أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيال الظالمي - ثلاث قصائد














المزيد.....

ثلاث قصائد


عيال الظالمي

الحوار المتمدن-العدد: 2973 - 2010 / 4 / 12 - 18:47
المحور: الادب والفن
    


قامة الخيزران

تطل عليً من افياء رمشي كأن البرد قد صبت وبالا

فتغشيني يميس بها نسيم غصين البان ليس له احتمالا

ويأخذني الذهول ويح قلبي تبيح بلذتي القلب احتلالا

فتسلبني صغيري دون جرم وتأسر روحي حين الثغر قالا

تبدت روضة من ارجوان وفاضت النور فازدهرت جمالا

تثنت قامة من خيزران شبيه الغصن لينا واعتدالا

اذا جاءت ثغور الكون تسهو إذا رانت تمنوا أن تنالا

7-11-2000
............................................................ لله درك
لله در القلب من يرعاه أمسى لهيبه يكتوي بلظاه

أني أجس النبض خلته صامت أبقى دبيبا فيه ما أبقاه

فلكم جرعت من الحياة مرارة مرٌ ومرٌ كفوفك حلاه

ورزيت في دهر تنعم مهجتي وضناني قلب آه..ماأقساه

قد خاط في الليل ألبيهم أضالعي دربا إذا لم يخشني أخشاه

ياملجأي أن ضاق رحب وسيعة ألفيت ليلي يهتدي بسناه

فكفاني انك في الحياة رغيدة وكفى فؤادي حبه وكفاه


.........................................................
رعب مزمن
……………
إن صاح في خبل تلقاني مرتعد خوف يلازمني من كثرة التتره

أو سرت في وله رقشاء المحها في طرف عيني أخشى من بقره

اشكوه عاهرة في ظلمي منعمة وجدته يشتكي من واقع ألعهره

ظلي يفارقني في تيه أوله أسمال بالية أوحاله أثره

هززت جذعا ترى هل أسقطت ثمرا؟لا.إنها جثث مااوردت ثمره

العاهرات لها صول وصولجة والراسخون لهم سوط ومستعره

هاذي الزنات وكيف اليوم سادتها والمؤمنون على درب الهدى كفره


17-8-1993



#عيال_الظالمي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصرالهدم
- يادجلة الظيم
- عصر الهدم
- تداخل
- قصيدةاعوام دراسية
- قصيدةملاعب
- حجابات شفيفة
- ضياع
- قصيدة طغلاي
- قصيدة ياصديقي
- قصيدةااصدقائي
- قصيدةالقرط
- قصيدةرحيل الجراد
- قصيدة لوجهك
- قصيدة عمر
- قصيدةفصول من احزان


المزيد.....




- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...
- -لا بغداد قرب حياتي-.. علي حبش يكتب خرائط المنفى
- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عيال الظالمي - ثلاث قصائد