أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - الاغواء والضحية.. نهاية لاقتباسات متعددة .. أسئلة ترتقي إلي سقف الخشبة















المزيد.....

الاغواء والضحية.. نهاية لاقتباسات متعددة .. أسئلة ترتقي إلي سقف الخشبة


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 2931 - 2010 / 3 / 1 - 20:43
المحور: الادب والفن
    


مسرحية حلم في بغداد:

الجمال سلوك وتفاعل وحضارة، وليس وهماً أو خطيئة.
و "حلم في بغداد" عرض مسرحي جاد يحمل معه اشكالاته فهو جديد علي جمهور المسرح العراقي وقديم علي جماهير المسارح العربية والعالمية التي تم عرضه فيها.! وقد عرض مؤخراً علي قاعة المسرح الوطني في بغداد. تاليف واخراج أنس عبد الصمد تمثيل: أنس عبد الصمد و ياسر عبد الرزاق واسراء البصام و محمد عمر أيوب وريتا كاسباروحيدرعبد ثامر.
وقد جاءت التساؤلات متسارعة مع دخولنا الي صالة المسرح وقبل ان يبدأ العرض، ذلك ان المخرج اراد ان يعبر عن رؤيته في خلق الدهشة والتساؤل لدي المتلقي منذ اللحظة الاولي.. وهذا ماحصل فعلاً ، لأن الأجواء التي خلقها مخرج هذا العرض بدأت تبث رسائلها واحدة تلو الأخري حول ماهية هذا العرض الذي طال انتظاره.
إن المفهوم الذي بدأ العرض به هو مفهوم يعتمد بشكل اساس علي بث العلامات علي خشبة المسرح وسواء كانت تلك العلامات ناتجة عن فعل الممثل ام انها مفردات تتحرك في فضاء العرض الاانها في النهاية مدلولات لدالٍ مازال غائباً.
لقد ظهرت الشخصيات الثلاث الاولي لتشكل مثلثا يعبر عن وجودها لتكشف عن نفسها عبر حركات متنوعة وأزياء تواصلت معنا طويلاً من اجل فكرة وجود لهذه الشخصيات في بيئة اجاد المخرج في خلقها ، وهي منزل قديم ذوسقفٍ متهالك تخترقه أمطار كثيفة غمرت المكان الذي عبر عنها المخرج من خلال الازياء وصوت لمؤثر المطر.وكان استعراض هذه الشخصيات مكثفاً ومعبرا في الوقت ذاته.
ظهرت الشخصية الرئيسية في العرض وكانت تحمل معها مدلولات كثيرة توحي بماهية هذه الشخصية التي سارعت لطرح مفرداتها الدلالية عبر علامات متعدده جعلتنا نصل الي افتراض اقرب الي اليقين انها اول الهابطين علي الاض ، انها شخصية " آدم" ، وقد عزز افتراضنا هذا فعل الشخصية الذي تكون من سلوك اسطوري وثمار لشجرة محرمة ارتكب آدم الاغواء بسببها وأمراة كانت حافزه علي الاغواء، عبر عنها مخرج العرض عبر مشاهد متسارعة تقاسمها "آدم" من جهة برقصاته وعبرت عنها "حواء" بتفاحها الاحمر الذي بدا بسقوط اول تفاحة في فضاء العرض وانتهي بتناثر التفاح ليملئ المكان كله بعد تحقق واضح لمبدأ الغواية الذي سعي اليه مخرج العرض.
وجاء تعبير المخرج عن هبوط االبطل "آدم" من الاسطوري الي الواقعي عبر الزي والتعبير الجسدي والموسيقي المصاحبة للمشهد والتي نقلتنا الي فضاء الاسطورة لاسيما وإنها مستعارة من فلم يتحدث عن بطل اسطوري هو "أخيل" واسطورة مدينة هي " طروادة" التي يعرفها القاصي والداني.
جاءت محاولة "آدم" الاولي لإستعراض القوة من أجل فرض سيطرته علي الشخصيات الاخري بعد ان انتهي به مطاف الاسطورة الي فضاء الواقع.
وكانت "حواء " أول الراضخين بوصفها صانعة الغواية الاولي ، ثم تعقبها في الرضوخ شخصية اطلقنا عليها جدلا " شبيه آدم" الذي انسلخ عن هويته الاصلية وتجرد من كل ذاكرته ليكون "شبيها لآدم" حسب في نسخة مكررة عنه.
وكان لابد من وجود هذا "الشبيه" لأن المخرج اشار في فرضيته الي وجوده عبر تناثر الثمار (التفاح) علي الارض بوصفه رمزاً لغوايات متعددة اخري.
وقد جاء سلوك الشخصيات معبرا عن هذا التعدد في اشارات دلالية واضحة المفهوم ولكنها تختلف من حيث شكلها حسب طبيعة الشخصيات ،وسرعان ماتلاشي ذلك السلوك لتتحول الشخصيات مجرد تابعة للبطل "آدم".
ولم يتبق في فضاء العرض سوي شخصية مجهولة لكنها تحمل كماً علاماتيا يفتح امامنا سبل الافتراض كما فعلنا مع الشخصيات الاخري ، ولنفترض جدلا انها شخصية " المثقف" وقد جاء هذا الافتراض كما اشرنا عبر مفردات علاماتية تحملها الشخصية هي كتب تحاول الشخصية ابقائها قريبة منها.
هذه الشخصية "المثقف" عزلت نفسها عن الاخرين ، وقد وصل المطاف بـ " المثقف" الي لاجدوي الثقافة والقراءة في مجتمع يقرأ الموت في عيون اهله ، لذلك نراه يقرأ في كتبه ويمزق كل صفحة ينتهي من قراءتها الي ان ينتهي الامر برمي الكتب بعيدا عنه ، وينتقل الي نمط ثقافي آخر في محاولة منه للبحث عن الجديد عبر تلفاز صغير يرافقه اينما حل عله يخلصه من عزلة باتت تقتل الحلم فيه..لكننا نجد ان (الحلم - الكابوس) تغلب علي وعي المثقف الذي قاده الي تحطيم تلفازه وقطع آخر خيوط التواصل مع الاخر.
من هنا بدأ البطل الاسطوري - الواقعي "آدم" من انهيار " المثقف" في محاولة لفرض السيطرة عليه وعلي ماتبقي من ثقافته ، عبر علامات استعارية لشخصية تاريخية جسدها البطل "آدم" لتحطيم الثقافة والفكر المتعدد.
لم يجد البطل التأريخي -"آدم" امضي من السيف حلاً امام " المثقف"، وكان هذا واضحاً في مشهد مبهر قام به "آدم" بإستخدامه لسيف التاريخ بوصفه المصدر الوحيد للتفكير وللتمرد ، وجاء استخدام السف هنا لقتل الثقافة بشكل رمزي عن طريق توجيه طعنات الي صفحات الكتب التي مزقها المثقف في مشهد سابق.
وفي مشهد متسارع آخر جاءت لحظة أخري اكثر جدلاً من سابقتها تمكن المخرج ببراعة من توظيفها عبر تقدم مباشر وحاسم لشخصية "شبيه البطل" ليقوم بسحب السيف الذي تركه "آدم" شاخصاً علي مذبحة الثقافة ، أذ قام "شبيه البطل" بمجموعة من الافعال الحركية في محاولة واضحة لتقليد البطل "آدم" حتي وصل به الامر الي حركة جمالية نتج عنها طعنة من سيف جاء من اقصي التاريخ لطعن خشبة المسرح ذاته، في دلالة واضحة علي قتل وجه آخر من وجوه الثقافة، لقد قتل "آدم" الثقافة المدونة في الكتب وقتل " شبيهه" الثقافة المرئية والمسموعة علي خشبة المسرح لتنتهي مسميات ثقافية عدة في "حلم بغدادي" صار كابوسا ابدياً.

فاعلية المثقف
وفي تحولات لشخصية المرأة التي اسميها "حواء الاغواء" والتي عبرت عن الاغواء في مسيرتها اللانهائية تعبيرات مختلفة.. إبتداءاً من تفاحة الشهوة المحرمة ،الي جنون عارم عبرت عنه بحركات وصرخات ملأت فضاء العرض ولم يكن من سبيل لإيقافها الا عبر "آدم" الذي تغيرت شخصيته في هذا المشهد بإتجاه وجه جديد من وجوه الانسان العابث حتي تحول الي ما افترضنا انه " أدم المغتصب" والذي لم يدخر جهدا للقضاء علي شهوة "حواء الاغواء" عن طريق اغتصابها بعنف رمزي هو الاخر، تمكن مخرج العرض مرة اخري من التعبير عن هذا المشهد من خلال صرخات المرأة من جهة وتغيير ملابسها من جهة ثانية لتتحول شخصية " حواء الاغواء " الي شخصية خاضعة لكل افعال البطل " آدم المغتصب".
لابد لنا من العودة الي فضاء شخصية افترضنا انها شخصية "المثقف" التي توقف نموها وفاعليتها بعد ان جردها "ادم" من اسلحة التعبير عن الذات ، اضطر المثقف الي العزلة مرة اخري لكنها الان عزلة اجبارية لاخيار له فيها وبقيت حركاته تعبر عن الخوف والقلق .
ان شعور " المثقف" بقلق جوده في فضاء واحد مع "آدم" صار ملازما لوجوده الذي يعرف جيدا ان مجرد وجوده هو خطر بحد ذاته، وكان هذا الاحساس يراود "آدم" ايضا لأنه كان يعرف ان وجود "المثقف " هو خطر يهدده بشكل مستمر. ان التحولات المتعددة لشخصية "آدم" والتي بدأت بالاغواء الاول علي يد " تفاحة حواء" هبوطا به الي الواقع الارضي.
من هنا بدا تطور هذه الشخصية ، وقد كان لإختيار مخرج ومؤلف العرض صورا متعددة " لآدم" عبر مراحل التاريخ وقد عبر عنها من خلال مشاهد العرض المتلاحقة والمتسارعة كما تعودنا علي طول زمن العرض وفي كل مرحلة تمر بها هذه الشخصية كانت تزداد بطشاً وقسوة علي البشرية كأنما للبشرية سبب في هبوطه وكأن "آدم" يعاقب بني البشر علي فعل هبوطه من الاسطوري الي الواقعي.
ان الاشارات التي يبثها " آدم" بشيء من القسوة الي السماء معبرا عن تحديه للسماء عن طريق رفع " اصبع السبابة" الي الاعلي متحديا وساخطاً علي هذا الوجود الارضي ، أنما تدل علي دخوله في مرحلة ان دلت علي شيء فإنما تدل علي تمرده وعصيانه لخالقه ، وكان هذا واضحاً في مشهد الخلاص وبشكل نهائي من " المثقف" في وجه جديد من وجوه "آدم " الذي تحول في هذا المشهد الي ارهابي ليقوم بذبح "المثقف" علي الرغم من عزلة هذا الاخير الا ان غطرسة "آدم " رفضت بقاءه حياً لأن بقاء "المثقف" هو بقاء للتغيير وإزالة الجهل .
ان الصرخات التي كان يطلقها" آدم" في طقس الذبح الذي شكله لنفسه إنما هي صرخات إستنفار لقوي الظلام التي يطمح " آدم" الي بقاءها في هذه الارض.ان منظومة هذا العرض تختلف عن غيره من العروض ذلك ان المخرج عمل علي مفاهيم عدة في تجسيد عرضه هذا من اهمها مفهومي الهدم والبناء في المشهد الواحد وفي مرات عدة، وتحول الشخصيات بسرعة يكاد المتلقي لايدركها.. ان هذا التحول جاء عبر تغيير في السلوك والفعل والتعبيرات الجسدية والايمائية والاستعانة بشكل واضح بالاضاءة وما تخلقه من اجواء ساهمت بشكل كبير في خلق اجواء خاصة بالعرض، كذلك نشير الي الاستخدام المبهر لجهاز العرض السينمائي (الداتاشو) الذي تمكن من نقل العرض الي جو مغاير في وظيفة جديدة لهذا الجهاز عبرت عن حس جمالي رفيع .
وقد عمد المخرج في حلمه هذا الي اعتماد اسلوب البؤر المتعددة في المشهد الواحد، ففي الوقت الذي يلفت انتباهنا الي حدث معين يجري اعلي المسرح بين " ادم" "وحواء" يشدنا الي حدث آخر اسفل المسرح بين " المثقف" و" شبيه البطل" عبر ضربات إيقاعية متناغمة .
ان السينوغرافيا التي أعتمدت في هذا العرض جاءت متناسقة مع الاداء التمثيلي المعبر في كثير من الاحيان عن افعال الشخصيات.
اما اداء المممثلين فقد كان متفاوتاً بين الشخصيات من جهة والمشاهد من جهة اخري، بمعني اننا كنا نلاحظ اداءاً جمالياً رفيع المستوي لدي شخصية معينة سرعان ما يهبط هذا الاداء لنفس الشخصية في مشهد لاحق وربما يعود هذا التباين في الاداء الي فكرة المخرج في خلق تعددية في البؤر كما اشرنا سابقا..
ان انتقال الممثل أنس عبد الصمد من منطقته التمثيلية التي كنا نعتبرها محصنة واقصد هنا مسرح " البانتومايم" الي مناطق الي متعددة في عرضه هذا الذي تحول الي مزيج بين ما يعرف بـ " الدراما دانس" وهو نمط مسرحي يكاد يكون جديدا علي مسرحنا العراقي اذ تعرفنا عليه مع موجة المسرح التي وصلت الينا قبل سنوات.. وهو نمط مسرحي سائد الان في المسرح العالمي ولكنه يختلف عن فن " البانتومايم" الذي عرفنا أنس عبد الصمد واحد من مبدعيه القلائل في العراق.

لفت الانتباه
لذلك لاحظنا ان المزيج الذي قام به المخرج في العرض نجح عندما كان للتمثيل الصامت دور اكبر لأن الحركة الراقصة لم تخدم الممثل في احيان اخري. اما الشخصية التي لفتت إنتباهنا في هذا العرض والتي قام بأدائها الممثل محمد عمر أيوب والتي كانت منسجمة مع التكوين الجسماني للممثل الذي أحسن المخرج في إختياره، ذلك ان الحركات الكسولة والمتثاقلة التي كان يقوم بها جاءت معبرة بشكل صادق عن كسل الشخصية التي إختارت العزلة عن المجتمع والاحباط المتنامي لديها لذلك كله نشد علي يده ونطمح ان لايستمر ثقل الجسد في لعب دور المنقذ لأن الامر لن يقتصر بالتاكيد علي اداء هذه الشخصية حسب.
ان مناقشتنا للعرض ومعطياته الفنية والجماليةوالفكرية لم تبعد عنا شبح السؤال الذي كنا نحاول ان نبتعد عن الاجابة عنه ، ولكن عدم السؤال تنفي الاجابة وعدم الاجابة تضعنا في حيز ضيق من الشك وكتم التفكير.
لذلك نحن نتساءل: هل من الممكن الاقتباس في العرض المسرحي؟ كما يحصل ذلك في البحث العلمي ! واذا كان هذا ممكناً.. أليس من اهم شروط الاقتباس الاشارة الي المصادر التي تم الاقتباس منها ولو في دليل العرض؟
إن ما اثار تساؤلنا هذا هو ماوجدناه في عرض "حلم في بغداد" والذي حمل الكثير من المشاهد التي اسميها مقتبسة من عروض اخري شاهدناها علي خشبات المسرح العراقي.. ونشاهدها في هذا العرض بشكل متكرر، كنا نتمني ان تكون الرؤية الجمالية للمخرج ولفريق عمله وهم فرقة نعرفها عن قرب ونحترم منجزها الفني خالصة لالبس فيها كما حصل في مشاهد مبدعة كانت من ابتكار المخرج وفريق عمله.
لقد صدمنا بالاقتباسات الكثيرة من عروض مسرحية هي: مسرحية (كاسبار) اخراج يوسف عباس ومسرحية(الاصلع) اخراج انمار طه ومسرحية (نار من السماء) اخراج علي طالب ومسرحية (نساء لوركا) اخراج د.عواطف نعيم ومسرحية (غرفة الانعاش) اخراج كحيل خالد.. ربما تكون اجزاء المشاهد المقتبسة من هذه العروض بسيطة ولكننا نعتمد علي فكرة ان العرض المسرحي هو اكتشاف بكل جوانبه ، وكان ينبغي علي فريق العمل واللجنة المشاهدة للعروض الانتباه الي هذه المسالة ، علي الاقل عندما يعرض العمل علي الجمهور العراقي المتابع لتلك العروض كافة، ومن المؤكد ان يحظي هذا العرض بالنجاح الكبير خارج حدود العراق.. وكما ورد في عدد من الصحف إن العمل شارك في العديد من المهرجانات العربية والدولية، والمسرح العراقي هو الجهة الاولي المعنية بمشاهدة كل عرض مسرحي يخرج الي العالم، والجمهور العراقي والمسرحيون العراقيون هم اول من يجب ان يشاهد العروض قبل أن تصّدر الي الخارج..إلااننا آخر من يشاهدها وكأننا آخر مطاف في رحلة العروض المسرحية قبل ان تمسي مجرد منجز في الذاكرة...



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -المسرح جنتي-
- بوح الخطاب المسرحي
- مسرحية -غرفة الإنعاش-
- مسرحية -قلب الحدث-:
- مسرحية الظلال : عندما يكون البطل نصاً مسرحياً
- مسرحية -هنا بغداد- : موت في النص .. تشويه في العرض !!
- تحولات المكان المسرحي .. وسوء الفهم !!


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - الاغواء والضحية.. نهاية لاقتباسات متعددة .. أسئلة ترتقي إلي سقف الخشبة