أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - حوار بين بهائي ومسيحي















المزيد.....

حوار بين بهائي ومسيحي


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3117 - 2010 / 9 / 6 - 04:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حوار بين احد اوائل المؤمنين بحضرة بهاءالله(المظهر الإلهي للعقيدة البهائية) واحد المبشرين المسيحيين في مدينة يزد بإيران
كان الاول قد دون ذكرياته عن هذا الحوار في مذكراته
فيما يلي ترجمة لجزء من هذا النقاش الطريف:
منذ سنوات خلت جاء رجل دين مسيحي ....وصار يجوب انحاء ايران بقصد التبشير أثناء إقامته في يزيد اعتاد إعطاء محاضرات عامة ومقابلات مع من اعتبرهم قابلين لتحويل عقيدتهم. كان يجيد الفارسية وله اطلاع لا بأس به عن حياة الايرانيين وعاداتهم واتجاهاتهم الفكرية. في صباح أحد الأيام قصدت لقاءه في دار التبشير برفقة صديقين استقبلنا بلطف وبعد تبادل التحيات وصرف بضع دقائق في الحديث عن امور عادية دخلنا في موضوع الدين فيما يلي هو مايمكنني تذكره عن فحوى الحوار الذي دار بيننا:
أنا: ماذا تعلم عن الدين البهائي؟
هو: أخشى بأنني لا أعلم شيئا عنه
أنا: ماذا تعلم عن الدين المسيحي؟
هو: أعلم كل شيئ تقريبا عنه
أنا: هل يمكنك لو سمحت أن تشرح لي شيئا عما تعرفه عن الدين المسيحي؟
هو: بكل سرور ولكن هل لديك ناحية معينة تريدني وصفها؟
أنا: أحب ان تبرهن لي صدق دعوة المسيح بمعنى اخر كيف لي التأكد من أن المسيحية دين حق من عند الله ؟
هو: لكنك تؤمن أصلا بأن المسيح هو ابن الله وأن المسيحية دين سماوي أليس كذلك ؟
أنا: بلى اني أؤمن بذلك فعلا لكن هذا الايمان جاء عن طريق كلمة محمد وبما أنك تعتقد بأنه دجال فإن كلمته تصبح باطلة تماما ولا يمكن الوثوق بأقواله على انها تستند الى الحقيقة
فاستدار وتناول نسخة من الانجيل المقدس كانت فوق مكتبه أخذ يقرأ فقرات حول المعجزات التي قام بها المسيح – إحياء الموتى وإشفاء البرص والمرضى...الخ وبعد صمت استؤنف الحوار كما يلي:
أنا: أسف للقول بأن ما قرأته الان لم يساعد في استنارتي بالموضوع اما لو تكرمت بإثبات احقية رسالة المسيح بدلائل عقلية فسأكون شاكرا مقدرا لذلك.
هو: اني اسف ولكن ليس لدينا أي شيئ سوى ما هو مكتوب في الكتاب.
أنا: ينسب المسلمون العديد من المعجزات لنبيهم محمد
هو: ليس هناك ذرة من الحقيقة فيما يقولون
أنا: ان اليهود ينكرون بشكل قاطع كل هذه المعجزات التي تنسبها لشخص المسيح كما تنكر أنت ما ينسب المسلمون من معجزات لمحمد
هو: كما تعلم ان اليهود خصومنا وعليه لايمكنك ان تتوقع منهم التفوه بمديح لربنا
أنا: المسلمون كذلك يحاجون على هذا النحو فيقولون لما كان المسيحيون لا يؤمنون بالاسلام ويعتبرونه دينا باطلا فان رأيهم عن نبينا مشوه وموسوم بالتعصب
هو: أؤكد لك بأن كل ما يرموننا به من إتهامات لا أساس لها
أنا: دعنا الآن نتبين لو رغب باحث مخلص في معرفة حقيقة بعثة المسيح فهل تعتقد بأن هذه المعجزات سوف تهديه الى مبتغاه؟
هو: أي نعم انا اعتقد بأن هذه المعجزات هي اعظم برهان على رسالته
أنا: لكن هل يمكن لإحد اعتبار المعجزات دليلا قاطعا دون مشاهدتها؟
هو: نعم ينبغي لك أن تطمئن بأن جميعها قد حدثت فعلا
أنا: هل يمكننا ان نقبل المعجزات التي تنسب لمحمد على أنها حقيقة دون أي دليل منظور؟
هو: بالتأكيد كلا
أنا: إذاً كيف في حالة المعجزات التي تنسبها للمسيح لا ترى حاجة لاثباتها بالدليل بينما في حالة معجزات محمد يجب تصديقها بالدليل المنظور؟
هو: لأننا نعتبر محمد من الانبياء الكذبة وما يدعي باعماله الخارقة كانت مجرد إختلاقات
أنا: ينسب الزرادشتيون بعض المعجزات لزرادشت هل يجوز لنا قبول تأكيدهم بلا دليل؟
هو: كلا ذلك لسبب بسيط هو أننا لا نعتبر زرادشت رسولا سماويا
أنا: ينسب البهائيون بعض الاعمال الخارقة للباب المبشر بالدين البهائي والذي ظهر في شيراز بايران هل يمكننا تصديق مايقولونه؟
هو: اعتقد يمكن الوثوق بالبهائيين ولكن مع ذلك يستوجب عليهم ابراز الدليل لدعم إدعائهم
أنا: فلنرى الآن. كيف يتعين على كل الديانات غير المسيحية بأن تبرهن بالدليل على إدعاءاتها في حين انك تصر على قبول ما جاء بالكتاب المقدس إعتباطا كبرهان قاطع؟
هو: كما قلت سابقا ليس لدينا اية براهين اعظم من المعجزات إلا أنه لو استطعت تقديم أي شيئ مما أتي به بهاء الله أعلى شأنا من أعمال المسيح فسأكون مسرورا جدا
أنا: يؤسفني أن أقول بأنك ما دمت لا تقدر حقيقة المسيح على ما هي عليه وتصر على اعتبار المعجزات المعيار الحاسم بأحقية النبي- معجزات لم تشهدها ولا يمكن إثبات وقوعها بمفهومها الظاهري فإنه يؤسفني أن اقول بأنك لن تتمكن من عرفان حضرة بهاء الله
هو: اذا ماهو الدليل الحاسم فيما عدا المعجزات؟
أنا: نعتقد نحن البهائيون بأن برهان النبوة يجب ان يكون شيئا على درجة من قوة الاقناع والغلبة بحيث لا يمكن لأي شخص في العالم نكرانه أو التشكك في سلامته وصلاحيته
هو: هل يمكنك أن تقول لي ما هو ذلك البرهان؟
أنا: لم يكن مقصدي أن أقول ما هو ذلك البرهان كل ما أردت هو أن اشير الى السمة الجوهرية لمثل هذا البرهان كما تعلم مسبقا فإن اليهود البوذيين والزرادشتيين ينكرون ما تنسبه للمسيح من معجزات مثلما تنكر انت بدورك ما ينسبه المسلمون والبوذيون والزرادشتيون لأنبيائهم وعليه فان دليل المعجزات يجب اهماله تماما كبرهان قاطع إذ يفتقر الى الصفة أو الخاصية الأساسية التي يجب توفرها في براهين دامغة كهذه
هو: يبدو ذلك أمرا صحيحا وأنا أتفق معك لكن هل هناك ما يمكنك تسميته بالبرهان الدامغ القاطع؟
أنا: سأخبرك الآن بشيئ راجيا ان تجد فيه ما يثبت صحته واجتيازه في الاختبار
هو: حسن جدا
أنا: أظن ما من احد في كل العالم ينكر حقيقة قيام رجل باسم عيسى قبل حوالي 1900 عام وإعلانه بأنه كان تجسيدا لروح الله
هو: نعم
أنا: حسن، هل تظن هناك من ينكر هذه الحقيقة؟ حتى الذين لا يؤمنون به يقرون بأنه فعلا ادعى كونه مختارا لمهمة كهذه ، ولو انهم قد يقولون بأن إعلانه بحد ذاته كان باطلا. هل من يستطيع القول بأن ثمة مسيحي في العالم وبأن أولئك الملايين ممن يدينون بالولاء للمسيحية لا يدينون بصفة مبدئية بولائهم لكلمة المسيح أو بأن لا يعترفوا بفضل المسيح وأثره في حياة أتباعه من خلال ما حققوه من علوم مكتسبة أو ثروة أو جاه مادي؟
هو: بالتأكيد كلا
أنا: هل تستطيع أنت أو أنا أو أي شخص في هذا العالم مدفوعاً بحافز شخصي وحده ان يقوم اليوم ويقول ما قاله المسيح وينجح في تأسيس دين جديد بدون أي وسائل مادية؟
هو: ذلك منطق ممتاز وما بال محمد؟
ان أعظم معجزة للمظهر الالهي هي أنه يحول قلوب الناس ويخلق حضارة جديدة بتأثير كلمته فقط. فكل كلمة ينطق بها مفعمة بخلاقية وقدرة بحيث لا تستطيع كل قوات العالم منع او مقاومة القوة المنبعثة عنه والكفيلة باحياء العالم من جديد. مثل موسم الربيع وما يبعث في كل الكائنات الحية من طاقات غزيرة تنفذ الى اعماق كيانها، فإن كلمة المظهر الإلهي الخلاقة تحرك المجتمع الإنساني وتعمل ، بواسطة ما لديها من قدرة لا تقاوم، على هدم وازاحة كل العوائق والعقبات التي يصطنعها الإنسان لمقاومتها، خالقة في ذات الوقت خلقاً جديداً من البشر وحضارة جديدة.
ليست هناك معجزة أعظم من هذا ، معجزة بإمكان كل مراقب محايد أن يشهدها، ولن يأتي الزمان على لمعان عظمتها. لكن الذين حرموا البصيرة الروحانية واتبعوا ظنونهم وأوهامهم قد أعرضوا عن مظاهر الله وقاوموهم، وأحد اشكال هذا الإعراض والمقاومة يتمثل في طلب المعجزات.
عندما كان حضرة بهاء الله في عكاء بعث أربعة رجال دين مسلمون من قرية منشاد بمقاطعة يزد رسالة إلى حضرة بهاء الله وعرفوا أنفسهم بإنهم من أتباع أزل(الذين نقضوا وأعرضوا عن بهاءالله واتبعوا أخوه ناقض دين الله) وذلك بهدف اختبار حضرته. وعرضوا في رسالتهم لغزين ووعدوا بأنهم سيؤمنون بدعوته لو كشف لهم الجواب الصحيح.
فيما يلي ترجمة لجزء من رسالتهم:
السؤال الاول هو أن تعلمنا بنبأ وفاة أحد رجال أو نساء منشاد وذلك بتحديد تاريخ يوم الوفاة التي ستقع وساعة وقوعها وسبب الوفاة مع اسم المتوفى واسم الام والعنوان وذكر معلومات عن الاقرباء والاسرة وكل التفاصيل الشخصية.
أما السؤال الثاني فهو أن تخبرنا عن مولد طفل وذلك بتنبؤ جنس الطفل الوليد، واسم الام والأب وتاريخ الولاده وموعدها بالضبط في هذه السنة...
يقف الإنسان مع تفاهة عقله وضيق نظرته أمام ربه بخيلاء وأنانية ويتحداه من أجل الاستجابة لمطالب خيالاته السخيفة محذرا المظهر الإلهي اذا لم يلب ما طلبه منه فسيعرض عنه . كم يبدو شنيعاً هذا في نظر من وهب قدراً من بصائر الروح ! إن الاسئلة التي عرضت لحضرة بهاء الله في تلك المناسبة تبعث على السخرية والرثاء معاً. مع ذلك، ورداً عليها انزل حضرة بهاء الله لوحاً مطولاً ، جزء منه بكلمات كاتب وحيه، وآخر من كلماته نفسه، ويوبخ كاتبي الرسالة على ضلالهم وعميهم في امتحان الله. ويعلن فيه عن مجئ يوم الله ويصرح بأن نزول وحيه قد احاط العالم فأي مآل نُكر ينتظر أولئك الذين يبتغون الامتحان والبرهان في حين ملئت الآفاق من آيات عظمته واقتداره. "ليس اليوم يوم السؤال" بل الاستماع إلى نداء الله والإقبال إلى أمره . ثم يذكرهم، مستشهداً بآيات وفقرات متعددة من القرآن الكريم، بأن المشركين في دورة سابقة كانوا قد سألوا نبي الإسلام عن إتيان المعجزات.فقد سألوه أن يؤتيهم بملائكة من السماء أو يفجر من الأرض ماءاً، أو يسقط السماء قطعاً على الأرض، أو يؤتيهم ببيت من ذهب أو يصعد الى السماء وينزل لهم منها كتاباً وغير ذلك من الطلبات المماثلة. لكن يتضح من دراسة القرآن الكريم بأن جواب محمد صلى الله عليه وسلم على هذه الطلبات السخيفة هو أن حسبه آيات الله وكلمته حجة على صحة دعوته.
يحذر حضرة بهاء الله رجال الدين الاربعة هؤلاء من أن عاقبتهم ، بما امتحنوا الله ، هي نفس عاقبة من أنكره في سابق ظهوراته. ومن النواحي الطريفة بهذه الحادثة هو ان حضرة بهاء الله، نظراً لما صرح به هؤلاء الأربعة من انهم اتباع ازل قد خاطبهم وفق ذلك على أنهم من الأزليين. وعليه استشهد بالعديد من كتابات حضرة الباب إثباتاً لدعوته وحجته. فعل ذلك رغم علمه بمن كان أولئك الأربعة. إضافة لعلمه الغيبي الذي وسع كل الكائنات، كان معلوما لديه ولدى أصحابه بأن لم يكن في منشاد أتباع لأزل. علاوة على ذلك فإن بعض المؤمنين ممن كانوا مقيمين آنذاك في عكاء كانوا أنفسهم من منشاد ويعرفون هؤلاء الرجال معرفة جيدة.
هذه هي الحالات التي يمتحن فيها المظهر الإلهي البشر بإظهار نفسه وكأنه يجهل الحقيقة. وهي الحالة التي يستر فيها عظمته وعلمه عن أعين الناس لئلا يجد الخبيث سبيلا الى ساحة قدسه ويستوي مع الطيب. وهي الحالة التي يترك فيها الإنسان وإرادته الحرة لاتباع السبيل الذي يختاره دون تدخل خالقه، وجعله دمية تتحرك بإرادة غيب عليا. وبخطابه إياهم كأنهم أتباع أزل، وضع حضرة بهاء الله هؤلاء الأربعة في موضع الإمتحان. هذا وكان أحدهم قد أصر لنفر قليل من البهائيين بصفة شخصية بأنه كان ميالا في سره لأمر الله. لكن هذا اللوح جاء إمتحانا له وسقط فيه خاسراً إيمانه بالكلية



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن وحدة العالم
- عهد الله مع الإنسان
- أي العقائد أفضل
- العهد والميثاق البهائيّ
- نظام بهاءالله العالميّ
- هل لله وجود؟!
- بعض من الجديد والفريد في العقيدة البهائية
- الشرع والمبدأ البهائي: إيجاد بُنى مؤسسية وقانونية للمساواة ب ...
- الطفلة – همٌّ مصيريّ
- القيم الدينية ومقاييس الفقر والرخاء
- حق التعليم
- الرعاية الصحية الأولية وتمكين النساء
- المرأة ووسائل الإعلام المسموعة والمرئية
- الدين كعامل لترويج تقدم المرأة في جميع المراتب
- نظم جديد لإنقاذ الاقتصاد وانتشاله وخلق المدنية الإلهية -2/2- ...
- نظم جديد لإنقاذ الاقتصاد وانتشاله وخلق المدنية الإلهية -1/2
- الرَّوْحَنَة ونمو روح الإنسان
- المنظور الروحاني- المؤلف: ريموند فرانك بيبر Raymond Frank Pi ...
- القضاء على التمييز العنصري
- حتى تُصبح نفساً متكاملة-الخاتمة


المزيد.....




- سوناك يدعو لحماية الطلاب اليهود بالجامعات ووقف معاداة السامي ...
- هل يتسبّب -الإسلاميون- الأتراك في إنهاء حقبة أردوغان؟!
- -المسلمون في أمريكا-.. كيف تتحدى هذه الصور المفاهيم الخاطئة ...
- سوناك يدعو إلى حماية الطلاب اليهود ويتهم -شرذمة- في الجامعات ...
- بسبب وصف المحرقة بـ-الأسطورة-.. احتجاج يهودي في هنغاريا
- شاهد.. رئيس وزراء العراق يستقبل وفد المجمع العالمي للتقريب ب ...
- عمليات المقاومة الاسلامية ضد مواقع وانتشار جيش الاحتلال
- إضرام النيران في مقام النبي يوشع تمهيدا لاقتحامه في سلفيت
- أبسطي صغارك بأغاني البيبي..ثبتها اليوم تردد قناة طيور الجنة ...
- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - حوار بين بهائي ومسيحي