ما ابچيك

الى الشاعر الكبير سامي عبد المنعم
لازالت اشرعتك الناصعة البياض تقود سفن العرفان للوطنيين الافذاذ ترصعها جواهر مفرداتك المصاغة بحرفية الكبار وفيض عاطفة عراقية تهز المشاعر وتكور الياقوت في العيون لتمنحنا مشاركة الوجدان في فراق ابناء الوطن الابرار
, تحية لك وباقات من الورد لكل الاسماء التي تختزنها ذاكرتك ايها الطيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تسلم يا أسم على مسمى يا أخي سامي..لقد أجدت الوصف فهكذا هو الغالي أبو نبأ الحبيب الذي تعرفت عليه أواسط السبعينات في مقر الحزب الشيوعي في الناصرية وكنت سنده وساعده الأيمن في كردستان حينما كان آمر الفصيل في أربيل شتاء وربيع عام 1983..أن الفقديد جواد منبع الوفة والطيب وحب الناس وهو يستحق الثناء والتكريم وأنت يا أخ سامي أكرمته بحق بهذه الأبيات الجميلة ..تسلم يا وردة والمجد للفقيد الغالي جواد العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق المبدع سامي
انت صادق طيب كما عرفتك
الف تحية لهذه القصيدة التي هزت اعماقي حقا
الغالي الشهيد ابو نبأ كان
مثلا يحتذى به في الطيبة والمودة والعطاء
لا يزال مكانه يحن اليه، ولا يزال حيا بين صفوف العراقيين الشرفاء
اشكثر ضك الوكت واگصه ابحناياك
أبد ما يوم شفتك تشتكي الحال
شكرا لابداعك ياسامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---