أيها الناس احذروا ثم احذروا ثم أحذروا .. فميليشيات جيش المهدي قادمة ...

دعوة جيش العبث الفاشي ( جيش المهدي ) , هي الفرصة التي ينتظرها الباقي من الحثالات البعثية الهائمة باحضنان الفاشية البعثية السورية والنظام الصبياني في ليبيا القذفي , هي الفرصة التي يتحينها كل المتصيدين للاجهاض عملية التغيير الجارية , هي دعوة خطرة وبوقت حرج فالاحتلال وهو كما يدعي مستمر على تنقيذ سحب قواته وحسب مامتفق عليه , دعوة ربما ان نفذت بالحتم ستعجل من الاحتقان والتصعيد الطائفي بوقت وزمن الامن الهش والمخترق وحتى الفراغ الامني اكثر الاحيان , هناك اكثر من طرف يسعى لذلك وكل له اسبابه ومصالحه فالتجربة العراقية لا يحبذها الجوار الايراني والسوري والسعودي واراف داخلية فاشي ديني على بعثي مهزوم , الكل الوطني الحريص عليه ان يجابه هذه الدعوة المشبوهة بتوحيد الخطاب الوطني والاستعجال بتشكيل الحكومة الوطنية وتلبية مطاليب الشعب بالخدمات والعمل وتوفير متطلبات الحياة والحزم امام هكذا دعوات ايرانية مشبوهة وارهاب القاعدة وفلول البعث تتولاه القوات الامنية والعسكرية العراقية لاغير
شكرا للعزيز الدكتور كاظم على متابعة الخبر والتحذير من الدعوة لعودة عصابات الجريمة للشوارع ومرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الكبير المحترم
شكرا لالتفاتتك الكريمة ومتابعتك الشان العراقي ,أن الدعوة الى حراسة الاماكن المقدسةهي بالاساس الفكرة التي ولدت جيش المهدي بعد سقوط النظام وفعل ما فعل ,اليوم هذه الدعوة تتكرر لكن ليس من مقتدى الصدر بل جائت متزامنة مع أجراء المناورات العسكرية الايرانية لحرس الثورة وفيلق القدس االذي يغذي جيش المهدي وحزب الله في لبنان,فالمحرك الرئيسي لهذه الدعوة هي أيران مستغلة الفراغ الدستوري وازمة تشكيل الحكومة التي يمر بها العراق,ولربما تكون التفجيرات هي من فعل مليشيات جيش المهدي تمهيدا لظهورها على الساحة العراقية مجددا,وهذا يعني عودة المحاكم الشرعية والخطف والنهب والتهجير مجددا,فقبل أيام تم القاء القبض على رئيس المجلس البلدي في الصويرة (حيدر حسين .) ونائبه علي ميسر من قبل الاجهزة الامنية لمحافظة واسط ,بعد معلومات موثقة ومؤكدة حول ضلوعهما بعمليات خطف وقتل وسرقة,هذا نموذج حي لقادة جيش المهدي المجاهد ,,ودعوة مخلصة لحفظ العراق وأهله من جيوش الفتنة والظلالة...
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ًٌبيانٌ وتحــذيرٌ عظيم يقدمهُ لنا مفكرنـــا الكبير كـــاظم حبيب مشـــكوراً قبل أن يســــبق الســيف العـزل. يجب ويجب لجـم هـذا النتن ( أفتح رابط النتانه تحت لتعرف القصد) قبل فتــــح فوهـة (السبتي تنك) المســـمات (جيش المهدي). وملاحظه مهمه على العراقيين أن يعرفوها عن هذا الدعي المتخلف المدعو أبراهيم الجعفري (نتن أيضاً حسب نظرية شبيه الشئ منجذبٌ أليه) وهو أن أبراهيم هذا كان يمتهن مهنة التسول (فتاح الفال) عندما كان لاجئاً في سوريا، فقد كان يضحك على ذقون الرجال والنساء منهن بصوره خاصه بفتح الفال لهم ولهن، فتصوروا بلداً كالعراق الذي ضحى أبنائهُ الأفذاذ أرواحهم لرفعه الى العلى، يقودهُ رئيس وزراء دكتوراه في فتح الفال، فأذا حدث وصار ف.........ق هل أحتاج أن أقول شيئاً بدلاً من هذه الأصفار؟؟؟؟؟؟
(http://www.iraqoftomorrow.org/articles/81150.html)

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بات في حكم المؤكد تماما ما يصبوا اليه هذا المعتدى على اعراض واموال العراق من طموحات من وضع العراق تحت رحمة ميليشياته العبثيه ذات الصبغه البعثيه وكيف لا وجل قادة جيش معتدى هم من البعثيين وبعض من مخابرات صدام اللذين دخلو في جيشه مرة للخلاص من العقاب ومرة معتدى هو اللذي ارسل بدعوتهم لجيشه لانه تربطهم به علاقات بزمن والده وخصوصا بعد مقتل والده وبعدما تسلم الفديه من اموال وسياره وما الرساله التي بعث بها الى صدام والمنشوره في جريدة القادسية والذي يقدم فيها سماحة اية الله المرتقبه فروض الطاعه والعرفان لصدام لانه القائد المظفر وراعي العائله وحسب قوله بالرساله بعث بها الى المقبور صدام والمنشوره بجريدة القادسية بعام ثمان وتسعين وتسعمئة والف ومن هنا كون صداقات مع رجال مخابرات صدام التي كانت ظاهرا عباره عن جهاز يراقب تحركات السيد الفلته .وحقيقة الامر كان يعقد معهم الصداقات والاتفاقات للنيل من المرجعيه الرشيده والعمل على تفتيت وحدة الصف الشيعي ليكمل ما بدأءه والده .وهو الان لعبة بيد اية الله صاحب دولة الفقيه الحامنئيه يحركونه كيفما شاءوا ..من قبل عمائم الباسيج وجيش القدس ..ليرحمنا الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد أفرزت الظروف الأمنيه الأخيره وتداعياتها والفشل الذريع فى معالجتها عوده واضحه لقوى التيار الصدرى وجيش المهدى تحديدا حيث مارسوا الضغط على مجلس محافظة البصره بأغلاق متاجر بيع المشروبات الروحيه وعندما جاءت تعليمات من بغداد بأعادة فتحها وتوفير الحماية لها قام جيش المهدى بتفجير أحد المحلات بقنبله صوتيه أدت الى تحطم واجهة أحدى الفنادق فى منطقة (شارع الوطنى). لقد صدرت تعليمات لجيش المهدى أن يكون متأهبا للحيلولة محل قوى الأمن النظاميه المفككه والمزعزعه والمخترقه اصلا والتى لم تعد الحكومة المركزيه تثق بها فقامت بسحب رجال الداخليه من السيطرات وأستبدلتهم بجنود من وزارة الدفاع . هذا فقط أول الغيث والباقى يتوقعه المواطن العراقى لأنه لمس وقعه الأليم عليه وعلى حياته .

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أجمل الإنسان الذي يحس أن رأسه لم تعد مفيدة، فيتوقف عن الكتابة في الوقت المناسب قبل أن تفوح منه رائحة العمر والإرهاق الذهني

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---