أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي رجب - راكض...راكض














المزيد.....

راكض...راكض


علي رجب

الحوار المتمدن-العدد: 3007 - 2010 / 5 / 17 - 10:21
المحور: الادب والفن
    



أنا.. مازلت راكض
لا ينكر الود ....ولاينسي العشق
ولا يحرق أوراق العهود
ما لأشواقي حدود ..
لهفتي تبدأ من ذلك القلب الصبور
وإلى قلبي تعود
راكض..
والأمل الباسم يطوي صفحة الوجود
ويعبر الطرقات ويجتاز السدود
راكض.. من اجل ان اصل
الي ظلي.. واتبعه شيئ فشيئ
وأدوسه أحيانا..
وأحياناً أرى ظلي ورائي تابعاً يمنح إصراري الوقود
لم أصل بعد.. لتلك الامال والشجون
ولم ألمس بيدي لحظة الوصول
ولم اسمع تسابيح الرعود
راكض..
مازلت أستشرف ما بعد الوجود
لم أزل أبحث عن ذلك الشجون بين اطلال الغيوم
وعن مجلس أنس ..
لم أزل أهرب من زمني وصحبتي وناسي..
راكض...راكض
اهرب من اجل الوصول
لقلب لا يرضى بالقيود
أنا ـ يا من تملك القلب ـ فتى يهفو إلى رب ودود
راكض..راكض..راكض.......................الي مالا نهاية
وربما ارحل قبل الوصول
راكض ...راكض
تاخذني الايام ربما
لكن لاتنسي لحظة
اني لكي عاشق
محبا
مغرما
تاجذني الليالي
لاهيم بيكي
انتي يا ساكنت القلب
راكض الي قلب
راكض الي ود
راكض بلا نهاية والي مالانهاية
الي ان اجد
طريق في ذلك الوجود
راكض..راكض..راكض.......................الي مالا نهاية
وربما ارحل قبل الوصول



#علي_رجب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البترول الإيراني في قبضة التنين الصيني
- خلاص راحل
- الرحلة النجادية دون جديد
- قرار الحرب في يد الوقت
- هواجس الحرب
- الصفقة الأمريكية لتمرير العقوبات علي إيران
- الملعب الأفغاني...الفائز طالبان
- العقوبات الأمريكية ... الإيرانيون يعدونها باليوم
- رسالة أوباما والطوق الإيراني


المزيد.....




- كتارا تطلق مسابقة جديدة لتحويل الروايات إلى أفلام باستخدام ا ...
- منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة تحتفي بأسبوع ...
- اختيار أفضل كلمة في اللغة السويدية
- منها كتب غسان كنفاني ورضوى عاشور.. ترحيب متزايد بالكتب العرب ...
- -دليل الهجرة-.. رحلة جاكلين سلام لاستكشاف الذات بين وطنين ول ...
- القُرْنة… مدينة الأموات وبلد السحر والغموض والخبايا والأسرار ...
- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...


المزيد.....

- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي رجب - راكض...راكض