أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - القدير بلا منازع














المزيد.....

القدير بلا منازع


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 3024 - 2010 / 6 / 4 - 09:10
المحور: الادب والفن
    


الكتابة بالصميم


نحن نكتب من أجل الناس
فهذه نكتة
هناك شيء يتفوق على الإدمان
إسمه الوجود
إسمه التأمل
فمن دونه يصبح المكان تكرارا ..
لا يضر ولا ينفع
هناك الريح تتدافع في القلوب
من يستطيع الوقوف في المكان الصحيح
فلندا 11.5.2010

الأقنعة الدافئة

المعرفة هي أصعب المهارات
التي يتعامل معها الشعر
الشعر يجعل من نفسه قصيدة
امرأة جميلة
رجلا عملااقا
الشعر أغلب الأحيان يتحدث
عن الجوع
والإستفلاس
الأفضل أن لانعترف
على أنّ الشاعر حمال للحطب
الفرق أنّه يتعامل مع النار
بمروءة
وإنسانية فائقة
فلندا 29.5.2010


سلفادور دالي

أنت كثير اللغط
كثير الصمت
ومبذر
أنت لا شيء
ولست كما يراك الآخرون
أيّها المبرمج
مثل دمية يعدل جلستها طفل صغير
أيّها الكاررثي
أيّها الرأفة والتواضع
أنت مجرد عين
قد ترى أفضل من الآخرين
فلندا 4.6.2010



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين بين
- محاولة لإقناع النقاد
- الصعود على سلم الأعلى
- الى الشاعر ابراهيم الخياط مع التحية
- مطلع الفجر
- المدينة قبل الصباح
- من أسفل الأرض الى أعلى الفضاء
- الطفل الأليف
- داخل كواليس إحدى عروض الأزياء الفرنسية
- بقايا آثار قديمة
- الأيام الأولى بعد الخروج من جهنم
- الوقوف مابين إثنين
- جنود بلا أجساد
- الإستعداد للسراب المفاجيء
- مياه الشرب
- الأمم الشاسعة داخل حبة الرمل أو الديمقراطية
- من أجل قصيدة أفضل
- البديهية في الشعر
- ألوان ثابتة في الحداثة
- في حضرة الإنسان


المزيد.....




- قضية اتهام جديدة لحسين الجسمي في مصر
- ساندرا بولوك ونيكول كيدمان مجددًا في فيلم -Practical Magic 2 ...
- -الذراري الحمر- للطفي عاشور: فيلم مأخوذ عن قصة حقيقية هزت وج ...
- الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي ع ...
- رسوم ترامب على الأفلام -غير الأميركية-.. هل تكتب نهاية هوليو ...
- السفير الفلسطيني.. بين التمثيل الرسمي وحمل الذاكرة الوطنية
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أكثر 70 فنانا يوقعون على عريضة تدعو لإقصاء إسرائيل من مسابقة ...
- -الديمومة-.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟
- ترامب يواصل حرب الرسوم.. صناعة السينما تحت الضغط


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - القدير بلا منازع