أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عارف علي العمري - حسين الاحمر والصعود نحوا القمه















المزيد.....

حسين الاحمر والصعود نحوا القمه


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 3001 - 2010 / 5 / 11 - 22:01
المحور: سيرة ذاتية
    


من قبيلة لها دورها النضالي والتاريخي في مكافحة الإمامة والوقوف إلى جانب الجمهورية, ومن أسرة ذات تاريخ عريق دافعت عن الثورة والجمهورية وقدمت خيرة مشايخها ورجالها , وقاتلت من اجل ترسيخ يمن الحرية دون هوادة, خرج الشيخ حسين بن عبد الله الأحمر الابن الرابع في ترتيب الأبناء بعد الشيخ صادق و الرأسمالي السياسي حميد ونائب البرلمان الشيخ حمير الأحمر, ومن منطقة خمر التي كانت مركز قبلي وعسكري إبان الحرب على الإمامة, والتي كانت قبلة للمشايخ والضباط والعلماء الذين يتدارسون في مؤتمراتها الوضع المأساوي الذي تمر به اليمن, ويدرسون كيفية التخطيط للانقضاض على الملكية, من هذه المنطقة انتقل الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر لاحقا في عهد الجمهورية إلى منطقة الحصبة بالعاصمة صنعاء, وفي أمانة العاصمة ولد الشيخ حسين بن عبد الله الأحمر في العام 1976م, وفيها تلقي تعليمة الابتدائي والثانوي والجامعي حتى حصل على بكالوريوس تجارة واقتصاد من جامعة صنعاء عام 2001م, وتقلد عدداً من المناصب منها على سبيل المثال لا الحصر عضويته في المجلس المحلي بمحافظة عمران, ورئاستهً للنادي اليمني للفروسية والهجن, ورئاسته أيضاً للنادي الأهلي الرياضي بصنعاء, التحق حسين تنظيمياً على غير خط أبيه و أخوية صادق وحميد وأصبح عضواً فاعلاً في الحزب الحاكم – المؤتمر الشعبي العام- حتى أصبح عضواً في البرلمان باسم المؤتمر الشعبي العام وترأس لجنة الشباب والرياضة بالمجلس , وأصبح أيضا واحدا من أعضاء اللجنة العامة بالمؤتمر الشعبي العام , لكن طبيعة الشيخ حسين الأحمر تأنف الفساد ولا تخنع للتوجيهات الخاطئة, بل إنها تقف إلى جانب الحق ونصرة المظلوم وتلك هي السمة الرئيسية التي كان يتصف بها والده المغفور له بإذن الله تعالى عبد الله بن حسين الأحمر, ووقف صوت صارخا هادراً في وجه قرارات الحكومة في مجلس النواب , وقال بمليء فيه لا لرفع المشتقات النفطية, وانضم إلى كتلة أحزاب اللقاء المشترك في رفض الفساد ومحاربة الجرع ورفض التجويع للشعب, تصرف كهذا جعل حسين الأحمر يدفع ضريبة الخروج عن بيت الطاعة, فعندما عُقد المؤتمر العام السابع في مدينة عدن تم إسقاط حسين الأحمر من اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام في كانون ديسمبر2005م , ظناً من أعضاء المؤتمر الشعبي العام انه لا يستطيع أن يثأر لنفسه, ولم يكن يدور في خلد احدهم انه – أي الأحمر – سيقود اكبر تمرد في تاريخ الحزب, وبعد ذلك ساءت علاقة الشيخ الشاب بحزبه إثر الهجوم المؤتمري الحاد على الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر مطلع 2005م , قبل أن يؤدي تعمد المؤتمر إسقاط حسين من أمانته العامة إلى قطع العلاقات بينهما. وفي العام 2007م أخذت العلاقة تعود تدريجيا بين الشيخ الثلاثيني وحزبه وذلك بعد تجدد الحرب بين الحوثيين والدولة في 2007م, وقال حينها المؤتمر الشعبي العام الحاكم إنه قد أزال ماوصفه بسوء الفهم الذي نشأ بين أمانته العامة والنائب الشيخ حسين عبدالله الأحمر. ونقل موقع الحزب الحاكم- حينها- عن مصدر في المؤتمر أن "المرحلة تستدعي تكاتف الجهود ورص الصفوف من أجل الإسهام في بناء الوطن وتعزيز الوحدة الداخلية للمؤتمر الشعبي العام". ولفت موقع الحزب الحاكم إلى أن حسين الأحمر سيشارك في اجتماع كتلة الحزب الحاكم البرلمانية بعد قطيعة دامت أكثر من عام, ومثلت حرب صعدة حينها القاسم المشترك الذي ردم الهوة بين المؤتمر والقيادي الشاب, وكان حسين الأحمر قد جند مع عدد من المشائخ متطوعين من قبائلهم للقتال إلى جانب الجيش في صعده, وهو ما يمكن أن يكون العامل الحاسم في عودة العلاقات مع الحزب الحاكم. وكان مشايخ قبليون ورؤساء منظمات مدنية انتخبوا الشيخ الشاب حسين في منتصف آذار (مارس) 2006م رئيسا للجنة مهمتها التحضير لعقد مؤتمر تأسيسي لإشهار لجنة تهدف إلى نبذ الطائفية اتفق على تسميتها "اللجنة الشعبية للتضامن الوطني". يعتقد أنها مدعومة من زعيم الجماهيرية الليبية العظمى , وفي سياق ردة الفعل إزاء ماقام به المؤتمر في عدن, قام حسين الأحمر بإنشاء مجلس التضامن الوطني في 2007م ويضم المجلس تحت قبته عدداً من مشايخ القبائل اليمنية وقادة المعارضة ونواب من البرلمان أ برزهم محمد عبد الاه القاضي, وصخر الوجية, وعلى عبدربة القاضي, وعبد العزيز جباري وغيرهم, وشخصيات ثقافية وسياسية واجتماعية ونقابية من مختلف الفئات والأحزاب في اليمن , لكن الحكومة حاولت أن توجد تجمعاً قبلياً مناوئاً لتجمع الأحمر وبعد شهر من انعقاد وتأسيس مجلس التضامن الوطني " عقد في منزل الشيخ ناجي بن عبد العزيز الشايف بصنعاء اجتماعاَ موسعاً ضم عدداً من مشايخ اليمن "وفي الاجتماع الذي دعيت إليه كافة وسائل الإعلام المختلفة لإطلاعهم على ما أطلق عليه " بيان هام" أعلنوا فيه وقوفهم ضد مجلس التضامن الوطني وضد أهدافه ,والتي وصفها البيان بأنها مشبوهة ومحاولةً لإثارة الفتنة الداخلية وإثارة النعرات والصراعات بين أبناء الوطن الواحد، وأشار البيان إلى أن إصداره أتى بعد اجتماع ما سماهم ( رموز اليمن ) بمختلف فئاته برئاسة الشيخ ناجي بن عبد العزيز الشايف وذلك بعد إعلان مجلس التضامن الوطني, وكان البيان حينها قد أكد إلى أن مجلس التضامن الوطني والقائمين عليه من أشخاص ليس لهم تأثير في المجتمع وبين قبائل اليمن ووجهائها وعلمائها، وان المصادر التي قامت بتمويل المجلس والاتفاق عليه معروفة لأبناء اليمن قاطبة والعالم اجمع بأنها تنفق الأموال على الإرهاب وعصابات التخريب وإثارة الفتن الطائفية والعرقية في كثير من بلاد العالم، وسبق أن دعمت بالمال والسلاح أطراف معروفة في اليمن للممارسة مثل هذه الإعمال الهمجية. وقال البيان " إن التمويل المالي لمجلس التضامن بمئات الملايين هو من دولة عربية غير جارة ويعلم الجميع بما يمارسه نظامها من أعمال وما ينفقه من أموال شعبه على الإرهاب والتخريب والتدخل في شئون الدول والشعوب وزرع القلاقل والإنفاق على إثارة المشاكل والنعرات , في اشارة الى دولة ليبيا الشقيقة ,وأعلن البيان ان القائمين على المجلس والمشاركين فيه لا يمثلون القبائل اليمنية ولا مشايخ القبائل ولا أي شريحة في المجتمع وإنما هم يمثلون أنفسهم فقط ويمثلون الجهة المذكورة التي تنفق عليهم وتدفع بهم إلى خلق المشاكل في بلادهم .
وعن دعم ليبيا قال الأحمر في حوار أجراه معه محمد الصالحي مدير تحرير مأرب برس في عدن ( علاقتنا مع ليبيا علاقة تجارية وهي شبه موقفه الآن وإذا وجدت هناك أعمال تجارية مستقبلية فالعمل التجاري مشروع ولا يوجد لدينا مشكلة في ذلك ) وعن علاقته مع السعودية قال (السعودية دولة شقيقه وجاره وعلاقتنا بها علاقة طيب ونعتز أن لنا علاقة بالأخوة في السعودية أؤكد أن أي علاقة لنا مع السعودية أننا سنوظفها لخدمة البلد ( .
وهاجمت الحكومة مجلس التضامن الوطني قائلة انه ظاهر صوتية وليس له أي دور على ارض الواقع, ومنعت القاهرة الشيخ حسين الأحمر من دخول أراضيها في يناير 2007م , وقال مراقبين أن السبب وراء هذا المنع هو الزيارات المتكررة التي يقوم بها الشيخ حسين الأحمر إلى ليبيا الذي تربطه بها علاقات تجارية ينفذها هناك ، وقد أتهمته السلطات اليمنية قبل الانتخابات الرئاسية التي بأنه يسعى إلى تشكيل حزب يمني معارض بدعم مالي من ليبيا .
لعب مجلس التضامن الوطني دوراً في الحياة السياسية والاجتماعية فعلى مستوى الخلافات القبلية قام المجلس بتشكيل لجنة لإصلاح ذات البين برئاسة الشيخ/علي عبد ربه القاضي وعضوية كلاً من الشيخ علي أحمد جليدان والشيخ عبدالله علي النسي والشيخ حسين أحمد القاضي والقاضي يحيى محمد الماوري والشيخ علي صالح شطيف والشيخ عاتق باعوضه والقاضي أحمد الروضي على أن تقوم اللجنة المشكلة باختيار عضوين من كل محافظة من أصحاب الخبرة والقدرات على إصلاح ذات البين كفروع للجنة في المحافظات. وتتركز مهام فروع اللجنة على حصر المشاكل القبلية في المديريات والمحافظات وتصنيفها مع وضع أولوياتها وتقديم تصور للطرق السليمة وإحالتها إلى لجنة إصلاح ذات البين التي تتولي مسئولية متابعة الأوضاع الاجتماعية في كل المحافظات والمديريات من خلال فروع اللجنة, كما شارك المجلس في إنهاء الاختطافات بين خولان وأبناء المناطق الوسطى التي سادت محافظتي اب وصنعاء, وحاول المجلس أن يلعب دوراً هاما في تقريب وجهات النظر بين حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك من خلال إطلاق مبادرات سياسية كان أخرها تلك التي أطلقها في يناير 2009م حيث دعا المجلس إلى التصويت النهائي على مشروع تعديل قانون الانتخابات المتفق عليه في مجلس النواب, كما دعت المبادرة إلى تقديم قائمة المرشحين لعضوية اللجنة العليا للانتخابات من حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك لمجلس النواب ليتم التصويت عليها، وكذلك "استكمال الإجراءات برفع أسماء المرشحين لعضوية اللجنة العليا للانتخابات التي صوت عليها مجلس النواب لفخامة رئيس الجمهورية وذلك ليصدر قرار جمهوري بأعضاء اللجنة العليا للانتخابات من بين قائمة المرشحين وفقا للاتفاقات التي سبق وان تمت بين حزب المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك". وأكدت المبادرة على ضرورة تحلي الطرفين "بالحكمة وعدم تحريض الشارع وتصعيد الخطاب السياسي والإعلامي الذي يؤدي إلى مزيد من التأزيم والاحتقان مما قد ينتج عنه أمور لا تحمد عقباها تضر المصلحة العامة"، متمنياً من الطرفين "قبول المبادرة" لثقته "بأن جميع الأطراف حريصة على مصلحة الوطن وعلى إنجاح العملية الانتخابية".
وفي جانب الإعمال الخيرية سعى المجلس ممثل برئيسه حسين الأحمر الذي يرئس مشروع إعانة اليتيم بجمعية الإصلاح إلى كفالة عدداً من الأيتام, حيث تبرع الشيخ /حسين عبدالله بن حسين الأحمر رئيس مشروع إعانة اليتيم ـ رئيس مجلس التضامن مؤخراً بمبلغ وقدره ( 5000,000 ) خمسة مليون ريال لصالح الأيتام في اليمن كما يكفل الشيخ الأحمر حالياً مأتي يتيم, مائة يتيم بإسمه ومائة أخرى بإسم مجلس التضامن الوطني الذي يرأسه.
حسين الأحمر الذي يعترف له أصدقاءه وأعداءه على حد سواء بشجاعته وجراءته في المغامرة فأنهم يأخذون عليه تقلبات موقفه وتكتيكاته التي تكاد تجمع المتناقضات وتوحد الأضداد فهو لايلتفت إلى حساسية التنافس الإقليمي في اليمن فيخال له أن العلاقة يمكن ان تكون تاريخية مع السعودية وتجارية مع ليبيا كما انه يحرص على المعارضة ويغازل قيادة الجنوب في ما يرمي بكل أوراقه في سلة الرئيس والانحياز إلى السلطة, وكانت أخر تقلباته انضمام مجلسه إلى لجنة التشاور الوطني الذي يرئس أمانته العامة أخيه الشيخ حميد الأحمر, ودعوته إلى تشكيل جيش شعبي لمواجهة تمرد الحوثي الابن, ومن ثم دعوته للحوثيين إلى الحوار بعد انتهاء الحرب.
هذه سطور قليلة حاولنا فيها أن نغوص في أعماق شخصية يلفها الغموض, ويختلف اليمنيون بين مؤيد ومعارض لها, وتبقى شخصية حسين الأحمر طراز يحاكي طراز أبيه وعمه الشيخ حميد بن حسين الأحمر- رحمهما الله تعالى -.



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احزاب اللقاء المشترك في اليمن بين الخطف والاعتداء المجهول
- محمد سالم باسندوه بين القصر والشارع
- تهم الاساءة الى الوحده في اليمن محاكمات واعتقالات
- امية النساء في الوطن العربي
- جنوب اليمن .. من سينتصر الدولة ام الانفصال؟
- العملة اليمنية والانهيار المتواصل
- القرصنة في الشواطىء اليمنية
- الزواج المبكر بين الرفض والتاييد
- تنظيم القاعده ومواجهات اليمن
- محافظة البيضاء والمياه الملوثة
- تنظيم القاعده .. خطر يهدد امريكا
- نحن والعولمة
- الى اين يذهب كل هذا الدعم؟؟
- الثار وعمليات الاباده الجماعية
- تعدد المؤتمرات نسمع جعجعة ولانرى طحينا
- اللعب بنيران السياسة بين السلطة والمعارضة في اليمن
- المؤتمر والمشترك تراشقات اعلاميه الى اين ؟؟؟
- محافظة البيضاء يقظة حقوقية متاخرة
- الجعاشن تحت وصاية الشيخ
- اطفال اليمن بين الحرب والعمالة


المزيد.....




- Xiaomi تروّج لساعتها الجديدة
- خبير مصري يفجر مفاجأة عن حصة مصر المحجوزة في سد النهضة بعد ت ...
- رئيس مجلس النواب الليبي يرحب بتجديد مهمة البعثة الأممية ويشد ...
- مصر.. حقيقة إلغاء شرط الحج لمن سبق له أداء الفريضة
- عبد الملك الحوثي يعلق على -خطة الجنرالات- الإسرائيلية في غزة ...
- وزير الخارجية الأوكراني يكشف ما طلبه الغرب من زيلينسكي قبل ب ...
- مخاطر تقلبات الضغط الجوي
- -حزب الله- اللبناني ينشر ملخصا ميدانيا وتفصيلا دقيقا للوضع ف ...
- محكمة تونسية تقضي بالسجن أربع سنوات ونصف على صانعة محتوى بته ...
- -شبهات فساد وتهرب ضريبي وعسكرة-.. النفط العراقي تحت هيمنة ا ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عارف علي العمري - حسين الاحمر والصعود نحوا القمه