أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - علاء هاشم مناف - التعددية في عولمة السوق الرأسمالية















المزيد.....

التعددية في عولمة السوق الرأسمالية


علاء هاشم مناف

الحوار المتمدن-العدد: 3031 - 2010 / 6 / 11 - 10:09
المحور: الادارة و الاقتصاد
    



لقد حل مكان الهيمنة للسوق الرأسمالية العالمية الاقتصاد محل المنطق السياسي ثم اختزلت تلك الابعاد المتعدد للعولمة في البيئة والثقافة والسياسة والسسيولوجيا، وقد شكل البعد الاقتصادي عملية الترجيح الدائم في مذاهب السوق الرأسمالية العالمية، وقد أندمج هذا المفهوم في تفاصيل مذهب الليبرالية الجديدة في العالم، وقد توحدت أوروبا في هذا الموضوع بعد ازالة كل القيود ضمن اقتصادات هذه الدول، من هنا يظهر الاتجاه التجاري للشركات المتعددة الجنسبة لا تتحرك في مجال الاقتصاد فقط وإنما تخضع المجتمع بكامله بعيداً عن موافقة البرلمانات أو الاقرارات الحكومية أي يكون الأمر بعيداً عن الحدود الوطنية التي يتم إنتهاكها والتنازل عن سيادتها بالكامل مجرد الموافقة على القبول بإزالة تلك القيود أمام الشركات المتعددة الجنسية التي استطاعت الهيمنة على مقدرات الدولة الوطنية.
وفي هذا نقول أن الدول الرأسمالية العالمية لا تبغي من خلال هذه الشركات سوى اشاعة النموذج الاقتصادي الرأسمالي والتي تفرضه الدول الرأسمالية على الدول ذات السيادة الوطنية، وتقوم هذه الدول الرأسمالية وشركاتها بتسخير وسائل الإعلام ووسائل الاتصال الجماهيرية لفرض النموذج الثقافي والسياسي المهيمن.
نقول أن الهيمنة لهذه الشركات على الدول النامية يعني انهيار النظم الوطنية لهذه الدول ومن ثم السيطرة على المجتمع( ) ان ستراتيجية السيطرة تقوم على تولي منظومة الشركات الرأسمالية لتتولى الوحدات الانتاجية لمؤسسات الإعلام والخدمات في عملية للاشراف والسيطرة على المنتجات وخدمات أخرى تتعلق بالهيكل السسيولوجي لاقتصاد الدولة الوطنية كذلك السيطرة على اسواقها الخارجية كنتيجة حتمية لمفهوم الارتكاز الاقتصادي للعولمة الاقتصادية، وبناء ستراتيجية إنتاجية تقوم على بناء سيطرة مركزية مباشرة على عمليات التخطيط والتصنيع والتسويق حسب طلب وخطة الشركات المتعددة الجنسية، والشركات الإمريكية اعتمدت ستراتيجية الهيمنة على البلدان صاحبة الاقتصاد الوطني كنموذج معياري للوصفة الرأسمالية المطلوبة ، وتنمية المنتج الغربي داخل سور الدولة الوطنية ، وتقوم الولايات المتحدة الأمريكية على ستراتيجية كونية ونظرة متكاملة لإقتصادات العالم لا يرى منها العالم إلا سوق واحدة هي سوق الشركات المتعددة الجنسية وأمريكا تحاول تطبيق ستراتيجية شاملة على مستوى منظومة الأعمال للستراتيجية الدولية، وأمريكا تعتبر كل هذه الدول صاحبة الثروة الوطنية هي كينونات متكاملة إقتصادياً لأنها تقع ضمن مرمى هذه الشركات، والسوق الكونية بالنسبة إلى أمريكا هي سوق خمسة ملايين من البشر، ومهمة أمريكا هو الهيمنة على هذه الأسواق لتجريدها من كل شيء ومن ثم جعلها سوق لمنتجاتها الكونية ابتداءً بشرائح الهمبورغرMcDonald، عطور Sonyclevi s Jeans, Revlon، Pepsi – cola, Cocacoa, Tvs، وغيرها من المنتجات النمطية التي تتوجه إلى المستهلك الكوني.( )
ستراتيجيات المنافسة العالمية Broad- Line Global Competition
وتسير هذه الاستراتيجية وفق عمليات تصنيع تأخذ مساحة واسعة وعريضة للمنتجات والخدمات في الصناعة الواحدة أو عدة صناعات على سبيل المثال هناك شركة IBM للكومبيوتر تتنافس في قطاعات عديدة وتقسيمات متعددة في صناعة الكومبيوتر في قطاع السوق الخاص بالكومبيوتر من نوع Mainframes قطاع المني كومبيوتر minicomputer. إضافة إلى السوق المهمة والخاصة بالكومبيوتر الشخصي personal computers وقد تركزت المنافسة على صناعة قسم واحد من هذه المنتجات مثل شركة Burrongns المختصة باجهزة الكومبيوتر mainframes وشركة Digital في صناعة minicomputer وشركة Apple تنافس IBM في سوق الكومبيوتر الشخصي PCS وشركة Microsoft في البرامج وبصفة رئيسية . كذلك شركة اللابتوب الامريكية والصينية.( ).
كل هذا يدخل في الخطاب المعولم للسوق الديمقراطية ، والولايات المتحدة تعتبر السوق العالمية هو جزء من التسويق للديمقراطية كذلك الديمقراطية تستوجب السوق الرأسمالية، والخطاب الأمريكي الآن هو خطاب شمولي أيديولوجي فاشي إرهابي لا يقدم أي شيء سوى السيطرة والهيمنة من خلال العولمة الكونية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية وإقتصادها المنهار، وإن معادلة السوق والديمقراطية والعولمة الكونية ، تنتج منها المحاور التالية:
محور العولمة الاقتصادية  والقائم على السوق الكونية واقتصادات وطنية لدول نامية كانت قد أستبيحت من خلال الشركات المتعددة الجنسية كما أشرنا إلى ذلك في هذه الدراسة ، بعدها تأتي كونية سياسية تحمل في طياتها  الديمقراطية المعلّبة عبر البحار والمحيطات ، فإن دل هذا على شيء إنما يدل على كونية ورؤية دقيقة للاستعمار الاحتكاري الجديد الذي يقوم بتطويق الدول ذات السيادة الوطنية وإسقاطها سياسياً في خطاب جاهز لكي تخضع من خلاله المجتمعات والإنسانية إلى منظومة السوق الرأسمالية( )
كذلك فأن المشروع الأوروبي يشد الرحال باتجاه النيوليبرالية ومنذ بداية المشروع في الثمانينات ، وهذا يعود إلى أسباب داخلية بعد إنقلاب موازين القوى داخل انسجة المجتمعات الاوربية في صالح الرأسمال العالمي الذي يسيطر على الساحة الاقتصادية ، وأن تفاصيل هذا الالتحاق يعد حقيقة تمليها الظروف الذاتية والموضوعية لهذه البلدان التي التزمت الصمت إزاء ما يحدث من إنظمام للقوى التي تسيطر على أوروبا والتحاقها بالامبريالية الرأسمالية الجماعية وهذا سوف يتسع وبسرعة في إطار تلك الاشكاليات للطبقات السياسية التي إتخذت تلك الخيارات سواء تعلم أو لا تعلم بما سوف يحدث لهذه البلدان على مستوى إدارة هذه المشاريع الاقتصادية ذات الإدارة الامبريالية بأذرع الشركات العملاقة العابرة للقارات، ولم تقصّر بلدان الثلاثية في انتظامها تحت رأية النيوليبرالية منذ العام 1980ولم تتوقع هذه البلدان ما سوف يحدث على مستوى الاقتصاد ولم يعي الاقتصاديون هذه الفيزيقية الرأسمالية كل ابعادها المدمرة على المستوى الإنساني العالمي، حيث الاخضاع المستمر لمتطلبات الارباح للرساميل العابرة للقارات التي تقودها الشركات المتعددة الجنسية.
فالتغيير التكنولوجي في الإدارات الانتاجية أصبح متسارع وبكيفيات مرتفعة خلال السنوات السابقة، ولكن بأيَّ اتجاه؟ لقد اصبحت المحددات التنافسية بين تلك الشركات نعم وفق محددات تكنولوجية كما قلنا لكنها ذهبت في الأرصدة التي تقودها الشركات الرأسمالية العالمية التي أدخلت الآلات والمعدات وكل المنتجات الجديدة والخدمية منها داخل منظومة الإنتاج الرأسمالي ، فالتكنولوجيا كانت قد شملت عناصر المهارات وهذه المهارات أخذت أشكالاً عديدة ومتنوعة على سبيل المثال( ):
1. الاجهزة المعدنية والآلات والمعدات التي تستخدم في السيطرة على قوة الانتاج الوطني.
2. برامج الحواسيب الالكترونية مثل مخطط الصياغات بكل مواصفاته العملية لتصميم العمليات الانتاجية.
3. ارتفاع معدل تحسين الانتاج والجودة والذي يصب في خدمة الرأسمال الدولي.
4. بناء تكنولوجيا إدارية وتسويقية وبقياسات زمنية محددة لكي ترتفع نسبة الإنتاج وتسويقه وفق ضوابط تحددها الشركات العابرة للقارات.
5. بناء تكنولوجيا معلوماتية تتعلق بالانشطة الوطنية للبلدان التي تعمل بها هذه الشركات.
وتقوم هذه الشركات بتطبيق التغير التكنولوجي في كل من منظومات الإنتاج ومنظومات الخدمات، والسيطرة على المستشفيات والبنوك والفنادق السياحية والمدارس والجامعات وأجهزة الإعلام المرئية والمسموعة كذلك قطاعي "الشرطة والجيش" ومن خلال هذه المنظومات التكنولوجية وهي الأكثر أهمية بالنسبة إلى الشركات وهي التي قد تصبح فيما بعد من الملكية الاجنبية وبالمقابل أصلاً هي شريك محلي للدولة الوطنية التي تعمل فيها هذه الشركات، من هنا تصبح الدولة الوطنية دولة خاضعة بكل اجهزتها للشركات العملاقة، وهذا ما يحدث في الكثير من البلدان النامية مثل بلدان العالم الثالث، هناك شركات متخصصة في مجال صناعة وتجهيز الأغذية والمشروبات والمستحضرات الطبية، والازياء، والمنتجات الاستهلاكية مثل المعدات الكهربائية، وتكنولوجيا العمليات الإساسية والمهمة، وأن كل الذي يحصل لهذه البلدان على يد هذه الشركات، بالمقابل لم يحصل التغير التكنولوجي داخل الشركات المحلية ، ستبقى هذه البلدان بلدان مستهلكة لمعدات هذه الشركات التكنولوجية ويبقى البيع قائم على قدم وساق وتبقى هذه البلدان سوقاً تجارية لصناعة هذه الشركات العملاقة وبمواد أولية لهذه البلدان.
الشركات التدميرية العابرة للقارات
تقوم هذه الشركات الرأسمالية على ما يلي:
1. تدمير إقتصادات البلدان النامية وعدم نقل المهارات للعمالة المحلية كما هو معروف وثابت.
2. تشجيع الأنشطة التكنولوجية الاجنبية للسيطرة والنهب.
3. نشر الاجهزة التكنولوجية المعلوماتية التحسسية من خلال مراكز الابحاث والمعامل الوطنية والسيطرة على الرأسمال الوطني وتفتيته.
4. عدم إعطاء أية فرصة للملاءمة التكنولوجية التي تعتمدها الشركات المتعددة الجنسية للسوق المحلية الوطنية، وأن كل ما يحدث لهذه البلدان هو تعميق للسيطرة على كل مرافق الحياة في هذه البلدان النامية على مستوى التعليم الفني أو على مستوى البحوث في المعاهد العالية أو على مستوى التطوير الانتاجي داخل الشركات الهندسية المحلية أو مراكز تكنولوجيا الإنتاج، وعدم نشر الثقافة التكنولوجية داخل قطاعات الصناعة أو النشاطات التخصصية لزيادة نسبة الأثر التكنولوجي في إطاره الوطني لانعاش إقتصاده والابتعاد عن تحقيق أي انتشار تكنولوجي داخل الصناعات الوطنية، بل بالعكس تقوم الشركات الاجنبية بإدارة الإنتاج الوطني ، والابتكار والتجديد خدمة للقنوات الإنتاجية الرأسمالية وإنتشار التكنولوجيا والبرامجيات لعمليات التكييف التكنولوجي خدمة للواقع التجاري الرأسمالي العالمي.
ماذا حدث للأمة العربية أمام هذه الإدارات الإنتاجية ؟
إن الذي حدث لهذه الأمة من تراجع على مستوى البحوث والتطور من ناحية المرتسم التكنولوجي العربي كما يلي:
1. عدم وحدة الأمة العربية أمام الصعاب.
2. هجرة العقول العربية إلى الغرب بسبب تصاعد القمع والاقصاء والملاحقة على الهوية، وهذا يرجع بالأساس إلى عمل منظومة الشركات الرأسمالية المتعددة الجنسية لأنها شركات تقوم على المطابقة الإنتاجية لنهب الثروات المادية والعقلية العلمية لهذه البلدان ، واعتبارها مجرد اسواق لبيع المنتجات التكنولوجية إلى العرب وغير العرب من الدول صاحبة الثروة، خاصة بعد صعود الامبريالية الأمريكية للسيطرة على العالم بعد غياب الاتحاد السوفيتي السابق وحلف وارشو فزادت المطابقة الإنتاجية للرأسمال العالمي في المنطقة وزادت ملكية الشركات المتعددة الجنسية في العالم العربي والعالم الثالث بشكل عام.
3. زاد التراجع على مستوى أكثر من ربع قرن في الحقل التكنولوجي حيث اصبحت الشركات العربية وغير العربية التابعة للعالم الثالث تابعة إلى قطاع الشركات العالمية المتعددة الجنسية.
4. قامت الولايات المتحدة الإمريكية بتحطيم أية فرصة في نقل التكنولوجيا إلى العالم الثالث ومنها المنطقة العربية مثل: نقل تجارب التصنيع على مستوى السيارات ، والحواسب الالكترونية أو الأجهزة والمعدات المتعلقة بالكهرباء.
5. إبعاد التكنولوجيا عن هذا العالم المنهوب من قبل أمريكا وغير أمريكا.
6. لقد نقلت أمريكا إلى العالم الثالث والمنطقة العربية بشكل خاص الشركات المتعددة الجنسية وزادت من عملائها في المنطقة مثل الحكام العرب التي أتت بهم ودعمتهم، وقامت بنقل الرأسمال العربي من حالة النهب والسلب إلى مصاف القتل والاستعباد لأن الرأسمال العربي أصبح في خدمة الشركات المتعددة الجنسية والنفط العربي في خدمة الولايات المتحدة الأمريكية وهو مفتاح التراخيص لعمليات التسليم لهذه الشركات الاحتكارية.
7. ولم يستفد العرب من أية تجربة عالمية في نقل التكنولوجيا إلى مجتمعاتهم.
8. لم يبادر الرأسمال العربي ولا شركاته التابعة إلى الشركات العالمية في عملية التبادل أو النقل المعرفي أو التكنولوجي لبناء قاعدة عربية تكنولوجية .
ولم يصل التعليم في المنطقة العربية وعلى جميع المستويات في نشر وتعبئة للثقافة التكنولوجية والذي يحصل الآن في المنطقة : هو عملية تداعي معرفي جراء تداعي الرأسمال العربي وفساده هو نتيجة الانهيار للرأسمال العالمي.

الفهرست
التعددية في عولمة السوق الرأسمالية 1
ستراتيجيات المنافسة العالمية Broad- Line Global Competition 2
الشركات التدميرية العابرة للقارات 5
ماذا حدث للأمة العربية أمام هذه الإدارات الإنتاجية ؟ 6



#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المكون الحركي لجسد القصيدة
- العشوائية الإيقاعية والتدوير في القصيدة الحديثة
- الثنائية الشعرية في قصيدتي العشاء الأخير ليوسف الخال وأمل دن ...
- المكان... من التناهي إلى الصمت..دراسة نقدية في قصائد الحديقة ...
- حفريات الأنساق الأبستمولوجية في شعر أبي الطيب المتنبي
- فائض المضاربة والاستثمار أنتج تراجعاً في أسعار النفط
- نمط الإنتاج الرأسمالية بين التراكم الدائم وتوزيع الدخل
- الرأسمالية العالمية تجاوز الأزمة ...أم المواجهة مع الشعوب ال ...
- آلية الاعتماد المتبادل للرأسمال الاقتصادي
- فينومينولوجيا الوعي النقدي للأدب
- خفايا المكمن الثنائي الهرمينوطيقي للفينومينولوجيا
- الأدلة الإستقرائية في إثبات المنطق العقلي للكون
- الاستقراء الاحتمالي
- الحلم والتصور المتناهي للثقافة والمثقف والسلطة (اشكالية المك ...
- الدلالي للمعنى الحداثي -Paradigme-
- الاسطورة في شعر الجواهري دراسة نقدية
- (المنحى الحسي عند المتنبي)
- المتنبي (الخطاب المربوط بخطاب النص)
- يقظة الوعي الفكري(الوقت الثورة)
- صلاة الوثني


المزيد.....




- محافظ البنك المركزي العراقي يتحدث لـ-الحرة- عن إعادة هيكلة ...
- النفط يغلق على ارتفاع بعد تقليل إيران من شأن هجوم إسرائيلي
- وزير المالية القطري يجتمع مع نائب وزير الخزانة الأمريكية
- هل تكسب روسيا الحرب الاقتصادية؟
- سيلوانوف: فكرة مصادرة الأصول الروسية تقوض النظام النقدي والم ...
- يونايتد إيرلاينز تلغي رحلات لتل أبيب حتى 2 مايو لدواع أمنية ...
- أسهم أوروبا تقلص خسائرها مع انحسار التوتر في الشرق الأوسط
- اللجنة التوجيهية لصندوق النقد تقر بخطر الصراعات على الاقتصاد ...
- الأناضول: استثمارات كبيرة بالسعودية بسبب النفط وتسهيلات الإق ...
- ارتفاع كبير في أسعار النفط والذهب عقب الهجوم على إيران


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - علاء هاشم مناف - التعددية في عولمة السوق الرأسمالية