وصال

شيرزاد همزاني

الحوار المتمدن-العدد: 3069 - 2010 / 7 / 20 - 12:38
المحور: الادب والفن
    

عرفت راح أشوفك
وعرفت راح ألتقيك
حظي ..حتى إذا خيبني
أبد ما يخيبني بيك
أحنا مخلوقين لبعض
مو بكيفي ..
وغصبا ما عليك
أنت .. وين ما تطير
أنا الارض والسما
يحيطن بيك
وأنا .. أشكَد ما أحاول
أحس نفسي
ملك عينيك
لكن
متى الوصل
ما أدري
بس
قدري مشمول عليك
*** *** ***
أتمنى ان يكون صار قريب
طول ألأنتظار جف أوراقي
بنص عمري
ألخريف بان عليي
شيبت
والحزن بان في أحداقي
كَـلبي ...
مدينة وصارت خاوية
والركود ضرب أسواقي
وروحي بسجن
ما انكَطعت عن ربعي
أو تاهوا عني رفاقي
الحزن ...
كل لحظة أنت مو بيها
الفرح ...
بغمزة عيونك نبعه باق
أنت رفيقي
وصاحبي
ووليفي
وبوصالك...
بالسرور مغمورة آفاقي


شيرزاد
السويد
أهداء الى غاليتي
21st-7-2007

#شيرزاد_همزاني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل