أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اصلاح المالية العامة لايقل اهمية عن اصلاح الادارة العامة لكن الاولوية للادارة















المزيد.....

اصلاح المالية العامة لايقل اهمية عن اصلاح الادارة العامة لكن الاولوية للادارة


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 3040 - 2010 / 6 / 21 - 08:43
المحور: الادارة و الاقتصاد
    




باشرت الحكومة السورية بعملية إصلاح شاملة لإداراتها العامة كجزء من عملية الإصلاح الاقتصادي وقد تمت الإشارة بشكل موجز لعملية الإصلاح الإداري ضمن الخطة الخمسية(2006-2010 ) الموضوعة من قبل الحكومة.
من الأهداف بعيدة الأمد للحكومة في الخطة الخمسية العاشرة (مدة الخطة 10 سنوات)، الدعوة إلى اعتماد أسلوب جديد للإدارة المالية مدعوماً بنظام مالي موحد يتيح ضبط النفقات والقيود والحسابات على مستوى كل مديرية، كما تتضمن الخطة فصلاً خاصاً عن "السياسات الاقتصادية ومكونات عملية الإصلاح الاقتصادي" (الفصل 5)، يقدم هذا الفصل مفهوماً جديداً في عملية الإصلاح من خلال إطار سياسة اقتصادية يتناول ميدانين إصلاحيين أساسيين من أجل إصلاح هيكلية السياسة الاقتصادية، هما السياسة المالية العامة والسياسة النقدية.
تؤكد الخطة بشكل خاص إلى الحاجة لترشيد الإنفاق الحكومي، وذلك بشكل أساسي في ثلاث مجالات هي، الإدارة العامة، الدعم الحكومي، والشركات الحكومية، وفي حال استمر التوجه الحالي للحكومة حيث لم تحقق في مجال الإنفاق الاستثماري سوى 70% مما هو مخطط له، بينما تجاوز الإنفاق الجاري الحدود الموضوعة في الخطة الخمسية فإنه سيتسبب في المستقبل بإشكال في تحقيق التوازن عند قطع حسابات الموازنة.
تعلن الخطة الخمسية هذا الموضوع بوضوح ".. من خلال الدعوة لتطبيق الإدارة الرشيدة" حيث حددت الخطة فيما يتعلق بالإصلاح الاقتصادي قدرات الموارد البشرية كواحدة من التحديات الأساسية في المستقبل القريب، والنقطة الأساسية في هذا التحدي هو النقص الحاصل في المهارات الإدارية والمهنية، والإنتاجية المنخفضة لهذه الموارد، وأن مجرد صرف المكافآت لم يحقق حوافز كافية للعمل.
• "تفتقد إدارة (الضرائب) الحالية إلى الكفاءات والمهارات لدى كوادرها إضافةً إلى تطبيق أساليب الإدارة الحديثة".
• "... ما تزال مؤشرات رأس المال البشري في سورية منخفضة، حيث لم يطور النظام التعليمي قدراته، ولا مناهجه ولا كوادره ولا مستوى الطلاب ليتلاءم مع التطورات المهنية والعلمية، وهذا ما أثر سلباً على مستوى الكوادر البشرية ومهارات القوى العاملة، وينطبق ذلك على القطاع الصحي، بالرغم من توسع حجم الاستثمار في هذا المجال، فإن عامل الجودة ما يزال مهملاً، مما يؤثر على جودة الخدمات المقدمة وأداء الأفراد، وهذا أدى إلى جعل كلاً من قطاعي الصحة والتعليم من أهم الجوانب ضمن عملية الإصلاح في الخطة الخمسية العاشرة إلى جانب القطاعات الخدمية الأخرى".
• "...ما زالت تتدهور فعالية الاستثمار من قبل القطاع العام بسبب، الإنتاجية المنخفضة، المعوقات التقنية، عدم تجديد واستبدال المعدات المستخدمة في القطاع العام، تدني مستوى المهارات الإدارية، تدني المحاسبة، ومن الواضح أن هذه العوامل قد أثرت سلباً على كافة القطاعات وليس فقط على القطاع العام".
• ما تزال هيكلية الأجور (متوسط الدخل) في القطاع العام ضعيفة ولا تحفز العاملين على العمل وهنا المعضلة بالنسبة للسياسة المالية: ففي حين هناك حاجة ملحة لزيادة متوسط الرواتب، فإنه بالمقابل توجد حاجة مماثلة لترشيد صرف الرواتب وبشكل خاص معالجة ظاهرة فرط التوظيف وترشيد الإدارة في القطاع العام.
تطرح الخطة الخمسية كقضية ملحة، ليس فقط المشكلات التي تسبب بها "ضعف الكفاءات البشرية في المجال المالي"، ولكن أيضاً المشكلات الهيكلية على المستوى الحكومي مثل ضعف التنسيق وعدم وضوح حدود المسؤوليات: "التنسيق الضعيف بين السياسات النقدية والاقتصادية" من جهة و"الدور الاقتصادي غير الواضح للسياسات المالية لوزارة المالية والنشاطات المتشابكة بين هذه الوزارة مع الوزارات الأخرى".
رغم عدم التركيز بشكل خاص على مشروع إصلاح الإدارة العامة فإن الاستراتيجيات المتبعة وأهداف الخطة الخمسية العاشرة المتعلقة بإصلاح المالية العامة سيكون لها تأثير غير مباشر على مشروع إصلاح الإدارة العامة، وبشكل عام فإن الكثير من إصلاحات المالية العامة تتم بالتوافق مع الإصلاحات التي تطبق في مجال الوظائف العامة: "يجب أن تتم إدارة الإنفاق الحكومي بشفافية وأن تكون عرضة للمحاسبة، وأن تبنى القرارات المتعلقة بتوزيع الموارد، والإنفاق العام، وإعداد الموازنة على أساس علمي هادف".
ترتبط الإصلاحات (وخاصة في المالية العامة) مع إصلاح النظام الضريبي (على سبيل المثال تطبيق نظام ضريبة القيمة المضافة (VAT) التي تعدل بشكل ذاتي، وتبسيط الضرائب، وإلغاء الضرائب التي لا تحقق إيرادات مالية جوهرية، تشريع ضرائب جديدة مثل الضريبة على الثروة وتعزيز جباية الضرائب الموجودة التي تحقق إيرادات كبيرة لخزينة الدولة)، بالإضافة إلى ضبط الإنفاق العام من خلال اعتماد أساليب جديدة في حساب ومراقبة وتنفيذ وإعداد الموازنة، وإصلاحات تحقق سياسة نقدية قوية تدعم التنمية الاقتصادية من خلال تقليص الاتفاق غير العقلاني، كالنفقات التي تتعلق بالدعم الحكومي وليس أقلها إعادة بناء الشركات الحكومية التي"تفترس موازنة الدولة"، وفي نفس الوقت وتتمةً لتلك الإصلاحات المالية ذات الطبيعة الفنية، فإن الخطة الخمسية تدعو لاعتماد معايير في حال طُبقت سيكون لها تأثير مباشر على الإدارة العامة ككل مثل تطبيق مبادئ جديدة لتنظيم الإدارة وأسلوب تقديم الخدمات وأُعطيت أهمية خاصة للجوانب التالية:
• تدريب الكوادر الحكومية.
• اعتماد آلية فاعلة لزيادة المحاسبة والشفافية في القطاع المالي العام.
• التحديث من خلال زيادة استخدام المعلوماتية.
• اعتماد مؤشرات للأداء (في وحدات معينة على أن يجري تعمميها في مرحلة لاحقة).
• ربط الحوافز بالإنتاجية وإصلاح نظام صرف المكافآت وفق ما يلي:
• إعادة تقيم الإنفاق العام وفقاً لتحسن فعاليته.
• اعتماد تحليل الكلفة/المنفعة في الإنفاق الحكومي.
• اللامركزية (عدم التمركز) في الإدارة المالية العامة حيث تقوم المحافظات بتقديم خدمات للمواطنين (معظمها إن لم يكن كلها)، كانت تقدم من قبل الحكومة المركزية سابقاً.
ينبغي أن يكون لوزارة المالية بشكل خاص برنامج جيد لإصلاح إدارتها وإدارة مواردها البشرية في المجالات:
(التوظيف) توظيف الكوادر التي لوحظ أنها اتبعت أفضل تدريب، في الوحدات المؤسساتية الجديدة، وتبدو هذه العملية منصفة وعادلة للتأكيد الشديد على المؤهلات المطلوبة.
(الأدوات الإدارية) الجهود المبذولة في عملية الإصلاح بهدف تسهيل إعداد التقارير الإدارية من خلال أتمتتها من مستوى، مديرية، وحدة، مدير، حتى وزارة.
(المعدات) تقوم وزارة المالية بجهد كبير لتجديد الآلات القديمة وتوريد آلات من النوع الذي يحتاج إليها أي وزير مالية معاصر.
(هيكلية الأجور) وافقت وزارة المالية على أن الأساس للاستدامة هو المحافظة على موظفين مدربين بشكل جيد، حيث تلقت الوحدات المؤسساتية الجديدة مكافأة مالية لقاء جهودها في دعم عملية الإصلاح، لكن يشترط أن يتم توحيد كامل البرنامج على الموظفين وإلا سنخسر هذه الكوادر، وتتعهد وزارة المالية أيضاً بأن تقدم مكافأة فعلية للمدراء المنتجين لأداء عملهم بشكل جيد، ولوحظ أن هذه الطريقة أسلوب جيد لتشجيع المدراء على الاستمرار في بذل الجهود وتحسين أدائهم وقيامهم بالعمل.
(توصيف الوظائف وخصائصها) لدى جميع الوحدات المؤسساتية الجديدة توصيفاً للوظائف وخصائص تفصيلية لها، ولدى المديريات دليل رسمي حول المهمات التي عليها القيام بها والأجزاء الخاصة بها من عمل المؤسسة ككل، وإن استعمال النماذج الرسمية يكفل أن تكون عملية الرقابة والتقييم أسهل نسبياً.
تساعد عملية الأتمتة على إعداد تقارير تفصيلية تتعلق بمن أنجز في الإطار الزمني للعمل بشكل مفصل، وما أنجز، وما هو في طور الانتظار، وما هو في حالة ترقب، والوضع المالي المفصل للسجل العام في ضوء أكثر من ضريبة، وقد جرت عملية دراسة لكامل وزارة المالية وفقاً للمستوى التعليمي للعاملين فيها وتم جمع البيانات التالية:
المستوى التعليمي عدد الموظفين في الوزارة المركزية والمديريات
جامعات 8.350
معهد 2.160
ثانوية 5.497
ثانوية فنية 382
ثانوية مهنية 7
إعدادية 5.798
المجموع 22.194
تشير الأرقام في الجدول أعلاه إلى حاجة ملحة للاستمرار لإعداد القدرات على المستوى الوزارات خلال المستقبل المنظور، كان هذا السبب الرئيسي أيضاً لاعتماد منهج حديث وتطبيقات عملية في اختيار وتوظيف العاملين في الوحدات المؤسساتية الجديدة، حيث تقوم وزارة المالية بتحديد توصيف الوظائف الجديدة وخصائصها بالإضافة إلى دراسة المستوى التعليمي لجميع المرشحين لشغل هذه الوظائف.
الهدف العام
إن إصلاح إدارة المالية العامة يشكل الهدف الإستراتيجي للخطة الخمسية العاشرة (مدة 5 سنوات) من خلال تطوير وتطبيق تقنية جديدة في السياسة المالية مدعومة بنظام إدارة مالية موحد ومتناسق وقابل للتطبيق في كافة المستويات الحكومية.
الغاية
الإدارة العامة بشكل عام:
• تحسين التنسيق ضمن الوزارة حول سياسة المالية العامة.
• توضيح التفويضات الممنوحة للوزراء بما يتعلق بسياسة الإنفاق و إعداد الموازنة.
• إعادة النظر بنظام منح المكافآت للموظفين الحكوميين بجعل الأداء مرتبطاً بالأجر وزيادة الرواتب في المراكز الرئيسية (في الوحدات الرئيسية).
• ترشيد التوظيف العام (كشرط لزيادة الرواتب).
• نقل الصلاحيات إلى المحافظات لتقديم الخدمات العامة للمواطنين.
• تعزيز قدرات الموظفين الحكوميين مع إجراء تدريبات متخصصة في مجالات الاقتصاد والمالية العامة والمهارات الإدارية على مستوى الحكومة المركزية ومستوى المحافظات.
اللمالية العامة بشكل خاص:
• اعتماد عمليات الإدارة المالية والمراقبة وفق المعايير الدولية لكونها حساسة تجاه الفساد على كل المستويات المركزية واللامركزية.
• اعتماد الموازنات بشكل سنوي مع توصيات واضحة حول الإنفاق متضمنة الموازنة على أساس المخرجات ومرفقة بأعمال التدريب المرتبطة بها.
• تضمين الخطة طويلة الأجل البيانات الضرورية للإنفاق والموازنة على المدى المتوسط بما يتعلق بالأنشطة الحالية وترفق بيانات الموازنة بالإيرادات والنفقات الحقيقية، ومؤشرات ذات مستوى عالٍ من الثقة.
• تعزيز القدرة المؤسساتية من أجل تطبيق وإنجاز سياسة الإصلاح في مجال السياسة العامة.
• الترشيد في استعمال الأبنية الحكومية الشاغرة أو الأبنية غير المكتملة بتأجيرها للقطاع الخاص أو العام وفق الشروط الخاصة بالاستثمار.
• تحسين إعداد التقارير المالية
اعتماد مراجعين خارجيين من شركات محاسبة متخصصة



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصلاح الادارة وادارة الجودة
- لا يعتبر الاصلاح ناجحا الا اذا رأى المواطنون ذلك
- الحكومةبحاجة ماسة الى الحصول على استشارات في مجال الادارة
- بعض المدراء الضعفاء وانعدام الرؤية التطويرية
- اصلاح الادارة العامة مدخل لحل المشاكل الاجتماعية والسياسية و ...
- اصلاح الوظائف العامة شرط رئيسي لتحقيق نمو اقتصادي مستدام
- اداء قطاع الادارة العامة خلال الخطة العاشرة هل تحققت الاهداف ...
- هل نستطيع ان نصل الى ادارة مبادرة مهنية شفافة خلال 10 سنوات ...
- وضع خطط تطوير تفصيلية امر لابد منه لتحقيق الاصلاح المنشود
- التطوير الاداراي يتطلب استخدام احدث تقنيات المعلومات
- برنامج تحسين علاقة الادارة بالمواطن
- معيار الخدمات العامة في المملكة المتحدة الحكم الرشيد
- معايير القانون الاداري وفق الاوربيين
- رضى الناس اهم معيار لتقديم الخدمات
- هل تنتصر ارادة الاصلاح على ممانعي الاصلاح نرجو ذلك !
- توصيف الوظائف عثرة كبيرة امام طريق الاصلاح
- دراسة في اصلاح قطاع الاتصالات
- مبررات وجود جهاز متخصص لادارة الموارد البشرية في كل جهة عامة ...
- معوقات تطبيق ادارة الجودة في المؤسسات العامة
- المجاملات مظهر فساد لذا يجب وضع اسس للادارة الناجحة


المزيد.....




- وزير سعودي: مؤشرات الاستثمار في السعودية حققت أرقاما قياسية ...
- كيف يسهم مشروع سد باتوكا جورج في بناء مستقبل أفضل لزامبيا وز ...
- الشيكل مستمر في التقهقر وسط التوترات الجيوسياسية
- أسعار النفط تتجه لإنهاء سلسلة خسائر استمرت أسبوعين
- -تيك توك- تفضل الإغلاق في أميركا إذا فشلت الخيارات القانونية ...
- المركزي الياباني يثبت الفائدة.. والين يواصل الهبوط
- المغرب يطرح مناقصة لبناء مزرعة رياح بقدرة 400 ميغاوات
- -BHP- للتعدين تريد شراء -أنغلو أميركان- مقابل 39 مليار دولار ...
- الذهب يتجه لتسجيل أول خسارة أسبوعية في 6 أسابيع
- مساهمو بيانات والياه سات يوافقون على الاندماج لإنشاء SPACE42 ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - اصلاح المالية العامة لايقل اهمية عن اصلاح الادارة العامة لكن الاولوية للادارة