أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان الشيخ - المؤتمر الصحفي للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة















المزيد.....

المؤتمر الصحفي للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة


جان الشيخ

الحوار المتمدن-العدد: 942 - 2004 / 8 / 31 - 11:39
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


المؤتمر الصحفي

للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة

بمناسبة الإستحقاق الرئاسي وذكرى تأسيس

الحزب وانطلاقة جبهة المقاومة والاستقلال الوطني


يشهد هذا العام تصاعداً خطيراً في الهجمة الأميركية على منطقتنا من حيث الإتساع الذي يشمل مساحة الشرق الأوسط والعالم العربي، ومن حيث العمق حيث تطال أهداف هذه الهجمة الثروة والسيطرة السياسية والاقتصادية على بلداننا، ونموذج العراق خير دليل على ذلك، وكذلك محاولة تنميط الحياة فيها بما يسهل هذه السيطرة ويخدمها.

ويشهد هذا العام أيضاً ازدياد معدل الجريمة الصهيونية الكبرى بحق شعب فلسطين وأطفاله ونسائه وشيوخه، بهدف عزل غزة عن الضفة وتقطيع أوصال الأخيرة وضرب أية امكانية لبناء دولة فلسطين المستقلة...

اما في لبنان فقد تصاعدت حدة الأزمة بأوجهها المختلفة السياسية، الإقتصادية والإجتماعية.... وعوض أن تكون الإستحقاقات الديمقراطية وخصوصاً انتخابات رئاسة الجمهورية، تكريساً لحق الشعب اللبناني بالمحاسبة وفتح بوابة التغيير لتجاوز الأزمة، باتجاه بناء لبنان الديمقراطي، عوض ذلك شهدت الأيام الماضية، عملية وأد جديدة للحياة الديمقراطية في وطننا.

لقد أطلقنا منذ، بداية العام ومن خلال أعمال المؤتمر التاسع وأيضاً منذ نيسان، أطلقنا دعوة لتحويل الإستحقاق الرئاسي الى مناسبة تعيد الأمل بالحياة الديمقراطية والى مناسبة لبدء عملية محاسبة على السنوات الماضية، ودعونا الى عدم تجديد عناصر الأزمة، بنية، محاصصة، وزبائنية، تحميها الطبيعة الطائفية للنظام، وعناوين من مواقع مختلفة من رئاسة الجمهورية الى الحكومة، الى مجلس النواب، كلهم رموز لهذه الطبقة السياسية التي أوصلت بلادنا الى ما هي عليه من أزمة اقتصادية ومن حالة فساد سياسي وإداري، يصعب تجاوزها بل يستحيل دون رحيل هذه العناصر والمكونات والمواقع مجتمعة.

إن فساد الطبقة السياسية وهشاشتها، جعل الوضع اللبناني منكشفاً بالكامل امام الخارج. فإن قرار التمديد لرئيس الجمهورية، لا يلبي حاجة اللبنانيين الى تغيير يؤسس لوطن حصين وموحد، من موقعه العربي الديمقراطي، يكون حليفاً طبيعياً لسوريا في مواجهة الهجمة الأميركية ـ الصهيونية على المنطقة، بل كوّن عنه صورة هي نقيض: صورة البلد الملحق بدون إرادته في مواجهة هذه الهجمة، مما يجعله منكشفاً ليس فقط أمام التدخل السوري، بل أيضاً يعطي لبعض الطبقة السياسية التقليدية مبرراً لإضفاء مشروعية للتدخل الأميركي والأوروبي في الحياة السياسية الداخلية للبنان مما يهدد بتكييف أو تسليم لبنان الى استهدافات المشروع الأميركي في المنطقة، بعد أن كان بانتماء طوعي لمعظم أبنائه جزءاً فاعلاً ومكوناً للمقاومة الشعبية العربية للمشروع الأميركي والصهيوني.





أيها السادة،

باختصار إن الحجج التي استعملت للتمديد تعطينا مبرراً إضافياً لعدم الموافقة عليه، ليس من موقع الحرص الشكلي على الدستور الذي لا نعتبره مقدساً بل أكثر من ذلك نرى أن جزءاً أساسياً وجوهرياً منه بحاجة الى تعديل لإلغاء الطبيعة الطائفية لنظامنا ولتجاوز التشوهات التي تعيد انتاج الأزمة وانتاج الطبقة السياسية ذاتها. ليس من هذا الموقع نرفض قرار التمديد بل من موقع آخر نحدده بالعناوين التالية:

أولاً: إن الإستحقاق من موقع الديمقراطية هو فرصة للمحاسبة، ومن موقع المحاسبة فان تجربة السنوات الماضية لرئاسة الجمهورية والحكومة وللمجلس النيابي تجربة فشلت في فتح ولو كوة صغيرة باتجاه حل أزمة البلد. فشكل تعاطي هذه المواقع وبرنامجها وتناقضاتها وعلاقاتها الداخلية والخارجية، نموذجاً خطراً ولدّ حالة إحباط إضافية عند اللبنانيين بدل تكوين فسحة أمل جديدة عندهم.

ثانياً: ان لبنان كمال جنبلاط ومعروف سعد وفرج الله الحلو وجميل لحود ورشيد كرامي ورينيه معوض، لبنان لولا عبود وسناء محيدلي والأخضر العربي وميشال صليبا والياس حرب وعباس الموسوي وهادي نصرالله وبلال فحص وآلاف الشهداء، لبنان الذي احتضن عبد الناصر والمقاومة الفلسطينية واطلق المقاومة وقدم أول تجربة عربية للتحرير بواسطة المقاومة الشعبية، لبنان الذي التحمت جثث مقاوميه في خلدة والجبل والبقاع مع مقاومي فلسطين ومع أبطال الجيش السوري في ملاحم هي التي نريدها نموذجاً للعلاقات العربية في مواجهة أميركا واسرائيل، هذا اللبنان يرفض ان تختصر مقاومته، ان يختصر انتماؤه القومي، ان يختصر مساندته لسوريا في وجه الهجمة الأميركية، بشخص أو مجموعة أو حزب أو طائفة أو مؤسسة رغم تقديرنا الكبير للدور الذي لعبه هؤلاء في المرحلة السابقة.

ثالثاً: ان الحرية وبعض الديمقراطية في لبنان هما اللذين عبر تاريخه أمّنا شرط نمو الوعي المقاوم فيه وأمنا شروط مساعدة لكل الحركات التقدمية في العالم العربي، إن طريقة التعاطي التي اعتمدت مع استحقاق الرئاسة تهدد بشكل واضح هاتين القيمتين، وتهدد معهما هذا التمييز الإيجابي للبنان والذي كان أساساً لمصلحة القوى التقدمية العربية في مواجهتها للمشاريع الأميركية والصهيونية.



أيها السادة،

إن القوى اليسارية والديمقراطية في لبنان مدعوة بشكل جدي للتصدي لحالة اليأس والإحباط اللذين يغرق فيهما بلدنا وشبابنا باتجاه صياغة مهمة واضحة نراها تقفز الى الواجهة اليوم... مهمة تعطيل سعي الطبقة السياسية الى تجديد نفسها وتكرار تجربة انكشافها أمام الخارج. إن السبيل الى ذلك يبدأ أولاً وثانياً وثالثاً بفتح معركة ديمقراطية سياسية وشعبية وتشكيل تحالف واسع وجهته، قانون انتخاب ديمقراطي وعصري، قائم على النسبية وعلى تعزيز دور الشباب وضرب منطق جوائز الترضية وعلى منع دور الأجهزة والمال وتعزيز حرية الخيار، قانون يوفر الشروط الموضوعية لإنتقال لبنان من موقع المزارع المؤجرة الى موقع الوطن، ينتقل فيه المجلس النيابي من موقع المنتظر والمتلقي للتعليمة الداخلية أو الخارجية الى موقع المشرع والحامي للديمقراطية، والممثل فعلاً لمصالح الشعب الذي ينتخبه. ولا نستبعد، بل نؤكد بأننا سنكون جميعاً مدعوين لإستخدام كل الوسائل الديمقراطية المتاحة بما فيها النزول الى الشارع لمنع تفريخ قوانين انتخاب جدبدة، تجدد للطبقة السياسية الحالية وتكرس الطابع التحاصصي الطائفي الزبائني للنظام اللبناني مما يسهل انكشافه على النمط نفسه من العلاقات مع الخارج بكل تنوعه.

إن مثل هذا القانون الديمقراطي العصري، وتخفيض سن الإقتراع لـ 18 سنة هو الذي يفتح باب الإصلاح بجوانبه السياسية الإدارية، القضائية والإقتصادية.

وفي 24 ت1 من هذا العام تأتي ذكرى تأسيس الحزب الشيوعي اللبناني الثمانين، وفي 16 أيلول الذكرى الثانية والعشرون لإطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية من قبل الشيوعيين اللبنانيين ومن منزل الشهيد كمال جنبلاط بالذات، والذكرى الواحدة والستين للإستقلال الوطني.

إن الحزب الشيوعي اللبناني، وبمناسبة الحديث عن الإستحقاقات الداخلية والإقليمية، كان طوال سنواته الثمانين مناضلاً من أجل حركة عربية ديمقراطية تقدمية تنطلق كما أرادها قائده الشهيد فرج الله الحلو من هذا الساحل اللبناني لتتكامل مع حركات التقدم والديمقراطية في العالم العربي مؤسسة حركة عربية ممانعة في وجه العدو وبانية لمستقبل أفضل لشعوبنا.

حزب يفهم وظيفة لبنان بعيداً عن منطق التعريب الإلحاقي بالنمط السائد في الأنظمة العربية القامعة لشعوبها، وبعيداً عن منطق الإنعزال الذي يحول الفرادة الى حق حصري يسجنها في مساحة لبنان الصغير ليخنقها ويحولها الى جزيرة معزولة.

حزب ينظر الى الفرادة اللبنانية، بما تضيفه وتغني به الحركة النضالية التقدمية العربية بطابعها الديمقراطي المتنوع.

حزب ينظر الى وحدة الشعوب العربية، كإطار طوعي ديمقراطي يحمي الثروة العربية ويوظفها في تنمية الشعوب وتقدمها الإجتماعي وحدة تراعي خصوصيات كل بلد عربي، وحدة تسودها الحياة الديمقراطية بمختلف معانيها وبشكل خاص للعلم والإبداع بكافة أشكاله الثقافية والفنية.

في سبيل ذلك انخرط الحزب باكراً بالنضال من أجل استقلال لبنان، من أجل حقوق فقرائه وموظفيه، مزارعين وعمال ومعلمين، وكذلك من أجل إنشاء وتطوير الجامعة اللبنانية، ودفاعاً عن الحريات الديمقراطية.

انخرط باكراً في النضال من أجل قضية فلسطين ودفاعاً عن حقوق الشعب الفلسطيني وتضامناً مع ثورته.

اطلق المقاومة الوطنية ضد الإحتلال واستشهد المئات من أعضائه في إطارها كما دفع في صفوفها الآلاف من الجرحى والمعتقلين.

إن حزبنا يريد من ذكرى تأسيسه وذكرى تأسيس انطلاقة المقاومة وذكرى الإستقلال الوطني هذا العام مناسبة، يذهب هو فيها الى الأكثرية الشعبية الساحقة من مواطنيه، والى قوى اليسار والديمقراطية في لبنان، يذهب هو فيها الى أهل الثقافة والفن محاولاً من خلال فعاليات الذكرى أن يفتح الباب واسعاً أمام بحث الجميع عن وظيفة اليسار العربي ودوره وعن وظيفة القوى الديمقراطية ودورها، في تأسيس حركة تقدمية ديمقراطية عربية، تكون بديلاً عن استقطابي التبعية للمشروع الأميركي والعبثية المنفلتة (البديل- الرديف) للهجمة الأميركية. وكذلك لإطلاق عملية البحث حول آفاق التغيير الديمقراطي في لبنان ودرو اليسار فيه.



أيها السادة،

ارتباطاً بهذا الواقع السياسي وتحدياته، على المستوى العربي العام وعلى مستوى الداخل اللبناني سنسعى كي تكون الإحتفالات بالمناسبات الثلاث جزءاً من سعينا لتفعيل الدور الشعبي في الحياة السياسية، ولذلك ستكون الإحتفالات منوعة بطابعها السياسي، الثقافي والفني، وشاملة لجغرافيا الوطن ومشتركة مع قوى اليسار العربي والمتوسطي.

وأهم هذه النشاطات:

1. مهرجان ذكرى انطلاقة جبهة المقاومة الوطنية في بلدة حصرايل جبيل يوم 19 أيلول حيث سيعاد الى ساحة البلدة نصب أحد رموز المقاومة اللبنانية والعربية القائد الشهيد فرج الله الحلو.

2. المهرجان المركزي الذي سيقام في بيروت بمناسبة الذكرى الثمانين لتأسيس الحزب.

3. مخيم الشباب اليساري العربي، الذي ينظمه قطاع الشباب والطلاب في الحزب من 15 الى 19 أيلول في أوتيل بالاس (نادر) على ضفاف بركة أنان في الجنوب.

4. الندوة العربية المتوسطية العالمية حول دور اليسار ووظيفته في مواجهة المشاريع الأميركية في المنطقة وذلك من 18 الى 20 تشرين الثاني.

5. ندوة لبنانية في النصف الأول من كانون الأول حول آفاق التغيير الديمقراطي في لبنان، سنسعى لمشاركة واسعة فيها ومن قبل شخصيات وقوى سياسية يسارية وديمقراطية لمحاولة صياغة نهج مشترك لعملية التغيير ومهامه.

6. إطلاق حملة للنشاط المطلبي لسد بعض الفراغ في العمل النقابي وللتصدي لحالة الجوع والفقر التي يعيشها شعبنا خصوصاً على أبواب استحقاقات الخريف الإقتصادية والتربوية.

7. نشاطات فنية وثقافية على المستوى المركزي وعلى مستوى المناطق يشارك فيها نخبة من شعراء ومثقفي وفناني وطننا.

8. إصدار وإعادة إصدار بعض الكتب لعدد من المفكرين والأدباء الشيوعيين.

9. إقامة معارض صور متنقلة لتراث وشهداء جبهة المقاومة.

10.نشاطات المناطق وتكريم قدامى الحزب وزيارة أضرحة الشهداء.



أيها السادة،

إنها بعض عناوين لمشروع يمزج بين الإحتفال وصياغة المهام، تشكلت لجنة وطنية واسعة لتنظيمه وقيادته، إن هذا المشروع وإن توفرت عندنا إرادة تحقيقه، يستلزم إمكانيات مادية تفوق بكثير إمكانياتنا المحدودة لذلك سنذهب الى أصدقائنا والى كل مؤمن بالموقع الديمقراطي لحزبنا ولدوره التاريخي على المستوى الوطني، الى كل مؤمن بالحرية والتنوع للمساهمة معنا في دعمه وانجاحه.

وكلنا ثقة بوسائل الإعلام، وإنها وتأكيداً لدورها ستسعى لمواكبة هذه النشاطات وأيضاً للمساهمة في نقاش نتائجها.



احتفالاتنا ستكون محطة فخر مراجعة للماضي

ومناسبة للإنخراط أكثر في مهمات الحاضر

وإشارة طموح مشروع في المستقبل

نحو الأفضل والأعدل لشعبنا وأمتنا.



وشكراً لكم



بيروت في 30/8/2004



#جان_الشيخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقرير حول الإنتخابات البلدية والإختيارية في لبنان2004
- من ظـلام الحـدث
- الشـــهيد القـائد فــرج الله الحلـو - نبذة عن اهم مفاصل حيات ...
- بيان استنكار
- المرحلة الثانية
- رسالة إلى رفاقي في الحزب الشيوعي العراقي
- الأسير المحرر المناضل أنور ياسين
- الى رفاقي الشهداء الاسرى المحررين
- رسالة إلى الرفاق المشاركين في أعمال المؤتمر التاسع - الحزب ا ...
- انطوان لحد يفتتح مطعمه
- المظاهرة الوطنية الكبرى في روما في 8/11/2003
- في الذكرى التاسعة و السبعون لميلاد الحزب الشيوعي الللبناني
- رسالة الى رفيق يحلم
- رسالة من المخيم الى الله
- الذكرى الواحدة و العشرين لانطلاقة جبهة المقاومة الوطنية اللب ...
- تقرير عن اعمال المؤتمر العالمي لمناهضة التعذيب
- دراسة في الصهيونية السياسية
- جدلية المعارضة في الممارسة السياسية
- رفاقي في المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني
- اختراق الكيان الصهيوني و أجهزة مخابراته للإعلام العربيّ


المزيد.....




- أجبرهم على النزوح.. أندونيسيا تصدر تحذيرا من حدوث تسونامي بع ...
- التغير المناخي وراء -موجة الحر الاستثنائية- التي شهدتها منطق ...
- مصر.. رجل أعمال يلقى حتفه داخل مصعد
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين
- أسباب تفوّق دبابة -تي – 90 إم- الروسية على دبابتي -أبرامز- و ...
- اكتشاف -أضخم ثقب أسود نجمي- في مجرتنا
- روسيا تختبر محركا جديدا لصواريخ -Angara-A5M- الثقيلة
- طريقة بسيطة ومثبتة علميا لكشف الكذب
- توجه أوروبي لإقامة علاقات متبادلة المنفعة مع تركيا
- كولومبيا تعرب عن رغبتها في الانضمام إلى -بريكس- في أقرب وقت ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جان الشيخ - المؤتمر الصحفي للأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني الدكتور خالد حدادة