أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود هادي الجواري - الاجتثاث سلوك مدني ام موروث سياسي















المزيد.....

الاجتثاث سلوك مدني ام موروث سياسي


محمود هادي الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 3013 - 2010 / 5 / 23 - 17:55
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الاجتثاث سلوك مدني أم موروث سياسي ؟
التسامح والقتل بين الجريمة والعقاب ......
مسلسل اجتثاث حزب الدعوة ودموية المعتقد , اجتثاث حزب البعث والنزعة السادية ، صناعة الموت، النزاهة، الفساد الإداري والمالي ، الرشوة والمحسوبية ن المليشيات والمليشيات المضادة ، الصحوات إسناد دولة القانون ، الأحزاب والتدخلات الخارجية ،الدستور وألغام الشوارع والمفخخات العقلية السياسية ، العقلية الاقتصادية ، ملفات المجتمع المدني ، والى غيرها من الملفات الشائكة والمعقدة التي جعلت العراق يتأرجح بين كفي القدر وإنسان اجتاز حدود الازدواجية وثلاثية الأوجه ورباعية وخماسية وحتى اخذ يرى نفسه هو أكثر من نجمة داوود أوجها وأكثر من معتنقيها مكرا وخديعة ولكن تمارس تلك اللاعيب على أبناء الوطن ولا يمكن إن يشتغل ذلك الدهاء والمكر ولو مترا واحدا خارج الحدود ، آمن الله لنا حدودنا من شرور الداخلين خلسة أو الداخلين المتواطئين مع ضعاف النفوس . كل المصطلحات الأنفة الذكر هي العناصر الأساسية لما نطلق عليها جزافا العملية السياسية فهل يستطيع العقل العراقي إن ينبذ تلك المفاهيم وليبدأ بصفحات جديدة ميناة على التسامح وتطبيق القانون من اجل الانطلاق من محطة العملية السياسية القابعة في ظلمات عقل لا يستطيع مواجهة النور إلى الصوب المشرق والمضيء من اجل بناء الإنسان وإحياء الأرض والوقوف على ما يحتاجه الإنسان الذي حرم من ضروريات الحياة( أعمار الإنسان والأرض). إنني لا أريد إن اعد لرحلة إلى عالم افتراضي لأكون حالما في تحقيق كل ما يتمناه الإنسان . الغرب هو قريب منا وليس هو العالم الافتراضي الذي اطمح الوصول إلى ما توصل إليه ولكن لربما كردستان العراق هي الأقرب ألينا كي نرى إشكال التحولات السريعة وليس بينا وبين هذا وذاك من فوارق كبيرة في ألموارد والطاقات ، وليس أولئك جاءوا من كواكب أخرى ولكن ما أردت توكيده وفي أكثر من مناسبة هو إحياء العقلية السياسية ..., إحياء العقلية الاقتصادية .. تنامي العقلية الديناميكية التي تتحرك كما تتحرك ماكثة ساعة سور أو برايتلنغ دون تأخير أو تقصير هنا لا انوي القول إننا نريد صناعة الكمال وإنما علينا أن نحترم الزمن الذي منحته لنا العقلية التي صنعت ساعة برايتلنغ وجعلتنا مجبرين متابعة وقع دقاتها في حين كنا الأوائل في صناعة آلة الزمن وأول المحترمين له .إنني لا اقوي على تجرع المقولة التي تنطلق من عقلية سياسية وايما كان حجمها أو بلغت من القوة الجسمانية وطول اليد التسلطية وتدعي إن السياسة هي فن الممكنات ...لإتاحة هكذا مساحة من التحرك في فن الممكن و في صنع القرار ووفقا لمبدأ فن الممكنات إننا تركنا الباب مفتوحا لقرارات العقل والعاطفة معا . الصياغات ألمنطقية ثابتة ولا تحتمل الترجمة أو التأويل ولذا علينا إن لا نتباكى على ما فقدناه من المرحلة السابقة أبان حكم الطاغية فهي تنتمي إلى النزعة العاطفية والانوية ، ويجب علينا أن لا نتباكى على ما يحصل اليوم لنا من المآسي والويلات لأننا نتبع الشق الأخر من فن الممكنات أي إذا كنت لا تستحي فافعل ما شئت ولمجرد الوصول إلى الغاية وبأية وسيلة ، فالموت الجماعي لا يحرك ضمائر السياسيين ولا يحزنهم وإذا حدث عكس ذلك فهو لا يعدوا كونه مجاملة ولا يتعدى حدود المجاملة .علينا أن نراجع ملفنا كمواطنين في ظل المجتمع المدني الذي يجد نفسه في ظل سلطة لا تنظر إلا لنفسها ولا تحترم إلا مكوناتها ، كي نعكس صورة سلوكنا على المشهد السياسي الذي هو رهينة عملية سياسية نحن نصنعها و نقول أنها صعبة ومريرة دون إن ندرك هو إننا المسئولون عما يحدث لنا لأننا من يصفق لهذا الوضيع الأخرق ونؤلهه إلى درجة التقديس ، ونفرح على قتل ذاك العظيم وهو مقتول لتهمة أو دسيسة ونضع على تابوته خائن وجبان ... إذن فن الممكنات قادر على اللبس بين تصرف العقل و تصرف العاطفة وهذا هو سر احتقان العملية السياسية بالمفردات التي ذكرتها في مقدمة المقال وسأحاول تناولها وبشئ من الإيجاز. لنأخذ الشق الأول من الموضوع والذي يعتبر أكثر المواضيع تماسا بين العقل حينا وبين العاطفة حينا آخر. الاجتثاث هو سلوك مدني أم موروث سياسي... السلوك الاجتماعي ، جملة القوانين ، النشاط السياسي ، القانون ، المعتقد الديني هي عوامل أساسية في بلورة التركيبة القيمية للمجتمع ومنها تنبثق جملة التفاعلات الحياتية اليومية بين إفراد المجتمع ، أذن التفاعلات التي تصدر عن العقل الممتلئ بالوعي والمترجم بنزاهة وحيادية لكل حادثة وحديث ودون الانجرار وراء العاطفة التي هي بمثابة البارومتر الذي يسجل الضغوط الاجتماعية ومديات الإدراك في خلق حالة التوازن والاستقرار في المجتمع من عدمها ... إذن إمكانية الوعي الاجتماعي في اختيار العنصر المفقود في المنظومة القيمية هي القيادة التي بمقدورها ومقدارها من تحديد صورة المجتمع من حيث قوة الجمال أو القبح الذي هو عليه .. والسؤال ما هي الدوافع التي تجعل المرء يحيد عن المنظومة القيمية ويبدأ في البحث عن تحقيق الذات وبمعزل عن إرادة و تطلعات المجتمع ؟ وهل إن النزعة المادية وحب التسلط هو أمر غريزي وكيف يستطيع الفرد أن يحكمهما أو أن يكون محكوما لهما ، التطرف في تعامل القيادي مع المنظومة المجتمعية من شانه أن يخلق الاستقرار والتوازن أو الصراع وبشتى أنواعه وإشكاله ويعكس حالة الانقسام والتشظي ، إذن السلوك العام هو ناتج حتمي لسوء القيادة والإدارة والتي بدورها تخلق حالة الفساد الاجتماعي والسياسي وكذلك الأخلاقي أو خلافهما ... إذن هناك إرادة لاختيار المرء للمربع الذي يقف عليه عند احترام المنظومة القيمية أو محاولة التملص منها . هنا لابد لنا إن نقف عند حالة الفرد العراقي في مرحلة من مراحل التأسيس إلى المنظومة القيمية وكان العقد الثالث من القرن المنصرم قد شهد الرغبة الحقيقية لتحقيق ذلك لان الإحداث التي أحاطت به وهي محاولات التحرر من الهيمنة العثمانية التي خلفت وراءها أنسانا عراقيا مختل التوازن ومشتت الإرادة .. فلغته العربية تعرضت إلى التت ريك ، وفقد من قيمه العربية والدينية الشئ الكثير وكانت البداية في النزوح الجماعي من الريف إلى المدينة وما لها من الآثار على تنويع المجتمع الحضري الذي طمست معالمه ، هذا من جانب .. وكما انه كان في مواجهة احتلال هو الأخر أراد طمس هوية الإنسان العراقي وليحرق ما تبقى من الثوابت القيمية ومنها الدينية التي كانت الفتحة الصغيرة ليدق فيها إسفين الطائفية وكان هذا الأمر هو الأقرب في التلاعب بالمشاعر والأحاسيس والمقدسات والتي تستطيع إن تنتج وبشكل مباشر نتائج ما يخطط له الغرب وكان هذا الأمر هو الأكثر خطرا على الميزان الاجتماعي الذي اخذ ينحدر وبسرعة صوب التفكك والانقسام . إذن لتنامي مفاهيم المنظومة القيمية ومحولات الدفاع عنها كانت في مواجهة حقيقية مع إرادة غازي ومحتل جديد يريد البقاء وبأي ثمن من اجل تحقيق مآربه الإستراتيجية في المنطقة الغنية من العالم والتي تضمن له الدفاع عن تلك الإستراتيجية وكما أسلفت إن حب المال والسلطة هما أمران غريزيان فلابد لنا من إن نجد من ينخرط إلى صفوف المحتل ولتحقيق مآرب ذاتية ونفعية وعلى حساب المجتمع . من هنا انطلقت الشرارة الأولى لتشعل فنائل الفتنة في هشيم مجتمع لم يبلغ بعد مديات الوعي فالأمية والنزعة العشائرية القبلية التي لا زالت تحتكم إلى منطق الفصل بالقوة أي انصر أخاك ظالما أو مظلوما ، كل هذه الأسباب وغيرها كانت مدعاة إلى قتل الإنسان ولأسباب لا تنتمي إلى الوعي والإدراك مما أدت إلى انهيارات الشخصية والتي أخذت شيئا فشيئا إن تأخذ طابع الثبات لها وتصبح موروثا اجتماعيا ونحن نئن منه حتى هذه الساعة .نستنتج مما استعرضت إن الآثار التي تركها الاحتلال وعلى وجه الخصوص على الفرد المسلم وضعته إمام خياران فأما التمسك بالدين والدفاع عنه ولاعتباره انه يشكل اقوي عنصر في المنظومة القيمية ولكونه يحمل في طياته التشريعات السماوية أو البحث عن الذات والانخراط إلى القوانين التي تنضبط تحت القوانين الوضعية والتي تحميها منظمات المجتمع المدني . من هنا انطلقت الأهمية في تشكيل التكتلات المجتمعية والتي نطلق عليها في الوقت الحاضر الأحزاب و ما أطلق عليها من تسميات ، الدينية أو العلمانية . إذن لا شئ هو خارج عن إرادة المجتمع ، وليس هناك إقحام قسري إلى الانتماء إلى هذه التكتلات وإنما كانت الأفعال هي نابعة عن إرادة وإدراك إلى خطورة النتائج وما ستأتي بها من الويلات كناتج للتناحر وفرض الإرادات التي خرجت من طوع الفرد لتنتمي إلى منظومة يمكن لنا إن نطلق عليها منظومات فكرية مع تطور موضوعة التنظير وصناعة الأيدلوجية . ولكي اختصر الإحداث التي مرت مع تعاقب أزمنة من العقود أي الخمسينات والستينات حصيريا فهي كانت مرحلة انتهاء الانكليز على وضع اللمسات الأخيرة على سلوك اجتماعي يفتح الجروح بكلتا يديه وقتما يشاء وكيفما يشاء إذن المرحلة التي أعقبت الاحتلال قد شهدت اعتي مراحل الصراع الفكري والسياسي وكان لابد من ظهور من هو الأقوى والأشرس على الساحة لفرض الهيمنة والإحكام على السلطة ، وكان حزب البعث العلماني النزعة هو من حقق ذلك واستطاع الوصول إلى سدة الحكم تاركا المناهضين يعيشون حالة من التوجس والخوف من السلطة الجديدة التي أرادت وبشتى المحولات الانقلاب على الوضع ، وما كان من السلطة إلا الرد بتصفية ممن أراد الإطاحة بالطاغية الذي استلهم التجارب من الدراسة المستفيضة لسيكولوجية ومما نهله من ينبوع الفكر الماسوني وكيفية التعامل مع المناوئين وكان اجتثاث المناوئ ليس من السلطة فحسب وإنما يبعث به إلى الموت الزئام . من هنا ظهرت بواعث الدفاع عن الذات وبمعزل عن التصرف الحزبي فأخذت التصفيات الجسدية هي السبيل الكفيل في ضمانة بقاء المتحزب داخل المنظومة الحزبية لا مدافعا عن تلك المنظومة وحسب وإنما الدفاع عن نفسه لأنه وجد نفسه في مجتمع ممتلئ بالضحايا . بقيت هذه السلوكيات الللانسانية تسري في المجتمع وكان لابد لها من تخلق الاحتقان المجتمعي بين الفرد والأخر والطائفي بين السني والشيعي وبين القاتل وأهل القتيل ، وكنت مولدة للأحقاد وبكل إشكاله . ومما هو معلوم الزمن لايكفل للصالحين البقاء فكيف إذن باشرس طاغية ظهر في القرن العشرين . ولكن ما هو الدرس الذي علينا إن نستلهمه من إحداث كهذه ألقت بضلالها على شعب لم يذق حلاوة وطعم الحياة فهل لنا إن نعالج الأخطاء بأخطاء أسوء من سابقاتها أم نتعص من التاريخ وان ندعو الله إن يرحمنا لإيقاف نزيف الدماء الذي يسيل من بشر أبرياء ليس لهم لا حول ولا قوة ...أقول وبشكل شخصي إنني أقف وبقوة مع اجتثاث البعثتين ولكن إن لا يخضع هذا القانون إلى فن الممكنات ... وبمعنى أدق هناك اعتراف صريح لمن كان يقول إن السياسة هي فن الممكنات ، حيث قال ... إنني أتشرف بالقياديين البعثتين الذين هم من حولي ألان ويعملون معي .. أنني لا استطيع ترجمة هذه المقولة في ظل رمي كل الأفعال المجرمة في خانة البعثتين ... وهل إن هؤلاء البعثتين الذين من حولك أخذت منهم ميثاقا إن لا يتعرضوا إلى شخصكم الكريم أو يوفروا لك الحماية من القتل ..أم هم من المقربون الذين توفر لهم الحماية من الملاحقات القانونية والقضائية. بين هذه وتلك ولد قانون اجتثاث البعث والذي جاء اخرقا واهوجا ولا يمت بصلة بالجريمة والعقاب .. كان هذا القانون المرعب والمخيف عند صدوره مدعاة لهروب حتى البعثتين الصغار من الساحة المجتمعية ليجد نفسه في أحضان القاعدة التي أوهمته في توفير الحماية له ، هرب كثير من المجرمين والأبرياء وعلى حد سواء .. ولما كانت الجرائم البعثية وكما أسلفت هي مدنية مجتمعية وأخرى سياسية ، نلاحظ إن القانون لم يأخذ دوره المنصف للظالم والمظلوم .. ويتذكر من قدمت رأيي وعلى طبق من ذهب وبشكل مجاني إلى الدكتور احمد الجلبي الذي لم يستمع جيدا إلى صوت العقل والمنطق ... كان حري جدا إن يلعب القانون دوره في تقديم الشكاوى على المجرمين البعثتين الحقيقيين كبرت موازينهم الحزبية أم صغرت والمجتمع العراقي يعلم جيدا إن البعض من البعثتين الصغار كانوا الأكثر إيلاما وإيغالا في دماء العراقيين تسديد ضربات الموت .. المجتمع يعلم كذلك إن الاستيلاء على المقار الحزبية كشفت عن أوجه الآلاف من المخبرين السريين الذي علقت أسماؤهم على واجهات المساجد ، الم يكونوا هؤلاء مشتركون في صناعة موت الإنسان العراقي البرئ... كل المجالس البلدية في العراق مسئولة إمام الله والتأريخ أنها أعادت تلك التقارير إلى أصحابها مقابل إثمان زهيدة ... القانون كان عاجزا في امتلاك أدوات الكشف عن البعثتين المجرمين ، ناهيك عن انخراط ألاف منهم إلى الأحزاب الدينية والدنيوية استمتاعا بالمزيد من سفك الدماء العراقية ... على اجتثاث البعث إن يعود إلى المربع الأول والبحث عن سبل ووسائل الجريمة المنظمة والتي هي مختبئة داخل الأوساط الاجتماعية وتقوم بادوار جديدة تنتمي إلى فن الممكنات وفاز باللذات من كان جسورا ....فليس للجريمة من عقوبة ودائما الفاعل مجهول وسيبقى مجهول في دولة فن الممكنات . أنني احد ضحايا فن الممكنات.



#محمود_هادي_الجواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتصاد الفرد ..اقتصاد الدولة .. الحلقة المقودة بين الفرد وال ...
- شكل الديمقراطية نتاج للعقل السياسي
- للعبة التعاقبية في الادوار السياسية ومجانية الاراء
- ماذا انتجت العقلية السياسية العراقية
- حقوق العمال بين مطرقة الحكومات وسندان منظمات المجتمع المدني


المزيد.....




- متى تتوقعون الهجوم على رفح؟ شاهد كيف أجاب سامح شكري لـCNN
- السعودية.. القبض على شخصين لترويجهما مواد مخدرة بفيديو عبر و ...
- مئات الغزيين على شاطئ دير البلح.. والمشهد يستفز الإسرائيليين ...
- بايدن يعلن فرض الولايات المتحدة وحلفائها عقوبات على إيران بس ...
- لماذا تعد انتخابات الهند مهمة بالنسبة للعالم؟
- تلخص المأساة الفلسطينية في غزة.. هذه هي الصورة التي فازت بجا ...
- شاهد: لقطات نشرها حزب الله توثق لحظة استهدافه بمُسيرة موقعًا ...
- ألمانيا تطالب بعزل إيران.. وطهران تهدد بمراجعة عقيدتها النوو ...
- مهمات جديدة أمام القوات الروسية
- مسؤول إيراني: منشآتنا النووية محمية بالكامل ومستعدون لمواجهة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود هادي الجواري - الاجتثاث سلوك مدني ام موروث سياسي