي هي بصفة علامة من ايقونية الى اشارية الى رمزية او تأويلية مشفرة ضمن حدود معقولة.
الدلالة عند علي بن محمد الشريف الجرجاني* 740-816هـ
أعطى (الشريف الجرجاني) الدلالة(العلامة) شمولية بوصفها الحديث ايقونية واشارية ورمزية وربما تأويلية تصل الى التشفير، والذي اهتم باللفظ ومعناه وتحليليه العلاقات المتشابكة بين اللفظ ومادته الصوتية، وعلاقته بالصورة الذهنية، وجعل الفرز بين الصورة النهائية والمعنى المطابق لدلالة اللفظ محكوم الصياغة في مجمل تعاريفه في كتابة (التعريفات) وقد قسم (الدلالة) الى ثلاثية بالمعنى ألعلائقي بين الدال والمدلول فجعلها (دلالة عبارة) و (دلالة اشارة) و(دلالة اقتضائية) وكذلك جعل (الدلالة اللفظية الوضعية) بثلاثة اقسام ايضا وهي (المطابقة والتضمين والالتزام) ويعرف (الجرجاني) الدلالة بقوله "هي كون الشيء بحالة يلزم من العلم به العلم بشيء اخر، والشيء الاول هو الدال، والثاني هو المدلول وكيفية دلالة اللفظ على المعنى باصطلاح علماء الأصول محصورة في عبارة النص واشارة النص ودلالة النص واقتضاء النص"( )، ان التمعن في هذا التعريف يجده قريبا من تعريف (العلامة) عند السيميائيين في الوقت الحاضر بإشارة شيء الى شيء اخر، وكذلك نصل الى غايات كامنة داخله، فهو عندما يقول كون الشيء بحالة يلزم من العلم به العلم بشيء اخر وبحكم الإحالة على علم اخر فهو دلالة أشارية، وبنفس الاتجاه فان هذه الاحالة تعطينا معنى اخر وسيرورة اخرى وكانه يتبنى العلامة الرمزية او قريبا منها وقد نصل الى التاويل وعلاقته بالشفرة من هنا وهناك، ويقول(الشريف الجرجاني) عن الدلالة (العبارية) يعني تطابق بين اللفظ، ومعناه "الحكم المستفاد من النظم اما ان يكون ثابتا بنفس النظم او لا والأول ان كان النظم مسوقا له فهو العبارة وإلا فالإشارة"( )، وما عدا ذلك فاننا نتجه نحو الدلالة الاشارية ومن ثم الدلالة الاقتضائية، ويعرف (الشريف الجرجاني) الدلالة اللفظية الوضعية التي هي "كون اللفظ بحيث متى أطلق او تخيل، فهم منه معناه للعلم بوضعه وهي منقسمة الى المطابقة والتضمن والالتزام، لان اللفظ الدال بالوضع يدل على اتمام ما وضع له بالمطابقه وعلى جزئه بالتضمن وعلى ما يلازمه في ذهن بالالتزام"( )، ان الاقسام الثلاثة للدلالة في هذا التعريف تعني بشكل واضح أجزاءها الثلاثة الايقونية والاشارية والرمزية.



#سامى_الحصناوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علامات الاداء ومنظومة الموسيقى والمؤثرات الصوتيه في المونودر ...
- العلامه ومرجعيتها الفلسفيه عند اليونان
- علامات الاداء ومنظومه الديكور المسرحي في المونودراما
- علامات الاداء ومنظومة الزي في المونودراما
- سيكولوجيه تقنيات الممثل في المونودراما


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامى الحصناوى - الدلاله مقابل العلامه في الفكر الفلسفي عند العرب