أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مشتاق عبد الهادي - ارهاصات القبور















المزيد.....

ارهاصات القبور


مشتاق عبد الهادي

الحوار المتمدن-العدد: 2984 - 2010 / 4 / 23 - 12:51
المحور: الادب والفن
    



(( أجه العيد و ما اجيت
وهم اجه و ما جاب روحي
عايش بلا روح
من يوم المشيت )) * 1
هكذا أطرز خطوات الينابيع أو ...
هكذا أترجم انهزامك من سلاسل الهكسوس
اخرج من هذه القواقع الهشة أيها العيد
فما لعباءتك الصماء إلا التمزق الكلي
وأنت بقباحة السحالي
تعاود حضورك في زمن اللاحضور
ورغم توسلات الظلام جئت
جئت و في كفيك منديلا يستوعب دموعي
أنا أتناوش ما يطل من جعبة الفراغ
أنا ... يسحقني الانتظار
وهي تمضي لتمنح الصفصاف قبلة أخرى
كم احسد شفتيك يا ... صفصاف
أنت تزيح عن مقلتيها كل ما تعلق من صور الضياع
والعيد يفاخر قبائل الغجر بنساء مصابات بالرعاف الجنسي
لا لشئ إلا لأنه ...
كان يزهو بشعره المستعار
ومرت فصول مواء و فصول صهيل
وأنت رغم فصول الجنس
كنت تحملين شعلة النقاء
يا قديسة منحت أعشاش العصافير ضفائرها
لذلك ... لا تذبح الأحلام في صحراء لذتنا أيها المنسي
يد الطفولة التي تلاقفت (( العيديات )) يوما قد أصابها الجرب
فلم لا ترحل يا صديق الطفولات قبل أن تأتي
نحن لا نملك بعد حرق حريرك غير أطفالنا المتحجرين
لم نعد ندخل مع أمواج الأراجيح عوالم الليمون
ها قد تقيئنا جميع التوسلات
لقدومك ، لأراجيحك ، لرحيلك ، لموتك ، لكل شئ
فنحن الآن نعبد خلوة النقاء
آه ...
ما ابعد خرخشة (( الخردة )) عنا
وما ابعد طبول السحور
لك بعد هذا الخواء يا ... قرينة الطفولات
لك قسطا من عزلة بحرنا المثقوب
لك ما شئت فلا تترددي في منح شفتينا لقاءا
تحت ظلال العسل
قبلة أخرى و افقد ذاكرتي
لتصبح الكرة الأرضية في نظري
شفة قرمزية
لذلك ... توقف عن بث بشارات السموم يا حقير
فقرينك قد بارك أحزاننا بثلاثين سلة من الجوع
وها أنت تفضح بفخر ثقوب جيوبنا
فيا اصغر من أنت ابشر ...
ابشر ... فقد انتدبتك الأساطير عرابا لغبارها المفخور
ابشر ... فلن تبتاع أنثاي من أيامك غير عقد قرنفل أنيق
ابشر ... فقد ثكلتك الطفولات مذ كنت طفلا أو ...
منذ أن سمعنا كركرات البنادق
ابشر ... فالعصافير التي بايعتك قد رحلت لتضاجع متاهات الشباك
ابشر ... ستغزل أصابع العدم من حبال الأراجيح مشنقتي
ابشر ... أيها الراهب المبشر بالخراب
ابشر ... سأفضح الابتسامات قبل أن يتعب البندول
هذا وجهك الموشح بالصفرة يلفظ ابتسامته الأخيرة
وهذه كفك تلملم ما تبقى من زمانات الحروب
إذن لا تلق بوجه أسراب الراحلين وشاحك المسحور
وأنت ...
أيتها الكنز المتخم بالرمان
كوني أكثر شبه بصورتي
كي انس نصف ضياعي
أولية أنت
فاكنسي عن عتمة وجهي
ما يمكن أن يكون غبار وجوم
لأقابل عرشك التعبان بصلوات ألذ من أناشيد العندليب
لا يسعني و العيد يشحذ سكاكين المجازر إلا أن اضحك
لعلي امجد ما يسقط من دموع الأرامل
أرامل الحروب حين يصافح عباءاتهن بخور المقابر
أو حين تشنق دروب الغربة كل شهقات اللقاء
إذن ... لابد من ثورة تمجد الاخضرار النابض بروحي
ولابد من صرخة تمزق خرقة هذا الليل العنيد
ولاتهمني خربشات ظلي المهزوز
حين تراوغني صلاة اللقالق
أو ... حين تتمطى رغبة الفجر اللقيط
آه ... لصورتي في بعض ساعات الأيائل بحة تشبه الموت
وتلك ببساطة معقدة إشكاليتي
منذ أن عرفت إن لي جسدا ستترع فيه يوما سلالة الدود
إذن ... اجلي صرخة الغروب
لك الكثير منها حين يردك نبأ حصولي على صليب الدخان
إكليل شوك ستطرز مخالبه جبهتي
ومسامير بثقل صلاتي
وها أنت مغادرة عبر سنين الخوخ
لتكوني من سلالك الأخيرة زهرية لفواكه الصيف
وفواكهك الصلبة تصلني دوما
عبر دروب من عبق الدارسين
كلا ... لا يمكن للقبلات أن تؤطر غابات الفواكه بغفوة أبدية
إذ... إن العيد والأراجيح و الأطفال و (( العيديات ))
تتمركز في هذا المدى المتخم بالنقاء أو ...
صدرك الطافح بالقرنفل و الرمان
عتمة أخرى و تتشظى الدموع
جداول من عسل مالح و ... رحيق
وأتردد في تفاسير الحلم و أعود إلى خطوة أسرع مني
و أجيء بلهفة تغازل القداح
لا للظفر بقبلة ولكن ...
لأدخل قلاع هذا الحلم الكوني الكبير
الرحلة تهش عن أضلعي ضياع آلاف السنين
حين انزف أو ...
حين ادنوا من شفة القلم
سأنزع رأسي لأضع مكانه زهرية قرنفل مجنون
وكل هذا لكي لا أفكر إلا بالربيع
قد تنسى السماء يوما شموع المطر و نجمة المراثي
لذلك ... تتسع بؤرة التقزز
حين أجد شهوتي تتلوى أمام سبات الأفاعي
ورغم ذلك لا ألوان تناطح دكتاتورية الدماء
هكذا أفكر و لكن ... يالغبائي حين أفكر
أفكر باحتواء جسد يطاول امتداده عرش الرب
امرأة كاشتعال غابات البلوط
امرأة لمرآة الفضة و الندى
امرأة تسبح انوثات الكون ما بين شفتيها
واه ... الغربة تشحذ بجدية الذئاب أنيابها
فكيف لي بعد هذا الوضوء المجوسي
أن أتابع صلاة الدارسين
وكيف أهشم بأصابع البلور
زهرية حبلى بالقرنفل و دماثة ألرازقي
إذن سأحتاج لآلاف السعرات الدموية
لأشهد باني ... احبك
يا ... ليمونة الله
ويا ... وريثة لدهشة آدم الأولى
لذلك ... سأحصد مزيدا من السنة البلابل
لأغني لمأساة فراقنا أو ...
ما بات يهددني بإصرار
وكذلك علي أن أمجد بلساني المبتور نبتة القبور أو ...
ما رأيته حقا :
رأيت أذنابا تزرع فتنبت جسدا مقتول
رأيت أشباحا تغني بنزق صوفي
رأيت نافورة دم
رأيت عرس حداد
رأيت اسفنجة تبكي
رأيت كلابا انيقون
رأيت نساءاً يضحكن بمرارة
رأيت حصانا مهجور
رأيت عضاما تعوي
رأيت عش ثعالب
رأيت بخورا يتنفس
رأيت صلاتا تزني
رأيت شفاه همجية
رأيت ترابا يحترق بهدوء
رأيت نهرا مصابا بالبرد
رأيت عصافيرا تستحم
رأيت عيدا بشعر مستعار
رأيت ذبابة معقمة
رأيت شمسا تتثاءب ندما
رأيت قصرا من الحلقوم
رأيت إمبراطورا يرمم سيفه
رأيت علبة سجائر برية
رأيت احد عشر مركبا و البحر و النهر
رأيتهم لك يسجدون
رأيت بالونا من شخير
رأيت عنقود قبور
رأيت صليبا يابس
رأيت جارية تصلي بغنج
رأيت أجراسا تعوي
رأيت غزالة تكنس
رأيت رمالا تحتضر
رأيت حصانا مسعور
رأيت الكثير من (( العيديات ))
رأيت فراس الشيباني يستورد الذكريات و ينشد :
(( كان يملأ كفي زبيبا
عندما أقول له يا ... أبي
لماذا تركتني ... ؟ )) * 2
رأيت إله الألغام يعقب قائلا
(( الأراجيح معطلة )) * 3
رأيت صديقا يعلن بفخر :
(( مات الشاعر فأحتفل الشعر به
مات الشاعر فأحتفل الشعر
مات الشاعر فأحتفل
مات الشاعر
مات )) * 4
وكذلك رأيت قبرك العطشان يا أبي
أنا ... أجيء لأحسم حرب البكاء
ولا أحظى من ظلمات الشمس
إلا على قطعة سكر شرهه
انك تغازل مقصلة النيكوتين
لتنام بعيدا عن غنج السجائر
فلماذا يا أبو الماركسيين ... ؟
لماذا تمنح منديل الفلاسفة لمن أدمن البكاء ... ؟
أنا أقدم على قبرك قرابين اللصوص
واجمع من تربة الغزلان أصابع ندم تصلح للقضم
أنا لا أهذي إلا حين تنتحر الصلبان
ولا ابكي إلا على العيد
أم تراك تؤمن بأسراب الكلاب ... ؟
الكلاب التي سلخت عن طبولك جلود الغزلان
ومضت لتفرض بالقوة إطلالة شمس النباح
ورغم ذلك أجدني اجهل الموت
أو ... نكبة أنثاي الشامخة كعقد نقاء
لا يسعني و أنا أجامل العواصف
إلا أن أقدم شهقتي
قربانا لسرفة الأوهام
ولا يهمني إن قبضت على ماء الشرايين شهوة الحبال
آه ...
تنبت الأرض مشانقا و أنت تنام
تتقيأ الأرض أجسادا من حليب و أنت تنام
تلتهم الوردة فراشاتك و أنت تنام
تنام بعيدا ... أي ابعد من الغيبوبة بقليل
أي سبات يجعلك تغفوا بإصرار ... ؟
فهنالك ما يجعل كفيك تنفض عن رماد الشمس حرية الغربان
هنالك نهر متخم بالجفاف
هنالك عطر يشبه أنثاي
هنالك سم يقتل الجبال
هنالك شامة تستوعب ظلمتي
هنالك صرخة اسمن من وجعي
هنالك بحر يعرج بشموخ
هنالك مشنقة تبكي
هنالك قلم يترجم ابتسامة البرتقال
هنالك ارض حرثتها النهود
هنالك شمس تشع غباءا
هنالك شمعة تنزف ضوءا
هنالك أذن تغازل الشتائم
هنالك صوت ينتف وبر الخرافات
هنالك عين تترقب شفتي
هنالك كلب يحاول أن لا يعوي
هنالك فراشة تحتضر
هنالك عيد يؤلب عزلة الطاعون
هنالك قمري يزأر بإتقان
هنالك صيف ابرد من فحولة البغال
هنالك رصاصة تبحث عن هدفي
هنالك رغيف يجادل جوعي
هنالك نرد يمسح وطني
هنالك كف تلوح لضباب الصدى
وهنالك امرأتي تصلي بجنون
هنالك الكثير مما يغازل مخيلتي
كلما تباطأت في حسم الطرقات
أنا أراوغ أيام السبات بغباء ذكي
فما زلت احلم بثورة عرضها السماوات و الأرض
ما زلت اغزل خيوط الديناميت
لأحوك انفجارا يليق بصدري
أو لأقول بندم مؤقت ... موتي
اعرف إن الصفصافة تستحق غناء البلابل
و أنا كذلك يا أبي
استحق أن أتوسد لذتي قبل أن تنبت أجنحة في ظهري
استحق ا ن أفض بكارة الهموم
لأطرز على حرير أنثاي باقة من نرجس الحرمان
استحق أن امنح شفتي سر نقاء العسل
استحق أن يتوج جسدي بذرة أعنف من دوار البحر
استحق كل ذلك يا أبي
قبل أن تمجد الساعات رحيلي
يا الهي ...
أنا بذلك انسج من رقصة الأحلام ثوبا يؤطر بقائي
إذن ... سأمزق هذا الجبل العنيد
وأتسلق بإصرار سلم الموت الحلزوني
هكذا يمكن أن ألقاك يا أبي
ألقاك بعيدا عمن منحوا جسدك قربانا لشراهة (( نقرة السلمان ))
كنت تغني هناك ... ما أجمل بكاءك يا أبي
تدغدغ روحك عملية قلع الأظافر
تنتشي حين يـبرق في عتمة سجنك السوط
ترقص فوق حمم الماء
تتوضأ و تنصهر خطاياك في (( بركة التيزاب ))
يا لك من مأخوذ بقلادات المساجين
انك تشبه كلماتي
لذلك أخطئ دوما
واكتب اسمك السري على أوراقي
فأنت ببراءة تشمخ فوق النخيل
ترتل بخشوع صوفي :
(( ما تسوه تنزيلة نفس
الشهم يتوجه بعصة
والدوني يردسلك ردس
دكك راسك بكاع الأمل
والليل تمحيه الشمس
انعاجهه تركض ركض
تطرد وره ذيابة أمس
دنياك دنية معصعصة
وما تسوه تـنزيلة نفس
والصبر ضايع هالوكت
بهمومهة تندس ندس
فراك المحب صعبه وألم
وبفراكهه العيشة عرس
والحرة لو فكدت محب
عيشتهة تغرسهه غرس
حيل وبعد يالما حسبت
تستاهل أخذك هالدرس
لاتظم شمس بمنخلك
ها يالنذل تبقه نكس
ما أنصف وياي الوكت
ودنياك هالتكرص كرص
وشلون دنيه معصعصه
وما تسوه تنزيلة نفس
لو تشعل العشرة شمع
واتصير راكوص العرس
لو علكتهه بركبتك
ما تصبح الجلبه حرز
والجنت تضمد بالأهل
من الأهل اكطع نفس
كلمن يفكر بال اله
ومالك مكان ويه النحس
تكتب شعر يا صاحبي
منهو الذي يفهم يحس
يا صاحبي شيعلمك
وانته الذي تنطي درس
وشلون دنيه معصعصه
وما تسوه تنزيلة نفس )) * 5
وما زلت رغم انهيار قلاع القنافذ
تعاود صمودك بثبات بوهيمي
أي ... أطول صبرا من شدة النزيف
إذن ... لك يا أبي كل إرهاصات السنونوات
لك غفلة البيادر
لك احتضار الصيف
لك كنز الكلمات المنبوذ
لك أرغفة الشعر المقدسة
لك الجوع الماضي
لك الجوع الذي سيجيء
أعدك بغفلة صغيرة
قد تغضب ترابك العالي
فقد تخطفني عن أناقة الخشب قبلاتها
لذلك استجدي من سطوة نضالك ساعة أخرى
لأنتهي من نحت آخر مسلات الجمال
فهي رغم انف الجياع
الأرض التي سأغرس فيها معولي
امنح ضلوعي ساعة ولادة كبرى
لأشمل بصيحتي كل امتدادات العصور
وكذلك لأشعل في آخر محطة للموت شمعتي
فأن ابتعدت
تحترف كلماتي وقفة (( الكراجات ))
وتتقن عيني لعبة البحث عن الزجاج
هي دوما رزنامة أعياد حمراء
لا جياد تقتل بين كفيها
لا عصافير تغزل صباحات الخراب على أغصانها
طلبت منك أيها الأب الراعف ساعة رعاف أخرى
لكي انزف بهدوء القديسين
هذا التشبث العتيد
واعتنق فضة الأمان يا أبي
فقد أقسمت بصلاة اللقالق
أن أتمسك بمرساة سفائنك العتيقة
سأهبط مع الدلو
وسأجهر بحبي
وامضي كالمنوم بعدها
لأفترش بساط الرصاص الأنيق

***
هوامش:
* 1 موال شهير للمطرب فؤاد سالم
* 2 من قصيدة للشاعر فراس الشيباني
* 3 من قصيدة للشاعر علي فرحان
* 4 قصيدة تجريبية للشاعر احمد عبد الجبار
* 5 قصيدة لخالي الشاعر المرحوم عبد الأمير حسين ألعزي توفي في 16/8/1995



#مشتاق_عبد_الهادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترنيمة في حضرة وادي الاشلاء


المزيد.....




- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مشتاق عبد الهادي - ارهاصات القبور