جواد البدري...جسرك من حديد وليس من طين...بمناسبة صدور ديوانك جسر من طين

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3101 - 2010 / 8 / 21 - 20:35
المحور: الادب والفن
    

جسر من حديد يارحيم الغالبي
بقلم جواد البدري
رائع ماسمعنا من شاعرنا السبعيتي الكبير خبر نشر ديوانه الاول وننتظر الثاني والثالث
من منشورات مجلة الشراره للحزب الشوعي في النجف الاشرف
صمم الغلاف الاديب والفنان كاظم سيد علي
رغم عدم معرفتي برحيم الغالبي لكن اعرفه أي اقرأ له منذ السبعينات في طريق الشعب وصحف اخرى عدا الثورة وبابل
شارك في مجموعه ل 32 شاعر عراقي بمناسبة العيد الارعين للحزب الشويعي وكذلك في مجموعة اشموع وامرايات بذكرى العيد السبعين للحزب نرى البعد الزمني وهو متمسك بالقصيده الملتزمه الاولى عيد الابعين = قصائد للوطن والناس = شكركر السماوي وعريان وابو سرحان ورياض النعماني وريسان الخزعلي وكاظم غيلان وكريم العراقي وكاظم الركابي..وهو طالب جامعي انذاك
رحيم الغالبي في قول النقاد مجدد في قصيدة الومضه والصوره الضوئيه السريه المعبره
كتب عنه ستار الناصر في الصفحه الاخيره لطريق الشعب عن بيت شعري قائلا اكثر من الف بيت
في موضوع غضبة شاعر
كون اشيل اشباط من كل السنه
كتب عن هذا البيت رياض النعماني وريسان الخزعلي
وكتب عنه الكاتب المفكر جسم المطير موضوع رحيم الغالبي وجدل القصيده العاميه
رغم كلهم في الخارج ولم يلتق بهم
مقدمة المجموعة بقلم الاستاذ عبد الكريم هداد من السماوة ومقيم منذ 30 عام لم يلتقي برحيم سابقا او لاحقا حتى نفسرها انها مجامله كذلك جاسم المطير

رسم عالحايط من ابعيد ..
هواجس روحي نور وضي
مشه الحايط وظل الفي...!!!

أي صرخه هادئه هذه من الغالبي
ويقول :

البوق وابنادم سوه

ايموتون لو ماكو هوه 111

ويقول

البلبل طار
وحشه القفص ظل وحده 111

ويقول
اعمى قال ارسملي صوره
اتعجبت
من رسمت الصوره
كلي : فتّشت....!!!
ويقول :
كصرت اصابعنه
وزغربيها القلم

ويقول
من وضاته
+
- ذيل –
- آنه انام
- وانت تسهر ليلك..
- منينين ألك راس ظ
- حتى آنه اخافن ذيلك ؟؟؟؟؟؟


- والى ج2

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل