أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيلة الزبير - لا نبأ.. من بلد المليون عقيد والأديب الواحد















المزيد.....

لا نبأ.. من بلد المليون عقيد والأديب الواحد


نبيلة الزبير

الحوار المتمدن-العدد: 906 - 2004 / 7 / 26 - 10:29
المحور: الادب والفن
    


ما اسمه اليوم الذي ليس أحدا ولا ثلاثاء
.. جمعة!!

الجمعة التي أقلت "عبداللطيف الربيع" إلى "خزيمة"

الجمعة التي لكل شاعر/ة أن يحمل زينته ويتطيب فيها عند كل "خزيمة"!


كيف يمكن أن يقرأ هامش في هذا المتن:

هامش: خزيمة.. ملكة في اليمن القديم ومقبرة في الحاضر

هكذا أعلى الصفحة!!

قلب الصفحة عادة متن لكنه في هذه البلاد ليس أكثر من خزيمة

الهامش… سيكتبه "الطاهش" على طريقته..



انتبه!

اغتسل وتعطر جيداً

لا أدري ما إذا كان اليوم جمعة.. ولا ضرورة لأن نسأل عن مواعيد المقالح.. فمهما كانت انشغالاته؛ إلا أنه؛ الجنائز أولا..

للجنائز في ثقافتنا حرمة
(بضم الحاء. لن يكون الفرق كبيرا لو كسرناها)
في قريتي يسمون أي حيوان تمدد جثمانه تحت نقرات الطيور "حرمة" (بكسر الحاء)


إذا كنت "سبور"اً احرص أن تقتني ملابس رسميةً تخبئها لوقت الضرورة وإذا استعملتها احرص أن تكون نظيفة ولو من الخارج فقط هكذا ستكون من أهل "الطاهش" وقد يتأخر نهشك للسنوية. هذا إذا كان لديك أناس يحبونك ويجهدون لأن تكون لديك سنوية، يذهبون لملاقاتك فيها. أوصهم ألا يفعلوا ذلك، واحمد الله أن حادثة موتك مرت بسلام..

أنت تحمد الله أنه ليست لديك ملابس رسمية ولن تتشرف بصداقة الطاهش؟! على العكس! احمد الله؛ لكن على هذا المكروه الذي لن تكتشفه إلا متأخرا.. الطاهش أكثر حرصا على تشييع الأردية المتسخة.. أما إذا كانت مبقعة ومرقعة وممزقة فسيقتنيها ويلصقها بسيرته الذاتية ليكتب الذين يكتبون أنه صديق المسحوقين (في كتابة أخرى: صديق المردة والمارقين والملعونين. بترجمة أخرى: كان معارضا للحكومة ويتبنى الشباب ذوي الاتجاهات المغايرة)

لا تحقد على بدلتك الأخيرة ولا تتهمها بالخيانة.. لا أحد يذهب إلى الطاهش بإرادته..

ولا أحد يعرف من هو الطاهش

لكنه المسؤول، كل الأصابع تشير إليه في كل حوادث الوفاة والانتحارات الغامضة والسكتات القلبية والحوادث المرورية ذات السيارات الفخمة، والطيارات، والأغرب؛ ذلك الموت الذي اسمه "مرض عضال" انتقل إلى رحمة الله إثر مرض عضال ألمَّ به فجأة وقد أصدر الحزب الحاكم توجيهاته بسرعة نقل المصاب "بالموت" للعلاج في الخارج على نفقته..

موت مبتكر ومحلي مائة بالمائة..

ولا أحد يعرف من هو الطاهش. لكن الكل يعرف أنه القاتل.. وأن كل تلك الحالات الانتقالية إلى رحمة الله، هي بفعل فاعل، ولكن لا أحد يفتح محضر تحقيق..
يبدو بسبب الحكمة التي هي يمانية،
في المسألة حكمة، المغفور له انتقل وخلصنا ليش عاد الكلفة وإهدار البياض والحبر..

معقول جدا أنه ليس لدينا بياض وحبر. لأن لا أحد كتب في هذا الموضوع أو أخرجه لحيز السؤال والبحث.. معقول جدا.. مثلما كان معقولا جدا في بلاد سعتها الجغرافية تتجاوز الخمسمائة ألف كيلو متر مربع لا يوجد ذرة أوكسجين لإنعاش محتضر.. لم يكن هنالك أنبوبة أوكسجين..!
صحيح؛
المعلومة صحيحة، ولم يكونوا يكذبون على الشاعر "الربيع" وهم يواجهونه بهذه المعلومة. والطاهش وحده يعرف؛ كيف، ولمن توجه هذه المعلومة، ومتى تصبح بذاتها قاتلة..

شخصيا واجهت مثل هذه المعلومة في حادث شخصي (ولم أمت مات شخص آخر حينها وليحيا الطاهش)
ظللت أبحث طيلة ليلة كاملة عن جهاز تخطيط دماغ! قيل لي لا تتعبي نفسك لا يوجد غير جهاز واحد في البلاد؛ ومقره المستشفى العسكري.. كي تصلي إليه يلزمك وساطات عسكرية عااااالية.. وأنا أبحث في الوساطات العالية وأقيس قامااااات عساكر الأهل والأصدقاء، قيل لي لا تتعبي نفسك "أصلا الجهاز عطلااااااااان". تلفت حولي كان كل شيء أصفر وغريبا.. ما اسم هذه البلاد التي بها أكثر من مليوني سيارة فارهة (الحكومية فقط !!!!) ولا يوجد بها جهاز تخطيط دماغ ..
"السعيدة"!!!!

هل تعرفون من الذي مات في هذا الحادث الشخصي..؟ "الوطن"!
كان في يدي وأنا أجري من شارع لشارع ومن فكرة لفكرة ومن خوف لخوف.. كان في يدي "الوطن" وقع على الأرض وتشظى إلى ملاااااين الغصااااات..

اسألوا الطاهش كان واقفا هو الآخر وأظن أنه خطرت له في تلك اللحظة فكرة طازجة: أن يطلب معونة دولية، بشهادتي؛ أنه لا يوجد جهاز طبي واحد في البلاد..

كان الحادث شخصيا للغاية ولا يعني أحدا..

كلها حوادث البلاد شخصية ولا تعني أحدا..

مع أن الطاهش جريء وصريح إلى حدِّ الوقاحة ومجاهر ولا يخفي شيئا

كيف مات "محمد عبدالولي" ـ صاحب "صنعاء مدينة مفتوحة" (مفتوحة يعني مستعمرة ومنهوبة!!) مات محروقا إثر سقوط طيارة كانت تقله ضمن ثُلة ضباط اختيروا بعناية..

موت فاره يا عبدالولي.. زمنك هو الذي فاره اسأل ابن أخيك عن زمننا. الصحفي "وحيد عبدالولي" البلد ممنونته حتى لم يكلفها حبة أسبرين..

"توفيق الزكري" شاعر الورد والغبار استغربتْ بيانات النعي، واستغرب الناعون؛ أنه كان يعاني مرضا في القلب.. استغربوا سكوته.. كأن الذين تكلموا فعلوا لهم شيئا..!!

ولم يتكلم "نبيل سروري"، ولم يستغربوا، يبدو كانوا قد تعودا موت الشعراء الشباب بدون سبب،

حتى حين دوَّتْ حادثة انتحار "عبدالرحمن الحجري" ورفيقه "خالد المتوكل". الذي دوّى في الحادثة هو: ذم هذه الطريقة في الموت، وفتوى: أن المنتحرين للنار، ولا يجوز نعيهم، ولا تشييعهم، ولا عزاء عليهم..

صديقه "عادل البروي" ميتته كان مرضيا عنها وبمقاسات وموصفات تخضع لللائحة والقوانين.. جاء دوروه وهو واقف بباب وزارة المالية ينتظر الـ"اعتماد" للسفر للعلاج.. الطاهش الذي اعتمد "ورقة" وفاته أظنه أيضا أطلق "إذن الصرف" وفق أوليات المغفور له وللمستفيدين أعلاه ـ طواهش صغار من فئة موظفي الدرجة الثالثة..
كيف أنسى آخر مرة رأيت فيها "عادل" خلف وزارة المالية بباب الضرائب.. سألته عن "إيزيس" في قصائده.. "أما زلت تكتب لإيزيس..!" كان على أيزيس أن تجمع قصائدك قبل أن تؤول هي الأخرى إلى القبر..

الشعراء الذين يذهبون إلى خزيمة؛ إلى أين تذهب قصائدهم..؟!

"أحمد شاجع" لم يقتله الطاهش فقط سوَّف في علاجه من فيروس الكبد..!

"أحمد طربوش" معارض، وقلبه لم يكن مدعوما، فلم يسعفه ليتم الأربعين..!!

"عبدالله سعد" صحفي "نكع" ـ نكع مفردة عامية معناها: وقع. كان في سطح إحدى العمارات الشاهقة بحضرموت، في زيارة جد حكومية، وجد رفيعة، وإلى جواره رئيس الجمهورية.. لكن الذي "نكع" هو عبدالله، والذي صرّح هو الرئيس: "نكع" ـ لا تعليق..

"عبدالحبيب سالم مقبل" كان على شاشات التلفزيون في جلسة مبثوثة لمجلس النواب. يبدو خرج عن النص، في قراءته للأوضاع، وفي ابتكاره التحليلي لجملة "فقه الضرورة". في نفس الأسبوع سكت نهائيا..

"محمد علي الربادي" قال جملة اعتراضية، يبرئ بها ذمته، في مجلس فسيح، كان آخر مشاويره، وعلّه آسف؛ أن آخر مكان وطأته قدماه، كان حكوميا "جدا". قيل خرج مرتاحا، زوجته أكدت أنه تناول معها طعام الغداء، وهو بصحة جيدة، ومنشرح، وتستغرب كيف فجأة ارتفع ضغطه ومات .. يبدو هنالك أناس يرتفع ضغط الدم عندهم بقرار سياسي..

"جارالله عمر" قائمة علنية..

القائمة تطول.. والجميع يركض كي يفلت من دماغ الطاهش.. من مدونته للحصادات اللاحقة..


من لم يمت بالخوف مات بغيره..

هذه ليست أغنية الحصاد الطاهشية .. ولا تصلح لجمع أصوات الناخبين ومطبلي الزفافات الديموقراطية..

ليست أغنية إنها مغالطة جميلة أقولها لك ولي كي لا تذهبنا ارتجافة طائشة.. طاهشة

ومع ذلك ،

إغتسل جيدا.. ليس مهما أن تتعطر هم يوزعون سيرا عطرة.. لكن أثناء التشييع فقط. لم نر لأحد أو نسمع سيرة طيبة بعد موته بفترة.. تصور حتى البردوني..
!!!!!!!!!!!!!!!
أي طموح فاحش لهذا الطاهش، أو أية يد ممتدة له لتطال حتى البردوني!
البردوني ألذي أنفق جائزة العويس كلها، في إعادة طباعة أعماله، وأشرف بنفسه على توزيعها. لقد فتح مخازينها لأولاد الحارات، والمتشردين، والباعة المتجولين في الإشارات، لتصل إلى كل بيت، بسعر زهيد..!
كيف أقول لك تلك النكتة التي قالها لي هو نفسه، من أن شخصا في مقهى طالب "الساعي" (الجرسون) بالقروش الباقية "الفكة" فقد يشتري بها كتابا للبردوني.. ببقايا ثمن كوب شاي تشتري كتابا للبردوني!
هل كان يعرف أن المكتبات اليمنية (وغير اليمنية لاحقا) ستخلو من البردوني.. سينعدم فيها أي كتاب للبردوني..

هكذا في نفس المكان والزمان يُغيب عملاق دوى صوته ملء الأرض..

ضع للباحث الإلكتروني اسم "عبدالله البردوني" سيخرج لك من أكثر من (2500) موقعا إلكترونيا.. ومع ذلك؛ الطاهش يعمل.. طموح ولديه تؤدة وصبر.. ومشرووووووع

هل لديك مشروع أقوى من مشروع الطاهش!!

مشروع "كتاب في جريدة" أخرج البردوني في أسوأ صورة.. فيما عدا مقدمة المقالح (التي كانت سيرة عطرة بامتياز) النصوص المختارة كانت أردأ ما كتب البردوني.. ونصوصه التي هزت المحافل الدولية وأسمعت العالم صوته اختفت.. هكذا كأن لم يقل شيئا في الثورة والثوار والفساد والمستعمرين الدستوريين والقضايا الوطنية والقومية والأممية واااااا لم يقل شيئا البردوني. حتى شعر الغزليات والحبيات والعرضيات الذي أرادوا أن يكون هو الشعر الوحيد للبردوني، حتى هذا؛ كان شعرا لا يرقى لمستوى البردوني في شيء..
"أرادوا"
من؟
"هم"!
من هم..؟
الطاهش..!
بالتأكيد لا مصلحة أبدا لشركاء كتاب في جريدة ليشوهوا صورة البردوني.. لكن الطاهش يده طائلة..

أما الفعالية التي أفردت للاحتفال بالبردوني "شاعرا وناقدا وإنسانا" والتي أُجلت أكثر من مرة ـ يبدو لم يكن الطاهش قد أعد ما يلزم للاحتفال المهين ـ كانت في "ذمار" في مسقط رأسه.. هكذا كان لابد من قلقلته ومنازعته على مجده في عقر داره.. و… و…..
وماذا.. ؟ ما الذي أقوله.. ما الذي أستطيع أن أقول أنني شهدته ذلك اليوم.. سكت! كان مقررا أن أتكلم.. سكت.. كانت المسافة إلى المنصة، هي المسافة إلى جثمان البردوني (إلى الحرمة بكسر الحاء..) "شاعرا وناقدا وإنسانا!!!!" وكان الجلوس إلى مايكرفون المنصة، كان جلوسا إلى سكااااااااااكين…

لا أدري كم سكين لا تزال تحز حنجرتي..

لكنني رأيت البردوني في كل الردهات كان يضحك كعادته ويسخر من الطاهش..
لا أذكر أنه قال لي اغتسلي جيدا
لكنني أقولها لك..
هل لديك كتاب واحد في مكتبة.. أية مكتبة!
لا!
ولا أنا
وليس مهما.. البردوني كان كل المكتبة .. والآن لا أثر له..

تمتع جيدا بكونك مبدعا وتكتب قصيدة نثر على قدر فارط في الدهشة..

كيف تتمتع جيدا.. لا أدري..

هنالك من ستطلع عينه ليكتب قصيدة من تلك التي يكتبها المجانين والملاعين أمثالك..
فاستمتع بما لم تنله الطواهشو
أكتب.. لك كل هذه الدهشة
اشرب عليها وبوووووول لن يبقى إلا وجه ربك ذي الجلالة والإكرام..


وحده نجا من الطاهش : "المقالح".. غريبة علاقة هذا الرجل بالطاهش، يبدو لابد من أحد يُعتمد عليه في تشييع الجنازات.. وتقبل التعازي وكتابة النعي..
!!!
المقالح!! منذ بضعة عقود ـ فيما عدا السنوات الأخيرة ـ ما من أديب يولد إلا على يده.. ما من أدب؛ إلا هو الذي يبشر به ويقدمه ويقيمه ويقومه ويعمده.. ويتعهد صاحبه من الختان إلى "الكرسي" أو المقبرة..

أليس غريبا هذا القول؛ معظم الوزراء لم يصبحوا وزراء إلا بدفع من المقالح..
لماذا؟!
؟
؟
؟
ويستغربون..!! ولا يزال هنالك من يسأل.. لماذا..! ليس في اليمن إلا أديب واحد هو عبد العزيز المقالح



"خزيمة" هي شاهد قبر البلاد الكبير، مكتوب عليه: الشعراء لا وطن لديهم ولا هم يذكرون
و
..
وقضى الطاهش ألا تكتبوا إلا إياه..





لا تكتب وصيتك
لن يجدها أحد بعد موتك


شخصيا ليست لي وصية إلا : لا أريد مراسم وفاة ولا تأبينا ولا حتى نعيا يلاحقني في جريدة..
هكذا: كانت هنا
وهنا : خزيمة
شاهد واحد يكفينا معا
وهكذا تظل صديقي دون أن أشكك فيك أو أفتش في يدك عن "طاهش"



#نبيلة_الزبير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لكنها تدور .. الساعة المعلقة إلى عقاربها
- أقدام كثيرة كأنها واحدة
- الموت بضحكة أعلى
- هاديس* أو نون مقترحة للجحيـــــــم
- مخطوطة لجهنم أخرى
- أخطاء


المزيد.....




- الموت يفجع بطل الفنون القتالية المختلطة فرانسيس نغانو
- وينك يا لولو! تردد قناة وناسة أطفال الجديد 2024 لمشاهدة لولو ...
- فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن ...
- مغن كندي يتبرع بـ18 مليون رغيف لسكان غزة
- الغاوون ,قصيدة عامية بعنوان (العقدالمفروط) بقلم أخميس بوادى. ...
- -ربيعيات أصيلة-في دورة سادسة بمشاركة فنانين من المغرب والبحر ...
- -بث حي-.. لوحات فنية تجسد أهوال الحرب في قطاع غزة
- فيلم سعودي يحصد جائزة -هرمس- الدولية البلاتينية
- “مين بيقول الطبخ للجميع” أحدث تردد قناة بطوط الجديد للأطفال ...
- اللبنانية نادين لبكي والفرنسي عمر سي ضمن لجنة تحكيم مهرجان ك ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيلة الزبير - لا نبأ.. من بلد المليون عقيد والأديب الواحد