أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الزهرة الزبيدي - الأمس كان غداً في مسرح البصرة ... حوار مفتوح مع الناقد المسرحي حميد عبد المجيد مال الله















المزيد.....

الأمس كان غداً في مسرح البصرة ... حوار مفتوح مع الناقد المسرحي حميد عبد المجيد مال الله


محمد عبد الزهرة الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 3037 - 2010 / 6 / 17 - 07:39
المحور: الادب والفن
    


حاوره : محمد عبد الزهرة الزبيدي
ربما، عرفه البعض ناقداً مسرحياً، اخذ بيد الفكر بين مد وجزر يراقب عن كثب حركة المسرح العراقي، أثار جدلا ( معرفياً ) في ضوء الحقائق الإنسانية بين مفاهيم الجمال والتحليلات والمراجعات ونظريات علم النفس، وكعادته يتأرجح بين الحلم وواقع التصدعات الروحية عبر ذلك التشخيص المجسد بسحر خشبة المسرح ، دوما بحاجه إلي من ينفض غبار صمته في البحث عما هو جديد في فن المسرح، يخطو بين الأمسيات الأدبية الثقافية والتجارب المسرحية معبرا عن أرائه ورؤاه النقدية في المنتديات والصحف العراقية والعربية منذ ستينيات القرن الماضي، واليوم كلانا ينظر إلي الأخر من عتمة الشناشيل في البصرة، وهو الناقد المسرحي حميد عبد المجيد مال الله، حاولنا في هذا اللقاء الابتعاد عن إشكاليات الوحدة العضوية في نظريات الفن أو وسائل الكشف عن إستراتيجيات القراءة : التفسير، التأويل، التفكيك والخروج من (مختبرات التنظير المسرحي)، وذهبنا الي لغة تقترب من حياته الفنية والأدبية بين الذكريات مؤلمه معلقة علي جدران الأمل وتداعيات الحاضر المسرحي، بدءنا معه رتل الأسئلة عن ثلاث عقود منصرمة في فضاء المسرح البصري عن البدايات، أجابنا قائلاً
ــ يصعب الاستقرار علي بداية محددة لأنها دائما مسبوقة بما قبل، لأعد الي بداية واحدة من بدايات متعددة في مرحلة الابتدائية،كنت أداوم في العطلة الصيفية في (كتاب) لتلاوة وحفظ القران الكريم والتهجي بطريقة معقدة هي (الزبر) كان والدي عامل تنضيد حروف في جريدة الثغر البصرية لصاحبها شاكر النعمة كان الوالد يجلب يوما صحفا ومجلات عراقية ومصرية(قرندل،والكواكب، والمصور أخر ساعة،و الهلال) كنت أستعين به في تصحفها استهوتني صور نجوم السينما والفن واللقطات السينمائية والكاريكاتير كان يجلب لي خصيصا إعلانات سينمائية لأفلام تعرض في (15 دار سينما ) تنتشر في البصرة حينذاك،بعضها بالألوان كانت تلك من دوافع ارتيادي السينما فيما بعد، جماليات فن السينما هي العنصر الجذب الأول، فأدمنت مشاهدتها طيلة عقد الخمسينيات وبعد تخريجي في دار المعلمين عام 1959دخل الكتاب الأدبي والفني الي (الخزين) لذاكرتي بعد اقتناء روائع الأدب العالمي والمسرحي والسينمائي والتشكيلي،اكتشفت أني قد شاهدت بدهشة أداء الممثلين في السينما الأمريكية وفق منهج الطريقة لقسطنطين ستناسلافسكي : مارلون براندو، سنبسر تريي، وبول نيمون، كان الكتاب ذخيرتي في منفاي أبان الستينيات في قرية نائية من أهوار قضاء (المدّينه) 75كم شمال البصرة، بعد خروجي من (معتقل) في معسكر بالشعيبة البداية الأخري بدأت أرتاد قاعة التربية لمشاهدة العروض المسرحية في البصرة وبغداد إضافة الي متابعة مسرحيات عالمية وعربيةً عبر شاشة التلفاز في الستينيات من هذه اللحظة بداءت نشر ملاحظات عن تلك العروض في الصحف البصرة وأثارت انتباهي (جماعة كتابات مسرحية) وهي جماعة مسرحية معنية بنص المسرح ونص النقد عميدها بنيان صالح وأبرز أعضائها ياسين النصير الذي استقر في بغداد وبدأ بنيان صالح بتحرير صفحه المسرح في جريدة الثغر،كنا نكتب فيها متابعات مسرحية ثم النقلة الأهم مطلع السبعينيات عندما نشرنا في المجلات العربية اللبنانية (الآداب والأديب والطريق) في حين خاضت الجماعة تدريبات في الإخراج وكتابة النص المسرحي ومهام المسرح مع جهود الراحل جبار صبري العطية والناقد عزيز ألساعدي وكاظم عيدان
û ماذا عن دور (الفرق المسرحية) مثلاً فرقة البصرة للتمثيل في ظل تلك العقود الماضية بين السلب والإيجاب؟
ــ الفرقة القومية أول فرقة محترفة رسمية شكلت هنا ولحد الآن؟، ما قبلها فرق هواة ومنظمات مجتمع مدني وأندية تلت الأنشطة المسرحية في المدارس والجمعيات الدنية والخيرية في العشرينيات والثلاثينيات،تلك التي شكلت بدايات الفرق الزائرة :ليوسف وهبي وفاطمة رشدي ومحمود شكوكو، مضافا لتلك الأنشطة عروض داخل بيوت الشناشيل في محلة (الصبخه الصغيرة)علي ضفاف نهر العشار وفي نهاية الأربعينيات ومطالع العقد الجديد نشط صالح رشدي والشيخ محمد أمين عالي باشا أعيان العباسي، محمد الرد يني،وتلاهم الفنان الرائد المسرحي توفيق البصري (الكاتب والمخرج والممثل) الأكثر وعياً في طروحاته الاجتماعية والفنية، بتأثير الرائد يوسف العاني ومسرحه وفرقة المسرح الشعبي التي عمل بها في بغداد اعتمد المسرح الاجتهاد الذاتي والتقليد والتأثير باللافلام السينما الصامتة والناطقة العربية والأجنبية، ويصعب رصد منهج فني واضح فيها حسب بعض البحوث والدراسات الأكاديمية . تميز نشاط توفيق البصري وحتي مطالع الستينيات باستقطاب الجمهور والممثلات، مخترقاً الأداء وفق أسلوب (قناع الجنس) في مراحل سابقة، أعني أداء ممثلين للأدوار النسائية وهو أداء معقد يتطلب مواجهات سيكولوجية وحركات مظهرية ومستلزماتها الظاهرية من أدوات،وله الريادة أيضاً في ظاهرة (الأسر المسرحية) كما أسرة توفيق البصري وعزيز الكعبي ومحمد الجزائري وجبار صيري العطية) وآخرون أمدوا المسرح بكوادر فنية لحد يومنا هذا..لربما تأثراً بعروض بيوت الشناشيل في المرحلة التي سبقت نشاطه، ظاهرة الأسر وفرت عنصر النسوي في العروض. وصول أول دفعة من خريجي معهد الفنون الجميلة ــ بغداد شكلّ نقله جديد في دور المخرج باختيار نصوص مميزة كما (عودة السنونو) لقاسم حول ونصوص من المسرح الياباني والفرنسي كما (في سوء تفاهم) لألبير كامو مقارنة بالسائد ألما قبل، ورأيي في النصوص المكتوبة والمعروضة كان منها ما تمثل فيه الأسلوب الأخلاقي الوعظي كما (الشاب العصري والشيخ البصري) للرائد العباسي.. المسرحية طبعت سنة1340هجرية ــ 1932 ومثلت في العام نفسه من قبل المدرسة الأمريكية التبشيرية و(مأساة اليمامة) لحسين الهاشمي و(شهيد العروبة) لعبد الصاحب محمد إبراهيم، و(المدمن) لتوفيق البصري. ومن البدايات العلمية التي أرسها الخريجون : إتباع طرائق منهجية في الإخراج،والأداء التمثيل، وسينوغرافيا، والاعتماد علي الفانين التشكيلين في التصميم الديكورات، واستكشاف المواهب الجديدة واستقطابها، وتأسيس فرق مسرحية، تفعيل المسرح المدرسي كما خاضوا صراعا فينيا مع السائد والتقليدي.. ألا أن سلبيات الإرث اللامنهجي تداخل مع منهجهم بسب نقص الكوادر المؤهلة ن ونقص التدريبات وفقر ممارسة الممثلين الهواة، ورسوخ طرائق أداء يغلب عليها الفيزيقي للأداء الفني، ومحاكاة اليومية النمطية .
شهدت حركة المسرح العراقي ازدهارا فنياًَ في سبعينيات القرن المنصرم، كيف تصفها في مدينة البصرة؟
ــ في السبعينيات مرحلة نهضوية عالميا وعربيا، بلغت الحركة المسرحية فيها الذروة في كثرة العروض وسعة التلقي،وتألق الهواة، من نتائجها : ظاهرة محاورة الجمهور للعروض المسرحية والاحتفال بيوم المسارح العالمي، وندوات خاصة بالمسرح،وغطاء نقدي متواصل، وظهور المسرح الغنائي . فن الأوبريت بأسس جمالية جذابة.. وزيارات مسرحية للمدينة : فرقة المسرح الفني الحديث قدمت الشريعة للرائد يوسف العاني، (البرجوازيون) لمكسيم غوركي أخراج الفنان قاسم محمد . و(ثورة الزنج) لمعين بسيسو أخراج الفنان سامي عبد الحميد
û ماذا حول المؤسسات التعلمية معاهد وكليات الفنون الجميلة؟
ــ شهدت مدينة البصرة فتح مؤسسات تعلمية لاستقطاب الموهوبين مسرحيا، مثل (معهد الفنون الجميلة الذي تأسس عام1977ــ 1978 و(كلية الفنون الجملة ــ جامعة البصرة) التي تأسست عام 1992 ــ 1993، وهي مؤسسات راقية أسهمت في تخريج كوادر عديدة في شتي الاختصاصات.. قدم ألطلبه والتدريس ونتاجات عديدة ما بين التدريبي والأخر متطور وخرقت السائد من العروض الوظيفية والتجارية بالانفتاح علي النص العربي والعالمي والانفتاح علي جمهور المدينة داخل وخارج الحرم الجامعي ألا أن الحروب العبثية دمرت إنجازاتها، وطالت الشباب الموهوب، وجمعت النشاط المسرحي في المدينة وجمدته. أذ كان هناك دوراً الي المؤسسات التعليمية.
û أذن أين منتدي المسرح ودائرة السينما والمسرح في البصرة؟.
ــ منتدي المسرح فعل النشاط المسرحي بجهود الفنان الراحل يعرب طلال.. أستقطب الأكاديميين والهواة وفرق مسرحية في البصرة،وفي مهرجانات السنوية أشرك فناني المحافظات بابل وميسان وذي قار والسماوية وحتي العاصمة وبعض دول الخليج العربي : عروض مسرحية ولجان نقدية وتقييم وندوات مسرحية مناقشة العروض من قبل الجمهور، وعدد من العروض خرج عن تابو السلطة آنذاك، المنتدي كان منافساً لفرقة البصرة للتمثيل التي راوحت في مكانها إبان التسعينيات،أن لم اقل تراجعت ــ عملية الاتصال المسرحي تتطلب شرطين أساسيين في لقاء حميمي بين الممثل والجمهور والمسرح بدون جمهور ليس مسرحاً ــ في أنهار مدينتنا المتفرعة من شط العرب،ظاهرة المد والجزر وهي مجاورة لظاهرة وفرة وأنحسار الجمهور ! في السبعينيات كانت القاعات تكتظ بالجمهور، الجمهور يقف علي قدميه لساعات في المهرجانات المسرح مثل (يوم المسرح العالمي)..الحروب فعلت فعلها، والسياسة أيضاً.. المؤسسة الرسمية تجمع الحشود التي لا علاقة لها في المسرح لمشاهدة المسرح التعبوي.. والأغرب المسرح الأخر أيضاً.. في التسعينيات حضرت لمشاهدة عرض مسرحي..كانت الصالة مكتظة.. وحافلات كبيرة أمام مبني بهو الإدارة المحلية، شاهدت بقربي عددا من الاقاربي من سكتة أرياف قضاء شط العرب،سألت أحدهم عن سبب حضورهم، قال (أحضرونا بالسيارات لوجود ندوة هنا) أطفأت الأنوار وعرض كيروكرافك (نار من السماء!!!) جمهور هذه الأيام نخبوي من الصفوة فحسب لأسباب عدة أفضل أحالتها الي المسكوت عنه.
û دعنا نتحدث عن مشاركة المرءاة ورياتها في مسرح البصرة وانعكاس ذلك علي حركة المسرح العراقي؟
ــ الأدوار النسائية تؤدي في المراحل الأولي للمسرح هنا وفق (قناع الجنس) ممثل يؤدي دور ممثلة، قناع الجنس سار في المسرح العالمي لحد ألان كما في مسرح النو الياباني،وعلاقة للممارسة بشحة الممثلات.. كما في بغداد،كانت الريادة لأوائل الممثلات هنا في عروض بيوت الشناشيل أولا، ثم في مسرحيات توفيق البصري وعزيز ألكعبي، ومسرح المدارس، وعروض (العوائل المسرحية) في السبعينيات ومحترفات التمثيل في (فرقة البصرة) (وفرقة الفنون الشعبية) وخريجات معهد الفنون الجميلة بمؤهلات جديدة لم تكن متوفرة سابقاً.. ثم خريجات كلية الفنون الجملية . ممثلات يتمتعن بمهارات وموهبة وقابليات أدائية راقية، قلة منهن واصلن ووصلن الي النجومية الكاريزمية) وحلن الي ببغداد مثل (عواطف السلمان، وسليمة خضير، وإيناس وأيمان...) وقلة واصلن مهماتهن الي الآن كما في أوبريت (المعيبر) لفرقة البصرة للتمثيل، وفي (ارتجالية أيام مرة) لورشة تواصل والتي شاركت في مهرجان (أغادير) في المغرب العام الماضي.
û كيف تري كلمة حرية في عالم المسرح؟
ــ صراع ابدي بين مسرح يبحث عن الحرية وفق عالم متخيل مبتكر، وبين المسرح الأخر (ألاندماجي) بأيدلوجية وأفكار السلطة والمؤسسة، أية مؤسسة.. الاندماجي يحد من الإبداع، ويجد قراءة النتاج باتجاه (الغلق) ويهمش (التلقي) ويحرفه الي التلقي سالب،فلا مجال للتأويل، ولا لتعددية القراءات،مع توظيف للآني الزائل يتعامل مع الفوقي وكأنه أبدي، كلي الصواب،يدجن المسرحي ويخلق في سريرته (رقيب) باطني معادل للرقيب المؤسساتي المسرح الابقي ذلك المحدد للثيمات والأساليب، وشفراته تحول التلقي الي فعل والي مجهود عقلي اتصالي.. أن ثورات الفن هي هدف المسرح دائماً لا الثورات السياسية البرغماتية! ويخلق سرب المسرح مهتدياً بثورات أبسن وجينيه وبسكاتور وأنطوان أرتو وميرهولد وبيتر بروك وباربا وغروتوفسكي ومينونشكين الواقعية السحرية ومنهجيات البولونين وفرقة أودن الايطالية (المسرح الانثربولوجي) والجديد الاتي.
شكراً أنشاء الله سيكون لنا لقاء أخر حول المهمة النقدية في حركة المسرح العراقي



#محمد_عبد_الزهرة_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسرح والتعزية الحسينية .. وتصادم الحضارات
- نرجس لكل قلب
- تيارات الجدة التجريبية في المسرح الأوربي
- الجدة التجريبية واثرها في المسرح العربي المعاصر
- صراع الفلسفات في الحركة النقدية المعاصرة
- ِبناء الأيديولوجيات في الفكر المسرحي المعاصر
- التجليات الجمالية للمضامين في المسرح السياسي
- جماليات الأستجابة في دائرة الطباشير القوقازية ..( برتولد بري ...
- فؤاد التكرلي ..وفلسفة اللامعقول في الفكر المعاصر
- تعقيباً على رسالة اليوم العالمي للمسرح 2010 للممثلة البريطان ...


المزيد.....




- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...
- فنانة لبنانية شهيرة تكشف عن خسارة منزلها وجميع أموالها التي ...
- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد عبد الزهرة الزبيدي - الأمس كان غداً في مسرح البصرة ... حوار مفتوح مع الناقد المسرحي حميد عبد المجيد مال الله