أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بيان الدفاع عن الماركسية - قرغيزستان: انتفاضة جماهيرية ضد ارتفاع الأسعار تجبر الرئيس على الفرار















المزيد.....

قرغيزستان: انتفاضة جماهيرية ضد ارتفاع الأسعار تجبر الرئيس على الفرار


بيان الدفاع عن الماركسية

الحوار المتمدن-العدد: 2976 - 2010 / 4 / 15 - 15:49
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


بعد مرور خمسة سنوات على وصول كرمان بك باكييف إلى السلطة بقرغيزستان، في أعقاب "ثورة الزنابق"، هاهو قد أجبر على الفرار من البلاد، بواسطة طائرة صغيرة، بفعل انتفاضة جماهيرية ضد ارتفاع أسعار الماء والكهرباء. انطلقت الاحتجاجات يوم الثلاثاء من بعض المدن الصغرى والبلدات، لتنتشر بسرعة إلى العاصمة، بيشكيك، حيث واجهت قوات البوليس الجماهير وأطلقت عليها الرصاص الحي، لكنها تغلبت عليهم واكتسحت مقر البرلمان. إن البلد يغلي، والجماهير تهاجم ممتلكات وقصور أسرة الرئيس. وتواصل الأزمة الاقتصادية خلق انفجارات دورية، وقد وصلت نيرانها مؤخرا إلى حكومة قرغيزستان لكنها لن تكون الأخيرة.

اشتهر نظام باكييف بالفساد، حيث خصص المناصب العليا لأفراد أسرته وأصدقائه المقربين. منذ وصوله إلى السلطة عمل الرئيس وأفراد أسرته على تضخيم ثرواتهم على حساب الشعب القرغيزي، لكن عندما حدثت الأزمة الاقتصادية قرر رميها على كاهل الجماهير. لقد توقف الاقتصاد عن النمو، ومعدل التضخم يرتفع بسرعة رهيبة. خلال هذه السنة فرض الرئيس ارتفاعات هائلة في أسعار الكهرباء والماء، وكان يأمل أن تمر هذه الارتفاعات دون أن يحس بها أحد. كم كان مخطئا! في هذا البلد الغني بالموارد النفطية، تخوض الطبقة السائدة ألعابا مع الإمبريالية الأمريكية والروسية بينما تقاسي الجماهير الفقر المدقع. لقد شكل التضخم مشكلة جدية، حيث أدت إلى المزيد من تدهور مستوى عيش الطبقة العاملة المنخفض أصلا بقرغيزستان. وكانت الارتفاعات الأخيرة في الأسعار النقطة التي أفاضت الكأس.

مرحبا بكم في عالم الرأسمالية، هل تريدون طبقا من البطالة؟

عندما انهار الاتحاد السوفييتي، كانت قرغيزستان واحدة من الجمهوريات التي أعلنت استقلالها. تم القضاء على الاقتصاد المخطط، وفتحت الصناعة وموارد البلد على اضطرابات السوق ونهب المستثمرين والإمبريالية. بالرغم من كل الخطب المنافقة للسياسيين والمحللين البرجوازيين في مدح "الانتقال الديمقراطي" و"الحرية"، فإن فساد ودكتاتورية الطغمة الحاكمة اتخذا وتيرة سريعة جدا، حيث باعوا قطاعات الصناعة العمومية، ونهبوا البلد واغتنوا بشكل فاضح. كانت انعكاسات ذلك على الجماهير كارثية. كان الانعكاس الأول هو حدوث انهيار فوري لاقتصاد البلد، تلاه انتعاش جزئي مبني على ارتفاع ضئيل للاستهلاك، بفضل تحويلات المهاجرين لعائلاتهم في قرغيزستان، والتي شكلت 29% من الناتج الخام سنة 2008 (developmentandtransition.net). لكن وبالرغم من تواصل النمو، منذ 1996 حتى هذا اليوم، فإن الناتج الخام بالنسبة للفرد أقل بكثير من المستوى الذي كان قبل تطبيق الرأسمالية.

لكن منذ اندلاع الأزمة، تدهورت الوضعية بشكل سريع، حيث ترك النمو الاقتصادي مكانه للركود. سنة 2008، سجل النمو الاقتصادي 8,2%، وسنة 2009 سجل 7,6%. لكن سنة 2010، سجل معدل النمو 1-%. شكل هذا انهيارا عاما(indexmundi.com). وقد اقترن هذا بارتفاع معدلات التضخم ما بين 10% و33% في السنة طيلة الثلاثة سنوات الأخيرة. وصل معدل البطالة إلى 18% خلال الثلث الأول من السنة الحالية، وليست هناك أية مؤشرات عن إمكانية تحسن الوضع. أمام وضع البؤس المكثف هذا، لم يتمكن باكييف من الحفاظ على الرفع من ثروته وثروة أسرته وفساد نظامه إلا باللجوء إلى المزيد من الإجراءات الاستبدادية.

الرصاص والقمع: هي الأساليب "الديمقراطية" للرأسمالية في عصر الأزمة

خلال شهر يوليوز 2009، استخدم باكييف كل الموارد التي بين يديه من أجل ضمان فوزه في الانتخابات الرئاسية، حيث نظمت وسائل الإعلام العمومية الحملة الانتخابية لصالحه بشكل صريح، بينما تعرضت المعارضة ووسائل الإعلام المستقلة للقمع الشديد، وكانت هناك أخبار كثيرة عن حدوث حالات تزوير. وبمجرد إعلان فوزه انخرط الرئيس في تطبيق رفع شامل في أسعار الكهرباء والتدفئة والماء. ارتفعت أسعار التدفئة بـ 400%، وارتفعت أسعار الكهرباء ب 170%، وتضاعف سعر الماء الساخن أكثر من مرتين. والحجة التي أعطيت لتبرير هذه الارتفاعات هي أن المنشئات العامة تدهورت منذ المرحلة السوفييتية، وبالتالي ينبغي الحصول على أموال من أجل استثمارها في تحسين مستواها.

رمى هذا بطبيعة الحال بالمزيد من الأعباء على كاهل الطبقة العاملة القرغيزية المسحوقة أصلا. وقد صرح مارس سارييف لموقع EurasiaNet قائلا: "يمكننا بدون ريب الإحساس بتصاعد التوتر الاجتماعي. إنها سيرورة سيكولوجية تدريجية. سوف يشعر الناس بعد توصلهم بالفاتورة بصعوبة أدائها. وبعدما كانوا ينفقون في السابق ما بين 20% و30% من مواردهم لأداء الفواتير، سيكون عليهم الآن أن ينفقوا حوالي 80% من أجورهم من أجل صيانة المنشئات."

ولم تكن أوضاع المتقاعدين أفضل، حتى هؤلاء الذين يحصلون منهم على إعانات عمومية. صرح أحد المتقاعدين، فيكتور كونونيكو، البالغ 73 سنة، من بيشكيك لموقع EurasiaNet، أنه يتوقع أن ينفق 75% من معاشه، وأضاف: "كيف يمكنني أن أعيش بما تبقى لي من معاشي؟ لا أدري. وهناك متقاعدون يحصلون على معاشات أقل مني. لا أدري كيف سيمكنهم أن يعيشوا" (eurasianet.org)

لكن بالرغم من ذلك، أصرت الحكومة على أنها لا تمتلك خيارا ما عدا الرفع من الأسعار. وقد زاد من غضب الجماهير معرفتها بأن قطاع الكهرباء موجود بين أيدي بعض أفراد أسرة الرئيس.

اندلاع الثورة

أدى السخط الجماهيري إلى حدوث انفجار خلال هذا الأسبوع. لقد بلغ السيل الزبى بالنسبة للجماهير. يوم الثلاثاء، 6 أبريل، اندلعت الاحتجاجات ضد ارتفاع الأسعار في مدينة تالاس غرب البلاد، حيث حاول وزير الداخلية فتح حوار مع الجماهير لإقناعهم بالعودة إلى منازلهم، لكنه تعرض لضرب كاد يودي بحياته. فقامت الجماهير بالهجوم على مبنى الحكومة، وأحرقت صور باكييف.

عندها امتدت الاحتجاجات بسرعة في كل أنحاء البلد، بدءا من المدن الثانوية. جاء رد الحكومة سريعا حيث قامت بإغلاق وسائل الإعلام واعتقال قادة المعارضة في محاولة منها لوقف المد الجارف. لكن ذلك كان بدون جدوى. إذ بمجرد ما استيقظت الجماهير، لم يعد أي قمع قادر على إيقافها. بحلول يوم الأربعاء، امتدت الاحتجاجات إلى قلب العاصمة بيشكيك، حيث حاولت قوات البوليس احتواء الجماهير المجتمعة أمام مقر الحزب الاشتراكي الديمقراطي. لجأ البوليس إلى إطلاق الغازات المسيلة للدموع، والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية لمنع الجماهير من السير نحو مقر وزارة الداخلية والبرلمان والقصر الرئاسي. وعندما توضح أنه من المستحيل وقف المتظاهرين، قام البوليس بإطلاق الرصاص الحي، مما أدى إلى مقتل 14 متظاهرا وجرح العشرات.

لم يؤدي هذا القمع سوى إلى صب المزيد من الزيت على نار الحركة المشتعلة، فتغلبت الجماهير الغاضبة على قوات البوليس، الذين يظهرون في صور الفيديو وهم يتعثرون في بعضهم ويقفزون فوق الأسوار في محاولة يائسة للفرار من الضرب على يد المحتجين. قتل 100 متظاهر خلال هذا اليوم، لكن الجماهير كانت مصممة على مواصلة الكفاح. وعندما توقفت وسائل القمع، الموجودة بين أيدي الأقلية التي تتحكم في المجتمع، عن تخويف ملايين المستغلين الكادحين صار النصر أكيدا. وعندما فرت قوات القمع مذعورة أمام المد الجماهيري، صارت الطبقة السائدة معلقة في الهواء، وانفضح موقعها باعتبارها مجرد أقلية بدون أية قاعدة دعم في المجتمع. آنذاك لم تعد المسألة سوى مسألة وقت. استولى 3000 محتج على المقر الحكومي الرئيسي في نارين، وطردوا الحاكم الإقليمي ألمازبك أكماتلييف. كما اجتمع ما بين 3000 و4000 محتج في الساحة الرئيسية بتالاس، وحاولوا الهجوم على مقرات البوليس. تحدثت التقارير عن تعرض قوات البوليس للضرب وتعرض مقراتهم للإحراق. في العاصمة استولت الحشود على مقرات وسائل الإعلام العمومية، وأحرقت مقر المدعي العام، وحررت قادة المعارضة الذين اعتقلوا يوم الثلاثاء. حتى مقر البوليس السري، وكالة الأمن الوطني، الممقوت من طرف الجماهير، سقطت بين أيدي المعارضة. تم الاستيلاء على مقر البرلمان، وتلاه مقر وزارة الداخلية، وأخيرا القصر الرئاسي نفسه، حيث أطلق القناصة النار على الجماهير. عند ذلك استقل الرئيس طائرة صغيرة وفر إلى مدينة أوش الجنوبية.

تولت زعيمة المعارضة روزا أوتونباييفا، وزيرة الخارجية السابقة، منصب الرئاسة وأعلنت تشكيل "حكومة شعبية" ستسير شئون البلاد لمدة ستة أشهر للتحضير لدستور وانتخابات جديدين.

لا مخرج في ظل الرأسمالية

ستواجه الحكومة الجديدة تناقضات هائلة. لقد حوّل باكييف البلد إلى منطقة عسكرية لمختلف القوات الإمبريالية المتصارعة، حيث تمتلك كل من الولايات المتحدة وروسيا قواعد عسكرية واسعة. تعتبر ماناس القاعدة العسكرية الكبيرة الوحيدة للإمبريالية الأمريكية بالمنطقة، وبالنظر إلى قربها من أفغانستان، فإن لها أهمية حيوية لعملياتهم في ذلك البلد. كان الرئيس السابق يلعب مع القوتين [الولايات المتحدة وروسيا]، وحصل على ملياري دولار كمساعدة من موسكو، ولإرضائها أمر بإزالة القاعدة الأمريكية، لكنه عاد وسمح للأمريكيين بالبقاء بعد أن وافق أوباما على دفع 60 مليون دولار سنويا، إضافة إلى كميات هائلة من النفط والمساعدات، التي امتصت كلها من طرفه ومن طرف أسرته. لقد كان إغلاق القاعدة الجوية مطلبا دائما للمعارضة، لكن روزا أوتونباييفا لمحت إلى أنه من الممكن السماح لها بالبقاء. إن إغلاقها سيكون تحديا مباشرا لمصالح الإمبريالية الأمريكية في المنطقة، ومن ثم فإن الحكومة الجديدة سوف تتوصل غالبا إلى عقد "اتفاق ملائم" آخر.

لكن المسألة الهامة التي ستواجه الحكومة الجديدة ستكون هي ارتفاع الأسعار. لقد تم تنصيب هذه الحكومة من طرف الجماهير في الشوارع، عندما ثارت ضد الغلاء، بينما كان القادة في السجون. فإذا لم يتم التراجع عن الغلاء في الأسعار، فإن الجماهير ستحس بالخيانة. لكن كيف يمكن للحكومة أن تغير السياسة الحالية؟ إن الاقتصاد يترنح على شفا الهاوية والأزمة قضت على كل هامش للمناورة. سوف يطالب الرأسماليون بتعميق إجراءات التقشف من أجل أداء الدين العمومي، المقدر بحوالي 3,647 مليار دولار، أو 74% من الناتج الداخلي الخام. ليس هناك من خيار آخر في ظل الرأسمالية.

ليس هذا سوى الفصل الأول من الثورة القرغيزية، قد تنتظر الجماهير فترة من الزمن لترى كيف ستتحرك هذه الحكومة، لكنها حتما ستطالب بأن توضع مشاكلها على رأس جدول الأعمال. وبالنظر إلى أن ثلث الساكنة يعيشون تحت خط الفقر، فإن كل محاولات الاستمرار في الضغط لن تقود إلا إلى المزيد من الانفجارات. لقد اعتصر الرأسماليون دماء الجماهير حتى النهاية، كم يمكنهم أن يستمروا في ذلك؟

لا بد من القضاء على الرأسمالية من أجل الاستجابة للحاجيات الملحة للجماهير. لقد تسببت جرائم الرأسمالية في إثارة سخط العمال والفقراء القرغيزيين، فإذا لم يتمكن القادة الجدد من إعطائهم مخرجا من الأزمة والبؤس، فإنهم سوف ينتفضون من جديد. وحده الاقتصاد المؤمم والمخطط بطريقة ديمقراطية من يمكنه أن يفتح الباب لمستقبل جديد لقرغيزستان. وقد قامت الجماهير الآن وهزت المجتمع بقوة. وسوف يكون لهذا الحدث صدى في أفغانستان وباكستان وأوزباكستان، وإيران حيث بدأت الثورة فعلا. لا أحد من هذه الأنظمة مستقر، والثورة لن تحترم الحدود الوطنية. إن القضاء على الرأسمالية في أي من هذه البلدان سيكون مقدمة لبناء فدرالية اشتراكية لآسيا الوسطى، ستوحد ثروات المنطقة، وتخرج الجماهير من مستنقع الفقر، وتوجه ضربة قاتلة لقوات طالبان والرجعية الإمبريالية في المنطقة.

عاشت الثورة القرغيزية!

عيسى الجزيري
الخميس: 08 أبريل 2010
marxy.com



#بيان_الدفاع_عن_الماركسية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان التيار الماركسي الأممي حول الأزمة الاقتصادية: فلنجعل ال ...
- باكستان: الجماهير تخرج بقيادة الماركسيين للنضال ضد انقطاع ال ...
- إيطاليا: المعارضة الماركسية تحصل على 25% من الأصوات خلال الم ...
- باكستان: المؤتمر التاسع والعشرون لمنظمة الكفاح - حدث تاريخي ...
- باكستان: المؤتمر التاسع والعشرون لمنظمة الكفاح - حدث تاريخي ...
- إيران: أطلقوا سراح جمال صابري! نداء من أجل إطلاق سراح المناض ...
- نحو الأممية الخامسة
- فرنسا: الإمكانيات المختزنة عند الطبقة العاملة
- الانتربول متواطئ مع الديكتاتورية في إيران
- اليونان: الإضراب الجماهيري العام ليوم 24 فبراير: لقد عادت ال ...
- اليونان: لن نضحي بحياتنا من أجل أداء الفوائد لصالح الأبناك
- آلان وودز في حوار مع صحيفة كاراكاس الحرة (Ciudad CCS)، يقول: ...
- آلان وودز: -لا بد من إنجاز ثورة داخل الثورة-
- إيران: الرابع من نوفمبر خطوة جديدة أخرى إلى الأمام!
- المكسيك: خطاب هام لآلان وودز بمقر نقابة STIEMS
- بعد عشرين عاما على سقوط جدار برلين
- دفاعا عن ثورة أكتوبر
- الماويون النيباليون يبحثون عن توجه استراتيجي جديد
- نبذة تاريخية عن التيار الماركسي الأممي
- الثورة الصينية 1949 - الجزء الثاني


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - بيان الدفاع عن الماركسية - قرغيزستان: انتفاضة جماهيرية ضد ارتفاع الأسعار تجبر الرئيس على الفرار