أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما ( الحلقة الخامسة)















المزيد.....

حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما ( الحلقة الخامسة)


محمود جلبوط

الحوار المتمدن-العدد: 3022 - 2010 / 6 / 2 - 20:42
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


قومنة الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية


بالتساوق مع المحاولات المحمومة التي يبذلها رأس المال الصهيوامبريالي والحركة الصهيونية لقومنة كيان لمم وشتات يهودي استجلب من جميع أصقاع العالم لا جامع بينهم سوى الدين وهذا أحيانا مشكوك فيه , يجري وبشكل محموم أيضا بذل أقصى الجهود لفك عرى أمة عربية يجمع فيما بين أبنائها كجماعات وأفراد كل شيء جامع افتقرت لدولتها القومية بفعل فاعل من خلال هجوم استعماري شرس لنفس الفاعل الأول لاستبداله بدويلات قطرية عاجزة حاولوا منذ إقامتها قومنتها كبديل للقومية العربية , وحتى هذه الدويلة تسعى العولمة اليوم لذرذرتها إلى طوائف ومذاهب بعد أن أكملت على ما يبدو الدويلة وظيفتها ومن المتوقع بعدئذ قومنة حتى هذا المذهب وهذه الطائفة بالدفع لدى فئات اجتماعية وسياسية لقبول ذلك والدعوى إليه والتنظير له , ألم يدفعوا لذلك في لبنان لدى التيار الفاشي الكتائبي والقوات اللبنانية وجيش لحد , بل إن الذاكرة مفعمة بمحاولاتهم في مصر وبلاد المغرب العربي وما نشأ فيها من حركات فينيقية وفرعونية وأميزيرية انفصالية وما يجري اليوم في العراق والسودان . عندما تقبل الفئات الاجتماعية الشعبية التجزئة التي فتحت عينيها والتي تأسست في الوطن العربي بتكريس من هذا الاستعمار وخدمة لمصالحه فإنها تفعل ذلك بها تفعل ذلك كسلا وتقاعسا عن بذل أي نوع من عناء التفكير فيما يحاك ضدها وضد مصالحها هي دون مصالح الطبقة الكولونيالية الحاكمة , وعندما ينظر بعض أفرادها لها وتتخذ موقفاً يتمسك بوجود الدويلة القطرية بدعوى الواقعية ، لا تأبه للحقيقة التاريخية التي تؤكد على توفر جميع مقومات وجود الأمة العربية هذا إذا استثنينا الدوافع والمصالح الأخرى التي تتطلب وتلزمنا باستبدال هذه الدويلات بدولة واحدة .
إن تفاقم دور القوى القطرية ، واتساع الفئات المستفيدة من التجزئة، هو الذي أدى إلى اتساع ظهور محاولات من أجل التنظير لواقع "الدويلة القطرية".
فالدويلات القطرية الكولونيالية العربية والكيان الصهيوني قد تأسسا كما كررنا كثيرا في ظل التوازنات بين قوى الاستعمار العالمية الناجمة عن الحربين العالميتين الأولى والثانية وخاصة الفنسية والبريطانية بعد أن مهد لها بإنهاكه الامبراطورية العثمانية بوسائل يطول شرحها ثم تفكيكها ، وقد تبنت فيما بعد الامبريالية الأمريكية الناهضة فيما التركة بعد أن ورثتها من قوى الاستعمار السابق , كإحدى إفرازات الحرب العالمية الثانية التي أنهت عصر الامبرياليات الاستعمارية السابقة لصالحها كقوة استعمارية جديدة .
لقد خدع العرب عندما صدقوا كذب الغرب وراهنوا عليه لإقامة دولتهم الواحدة ظنا منهم أنه سيكافؤهم على مشاركتهم الحرب ضد الأتراك(واستمر ديدن العرب هكذا دائما) , وعوضا عن ذلك فتتهم بالتنسيق مع كولونيال محلي , إلى كيانات مجزأة ضعيفة وزرع وسط هذه الكيانات مستعمرة غربية غريبة تابعة له كقاعدة عسكرية متقدمة تعبث كما تشاء في كياناتهم وتثير الخوف والرعب بهم متى شاءت , ثم راح يهيئ كل الظروف الخارجية والداخلية لتشكيل مجموعات محلية , اجتماعية وسياسية وفكرية , للدفاع عن هذه الدويلة القطرية لترسيخها كخطوة أولى ثم لتحويلها وطنا نهائيا عبر نشاط محموم بالتنظير لقومتنها كضمانة لاستمرار سيطرته سياسيا واقتصاديا وعسكريا هذا أولا , وثانيا ليكوّن معوقات داخلية محلية لإزالة هذه الدويلات لصالح دولة الوحدة والأمة الواحدة إن توفرت لها ظروف ما أو خرجت عن طوعه قوى سياسية ما ، لتصبح الفئات العربية الحاكمة ومجاميعها الاجتماعية والسياسية والفكرية في مقدمة من يناوؤون مشروع الوحدة لأسباب ذاتية تتعلق بمراكزهم ومصالحهم في الحكم والامتيازات التي تتأتي لهم منه , ويكفي لفهم ما حدث بالماضي أن نلقي نظرة عن صيرورة السلطة الفلسطينية في الأراضي المحتلة منذ اتفاق أوسلو .
وانطلق الانتماء القطري ليصبح بديلا عن الانتماء القومي وتشكلت له مجموعاته الاجتماعية المساندة من أحزاب وجمعيات ولجان مدنية حكومية وغير حكومية تنظر له وتشكك بوجود امة عربية ، بل تدعو إلى قومنة الدويلة القطرية لكي تتماسك فتصبح بديلا عن القومية العربية , وأسوأ تجلي لهذه المحاولات التي استهدفت التنظير لواقعية وحقيقة الدويلة القطرية والانتماء القطري والخصوصية والقرار المستقل وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى هو ما كانت تتبناه منظمة التحرير الفلسطينية وعلى رأسها فتح ( القرار الفلسطيني المستقل ) , وكلنا شاهد كيف أدى إلى حرمان القضية ومقاومتها من عمقها العربي الطبيعي والضروري لإنجاز مهام النضال في تحرير الأرض .

لم تقصر قوى الرأسمال الصهيوامبريالي يومًا في توضيح موقفها الثابت تجاهنا ولم تخفي معاملتها أنها تستخف بنا وتحتقر حتى نموذجنا العربي الذي يتعاطى كولونيالنا به معها , لا يظهر هذا عبر أفلامها التي تنتجها في هيلوود على مدار السنة وحسب , وإنما ينقل على لسان مسؤوليها إن كان في كواليسهم السرية أو منابرهم العلنية , بل تصرح على أنها مجبرة للتعامل مع هكذا نموذج مبتذل وطرطور على هذه الشاكلة الحقيرة لدوافع تخدم سياستها ومصالحها وإلى حين فقط، , كما جرى سابقا في حربها الباردة مع الاتحاد السوفياتي السابق وما تم في حينه من إنتاج لظاهرة المجاهدين العرب في أفغانستان التي شكلت المجموعات الأساسية لتنظيم القاعدة وكل التنظيمات الإسلامية المتطرفة , وما يجري حاليا في صراعها مع إيران لأسباب , وللأسف , تخصنا نحن في الأساس وتتناول مصالحنا القومية : إن كان في دعمها لمقاوماتنا ضد الكيان الصهيوني ولو لأسباب تخص مصالحها (وإن كانت قد اتخذت موقفا مغايرا في العراق طبعا لأسباب تتعلق بمصالحها وهذا من حقها كدولة وأمة تحترم مصالحها وتدافع عنها بشكل كان من الأجدر بنا أن نتعلم منه) , أو بسبب محاولتها التي يدعون لامتلاك السلاح النووي حتى لا تخل في استراتجيتهم في تفوق القوة الناجز لصالح الكيان الصهيوني في المنطقة , أو , إذا صح القول , في محاولة منها أن تفرض على أمريكا استحقاقا إقليميا لها برز بعد أن أجهضت أمريكا بحربها الأخيرة على العراق المحاولة العربية المتواضعة التي حاولها صدام حسين من خلال موقعه كأمين عام لحزب البعث كحزب قومي هناك لامتلاك مقومات القوة للتأسيس ومشروع تكنولوجي نهضوي متواضع ولكنها افتقرت للبعد الشعبي أو للحماية الشعبية حسب تعبير عادل سمارة ولم تترعرع في جو من الديموقراطية السياسية كشرط أساسي لحمايتها لكي تحفز الناس للدفاع عنها وعن تراب الوطن بل اتسم سلوك النظام وعلى مدار حكمه بالدكتاتورية , وهذا ما حدث أيضا مع سابقاتها إن كان في تجربة محمد علي أو تجربة جمال عبد الناصر .
لقد خشيت الامبريالية الأمريكية المهيمنة أن تعيق محاولة صدام ما تخططه وحليفاتها وعلى رأسهم إسرائيل لتخفيض الدور الوظيفي للدويلات الكولونيالية العربية بعد تفتق عقل المحافظية الجديدة عن استيلاد الشرق الأوسط الجديد الذي تسعى جاهدة لتنصيب "إسرائيلها" اليهودية المدللة مركزا له بقوتها العسكرية الساحقة ومن ضمنها الردع النووي دون منازع , وإلى جانب ذلك ربما تفكر أمريكا أن تدخل إلى هذا لاعبين آخرين , أساسيين أو ثانويين , كتركيا في الحدود الشمالية من الوطن العربي وأثيوبيا في حدوده الجنوبي , ومن المحتمل إذا ما استطاعت تطويع إيران عبر ما تقوم به من عمليات ضغط عليها داخلية وخارجية لتغير توجهاتها أن تدخلها لاعب وسط أيضا , بينما ستوفر الامبريالية دور حثالة هذا الشرق الأوسط الجديد للبورجوازيات الكولونيالية العربية ومجاميع دويلاتها القطرية بشرائحها السياسية الحاكمة ومثقفيها الداعين إليها لقومنتها لاتخاذها وطنا نهائيا بديلا عن دولة الأمة العربية التي لا يتفق وجودها ولو بالدعوة إليها مع استراتيجية رأس المال الصهيوامبريالي المعولم احتى ولو اقتصرت على برنامج حزبي عربي كمشروع سياسي مستقل ومقاوم لهيمنتها , وإلاّ ستعتبرهم "إرهابيين" لا فرق في اختلاف ألوانهم إن كانوا ذو انتماءات إسلامية أو مسيحية أو ماركسية أو قومية . لذا فعلى هذه الدويلات الكولونيالية وأتباعها أن يكيفوا أنفسكم مع تبعيتهم للمركز الجديد "إسرائيل" كمركز بديل ونهائي ليكون من مكونات القومنة أو المذهبة القطرية لا فرق مادامت تدعم أسس هذه التبعية كمكون جوهري لكينونتها السياسية والفكرية والوجدانية لدى جميع مواطنيها فردا فردا لتشرئب أعناقهم وعيونهم فقط للنموذج "الإسرائيلي" للتشبه به أو تقليده كما حدث سابقا لدى التيار الكتائبي الفاشي في لبنان وكما يجده قادة إقليم كردستان اليوم في العراق , وكما يجري نشره عبر بعض البرامج الإعلامية أو المقالات الصحفية أو الدراسات التي ضمت وتضم وللأسف بعض أعلام الصحافة والكتابة اللبراليين . فالمراكز الامبريالية تسعى منذ انطلاق عهد الهيمنة الامبريالية الأمريكية عالميا كإحدى نتائج الحرب العالمية الثانية ليس لصهينة الكيانات العربية الكولونيالية وحسب , بل ليصبح التفكير الصهيوني مركب أساسي من مركبات التفكير في العالم أجمعه بعد أن ضمنت الرأسماليات الامبريالية في مرحلة سابقة كل مقومات القوة الكافية لهذا الكيان . فما هو في مصلحة "إسرائيل" ينبغي أن يتبناه العالم أجمع كمصلحة عالمية ومن يعادي مصالح "إسرائيل" فهو عدو للعالم أجمع وينبغي على "المجتمع الدولي" و"الشرعية الدولية" و "العالم الحر" أن يخوض حربا بل حروبا مدمرة وساحقة ضده بحيث لا تقوم له من بعدها قائمة كما حصل للعراق السابق وكما يخططون لإيران ولسورية أيضا إن لم تفك عراها مع إيران وحزب الله وفصائل المقاومة.
ويطلب الرأس مال الصهيوامبريالي والمنضوون الجدد تحت رايته منا جميعا أن نوطن أنفسنا على قبول هذا الأمر لأنه مستقبلنا الوحيد الذي يقبلونه لنا ويوافقون عليه . فالمشروع الصهيوني هو بديل مشروعنا القومي العربي , ليس هذا وحسب بل ينبغي علينا الرضوخ والقبول على أنه البديل السياسي والاجتماعي المناسب لنا منطقيا وينبغي علينا أن ننسى لصالحه كل مشاريعنا الأخرى لنعيش آمنين ومطمئنين تحت رعاية هذا البديل ولا بديل آخر عنه لأنه لا يوجد لنا في جراب رأس المال الصهيوامبريالي المعولم سوى "إسرائيل" واحدة وإن كان ولا بد من تشبه ما بها فلا بأس ولكن ليس للعرب وليس"إسرائيل" حقيقية بل كيانات مسخ تزيد من ترسيخ التفتت العربي , تماما كما كانوا ينوون للبنان لولا نجاح المقاومة سابقا ولاحقا , وما جرى في كردستان العراق إبان الغزو الأمريكي , وكما يخططون لدارفور وجنوب السودان , فرأس المال بكل فئاته كان دائما منسجما مع نفسه في كل ما خطط ويخطط لنا ويفعل , وانحيازه ل"إسرائيله" يأتي بناءاَ على خدمة مصالحه وليس حبا باليهود , ولو لم يكن كذلك لما أوجدها أصلا بل لأزالها إن وجدت , بالضبط كما فعل عندما منع قيام دولة عربية واحدة وكما فكك الامبراطورية العثمانية وكذا الاتحاد السوفياتي ويوغوسلافيا لاحقا .
إننا نسأل أنفسنا مرارا وتكرارا لماذا كل هذه المبالغة في التحقير والمعاملة المخجلة للأنظمة الكولونيالية العربية من قبل الرأسمال الصهيوامبريالي المعولم ؟ هل احتواء الأرض العربية على النسبة العظمى من احتياط النفط العالمي وما يمثله من أهمية بالنسبة له والثروات الاستخراجية الأخرى سببا كافيا ؟ أم بسبب شره أسواقها لتصريف إنتاجه الرأسمالي؟
إن مثل هذه الأشياء والأمور والمصالح موجودة في مناطق أخرى من العالم وأكثر بالنسبة له ولكنه يقيم علاقاته معها على أساس احترام المصالح المتبادلة ولو أنها تجري في ظل هيمنتها , فما معنى أن يقدم تنازلات هناك للكولونياليات الأخرى ويسوق الكولونياليات العربية لتنفيذ أوامره سوق الحيوانات ؟ لماذا؟
لأن دورهم في العلاقة معه لا يتعدى دور موظفين لديه كإداريين أميين محليين مبذرين تافهين لا يحترمون أنفسهم ولا يعيرون ذابال لمواطنيهم , يستثمرون حصصهم التي يتصدق عليهم بها من نهب الثروات العربية على البغاء وشراهة الأكل والشرب و شراء السلاح للاقتتال فيما بينهم , وإن فكروا في بناء شيئ في البلد مما يتبقى من أرصدتهم في البنوك الصهيونية فهو ليس إلاّ قصورا لهم ولأبنائهم وأحفادهم وأبنية إسمنتية شاهقة لتسجيلها في مقياس غنس . يغضب الرأسمال الامبريالي منهم في سريرته لأنهم يحرمون دورته من مليارات الدولارات المبذرة على أمورهم هذه وبذخهم ودعاراتهم وراحوا يتهامسون عليهم في أروقتهم على أنهم عبارة عن حيوانات آكلة ونهمة وأن استبدالهم بات أمرا ضروريا لتكوين شرق أوسط كبير أو جديد لا فرق مادام سيدار بعقل "إسرائيلهم" (مشروع شمعون بيرز , من العرب الثروة والمال ومن "إسرائيل" العقل).



#محمود_جلبوط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما ب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة القطرية الكولونيالية العرب ...
- مرة أخرى حول شعارات -تحرر المرأة- ومهرجاناتها
- غيلان رأس المال وصناعة الوهم والخوف والفزاعات
- إزالة المستوطنات وليس تجميد الاستيطان
- تغذية بالحماية الشعبية
- الاستخفاف بالحق والقانون ..مقال مترجم عن الألمانية
- ماذا في جعبة ميتشل.....
- قراءة في أزمة رأس المال المالي
- 61عاما على النكبة ....كأنها حدثت الأمس
- لاهوت للتحرير ولاهوت في خدمة رأس المال والاستعمار والصهينة
- يسار مقاوم..يقاوم ويسار متصهين...يتصهين
- عودة إلى المشهد السوري
- حول مشروع حل الدولة الفلسطينية الواحدة(3) والأخيرة
- حول مشروع حل الدولة الفلسطينية الواحدة(2)
- حول مشروع حل الدولة الواحدة في فلسطين(1)
- سولانا ورزمة إغراءاته المقدمة لإيران
- في النكبة


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود جلبوط - حول الكيان الصهيوني وكيان الدويلة الكولونيالية العربية وما بينهما ( الحلقة الخامسة)