أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - الرؤية التطويرية للسيد الرئيس خلقت المعهد الوطني للادارة والرؤية اللاتطويرية للاخرين خنقت المعهد الوطني للادارة















المزيد.....

الرؤية التطويرية للسيد الرئيس خلقت المعهد الوطني للادارة والرؤية اللاتطويرية للاخرين خنقت المعهد الوطني للادارة


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3098 - 2010 / 8 / 18 - 11:19
المحور: الادارة و الاقتصاد
    



الجميع في سورية يعرف المشاكل وان هناك خلل في الشأن العام وقلت سابقا ان الصحافة المحلية الورقية والالكترونية (خاصة موقع سيريا ستيبس وكلنا شركاء وسيريا نيوز وسيريان دايز وعكس السير وغيرها من المواقع) وصفت كل المشاكل اذا نحن نريد حلول مقترحات افكار للوصول الى الحلول والحلول تأتي من خلال اسس الادارة الناجحة والاعتماد على اصحاب الاختصاص والسوية الفكرية والباحثين المميزين بحبهم للبحث والابتكار والقراءة والمتابعة
- الحزب هو الاساس في انجاز التطوير لذا يجب ان يضع الحزب اليات عمل مناسبة وجيدة وتناسب التطوير وعلى كل امين شعبة حزبية وفرع ان يحاسب على ترشيحاته لعضوية المجالس اذا ترك مرشح جيد واخذ مرشح اقل منه كفاءة
- لم يساهم الحزب في وضع اسس الادارة الناجحة لانهم الان يستفيدون من الصيغ الحالية الغير مضبوطة
- يجب وضع توصيف جيد للمرشحين
- يجب ان نتخلص من المجاملات لانها مظهر فساد
- يجب منح خريج المعهد الوطني للادارة الاولوية في الترشيح لعضوية المجالس لا سيما مجلس المحافظة ومجلس الشعب لان
- الخريج درس القانون والادارة والادارة المحلية والادارة المرفقية
السيد الرئيس يريد حلول وهو صاحب ووالد المشروع التطويري الاصلاحي
ففي معظم الدول المتقدمة او التي ترغب بالسير في هذا الاتجاه لم يعد امر تولي الادارة العليا في المؤسسات الخدمية والانتاجية خاضعا للمصادفة او العلاقات الشخصية او المحسوبية او القرابة او الحزبية او غيرها بل اتبعت هذه الدول مناهج متعددة علمية وحديثة تهدف بالنتيجة الى ايصال من يملكون الكفاءة الى مواقع الادارة لانعكاس الاداء الجيد على كل القطاعات وعلى كل الوطن والشعب واقصد هنا مدارس متخصصة تطبيقية لتدريب وتاهيل الكوادر من خلال معايير توضع لانتقائها واهمها بالعالم المدرسة الوطنية الفرنسية للادارة التي تعاونا معها في سورية من اجل احداث المعهد الوطني السوري للادارة والذي هو باعتراف الجانب الفرنسي من افضل عشرة مدارس ومعاهد في العالم لتدريس فنون الادارة
السيد الرئيس والادارة والتاهيل

انطلاقا مما وجه به السيد رئيس الجمهورية الدكتور بشار الاسد في خطاب القسم عام 2000 ثم اكد عليه عام2007 من معالجة للقصور الاداري وايلاء التدريب والتاهيل الاهتمام الكافي وتوجيه سيادته في مناسبات عديدة على ضرورة امتلاك الرؤية التطويريةلدى الكفاءات الادارية وليس الشهادات فقط فقد جاءت الترجمة العملية لهذه التوجيهات في احداث المعهد الوطني للادارة بالمرسوم التشريعي رقم 27 لعام 2002 على غرار المدرسة الوطنية للادارة في فرنسا كخطوة اولى في هذا الاتجاه
وحتى لا يقع قارئ هذه المادة في التباس ابين ان الامر ليس تطبيق تجربة غربية فرنسية على واقع سوري وفق ما يسعى البعض لتصويره بل تقدم المدرسة الوطنية الفرنسية خبير مقيم بينما ادارة وعمادة المعهد السورية هي التي تضع برامج التدريب والخطة الدرسية التي تمتد ل36 شهر لخريجين الدفعات الثلاثة الاولى و27 شهر لخريجي الدفعة الرابعة
التميز الاداري الفرنسي
تشهد دول عديدة في العالم للمدرسة الفرنسية في الادارة بتميزها وقدراتها حيث يشغل خريجوها اليوم في فرنسا ودول العالم مواقع متميزة في القرار الحكومي وهي تلائم الى حد كبير البيئة السورية نظرا لاصول التشريع والادارة السورية والمعهد لا يقبل في السنة اكثر من خمسين حتى يتم تدريبهم بشكل ممتاز ويتم التدريب في مجالات القانون والادارة والاقتصاد والمعلوماتية واللغات الاجنبية وسن التشريعات والتفاوض والازمات ولقاءات شخصية امام لجان خبيرة ونزيهة وكل ذلك بشكل الكتروني ومؤتمت مرمز فيه ضوابط شفافية كبيرة جدا وغير مخترقة
مسيرة التدريب التطبيقي
• مسيرة تمتد ل24 شهر
• دراسات وتطبيقات عملية ونظرية في الاقتصاد والقانون والادارة واللغات والمعلوماتية
• من قبل اساتذة مشهود لهم بالخبرة والكفاءة عرب واجانب وسوريين وفرنسيين
• حضور مؤتمرات وندوات وفعاليات وزيارات ميدانية الى كل مفاصل الدولة وزيارات الى اقطار عربية اخرى كالاردن والامارات ولبنان وتونس وفرنسا
• تدريب عملي في مؤسسة تحت اشراف وزير او محافظ او مدير عام او معاون وزيريعد فيها المترب تقارير وبحوث فردية وجماعية لوضع المتدرب الذي هو موظف عام في جو المشكلة الادارية
• استخدامات المعلوماتية في الادارة
• الان تخرج من المعهد 250 خريج
• الخريجين ممتازين وطموحين ويملكون اعداداجيدا بشهادة مدربيهم والفرنسيين
• الخريجين ليسوا طلاب ولاية كما يصورهم البعض
• الخريجين لا يسعون الى المناصب بل هم دعاة مشاركة وتغيير في الذهنية الادارية وطريقة التفكير ومقاربة المشكلات وحلولها بطريقة علمية وهم اعدوا بالاساس لذلك يعملون بروح الفريق ويحملون قيم الادارة الرشيدة ومبادئها التي نحن بحاجة اليها في ادارة اليوم
• الخريجين ليسوا على سوية واحدة وهذا امر طبيعي ولا يمكن وضع الخريجين في سلة واحدة ايضا
• لا توجد اية حجة او مبرر لعدم اسناد مستويات وظيفية رفيعة لهؤلاء لانهم عاملين ولهم قدم اكثر من 15 سنة ويمتلكون شروط اشغال اية وظيفة ادارية اشرافية
• الجميع مؤمن وتدرب على ان يكون خادم امين ونزيه للمواطن ويكون ولاؤه للقانون وللمصلحة العامة لا للاشخاص والجميع مؤمنين بقيم المواطنة الحقة
من اجل كسب الرهان
نحتاج دعم السيد الرئيس المباشر
• ان الحياة الدراسية والعملية والتطبيقية التي تلقاهاالخريجين وخاصة الحلقات الجماعية والعيش الاداري والاجتماعي المشترك وتبادل الافكار والرؤى والحوار كل ذلك شكل لديهم رؤية موحدة حول الادارة العامة ومشكلاتها وهم بالتالي سيعملون في المواقع الادارية بالروحية نفسها وسيشكلون فريق عمل جماعي جيد لديه الاستعداد للتسيق الفعال بين الادارات العامة بغية تنفيذ السياسات العامة والخطط بروح عالية من المسؤولية
• لم تستثمر الادارة الحالية الخريجين بشكل جيد والبعض منهم حتى الان بلا عمل والادارات بحاجة ماسة الى الخبرات والخريجين وغيرهم والسادة الوزراء لا يقيمون وزنا لكل المعهد والتاهيل لذا المعهد بحاجة الى عون السيد الرئيس ودعمه واعادة تقييم التجربة بالكامل من الالف الى الياء من اجل تطبيق الرؤية التطويرية التي اشاعها السيد الرئيس عبر اطلاق مشروع تطوير وتحدث سورية
• لقد منحت نفسي حق الحديث عن التجربة والموضوع لا نني جزء منه واهل مكة ادرى بشعا بها كما تقول الحكمة العربية واخيرا اقو ل ان التدريب بضاعة سريعة العطب ان لم تستثمر في حينها
• ادعو الجميع هنا والحريصين على الدولة والمواطنين والمال العام زيارة المعهد وتوخي الدقة والحقيقة والحكم عن قرب على هذه المؤسسة المتميزة التي تنتظر دعم الجميع لا سيما السيد رئيس الجمهورية
• عندما انتسبنا وانتمينا الى مشروع الرئيس الاصلاحي لم نكن نهدف التعويض ولكننا لشعورنا ان هناك خللا في الشان العام وان السيد الرئيس يريد تصحيح وتغيير هذا الخلل
• الان تفرغت الحكومة لاجهاض هذه التجربة وهذا المعهد وليس لديهم عمل الان الا مسخ التعويضات وتخريب هذه التجربة عبر اساليب كثيرة اردت ان اضع فيها السيد الرئيس وحلمت اكثر من مرة ان التقي السيد الرئيس لمدة 15 دقيقة فقط لالخص ما لحق بهذه التجربة من تخريب وتدمير ولكن با سلوب متقن وقانوني ورسمي
• الان قال رئيس الحكومة ان خريج المعهد الوطني للادارة لا يملك سوى 5%من التأهيل وانا اقول لفخامة رئيس الحكومة هل كل الذين يستلمون مناصب و مواقع وادارات هم مؤهلون وافضل من خريجي المعهد الوطني للادارة العامة ؟؟؟
• الم يجد رئيس الحكومة ووزير ماليته مطرحا لجمع المال والحرص على الخزينة الا تعويض مخصص لبناء كادر من اجل تنفيذ مشروع الرئيس الاصلاحي !!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
• سيدي الرئيس المعهد الوطني للادارة بحاجة الى عونكم وينتظر الدعم من الحكومة لاثبات مصداقيته
• سيدي الرئيس ان خريجين المعهد الوطني للادارة ليسوا طلاب ولاية كما تم تصويرهم ولم يأتوا الى المعهد من اجل التعويض بل هم دعاة مشاركة وتغيير في الذهنية الادارية ويفكرون بنفس الطريقة التي تفكرون بها ويقاربون المشكلات بطريقة علمية وهم اعدوا بالاساس لذلك
• من المؤكد ان الخريجين ليسوا على سوية واحدة وفيهم غير موظفين وهؤلاء اقل خبرة من العاملين بالدولة الذين لديهم خبرات ولا يمكن وضع الجميع في سلة واحدة
• وهنا اطرح سؤالا عن الية تسمية وتعيين الخريجيين ولماذا تتم بهذه الطريقة المرعبة ولماذا لم يحدث سلك للمديرين حتى الان وهو مشروع معياري لانتقاء القادة الاداريين ويجب العمل به فورا وكان من المفترض ان يترافق احداث هذا السلك مع تخريج الدفعة الاولى للمعهد مباشرة ولهذا نرجو الان اعادة تقييم التجربة بالكامل لجهة تفعيل عمل المعهد بما يحقق اهدافه التي وردت في مرسوم احداثه واهمها خلق ذهنيات ادارية جديدة تساعد السيد الرئيس لتنفيذ المشروع الاصلاحي وجعل المؤسسات والادارات اكثر تحسسا لكرامة المواطن وتطبيق قيم ومبادئ الادارة الرشيدة
• منحت نفسي حق الحديث عن التجربة والمعهد لانني انتمي اليه وان ابن التجربة الاصلاحية وعايشتها واهل مكة ادرى بشعابها كما تقول الحكمة العربية والمعهد اثبت نجاحه بادارته الشفافة لجهة الاعداد والتدريب وباعتراف الجانب الفرنسي الذي يقول انه في العالم 76 مدرسة لتعليم فنون الادارة واعداد القادة الاداريين وان المعهد الوطني السوري للادارة هو من المعاهد العشرة الاولى في العالم فلماذا لا ندعمه ونأخذ بيده ؟؟؟؟؟
• ان الاوان لتسمية مديرين في كل وزارات الدولة يتمتعون بلغة مشتركة واحدة وقادرين بموجبها على التفاهم بدل التناقض حيث اغلب المدراء اليوم يعملون وكأنهم في جزر مستقلة حتى داخل الشركة الواحدة
• نعود ونؤكد ان المعهد مؤسسة وطنية رائدة يجب دعمها وعدم محاربتها والانقضاض عليها تحت عناوين ومسميات مختلفة ويجب ان تكون لدينا رؤية في استثمار مخرجات العملية التدريبية واقول للبعض الذي لا يعرف ولا يقرأ ان المعهد ليس معهد متوسط بعد البكالورية بل هو متخصص في اعداد قيادات تحمل الاجازة الجامعية ودبلومات التخصص والماجستير والدكتوراة



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معايير التدريب الناجح للعاملين في الادارات العامة
- كيف يمكن ان نحل المشكلات الادارية دون ابطاء ؟؟؟؟؟
- انواع التدريب للعاملين في الدولة
- الواقع معاند ويمكن تحقيق الاصلاح عام 2050
- تدريب العاملين على اسس الاارة الحديثة
- نتائج استخدام المعلوماتية في الادارة هل نسهل حياة الناس ؟
- العالم مهدد بالعطش واكثر المهددين هم العرب 22
- ادارة الطلب على المياه لان العالم مهدد بالعطش
- بعض اساليب التدريب الخاصة بالموارد البشرية
- العالم المعاصر بحاجة الى فلسفة جديدة لادارة الوقت وتنفيذ الم ...
- ادارة المواردالبشرية اهم من الرساميل لدولنا وشعوبنا
- عقود البناء والتشغيل والتحويل كشكل من اشكال الشراكة بين العا ...
- جذب الاستثمارات ليس اعفاءات بل مجموعة مؤشرات تطبق على المشرو ...
- الادارة العامة السورية فيل ضخم مصاب بالتهاب مفاصل هل يمكن عل ...
- الثقافة الادارية الحكومية مقاومة الانفتاح ومحاربة التأهيل ال ...
- الادارة الفرنسية الجليلة والادارة السورية الكليلة
- البطالة السورية بطالة شبابية بطالة نسائية بطالة خريجين
- هل تنجح الخطةالحادية عشرة في تحقيق نمووتنمية وخلق فرص عمل وس ...
- تجربة سلطنة عمان 2-2 في اصلاح الادارة
- تصرف بنزاهة واستقامة في جميع الصفقات والعمليات ومع الزبائن و ...


المزيد.....




- وزير المالية القطري يجتمع مع نائب وزير الخزانة الأمريكية
- هل تكسب روسيا الحرب الاقتصادية؟
- سيلوانوف: فكرة مصادرة الأصول الروسية تقوض النظام النقدي والم ...
- يونايتد إيرلاينز تلغي رحلات لتل أبيب حتى 2 مايو لدواع أمنية ...
- أسهم أوروبا تقلص خسائرها مع انحسار التوتر في الشرق الأوسط
- اللجنة التوجيهية لصندوق النقد تقر بخطر الصراعات على الاقتصاد ...
- الأناضول: استثمارات كبيرة بالسعودية بسبب النفط وتسهيلات الإق ...
- ارتفاع كبير في أسعار النفط والذهب عقب الهجوم على إيران
- صحيفة: إسرائيل جمعت أكثر من 3 مليارات دولار منذ بداية الحرب ...
- ماذا تتضمن المساعدات الأميركية الجديدة لإسرائيل وأوكرانيا؟


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - الرؤية التطويرية للسيد الرئيس خلقت المعهد الوطني للادارة والرؤية اللاتطويرية للاخرين خنقت المعهد الوطني للادارة