فضفضة ثقافية (127)

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 3098 - 2010 / 8 / 18 - 01:52
المحور: الادب والفن
    

# الثقافة العربية.. كتاب العربي الجديد:
صدر الكتاب رقم (81) من كتاب العربي، يوليو 2010، الصادر عن مجلة العربي، وزارة الإعلام الكويتية، يحمل عنوان "الثقافة العربية.. في ظل وسائط الاتصال الحديثة"، وهو الجزء الأول من الكتاب، وهو من تأليف مجموعة من الباحثين. عالمنا يمر بطفرة هائلة في وسائط الاتصال جعلت عبارة "الكون قرية صغيرة" تبدو عتيقة، بعد أن أصبح العالم شاشة صغيرة، وآن لنا التوقف-بالبحث والفكر-لنحدد موقع ثقافتنا العربية في هذا العالم الشاسع في صمته، والصاخب في تحديه. شاشة صغيرة، قد تكون شاشة أجهزة الحواسب أو الهواتف أو التليفزيون أو الألعاب، لكنها على صغرها تضم العالم كله بتقنيته المعقد، بأفكاره المتعددة، بثقافاته المتنوعة، وعلينا أن ننظر إلى هذه الشاشات، بإمعان، وألا نكتفي بالفرجة، بل بأن تكون لنا مساحة، وأن تكون لثقافتنا موضع.

# صالون المنصورة الإبداعي للمواهب 2010:
الحلقة الأولى:
في إطار احتفالات قصر ثقافة المنصورة، بشهر رمضان الكريم للعام 1431 هجرية، الموافق أغسطس 2010 ميلادية، يقيم نادي أدب قصر ثقافة المنصورة، برئاسة الشاعر الكبير/ مصباح المهدي، صالون المنصورة الإبداعي للمواهب، يقدم هذا الصالون أمسيات أدبية وشعرية لتقديم بعض المواهب الشابة الصاعدة، بالإضافة لمشاركات أعضاء النادي العاملين، وتحتوي تلك الحلقات من حلقات تغطية بعض أنشطة الصالون على: قصيدة "زي ضحكة" للشاعر الشاب/ خالد البراوي، قصيدة "ترعة وصفصاف" للشاعر الكبير/مصباح المهدي، والقصيدة مهداة للروائي الكبير محمد جبريل؛ قصيدة "طلبت حق اللجوء" للشاعر/علي عبد العزيز؛ قصيدة "رضاكِ يا أمي" للشاعرة الشابة/هدير يسري؛ وأخير وليس أخراً يلقي أحد أقدم شعراء النادي الشاعر/ فريدة المصري قصيدة من مؤلفاته. ويظهر في تلك الحلقة الأستاذ/سامح العطروزي، مدير عام قصر ثقافة المنصورة، وهو خالس على منصة إدارة الصالون بجوار الشاعر/مصباح المهدي. ولمزيد من المشاهد الرجاء الدخول على هذا الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=0UYkYrU7NZM

الحلقة الثانية:
تلك هي الحلقة الثانية من صالون المنصورة الإبداعي للمواهب، في إطار احتفالات قصر ثقافة المنصورة بشهر رمضان 1431هـ، يدير تلك الحلقة الشاعر المتميز/وليد أحمد فؤاد، والشاعر الكبير/مصباح المهدي، رئيس نادي أدب قصر ثقافة المنصورة، والذي ألقى قصيدة "تسابيح جريح"، مهداة للشاعر الكبير/ فارس خضر، بالإضافة لقصيدة من إلقاء الشاعر/علي عبدالعزيز، وفي نهاية الحلقة يقدم الشاعر/ محمد ندا، عضو نادي أدب السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، مجموعة قصائد من مؤلفاته. ولمزيد من المشاهد الرجاء الدخول على هذا الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=AriyN8rQDJU

الحلقة الثالثة:
هذا هو الحلقة الثالثة من حلقات صالون المنصورة الإبداعي للمواهب، بمناسبة احتفالات قصر ثقافة المنصورة بشهر رمضان الكريم للعام الهجري 1431هـ، يقام الصالون تحت رعاية، اللواء/سمير سلام-حافظ الدقهلية، الدكتور/أحمد مجاهد-رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، المهندس/مصطفى السعدني-رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، الأستاذ/عبدالعزيز حسن إسماعيل-مدير عام ثقافة الدقهلية، يشرف على الصالون الأستاذ/سامح العطروزي-مدير عام قصر ثقافة المنصورة.
تحتوي تلك الحلقة التي قدمها وأدارها الشاعر/مصباح المهدي، والشاعر/وليد أحمد فؤاد، على قصائد ألقاها الشعراء: فريد المصري، سامح عبد الفضيل، ولاء عزت، متولي زيادة. ولمزيد من المشاهد الرجاء الدخول على هذا الرابط: http://www.youtube.com/watch?v=gioSkxSd2vE

مقولة اليوم:
"الكتاب أصبح تجارياً بعد تدفق الكثير من المال وسيادة مافيات سوق الكتاب. لذا أرى أن الشعر سيجد صعوبة في الحصول على موقع له في هذه السوق الشرسة، سوق المصالح الكبرى والنفاق" [جنيفر راهيم، كاتبة من ترينيداد].

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل