أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمود هادي الجواري - الدعوة الى التضامن مع ضحابا التأريخ















المزيد.....

الدعوة الى التضامن مع ضحابا التأريخ


محمود هادي الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 3017 - 2010 / 5 / 28 - 21:56
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الدعوة إلى التضامن مع ضحايا التاريخ ,
فضيع جهل ما يجري وافضع منه أن تدري ... وهل تدري ياعراق ... من المجرم السري ....
يجب أن يحاكم تأريخ العراق في محكمة عراقية دستورية .
تأريخ العراق كتب مرتين ، فأما تمت كتابته بالدم الأحمر القاني ، ودهب الجاني والمجني علية إلى رحمة الله الواسعة فطويت صفحة الظالم والمظلوم ، أو وجدناه مكتوبا بالحبر الأزرق والمنسوخ بالمادة الكربونية ، هي الأخرى فلم تسلم من الاضطهاد والتعسف فأما سالت عليها قطرات لعاب الأمناء القائمين على حفظها فشوهت معالمها من اجل تحريفها لتحويلها إلى أقيام ومبالغ في المصارف أو عرصات وأطيان ، وأما سالت عليها قطرات البنزين فتم حرقها وإخفاء ما حملت من الحقائق المرعبة والمخيفة لتطوى في صفحات النسيان . العراق البلد الذي يلعب فيه الوطنيون والمتآمرون ما تسمى لعبة الموت الوطنية ، فإما إن تدفع الموت ثمنا لوطنيتك أو أن تكون مغامرا لكي تكسب المال من اجل البقاء وبأي شكل من الإشكال ... وكان قدر العظماء أن يموتوا خلسة , ,هم مجهولون ويشيعوا إلى المقابر وحتى تحت أسماء مستعارة ... هكذا عاش الشهيدين الصدرين قدسا ، كانا قدوة لامعة وشعلة في مواجهة الظلم و الطغيان ... وهكذا ماتا مقتولان وبصمت فلم يستطع المناصرون من فعل شئ ...وهكذا دفنا خلسة وبعيدا عن أعين السلطات فلم ينتصر لهما احد وكما حدث للإمام الحسين عليه السلام عندما حارب الكفر و الطغيان ولم يكن معه إلا العشرات من المؤمنين والمناصرين في حين كانت اللالاف المؤلفة في معسكر الكفر للإبقاء على النزعات الأنانية التي لا تنتمي إلى مبادئ الدين والأخلاق . ولا يخفى على قراء التأريخ الإسلامي عندما سأل أحد أنصار الإمام علي بعيد حادثة التحكيم ومحاولة تمليص الإمام علي عليه السلام من الخلافة ، كان السؤال من اخلص القوم لأمير المؤمنين علي عليه السلام عن سبب انفضاض القوم عنه ، وان أنصار الإمام علي لا يملكون من المال والجاه الكثيرين ,,, أجابه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .. أن رعيتي كتب لها أن تعيش الزهد والتعفف والتقوى والشجاعة ، سأله الرجل ثانية ، مادا تقول في أن معاوية بن أبي سفيان وأنصاره لديهم من المال والوجاهة ، قال الإمام علي عليه السلام... أن معاوية وأنصاره لهم قادرون على الفسوق والفجور ونكث عهد الله ويفعلون ما يمكن وما لا يمكن لهم أن يفعلوه ، من هنا أتت سياسة فن الممكنات ، وكان معاوية من وضع لفن الممكنات الأسس الرصينة وجعلها مبدءا في علم السياسة العربية ، ليس الغرب من أسس لدلك التعريف الذي رماه علينا لنختلف حتى في أمور ديننا ، أي أن أنصار أبي سفيان هم قائمون حتى هده الساعة وهم المنافقون في مفاهيم علوم المجتمعات ، والانتهازيون في مفاهيم العلوم السياسية . وأدا كنا في غاية الجدية لمعالجة الأوضاع التي يجد العراق بما هو عليه ألان من الاضطرابات الأخلاقية والاجتماعية فعلينا إن لا نغفل إن هناك من المعالجات الناجعة .... الدين والأخلاق هما قادران على معالجة النفاق الاجتماعي والتدهور الأخلاقي.... وعلم السياسة بما تحتويه من القوانين الصارمة والعادلة هو الطريق الأخر الذي يستطيع أن يعالج موضوعة الانتهازية و صد هجمات المتسلطين على الرقاب والدين يمارسون فن الممكنات . ادن مريدو الإصلاح الاجتماعي والسياسي يصطدمون دائما بالنزعة الدينية ودعاتها والقائمين عليها فيما يختص في جانب المعاملات وأسس تطبيقاتها وجانب القوانين التي تحاول من كبح جماح الدين يسيل لعابهم على السلطة والمال وحتى ولو كانت الجريمة هي السبيل إلى تحقيق المآرب . تاريخ العراق القريب الميت أو المقتول بالسم فلابد من بقاء شئ في حويصلته ويمكن لنا في زمن التكنولوجيا والتقنية أن نبحث في طيات تلك الحويصلات وفحص تلا فيف عقول البعض من الشرفاء والمخلصين ممن كان على معرفة بقصة معمار وزارة الدفاع ومعمار حامية المسيب العسكرية والمقاول الأول الذي بناها من ماله واشرف على انجاز بناء كل مفاصلها التي لاتراها اليوم لأنها هي الأخرى تم نهبها وبيعت مكوناتها في المزادات العلنية , إنني لا أتألم على والدي فحسب وإنما أتألم على العراق الذي أحبه والدي الذي كان عصاميا ومؤمنا بالله واليوم الآخر وكيف انه كان اغني رجل في العراق ليصبح أفقر رجل فيه ويرث أبناءه لائحة ديون بعد أن أصيب والدي بمرض عضال يقعده عن العمل ويشله عن متابعة مستحقاته التي كانت تحتاج إلى الجهد والمال ولما تبقى من حياته حتى وافته المنية ، هكذا هي جريمة التفاف مجموعة مجرمة من الضباط الإداريين والفنيين وهيمنتهم على الصكوك والملفات العائدة للمعمار وتم إحراق قسم شعبة العقود والحسابات العسكرية والميرة ،ولم يسلم الأبناء من دفع بعض الديون إلى بعض المقاولين الثانويين ومستحقات البنائين والعمال أو الرسوم والضرائب المترتبة على جملة المقاولات التي أنجزها دون أن يتسلم درهما واحدا .. هكذا وبسهولة اختفت أرصدة وأموال المرحوم المعمار والبالغة مائتان وخمسون ألف دينار وفي فترة الخمسينيات من القرن المنصرم.. وتوالت الحكومات واللهث وراء الحق لم يجد له طريقا في ظلمة تأريخ نفخر به وفيه ألاف من الضحايا والأبرياء وليس الحديث عن والدي فقط . في زمن كانت مواجهة السلطة هو دائما يفضي إلى قلب الحق إلى باطل في ظل الحكومات الفاسدة هدا آدا نجوت من توجبه التهم والارتكابات ادا ألححت في المطالبة بحقوقك . وما اكتبه هو جزء من سيرة كاتب سياسي ومحلل لا نني عشت التجربة الصادقة وليس ما اكتب هو للاستهلاك الصحفي ولا القصد من وراء دلك طلب للشهرة
دعوة تضامن لنصرة المحلل السياسي كاتب المقال ابن معمار العراق الأول هادي الجواري وهو كاتب هدا المقال ... إعادة الحقوق لرجل سعى جاهدا من اجل أعمار الوطن وضحى بالغالي والنفيس تعبيرا عن الروح الوطنية التي كان يحملها .
مبنى وزارة الدفاع القديمة ، هدا المبنى الذي ظل ردحا من الزمن هو الأجمل من بين مئات المباني التي شيدتها أيادي معمارية وطنية مخلصة للوطن .. المبنى كان ملهما للقادة العسكريين ومجسا لقياس نزعات السلطة عندما تضطهد الشعب والأمة وصمام أمان الوحدة الوطنية ، وإما الانجاز الأخر لوالدي هي حامية مدينة المسيب التي كانت مستودعا للذخيرة و محطة الانطلاق إلى بيت المقدس للدفاع عن الأرض العربية السليبة فلسطين ومركزا اكديميا في تدريب الكوادر العسكرية كان الجيش آنذاك جيشا عقائديا ولم يقتصر دوره على حماية الحدود من الخارج ، بل كان يقدم الأكثر من دلك سويعات حدوث الكوارث الوطنية فهو المتطوع إلى درأ الفيضانات وبناء السدود ... ولكنه كان لا يخلو كذلك من النفوس الضعيفة وهم أبناء السل كولية الانتهازية التي تطوعت من اجل الحفاظ على ما منحهم المحتل من المكاسب هي الشريحة التي مارست الظلم والتعسف والتي مازالت تتوارث هدا السلوك وكانت لا تسير إلا في غفلة من الآخرين الأحرار وفي ظلال دولة القانون وليس على نوره وهداه . .الضباط الأحرار من الخمسينيات والستينيات وممن كانوا فنيين وإداريين يعلمون من هو المعمار المرحوم هادي الجواري وهم يعلمون ما حل به ... أنني دفعت ثمنا كي أعيش الفقر والفاقة .. وكنت ملزما وملتزما أن اعمل وادرس في آن واحد في إعالة نفسي وأسرتي ... ولا يصدقني احد ادا قلت إنني عملت في إعمال البناء وفي سن العاشرة وإثناء الدوام المدرسي .. أي إنني اعمل نصف النهار والنصف الأخر اقضيه في المدرسة الصباحية وبقيت على الخط النضالي حتى تخرجت من الإعدادية وكان العمل في جسر مدينة المسيب هو الشاهد على كفاءتي المهنية والفنية فساعة في الدرس وساعات في العمل ..كان الطموح كبيرا لأدرس على نفقتي الخاصة في يوغسلافيا وألمانيا ولم الم وطني الذي أحببت ولكنني عندما عدت إلى العراق في نهاية السبعينيات وبعد تخرجي من احد المعاهد الهندسية العالية حضر الوطن والتاريخ ثانية حتى أدخلت إلى السجن بتهمة التجسس لصالح ألمانيا الغربية وأحيل ملفي إلى الإعدام ولكن مشيئة الله حالت دون دلك . الحق إنني كنت لاجئا سياسيا في ألمانيا ولكن جلاوزة النظام لم يستطيعوا العثور على أي دليل ولكن السفارة العراقية هي التي علمت سر لجوئي عبر المخابرات العراقية في ألمانيا الغربية . كل الضيم لم يستطع من ثني عزيمتي وتمم وطنيتي بالخلاص من اكبر جلادي العصر وأكثرهم سادية ودموية وكنت مناوئا علنيا لطاغية العراق مع علمي المسبق بالمخاطر بالرغم انه لم يتسبب لي في الادى المباشر لي أو لأسرتي ولكنني كنت أتألم للشباب الدين أعدمهم وهم أما جار لك أو صديق أو من دووي القربى . وكنت من الأوائل الدين أسهموا في الانتفاضة الشعبانية بالرغم من إنني كنت من أكثر الدين عليهم مؤشرات أمنية وأخطرها تهمة التجسس ومع كل دلك أردت الانتصار لكل مظلوم ...لم يبق لي نصيب في هدا البلد مما دعاني اللجوء إلى معسكر رفاء لنشارك إخواننا في المعارضة العراقية ... تركنا العراق إلى الاكسيلات والمهاجر وعشت في السويد متطلعا إلى سقوط طاغية العراق للعودة إلى حياض الوطن ...كنت من أول العائدين إلى العراق بعد فراق دام لأكثر من ثلاثة عشر عام وبدلت قصارى جهدي في العمل النزيه ولكن وجدت نفسي في أتون حرب على كل إنسان لا يتفاعل مع المعطيات الجديدة من الفساد والغش والخداع . لدا التزمنا جانب الحيادية وعشت بعيدا عن التطلع إلى التفاعل مع الدين كانوا يتباكون على الوطن والوطنية ولكني وجدتهم هم أنفسهم أبناء لأولئك الدين يدعون أن الساسة هي فن الممكنات وإنني يجب إن تقام الحرب على لأنني أردت السياسة أن تكون العلم الجميل الدي يعنى بشؤون إدارة الإنسان والمجتمع في ظل دولة تراعى فيها تامين الحياة الحرة الكريمة وان ينعم بالأمن والأمان . لم تنتهي الحرب بل حتى كان البحث عن انتمائي في البلد الذي لجئت أليه وهل كنت شيوعيا هناك .. جهاز المخابرات السابق هو ذاته ولكن في هده المرة تحت وصاية الأحزاب الدينية القابضة على مفاصل الحكم هم ممن يمتلكون القرار في إقصائك وتهميشك ... ولم يكتفي بهده الحدود بل حتى يسلبك بطاقتك التموينية لان هناك من قام بالتزوير مع العلم إن أسرهم كانت ولا زالت خارج العراق فما كان من واجب مديرية تجارة بابل التعسفي إلا إن تتحقق من وجودك ووجود أسرتك في حين هناك من يبحث عنك خارج العراق وبشكل استخباري و في موضوعة انتمائك إلى الأحزاب ولم تتوفر لهم من النتائج سوى إنني كنت شيوعيا وحقيقة الأمر هي ليست كذلك ولكن هي محاولة لإقصائك ولأنك لربما تعرف الكثير عن سلوكياتهم وتصرفاتهم في المنافي أو هي حالة كره شديدة عن موضوع قد يكشف ما يستترون ولربما سألوك يوما عن إمكانية التدين في المهجر السويدي أو الدانمركي .. كانت إجابتي اللهم نجني وآسرتي من جنة الدنيا ونار الآخرة وما كان مني إلا نقل أسرتي من السويد إلى البلد العربي سورية . وكان المتسائل في دمشق وقادما من طهران ويروم العيش في بلد الانفتاح والحرية .لقد أغاض هدا الرد الرجل دو العمامة السوداء .. كان الأخير يبحث عن العيش في المهجر في منتصف التسعينيات من القرن المنصرم ... كانت إجابتي مغيضة لعدم ملائمتها مع واقع دلك الإنسان المتدين ولكنه فعل عكس ما أجبته ولا زالت أسرته في المهجر بينما هو منشغل ألان في أمور الدولة ويرتقى منصبا اعلي فيها البرلمان العراقي .. .. الدين عادوا إلى العراق مع أسرهم دون رجعة هم بين كماشتين ... الشارع الذي يكره العائدين من خارج العراق وبتهمة المجئ تحت مظلة الأمريكان ،... وكماشة السلطة التي لا تريد أي من المعارضين المستقلين ومهما عانوا أو بدلوا الغالي والنفيس وليس هناك اغلي من الكلمة الطيبة والصادقة والفعل المسجل في داخل النفس البشرية القناعة وفي زمن لا يمكن لك إن تبادل الفضيلة كلها لتحصل على لقمة العيش لضيق مساحة الحياء أولئك هم برغماتيون في أمور الدين والدنيا في نيل المكاسب وليس للأبي مكان معهم في السلطة وحتى لو كنت معهم وأكلت وشربت سوية وتعاطيت الهم الكبير الوطن سويعات الحديث .. ولو كانوا على معرفة تامة بأخلاقك وأدائك المخلص الشريف للوطن .. عليك أن تكون حتى بعثيا وانتهازيا كي تحصل على ما تريد وهدا هو واقع التاريخ العراقي الذي سيتولى كتابته المنافقون المخلصون للوهم والرذيلة فمن ذا الذي سيحاكم التاريخ والانتهازيين الدين عاثوا في الأرض الفساد ، ويجب أن تكون المحاكمة علنية ودستورية..والسؤال الأخير هل أنت تعرف المعارضين العراقيين اقول ودون ادنى تردد كلهم .. وهل هم يعرفوك الان .. اقول ودون تردد ايضا .
.



#محمود_هادي_الجواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاجتثاث سلوك مدني ام موروث سياسي
- اقتصاد الفرد ..اقتصاد الدولة .. الحلقة المقودة بين الفرد وال ...
- شكل الديمقراطية نتاج للعقل السياسي
- للعبة التعاقبية في الادوار السياسية ومجانية الاراء
- ماذا انتجت العقلية السياسية العراقية
- حقوق العمال بين مطرقة الحكومات وسندان منظمات المجتمع المدني


المزيد.....




- قتل شقيقيه بمنزل والدتهم ثم حرقه.. القبض على رجل ارتكب جريمة ...
- وفاة الأمين العام لمنظمة -مراسلون بلا حدود- كريستوف ديلوار
- بعد مجزرة بغزة..هل يستغل نتنياهو تحرير محتجزين ليواصل الحرب؟ ...
- الرئاسة الفلسطينية تندد بمجزرة النصيرات
- بايدن وماكرون.. إشادة بتحرير 4 رهائن
- إيران تعرب عن استعدادها للمساعدة في إعادة العلاقات بين سوريا ...
- بوريل: حمام الدم في غزة يجب أن يتوقف
- خبير مياه يكشف عن -رسائل- توجهها إثيوبيا إلى مصر والسودان ب ...
- -متلازمة الجعة الذاتية-.. الأعراض والمسببات
- تظاهرات أمام البيت الأبيض تأييدا لغزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمود هادي الجواري - الدعوة الى التضامن مع ضحابا التأريخ