أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر أبو رصاع - الشعب هو المعلم (1) المشهد العراقي















المزيد.....

الشعب هو المعلم (1) المشهد العراقي


عمر أبو رصاع

الحوار المتمدن-العدد: 926 - 2004 / 8 / 15 - 12:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما هوى تمثال صدام حسين في بغداد كانت تتناوشني جملة من المشاعر المختلطة فمن جانب كنت سعيداً بسقوط أحد طغاتنا في العالم العربي بل إمام الطغاة جميعاً الذي حسبما نعلم لم يدانيه سفاح في وجه التاريخ البشري في قمعه لشعبه ، كنت سعيداً بسقوط أول صنم من بين أكثر من اثني عشر صنماً و لكني في ذات الوقت كنت أتألم وأنا أرى ذلك يحدث باليد الأمريكية ، ونحن نعرف أمريكا طليعة الإمبريالية ورأس حربة الشركات ماصة دماء الشعوب ونجزم أنه من السذاجة السياسية الظن أن أمريكا مدفوعة بالحب والرحمة وتحركها الرأفة بالشعب العراقي ومن السذاجة أن نعتقد أبداً بدوافع إنسانية مثالية تحرك القوى السياسية الدولية وهذا لا يعيبها قدرما يعيب قصور فهمنا لها ، فقد اعتدنا نحن العرب أن نرسم اللوحات والمواقف السياسية بلونين فقط هما الأبيض والأسود ونصدر أحكامنا على الشخصية السياسية بالحسن والقبيح فالزعيم الفلان جيد والآخر سيئ هذا بطل وذاك جبان ، و الواقع أن التأمل السياسي يفترض فهم الموقف والدوافع المحركة مصلحياً للحدث والدول والشخصيات ولا يجب أن تقترن رؤيتنا للحدث والشخصية السياسية بمواقف الحب والكراهية لأن السياسة لا تحكمها العواطف وإنما المصالح فأنا معجب مثلاً بالدهاء السياسي والحنكة الكبيرة للزعيم الإنجليزي الأسبق تشرشل ولوزير خارجية أمريكا الأسبق هنري كسنجر و للرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون لكن هذا لا يعني أني أحبهم بل أن معظم أهدافهم تتعارض مع ما أؤمن به شخصياً فلا مقام هنا للحديث عن الحب والكراهية، إن الزعامة الحقيقية هي التي تنبع من التماهي مع مصالح الشعب والعمل الناجح على رفعته وتقدمه ورفاهه وتجنيبه المعارك الخاسرة التي تضر بالمصلحة العامة للشعب وفق هذا المقياس لا يوجد زعامات مخلصة لشعوبها أبداً في عالمنا العربي وإن كانت قيادات الدول العربية تتفاوت في مستوى سوئها، وهذا ليس لطبع نجس في الشخص ولا لأنه سيئ أو جيد فكما قلنا المسائل السياسية لا تنظر بهذا الأسلوب ، ولكن لمصالح واعتبارات عميقة يجب أن يتم تحليلها وبعمق يتناسب مع طبيعتها الشائكة ، ووفق التقسيم والتوزيع الجغرافي للشعوب العربية والثروة انقسمت الدول الناشئة لنوعين الأول سكاني يفتقر للمورد النفطي على الأغلب مثل مصر وسوريا والثاني بترو مائي غني بالمورد النفطي فقير للسكان وشكل العراق حالة استثنائية جمعت بين العديد من مقومات الدولة فإضافة للبعد السكاني والمورد النفطي تميز العراق وهي ميزة فعلاً بغنى وتنوع عرقي مذهبي كبير و بموقع استراتيجي وتنوع مناخي ومقومات القطاعات الاقتصادية في معظمها وتاريخ عريض ، لكنه ابتلي بغياب تام للعقد الاجتماعي الحقيقي شأنه في ذلك شأن كل دولنا الحديثة ، أي غابت فيه الدولة بالمفهوم الحداثي للدولة الذي تكون فيه السلطة قائمة على تعاقد رضائي مع الشعب تستمد السلطة فيه من الشعب أي أنها دولة الشعب ، والواقع أن ما هو لدينا من نظم تسمى دولاً قائمة على تناقضات مصلحية داخلية طائفية وجهوية و عرقية وطبقية إلى آخر ذلك من التناقضات التي تحول هذه النظم دون تفاعلها الديالكتيكي(الجدلي) الطبيعي وتشارك في صراعها مشاركة سلبية تثبط وتجهض كل ما هو تفاعلي ديالكتيكي خلاق لحساب بقائها واستمرارها في السلطة ، حصل ذلك أساساً عندما انقسمت الدول العربية إبان استقلالها إلى نوعين الأول دول محكومة بأنظمة رجعية ملكية رأت أن طموحات شعوبها وهذا طبيعي تتناقض مع القوى الاستعمارية والإمبريالية العالمية وأنه لا قبل لها بمواجهتها ولذا فإن أي صدام صريح معها ستكون نتيجته الحتمية سقوط النظام السياسي -بعض هذه النظم كالنظام الهاشمي مثلاً وصل لهذه القناعة بعد تجارب صدامية سابقة مع القوى الاستعمارية- وبالتالي رأت هذه النظم أن عليها أن توفق بين سياساتها والسياسة الإمبريالية الغربية بالشكل الذي يضمن بقاءها واستمرارها في الحكم أما داخلياً فليس لها بديل عن استعمال القمع لكل من خالفها والتحالف العضوي مع الفئات والطبقات الفرعية وبخاصة المرتبطة بالإمبريالية العالمية على شكل القيام بعمل الوريث الإقطاعي والوكيل التجاري للغرب إضافة لتقوية النزاع الداخلي وتدعيم عناصره وشرذمة السكان شيعاً وقبائل ومناطق بحيث يسهل السيطرة عليهم ومنع توحدهم إضافة للتحالف الأساسي مع الإسلام السياسي ضداً على المشاريع القومية والاشتراكية و تماهياً مع المعسكر الغربي الإمبريالي ضداً على الكتلة الشرقية ومعسكرها وخدمة لمصالح الإمبريالية العالمية ، و النوع الثاني تلك النظم الانقلابية العسكرية التي استولت على أحزاب ورؤى سياسية لتعبر عنها و أظهرت ميلاً للفكرة القومية العربية والطيف الاشتراكي و انهالت على المجتمع تدمر قواه الفاعلة و تناقضاته الداخلية وتجهض تفاعلاته دون أن تعمل على خلق البدائل و فشلت بشكل مخزي في تحقيق التحول نحو الإنتاج وإعادة تأسيس المجتمع على أساس اقتصادي إنتاجي يدفع مشروع نهضتها وعزلت هذه النظم العسكرية نفسها عن الشعب لتأسس طبقة بيرو عسكرية متحكمة بمقاليد الأمور وعادت مرة أخرى لذات التناقضات الداخلية لتجد لها قاعدة ولاء مطلق مرتبط بمصالح اثنيه وطائفية ومناطقية إلى غير ذلك لتتناقض مع شعاراتها الأساسية التي فشلت في تحقيق أي شيء منها و لتكون أشد قمعاً ورجعية من النظم الملكية التي بدت جد رحيمة وتقدمية إذا ما قورنت بها ، هكذا فإن النظام السياسي العربي اتفق على شيء واحد هو أولوية البقاء في السلطة و مطلقية هذه السلطة وعلى العمالة للغرب الإمبريالي الأمريكي كضمانة دولية للبقاء في السلطة خاصة بعد تراجع الاتحاد السوفيتي أما الضامن الداخلي لها فهو تعزيز انقسام مجتمعاتها وغياب مفهوم المواطنة والحقوق المدنية وسيادة الدستور والقانون وتدمير كل أسس التفاعل الخلاق و تقديم الولاء المطلق على كل الاعتبارات الأخرى بما يؤدي حتماً لتفشي الفساد الإداري وهيمنة الطبقة الطفيلية صاحبة دور الوكيل التجاري وريث الاستعمار وتفريغ الوطن من الشرائح الاجتماعية الفاعلة والرائدة-انظر بشكل أعمق كتابنا إشكالية النهضة العربية- لم يكن العراق حالة استثنائية بل كان في صلب المشهد والصورة الأكثر تعبيراً عنها بفجاجة ما كان يحدث ووقاحة الشكل الذي كان نظام صدام حسين عليه ، نعم استعملت أمريكا العراق و إيران بنظاميهما التوتاليتاريين (الشموليين) وعلى من يروم فهماً دقيقاً للحرب ودوافعها العودة لجذور المشكلة فمن التسطيح أن نتهم صدام حسين بأنه دخل الحرب كمغامرة طائشة مع أن هذا لا ينفي أبداً اشتراكه في المسؤولية عنها وعن سلبياتها ولا يبرر لهذه الحرب ، لكن وبدون دخول في التفصيلات حتى نفهم أسباب الحرب لا بد من العودة لمقررات مؤتمر الجزائر قبل الثورة الإيرانية ومشروع البترودولار الذي تبناه بشكل أساسي كل من العراق وإيران والجزائر وثلاثتهم خضعوا لسيناريو السياسة الكسنجرية للتعامل الأمريكي مع الأزمة النفطية مما سهل انقيادهم لما انقادوا إليها ، نحن هنا لا ندفع إلى فهم تاريخنا المعاصر من زاوية نظرية المؤامرة قدرما يهمنا التنبيه على ضرورة قراءة التاريخ قراءة واعية للصراع المصلحي الإمبريالي في الشرق الأوسط ، مؤكدين على أن هذه الرؤية الإمبريالية الفاعلة إنما استندت في صناعة واقعنا إلى واقعنا ذاته وإلى تناقضاته وطبيعته .
إلى الذين لا يكلون الدفاع عن الإنسانية الأمريكية نوجه سؤالنا أين كانت هذه الإنسانية زمن الحرب العراقية الإيرانية عندما كان صدام حسين حليفاً أساسياً للولايات المتحدة في المنطقة وكيف انقلب الموقف الأمريكي بقدرة قادر وبدأت تزويد إيران العدو اللدود وكلنا يذكر إيران غيت (فضيحة الصفقة السرية للأسلحة التي زودت بها أمريكا إيران بالسلاح) ؟!
أم أن أمريكا وهذا منطقي ومصلحي كانت تسعى إلى إدامة هذه الحرب لاستنزاف المنطقة كلها وخاصة إيران والعراق و القضاء على أي تعاون مصلحي لهذه الدول يخدم حاجتها إلى سياسة نفطية لا ترضى عنها حتماً الولايات المتحدة ؟ ولماذا انتظرت الولايات المتحدة أكثر من عقد على هذا النظام لتسقطه أم أن حصار العراق وتدمير بناه الداخلية وتخلفه وإعادة صياغة المنطقة عبره
وممارسة انتصار الكوبوي وانتقامه بيد بوش الصغير والمشروع الإمبراطوري لليمين الأمريكي النفطي المسيحي كان الهدف؟!
عودة إلى الشهد العراقي ، وكأي شعب يحكم بنظام توتاليتاري"شمولي" تهلهل المجتمع العراقي وأعدمت قواه الفاعلة وتم تشطيره وإفقاره وتهجير نخبه مع ذلك لنا أن نتساءل هل كانت الثورة قادمة في العراق هل كانت ممكنة هل كان التدخل الأمريكي لإجهاض استباقي لمثل تلك الثورة سؤال لا نملك إجابة عليه وهو سؤال يحتاج لبحث معمق وإن كانت التجربة البشرية مع النظم الشمولية القمعية تلك قد برهنت حتى في الحالة الألمانية على استحالة الثورة ضدها وهي النتيجة التي كانت تستند إليها شرائح واسعة من النخب العراقية التي قالت باستحالة إسقاط النظام من الداخل ، قد يكون ذلك معقولاً فالفروض لا ترقى إلى مستوى البرهان ما لم تخضع للفحص العلمي المتعذر وفق البيئة المعلوماتية المتوفرة عن العراق تحت الحصار على الأقل في إطار معرفتي المهم أن الشعب العراقي و الذي حتماً لم يكن سعيداً بدخول القوات الأمريكية إلى بلاده لم يكن أيضاً مستعداً للدفاع عن هذا النظام ، هنا يتكرر مشهد تاريخي عراقي كان دائماً يراود كاتب هذه السطور هو التحول السريع للشعب العراقي ضد الإنجليز في العشرين والثورة العراقية المجيدة آن ذاك والتي صنعت بوادر استقلال العراق الحديث ، فالعراقيون الذين لم يرغبوا في الدفاع عن المحتل العثماني الذي أرهقهم ضد الإنجليز هم نفسهم الذين ثاروا ثورتهم العارمة ضد الإنجليز بعد فترة وجيزة ، تدهشني فعلاً الشخصية الثورية العراقية وغناها اللا محدود ، وتبرهن لي ولغيري دائماً أن الشعب هو المعلم ، لقد كان الشعب العراقي بشكل عام على مستوى الوعي والمسؤولية ورغم أن الولايات المتحدة عندما حلت الجيش العراقي وكل الأجهزة وتركت الساحة مفتوحة للصراع العراقي العراقي بشكل غير بريء بالمرة فقد اثبت العراقيون وحدة شعبهم و كونه عصي على اللبننة والبلقنة وأن العراق عندهم أكبر من أن يشطر ويشرذم وأن الوطن فوق الجميع وأن الشعب يبقى المعلم أبداً ، ومنحوا الفرصة لدعاة أمريكا الزاعمين أنها تلك سيرتها كمحتل والذين قدموا اليابان وكوريا والفليبين وألمانيا كأمثلة ، متناسين أن هذه الدول كانت الصف الأول في مواجهة الكتلة الشرقية وأن جعلها تبدوا متقدمة على مثيلاتها المقابلة كان ضرورة في الصراع مع الاتحاد السوفيتي والصين ، فيحلو لها أي الولايات المتحدة عقد المقارنات بين الكوريتين لتبرهن على أفضلية نظامها هي ، إذا ماذا عن النظم التي دعمتها في أمريكا اللاتينية ماذا عن الانقلابات التي صنعتها ضد الديموقراطية وضد شعوب أمريكا اللاتينية ؟!
عموماً العراق ليس كوريا ومنطقة الخليج ليست خليج كوريا أو اليابان ، كما أن الولايات المتحدة انتقلت الآن من الدور الريادي للنظام الليبرالي الغربي ضداً على المعسكر الاشتراكي الشرقي إلى الدور الإمبراطوري للعالم الأمريكي أحادي القطب ، ومع ذلك أعطى العراقيون الفرصة بوعي واضح وبرغبة حقيقية لإنقاذ العراق وشوق مشروع للحرية والسلام ، ورغم أن أعمال المقاومة التي يبدو معظمها غير مشروع على الأقل من حيث الشكل فقد قدم العراقيون ولأكثر من عام فرصة للمزاعم الأمريكية وفوتوا حجج الحرب الأهلية وساد هدوء واسع النطاق نقول رغم أعمال المقاومة التي لا تشكل خرقاً جاداً وخطيراً رغم وحشيتها لأمن النظام الجديد ، بل أننا نزعم أن حالة الانفلات الأمني التي يسأل عنها الأمريكيون و أعوانهم مقصودة للحيلولة دون استقرار العراق ، وإلا ما الذي يبرر أنه وحتى الآن لا زال العراقيون أسرى الخوف والقلق من العصابات التي تسرح وتمرح هنا وهناك ، هل السيد الصدر والمقاومة فيما يسمى بالمثلث السني هما المسؤولان عن هذه الحالة ؟! أشك في ذلك
الشعب ليس أحمق ويعرف كيف يدير الصراع وارتفاع وتيرة العنف مؤخراً هو إنذار من الشعب العراقي لأمريكا التي تتصرف في العراق بغباء سياسي إداري واضح وبغض النظر إن كنت تؤيد أو تعارض هذه الحركات الدينية التي ترفع شعار المقاومة سواءً الشيعية منها أو السنية فالمهم أن العراقيين بدءوا التذمر وأصبح ظاهرة عامة حتى من قبل أكثر القوى العراقية السياسية تأيداً للغزو الأمريكي ساعة جاء مستاءين من استمرار تدهور الأوضاع وتراجع الوعود الأمريكية وانتهى أثر الفرح بسقوط نظام الطاغية الذي جثم على صدورهم طويلاً ، نحن متأكدون من أن الشعب العراقي قادر على إدارة أزمته بعد أن أصبح حر الحركة الآن وهو يدفع باتجاه واحد هو وضع أمريكا أمام خياره هو بأن يحصل على الحرية ويقيم دولة المؤسسات ويمتلك مقدراته واستقلاله ، وربما لازال الموقف غير محسوم حول ضرورة قيام الثورة أم لا ، لكن العراقيين مجمعون على الهدف وإذا واصلت الولايات المتحدة الأمريكية إدارة العراق بهذا الأسلوب فحتماً سيتحول الشعب العراقي للثورة بعد أن تكتمل حلقاتها وتتضح معالمها ، إذ أن ما يحدث لا يزال في إطار الإرهاصات الثورية غير واضحة المعالم ، والشعب يعرف تماماً متى يتحرك ونحن نتمنى أن لا يحتاج العراق لتعميد حريته واستقلاله وديموقراطيته بدماء جديدة إذ يكفيه ما قد عاناه وذاقه لكن قد يكون لا بد مما ليس منه بد ، وعلى أي حال فإننا ننحاز تماماً لإرادة الشعب العراقي فالشعب يبقى أبداً هو المعلم .



#عمر_أبو_رصاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس اختيار
- في نقد القراءة التراثية
- الذَّبحُ و الأرَبُ
- قراءة حول إشكالية النهضة في الخطاب المعاصر


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمر أبو رصاع - الشعب هو المعلم (1) المشهد العراقي