أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عارف علي العمري - احزاب اللقاء المشترك في اليمن بين الخطف والاعتداء المجهول















المزيد.....

احزاب اللقاء المشترك في اليمن بين الخطف والاعتداء المجهول


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2993 - 2010 / 5 / 2 - 17:49
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


الخلافات السياسية في اليمن, ليست كغيرها من بعض الدول العربية التي تمتاز بحراك ديمقراطي تعددي كلبنان مثلاُ , إذ مجرد ما يختلف الجانبان المتنازعان حتى يشعل كل واحد منهما فتيلة العداوة والبغضاء, ويجر ببعضهم الحال أحيانا إلى افتعال حوادث قد تؤدي إلى الموت كما جرى ليحيى المتوكل وغيره, وتكون الغلبة لصالح أصحاب القوة في معركة غير متكافئة.
الأسبوع الماضي تعرض الدكتور عبدالوهاب محمود رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك لحادثة اعتداء من قبل مجهول , من جهتها دانت أحزاب اللقاء المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني حادث إطلاق النار الذي تعرضت له سيارة محمود. ووصف المشترك وتحضيرية الحوار في بلاغ صحفي مشترك ما تعرض "محمود" بالاعتداء الآثم والخطير، مؤكدين بأن ما تعرض له جريمة سياسية تتوفر فيها كل أركان الجرم السياسي وفي مقدمتها خطاب التخوين الرئاسي والحكومي.
وقال البلاغ الصحفي الصادر عن أحزاب المشترك وتحضيرية الحوارلقد أصبح واضحاً أن السلطة تتجه نحو منزلق خطراً في تعاملها مع خصومها السياسيين وفي المقدمة أحزاب وقيادات اللقاء المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني، محملين السلطة المسئولية الكاملة عن هذا الجرم السياسي المرتكب بحق شخصية وطنية وسياسية وحزبية بحجم الدكتور عبد الوهاب محمود, وكذلك المسؤولية الدستورية والقانونية تجاه كل ممارسات العنف التي تشهدها اليمن منذ فترة طويلة.
وطالب المشترك وتحضيرية الحوار السلطة بتحمل المسئولية الكاملة فيما يترتب عن هذه الحادثة من تداعيات ومسئولية ملاحقة الجناة والكشف عن هوياتهم في أسرع وقت, داعين طابور الفتنة في السلطة الكف عن ممارسة التهديد والتخوين الذي لن يثني اللقاء المشترك وقياداته وكل أبناء الوطن الأحرار عن السير في طريق النضال السلمي حتى يتحقق هدف تغيير الأوضاع الراهنة ويعود لليمن استقراره وكرامته وعزة أبناءه .
وأكد البلاغ الصحفي بأن لجوء السلطة إلى مخططات التخويف والتهديد بالاغتيال والقتل لن يمنع الشعب اليمني من مواصلة مسيرة كفاحه ونضاله السلمي ضد الظلم والطغيان والفساد، ولن يفضي إلى انتصار القيم الفاسدة والتسلط والاستبداد، كما لن يحول دون إرادة التغيير التي سارت وتسير عليها كل القوى الحية والخيرة في اليمن، مؤكدا بأن اللقاء المشترك واللجنة التحضيرية عازمين على الاستمرار في تصعيد الحركة الاحتجاجية الوطنية وتوسيع نطاقها والحفاظ عليها في إطارها السلمي، محذرين السلطة وأجهزتها من كل الأفعال والأحداث المتهورة التي تستهدف إعاقة النضال السلمي وحق اليمنيين في المطالبة بالتغيير وإقامة دولة القانون والنظام والمواطنة المتساوية, مؤكدين في السياق ذاته بأن الخاسر الأكبر ومن سيكتوي بهذه الممارسات السلطة ذاتها قبل أي طرف آخر.
ودعا تحضيرية الحوار واللقاء المشترك كافة الفعاليات الحزبية والسياسية والمدنية إلى استنكار أفعال السلطة ومخططاتها الإرهابية التي تستهدف الشخصيات الوطنية والناشطين السياسيين وفي مقدمتهم قيادات اللقاء المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني، مؤكدان إن الخطاب السياسي الرديء والمتهرئ الذي يطال الوطنيين ينم عن مأزق السلطة وضعفها وعجزها عن أن تقدم للوطن وأبناءه ما يستحقونه من السياسات والخطط والبرامج التي تنتشلهم من أوضاع الفقر والفاقة والحرمان.
داعين اليمنيين إلى الاصطفاف وراء مشروع التغيير الوطني لاستعادة الحقوق المسلوبة والمنهوبة والوقوف إلى جانب مسيرة النضال السلمي المطالبة بعودة الدولة اليمنية المخطوفة ومؤسساتها وسيادتها.
وأكد البلاغ بأن المشترك وتحضيرية الحوار قد اتخذا القرارات التي من شأنها فضح وتعرية ومواجهة كل أفعال السلطة الإجرامية وتوجهاتها الرامية إلى إعلاء لغة الرصاص بديلا عن لغة الحوار.
وفي حين قال مصدر امني أن ماتعرضت له سيارة الدكتور محمود حادث مروري , استغرب نائف القانص ـ رئيس مكتب العلاقات الوطنية والسياسية بحزب البعث العربي والاشتراكي ما جاء على لسان المصدر الأمني وقال في تصريح لـ " الصحوة نت" إن تحويل حادثة إطلاق النار إلى حادث مروري بادرة خطيرة وتدل دلالة قاطعة على تورط السلطة وأجهزتها الأمنية في الحادث الإرهابي الجبان، وكذا الحوادث السابقة التي تعرض لها عدد من قيادات المشترك والنشطاء السياسيين .
وأكد : أن هذا التوجه ينذر بعواقب وخيمة ، خصوصا عندما يأتي من وزارة الداخلية المعنية بأمن الوطن والمواطنين .
حادثة تعرض سيارة محمود لاعتداء مجهول قادت أكثر من 2000 شخص للاعتصام في قاعة عدن في العاصمة صنعاء تنديداً بالحادثة, وفي بيان صادر عن المعتصمين قال : إن الحادثة التي تعرضت لها سيارة رئيس المشترك تؤكد أن حياة اليمنيين جميعا في خطر، مطالبا السلطة بسرعة القبض على الجناة وتقديمهم لمحاكمة عادلة في أقرب وقت ممكن، معبرا في ذات الوقت عن القلق من الطريقة والأسلوب التي تعاملت بها السلطة مع الحادثة.
وأكد البيان أن هناك وسائل عدة في حال لم تقم السلطة بواجبها في هذه القضية، ومنها اللجوء إلى القضاء الدولي.
وقال البيان: إن مسئولية حماية الشخصيات السياسية والمواطنين هي مسئولية دستورية يتحملها رئيس الدولة أولا والجهات المعنية في الحكومة.
واعتبر البيان أن ما تعرض له محمود جريمة سياسية تهدد الوطن بأكمله.
النائب سلطان السامعي الناطق الرسمي باسم الحركة الجماهيرية للعدالة والتغيير من جهته دان ما تعرض له محمود، كما دان في ذات الصدد حادث إطلاق النار على سيارة الأستاذ زيد الشامي – عضو مجلس النواب، وقال: إن هذه الجرائم تذكر بمسلسل الاغتيالات قبل حرب 94م، مضيفا: ونفهم مما يحصل حاليا أن السلطة تعلن الحرب والقضاء على كل الجهود التي تسعى للتقارب، كما أنها تكشف الوجه الحقيقي للسلطة.
وأكد أن "مثل هذه الرسائل لا تخيف أحد" معتبرا أن "هذه الجريمة السياسية بحق محمود تهدد السلم الاجتماعي في اليمن".

الشامي والمخلافي في مربع الاستهداف

في مهرجان تكريمي في منطقة جدر بأمانة العاصمة حضره نائب رئيس الكتلة البرلمانية للإصلاح "زيد الشامي" تعرض المهرجان لإطلاق نار من قبل مجهولين مساء الجمعة الماضية , وأكدت مصادر مطلعة أن مسلحين كانوا يستقلون سيارة ((BMW أطلقوا قرابة 30 طلقة نارية على مهرجان اختتام الدوري الرياضي في منطقة جدر، مستهدفين بذلك البرلماني زيد الشامي الذي حضر المهرجان باعتباره ممثل الدائرة في البرلمان.
وقالت ذات المصادر لـ"الصحوة نت" إن المسلحين وقبل ارتكاب جريمتهم جاءوا إلى المهرجان الذي أقيم في ساحة مدرسة أهلية وسألوا عن النائب زيد الشامي، وعندما تأكدوا من وجوده غادروا المهرجان وباشروا إطلاق النار على سور المدرسة حيث كان يجلس "الشامي" ثم لاذوا بالفرار، ليتضح بعد ذلك أنهم من أبناء جدر.
من جهته اعتبر البرلماني زيد الشامي في تصريح لـ"الصحوة نت" ما تعرض له مهرجان جدر مؤشر خطير خاصة وأن الجناة معروفين لدى أبناء المنطقة، مشيرا إلى أن دورية النجدة لم تكن ببعيدة عن مكان الحادث وأبلغتهم بأن الجناة كانوا على متن سيارة ((BMW قديمة ولاذوا بالفرار عقب إطلاق النار ومن سرعتهم تعرضوا لحادث صدام ثم عادوا مرة أخرى بعد أن تأكدوا بأن المهرجان استكمل فقراته بعد الحادث، إلا أن شرطة النجدة ورغم ذلك لم تستطع الإمساك بهم.
ومن جهته استنكر مصدر بالأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري الهجمة الشعواء والتحريض الذي تقوم بها السلطة ضد "عبد الملك المخلافي" عضو اللجنة المركزية للتنظيم والأمين العام السابق عبر وسائل الإعلام الرسمية والتابعة للحزب الحاكم.
وأعتبر المصدر ذلك الهجوم المستنفر دليل على إفلاس السلطة وفزعها دون مبرر من كل معارضيها، محملا إياها مسئولية حماية حياته بعد حملة التحريض والتهديد المبطن الذي تعرض له عبر صحيفة الميثاق الصادرة عن المؤتمر الشعبي العام (الحزب الحاكم في اليمن) وافتتاحية صحيفة الثورة الرسمية ليوم الاثنين الماضي.
وقال المصدر: كان من الأجدر بالسلطة معالجة أوضاع البلاد المتأزمة والسير نحو الانفراج السياسي وليس تأزيم الوضع والتحريض على معارضيها وإستغلال المؤسسات الوطنية كمؤسسات الجيش والأمن في تصفية حسابات ضد الخصوم السياسيين.
وأكد المصدر أن هذا الهذيان والاستنفار لن يثني التنظيم ومناضليه من مواصلة دورهم النضالي حتى تتخلص البلد من الاستبداد السياسي والفساد و يتحقق الأمن والرقي والازدهار لليمن .
وفي محافظة تعز تحتجز إدارة أمن محافظة تعز البرلماني السابق "دبوان هزبر خالد" منذ الجمعة 30 ابريل بتوجيه محافظ المحافظة "حمود خالد الصوفي".
وقد استنكر التجمع اليمني للإصلاح في محافظة تعز احتجاز "هزبر" دون مبررات قانونية، معتبرا اعتقاله استهداف سياسي وراءه مدير المديرية.
ووصف أبناء شرعب السلام في بيان صادر عنهم احتجاز "هزبر" جريمة دستورية واستهداف للقيم التي يحملها والعمل الذي عُرف به.
مؤكدين بأن إقدام سلطات المحافظة على استهداف شخصية كالأستاذ دبوان هزبر محاولة يائسة وخطوة خبيثة, لإشعال فتن جديدة بالمنطقة, تضاف لرصيد النظام ومنجزاته سيئة السمعة, التي تكاثر حجمها خصوصاً منذ شغل هذا المحافظ لمنصبه كواحد من أبناء المحافظة عكس ما كان يفترض أن يكون".
وحذر أبناء شرعب السلام من مغبة الاستمرار في سياسة ونهج الإستفزاز وإنتهاك النصوص الدستورية والقانونية والدفع بالمواطنين إلى خيارات كاللجوء للعنف, مطالبين بسرعة الإفراج عن الأستاذ دبوان هزبر ومحاسبة المتسببين باحتجازه اللاقانوني.
والى ذلك استهجن الناطق الرسمي للقاء المشترك محمد النعيمي استمرار نائب رئيس الجمهورية في التحريض والقدح ضد المعارضة عبر خطاباته في مهرجانات حملت اسم الوحدة.
واستغرب النعيمي دأب كبار مسئولي الدولة وفي مقدمتهم الرئيس ونائبه ورئيس الحكومة إلى تحويل المناسبات الوطنية إلى مهرجانات للشتم والتجريح والتحريض ضد االمعارضة وضد الرموز الوطنية.
وقال " بأن تلك التصرفات لا تنفصل عن تصرفات سلطة فقدت مؤهلاتها لإدارة الدولة ومشروعيتها وعجزت عن بناء التنمية وحفظ الأمن فحولت وظيفتها إلى الذم والقدح للمعارضة الوطنية بل إن بعض رموزها برزت بطولاتها الخطابية في شتائم المشترك.
وقال الناطق باسم المشترك : يبدوا أن الأخ نائب رئيس الجمهورية وجد في منافسة صحيفة الثورة بالشتائم لأحزاب اللقاء المشترك فرصة للحضور إزاء حالة الغياب والتهميش المتعمد لمنصب نائب الرئيس.
وخاطب النعيمي نائب الرئيس بالقول " بأن ما يحدث في محافظة عدن وغيرها من المحافظات خير دليل على عمليات النهب والاستنزاف لمقدرات وثروات البلاد لصالح حفنة من الأشخاص والمستفيدين.
وقال "بأن عدن التي تحدث منها وعنها نائب الرئيس لم تعد كما كانت في السابق ثغر اليمن الباسم، ولم تعد ذلك المستقبل الذي حلم به أبناء الشعب ، بل تحولت الى ثكنة عسكرية يطال أبنائها القمع والنهب المنظم لممتلكاتهم من قبل نافذي السلطة والمحسوبين عليها ، وذكر النعيمي نائب الرئيس بحال الحديدة وما تعانيه من نهب لمساحات تجاوزت مساحات بعض الدول والى ماتعانيه الضالع ولحج من عسكرة وحالة طوارئ ، والى كل ماتعانيه محافظات الوطن جراء الفشل العام للسلطة وحزبها الحاكم.
مثل هكذا حوادث لم تكن هي الأولى بل سبقتها حادثة اعتداء على الناطق السابق للقاء المشترك نائف القانص وتم اقتياده حينها وهو مغمض العينين إلى منطقة ظلاع في صنعاء, وكانت العصابة التي قامت بالاعتداء عليه قد قامت أيضا بسلب كل ما كان لديه في السيارة من هاتف سيار وكمبيوتر محمول ومسدس شخصي وحتى مفتاح السيارة، وقال القانص حينها بإن السلطة باتت تضيق ذرعا من النضال السلمي ولم تعد تفهم سوى لغة واحدة اعتادت على ممارستها ضد الجميع، داعيا في هذا السياق أحزاب اللقاء المشترك إلى الاستمرار في إيصال رسالتهم والوقوف في وجه السلطة التي باتت تستعمل العنف مع الجميع حتى مع السياسيين, وكان محمود قد قال أن ما تعرض له القانص عضو قيادة الحزب ورئيس اللجنة التنفيذية الناطق الرسمي للمشترك يمثل ضريبة العمل السلمي , وقبل القانص كان المقالح يقبع في زنزانة انفرادية مجهولة المكان حتى تم الإفراج عنه بعد تصاعد الاحتجاجات الداخلية والخارجية على اختطافة.
ضريبة النضال السلمي ضرورة لابد منها, لكن الاخوف من ذلك أن تتحول ضريبة النضال السلمي إلى عمل قد يجر البلاد إلى مهاوٍ سحيقة لا يعرف احد مداها, وما يراودني الشك حوله هو أن يلقى قادة المشترك مصير البناء والحريري وبوتو وغيرهم ممن لقوا حتفهم في طريق السياسة الوعر المليء بالمتغيرات .



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محمد سالم باسندوه بين القصر والشارع
- تهم الاساءة الى الوحده في اليمن محاكمات واعتقالات
- امية النساء في الوطن العربي
- جنوب اليمن .. من سينتصر الدولة ام الانفصال؟
- العملة اليمنية والانهيار المتواصل
- القرصنة في الشواطىء اليمنية
- الزواج المبكر بين الرفض والتاييد
- تنظيم القاعده ومواجهات اليمن
- محافظة البيضاء والمياه الملوثة
- تنظيم القاعده .. خطر يهدد امريكا
- نحن والعولمة
- الى اين يذهب كل هذا الدعم؟؟
- الثار وعمليات الاباده الجماعية
- تعدد المؤتمرات نسمع جعجعة ولانرى طحينا
- اللعب بنيران السياسة بين السلطة والمعارضة في اليمن
- المؤتمر والمشترك تراشقات اعلاميه الى اين ؟؟؟
- محافظة البيضاء يقظة حقوقية متاخرة
- الجعاشن تحت وصاية الشيخ
- اطفال اليمن بين الحرب والعمالة
- القبيلة والدولة في اليمن


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عارف علي العمري - احزاب اللقاء المشترك في اليمن بين الخطف والاعتداء المجهول