أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد زروان - مهلاً أيها المخلصون، انما قضيتنا قضية مبدئية وليست قضية مطلبية















المزيد.....

مهلاً أيها المخلصون، انما قضيتنا قضية مبدئية وليست قضية مطلبية


خالد زروان

الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 00:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



بعد أحداث أسطول المساعدات لغزة وقتل العديد من المسلمين الأتراك على ظهره، يتوالى على صفحات الجرائد والمواقع وعلى شاشات الفضائيات وعلى مختلف وسائل الإعلام الحشد الإعلامي الهستيري والتسويق للنظام التركي ورموزه وعلى رأسهم أوردغان وبضاعتهم: الأنموذج التركي.

وقد اكتسحت هذه الهستيريا جهات وشخصيات وهيئات معهود عليها الإتزان في المواقف، وتجاوزت مجرد مدح المبادرة التركية بإرسال أسطول مساعدات إلى غزة لتركز على الدعم العلني وكيل المديح للأنموذج السياسي التركي ورموزه. ولعل أكثر المواقف خيبة هو ما صدر عن جهات عهد عليها الوقوف إلى جانب قضايا الأمة، كجبهة علماء الأزهر التي مدحت اردوغان -رمز الأنموذج التركي- وكأنها لا تعلم الدور المسند إليه من السياسة الأمريكية في المنطقة عموماً، أو حامد بن عبد الله العلي أو العديد من الشخصيات والهيئات غيرهم. وهكذا فقد تحول الكثير تحت ذرائع عدة، إلى أبواق تسويق للأنموذج التركي، أي للسياسة الأمريكية. في نفس الوقت يزداد اخرون، وأولهم حركة حماس، غرقا في وحل السياسة الأمريكية.

وما غيب بوصلة كل هؤلاء المخلصين هو غياب التفكير المبدئي عن مواقفهم وممارساتهم السياسية وإرتداد أعمالهم ومواقفهم نتيجة لذلك إلى دائرة المطلبية الضيقة والمصلحية، دأبهم في ذلك دأب النقابات العمالية ونسوا أو تناسوا أن من يريد التصدر للدفاع عن مصالح الأمة فإنه قد لزمه التزود بالفكر السياسي المبدئي لأن أعماله سياسية بالأساس وليست نقابية، ثم لأن وجهة النظر الوحيدة التي يمكن أن تساس على اساسها شؤون المسلمين هي وجهة النظر الإسلامية، ولا شيء غيرها. كذلك لأن المسلمين مطالبون شرعاً بالمحافظة على المبدأ وبالثبات وبالصبر عليه في كل الأحوال. ومن سنة الله أن جعل النصر مع الصبر. وإنما النصر والتحرير يأتي بالثبات على المبدأ فكرة وطريقة والصبر على الأذى الذي يلحق الثابتين المتمسكين به وتعنت أعداء الدعوة وطغيانهم وجبروتهم.

ومن أكثر المواقف تهاوناً في المبدأ وهوناً وذلة من الأطراف المحسوبة على الإسلام هو الموقف الذي نقلته جريدة القدس العربي في مقال صادر يوم 6 يونيو/ حزيران 2010 عن إسماعيل هنية يتضمن عرضا ب"استعداد حركة حماس الفوري لتطبيق ما تسميه بالنموذج التركي من الإسلام السياسي مع استعدادها للالتزام العلني بأي إتفاق دولي يقارب بين تسوية سياسية لقطاع غزة مماثلة للتسوية الدولية التي انتهى إليها الخلاف حول جزيرة قبرص." وأضاف المقال "تبدو حركة حماس مهتمة بتقديم ادلة وبراهين على أنها مستعدة لتطبيق حكم إسلامي راشد ومقبول في قطاع غزة مستلهمة الحكم الإسلامي في تركيا المعاصرة وتلمح حماس لانها حصلت على ضمانات مساعدة في الجانب الفني والمهني والإداري من تركيا."

وهكذا، بعد الإنبطاح الفتحاوي وتحول جمع قدامى المناضلين وحاملي السلاح إلى جنب السماسرة المفلسين، تتخلى حركة "المقاومة" المحسوبة على الإسلام عن مقاومتها وعن مبادئها الإسلامية، وتقدم على إلتهام الطعم الأمريكي بيد تركية عن وعي تام بماهيته وهي من آخر ورقات التوت التي تكشف سوأة القيادة السياسية لحماس وانبطاحها الغير مشروط لتحقيق مطالب ومصالح على حساب القناعات والمباديء، بل لو كان إنبطاحاً من أجل مصالح ومطالب لأهل غزة أو فلسطين لكان في الأمر هنة ولكنه إنبطاح غير مشروط سيراً في مخطط مرسوم ومفضوح للجميع. وما دامت مصالح ومطالب، فلا مانع إذاك أن تكون متبادلة! وهو بالتدقيق ما تريده الإدارة الأمريكية. وحسرة، على من باع على علم، آخرته بدنيا غيره.

هذا الأنموذج التركي الذي يتوسل به إسماعيل هنية لكيان يهود الكافر الحربي ولأمريكا الكافرة الحربية انما هو انموذج علماني يكفر بالإسلام جملة وتفصيلاً كنظام للحياة. وهو أنموذج، بعدما أتمت الإدارة الأمريكية انضاجه، تسعى حثيثاً في تطبيقه وفق الوضع السياسي لكل بلد. فبصفة عامة، تقوم استراتيجيا السياسة الأمريكية للمنطقة عموماً على حالتين: الحالة رقم ألف: هي دعم الأنظمة الحالية وترميمها وترميم صورتها خارجياً ومحلياً من أجل ادامة ركوبها رقاب الناس ورهن الأمة ومقدراتها وإمكاناتها لدى الكافر المحتل. وإذا استحالت الحالة الأولى، فإن الحالة رقم باء: هي الأنموذج التركي وما يسمونه "الإسلام المعتدل" والإسلام منه براء. فالذي تغير في النظام التركي من الملعون أتاتورك الذي وضعه بمعونة الإنجليز على أنقاض الخلافة الإسلامية إلى اردوغان يساوي صفراً عدى الوجوه الذي تمثله.

أي جهل بالأنموذج التركي هذا الذي يجعل إسماعيل هنية يعتبره أنموذجاً ملهماً للحكم الإسلامي الرشيد -بغض النظر مؤقتاً عن مضاف "المقبول"-؟ انما "الأنموذج الأردوغاني" -كما يسميه هنية-، هو تبييض للوجه الكالح للأنموذج التركي الأتاتوركي العلماني الكافر، فإلى اليوم يعتبر الكافر كمال أتاتورك هو أب الشعب وصنمه على مكاتب اردوغان وغول وعلى كل مكاتب الإدارات الرسمية، وإلى الآن يلفظ الإسلام من الإدارة العامة لشؤون الناس في تركيا لفظاً مهيناً،... هل هذا هو أنموذج حكمكم "الراشد" بالإسلام يا إسماعيل هنية؟ ولكن كما يقال فإن فاقد الشيء لا يعطيه. ومن يهن، يسهل الهوان عليه، ومن دخل في مطب المطلبية، وأخلد إلى الأرض، وأهمل مبدأه وتجاهل ما يمليه عليه، فإنه من السهل تحييده.

إن البديل الإسلامي يقوم على مباديء وأفكار كلها من الإسلام ولا يحل لمسلم الإحتكام لمباديء وأفكار غيرها " أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً" النساء 60. أما أنظمة الكفر فمهما قنعت وجوهها وإستدهنت بالإسلام إسماً دون المضمون فإنها تبقى أنظمة كفر. فهل يحتاج أحد من الناس إلى التدليل على علمانية الدولة التركية، أم العلمانية أصبحت هي أنموذج الحكم الإسلامي الراشد؟ ثم هل يحتاج أحد من الناس إلى التدليل على دور إسلاميي تركيا "المعتدلين" في حرب الأفكار، الحرب على الإسلام كنظام للحياة بإعتبارهم المثال النموذجي ثم عرابي البديل الإستراتيجي الأمريكي للمنطقة المسمى زوراً وتضليلاً: "الإسلام المعتدل"؟ أم هل يجهل أحد من الناس التحالف الإستراتيجي بين تركيا وكيان يهود المسخ؟ فهذا التحالف ليس فتحاً للسفارات وحسب وإنما هو تحالف عسكري وإقتصادي وعسكري وسياسي. وهل يجهل أحد من الناس أن هؤلاء "الإسلاميين المعتدلين" يحكمون دولة عضو في الحلف الأطلسي، الذي يقتل المسلمين كالحشرات في باكستان وأفغانستان، بل هذه الدولة في مقدمة الدول القاتلة المحاربة للمسلمين؟


ولكن الكثير من المخلصين يتجاهلون كل حاضر وماضي النظام التركي ورموزه وتحالفاته وجرائمه ودوره في حرب الأفكار على الإسلام، ويعمدون إلى تمجيده، بل وتمجيد "الأنموذج" لإرساله مساعدات. بل أدهى، فإن ما تطرحه حماس عبر تركيا على كيان يهود وأمريكا هو إبتلاع للطعم الأمريكي ويعتبر نجاحاً أمريكيا إلى حد بعيد في الإنحراف بحركة حماس. وقد تأتى هذا النجاح الأمريكي من خلال تحريك دميتها اردوغان ومن خلال الدور المسند للطرف التركي من السياسة الأمريكية للمنطقة عموماً. ولكن هل يكفي أن تقتنع أمريكا بعرض حماس حتى يتم لحماس ما تطرح من التنازلات؟ طبعاً، لا. وطبعاً، حماس تدرك هذا. فإرادة أمريكا فيما تعلق بالقضية الفلسطينية انما هو رهن إرادة كيان يهود الذي يريد تغويل حتى دولة أتاتورك أكبر حليف له في المنطقة وإظهار إنحيازها من تحييدها كوسيط. ويفهم من خلال ذلك مسبقاً موقف كيان يهود من مقترح حماس. فكيان يهود في موقف المتعجرف المعربد على كامل المنطقة، من المستحيل أن يقبل بإقتراح -أياً كان هذا الإقتراح- من مغلوب مقهور، يتنازل. لأنهم يدركون أن هذا المقهور إن تنازل عن موقف فهو مستعد أن يتنازل في النهاية عن كل المواقف، ويدركون أن من كانت قضيته قضية مطلبية، يسهل احتواؤه في النهاية. وإمعاناً في إستحمار الناس يتم إعتماد كلام مشفر من مثل كلمة "مقبول" التي عطفت على "حكم إسلامي راشد" التي عرضها إسماعيل هنية، بحثاً عن إرضاء أعداء الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وركوناً لهم وقد قال جل في علاه: "وَإِن كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً -73- وَلَوْلا أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً -74- إِذاً لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الحَيَاةِ وَضِعْفَ المَمَاتِ ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً -75-" الإسراء. وتلك خيانة لله ولرسوله وللمؤمنين وللمجاهدين ولدماء الشهداء والمظلومين وكل ما هو شريف، فكلمة "مقبول" التي عطفت على "حكم إسلامي راشد"، نسأل هنية ما مراده منها إن لم يرد بها القول بأنه "مقبول" من طرف كيان يهود وأمريكا خاصة، واللجنة الرباعية ومجلس الأمن وكل ما هو كفر عامة؟

على العموم، فإن استقرائنا لمواقف المخلصين مما حصل لأسطول المساعدات لغزة نستخلص النقاط التالية:
أولاً: لقد دأب الكفار وأعوانهم تدجين أي حركة مطلبية -تقام على المطالب ومبدأ النقابات "خذ وطالب"- ذلك لأن القضية عندهم هي قضية ضياع مصالح وأراضي وحقوق، بدل أن تكون قضية مبدئية شرعية. وكذلك يسعى النظام التركي في الإتيان على ما تبقى من المباديء وتحويل القضية -مهما كانت خطورتها- من قضية مبدئية إلى قضية مطلبية تتناول -ولا تحل- في أروقة الأمم المتحدة.
ثانياً: الدور التركي مخطط له بعناية، فمنذ مرحلة ما بعد غزو العراق، كانت تجربة "الإسلام المعدل" الذي يتولى كبره ساسة تركيا الجدد المحسوبين على الاسلاميين في أكبر دولة علمانية تعادي الإسلام كمبدأٍ للحياة وتحارب حملته، وتتحالف في حرب الأفكار مع أعداء الأمة وأعداء الإسلام لطمسه، كانت تلك التجربة على المحك، ويصير منذ أكثر من سنتين إلى اعطائها الدور الرئيسيي في السياسة الإستراتيجية الأمريكية للمنطقة وللبلاد الإسلامية عموماً.
ثالثاً: تعطش الأمة إلى موقف عز من أي كان مأتاه -ولا تهتم بحامله-. تعطشها إلى موقف، لا نقول موقف عدل، ولكن فقط يشير إلى غبنها وقهرها. ومهما كانت انتماءات حاملي هذه المواقف، وإن كانوا كفاراً، فإن مشاعر الأمة تستعر لمواقفهم وتحملهم فوق الرؤوس، وهي مستعدة أن تسلم لهم خطامها. وهذا أمر خطير، لأن التصور الذي لدى الناس عن قضايانا أصبح من فرط الغبن والقهر، تصوراً لمصالح وأراضي وحقوق، كما قلنا، بدل أن يكون تصوراً مبدئياً شرعياً.

هذه العناصر مجتمعة توشك أن ترهن الأمة لعشريات من السنين الإضافية لدى الكفار وأعوانهم، إن لم يتجاوز الناس المظهر الخادع للنظام التركي حتى يدركوا خطر دوره في المنطقة على الإسلام والمسلمين.

فيا أيها المخلصون،
كونوا مؤمنين، و"لا يلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين". فهل يمكن أن ينطلي عليكم دور تركيا المفضوح في البحث عن تهدئة المنطقة من أجل فرض الأمر الواقع سعياً للتمكين للسياسة الأمريكية وإستدامتها من خلال التمكين ل"الإسلام المعدل"، "المديرايت" كما يسميهم الأمريكيون؟ هل يمكن أن ينطلي عليكم هذا الدور التركي الخطير وقد لدغتم من قبل، من طرف العديد من العملاء الذين إستدهنوا بآمال الناس ليخيبوها؟

فمهلاً أيها المتعطشون إلى نفس من عز، قد عز وطال في الذل انتظاره، مهلاً أيها المتلهفون إلى قبس من نور قد طال لطبقات الدهماء اختراقه، كونوا فقط من الصابرين الثابتين على المبدأ. يقول الله جل في علاه "وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ المُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ".

خالد زروان



#خالد_زروان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخيبة والخسران لمن وثق فحص الإسلام من خلال منظار الأمريكان
- لزوم المنازل أسلوب في فرض سلطان الأمة
- الرد على السيدة -نادين البديري-: -ليس كل ما يضيء نورا-


المزيد.....




- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد زروان - مهلاً أيها المخلصون، انما قضيتنا قضية مبدئية وليست قضية مطلبية