أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منجى بن على - الحقيقه ..والهم














المزيد.....

الحقيقه ..والهم


منجى بن على

الحوار المتمدن-العدد: 3046 - 2010 / 6 / 27 - 20:15
المحور: كتابات ساخرة
    


الالحاد حقيقه غير مفيده..والايمان وهم مفيد وفى المقابل كل الاديان كذبه كبيره الا انها مفيده فهى تودى دورها كما ينبغى ولقد نجحت ولحد الان فى ذلك الدور الدى ابتدعه الانسان لكى يخفف على نفسه قسوة الحياة ومشاكلها التى لاتنتهى ومن خلال البيانات والاحصاءات الوارده بشكل يومى والتى تضهر بان المشاكل تتزايد بشكل مقلق لهذا فان الاديان ستستمر فى الصمود الى اجل غير محدد...ربما هذا الامر سيزعج كثيرا دعاة العلمانيه والملحدين تحديدا والدين نراهم يروجون لبضاعتهم كثيرا كما يفعل رجال الدين فالكل يتنافس فى هذا السوق لكسب اكبر عدد من الزبائن مستخدمين شتى الطرق من كذب وخداع ومغالطات تاريخيه وعلميه غير ان الضدان لايؤتران فى حركة التاريخ فالناس لايهمها اين الصواب واين الخطاء بل كل مايهمها هو ان يمر اليوم باقل الاضرار ولقد نجح الدين فى تقليص هذه الاضرار لهذا وعبر ملايين السنين وتجارب الصواب والخطاء ترسخ مفهوم الدين فى عقل الانسان ولن يتخلى عنه بسهوله مهما قدمت له من دلائل علميه فالامر لاعلاقة له بالمنطق بقدر ما له علاقه بالفائده....كل الناس لديها رغبه كبيره فى احدات تغييرات كثيره للمفاهيم الدينيه دون المساس بالجوهر بمعنى الحداته والانسنه للاديان ومن الاكثر الاشياء ازعاجا لكل مؤمن هو انتقاد دينه الشخصى دون غيره بالرغم من انه يراء ان نقد الاديان به بعض الاشياء الايجابيه وهذا هو الخطاء الدى يرتكبه منتفدى دين معين دون غيره من الاديان فهم يحركون الجانب السلبى لدى الاخرين فكل شخص ينظر الى دينه وكانه هويه شخصيه يتقبل منك نقد العموميات ولا يتقبل نقد الخصوصيات..فهل يتعلم العلمانيين والملحدين الدرس؟!......اشك فى ذلك



#منجى_بن_على (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل انت محظوظ....؟
- اشياء صغيره
- هل هناك مكان للجميع؟
- ورطة اغتيال المبحوح
- الحريه والديمقراطيه
- من صفات المسلم
- هل حقنة الرحمه هى الحل الوحيد؟


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - منجى بن على - الحقيقه ..والهم