أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ناهد سلام - رأي صريح ومباشر














المزيد.....

رأي صريح ومباشر


ناهد سلام

الحوار المتمدن-العدد: 2928 - 2010 / 2 / 26 - 15:19
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


هو كأس امتلأ حتى سالت مياهه وذهب هباء ، هذا ما يفعله موقع الحوار بكتابه المحترمين الافاضل وبالمعلقين أيضا ، اذ يفرض سياسته مرة تلو الاخرى حتى ما عاد لنا اي موقع ومكان وسط ازدحام قرارت تعسفية عقيمة .
الامر يتعلق بحرية الرأي ، اين هي الان من هذا الموقع !!!!
لادارة الموقع كل الصلاحيات بحذف التعليق او منع نشر مقال او المطالبة بالاسم الحقيقي وتعريض حياة الكاتب للخطر ، وفلول قراءه الذين اعتادوا اسم معين وباسلوب معين هذا اذا ما ظهر الكاتب باسمه الجديد الغير مألوف لقراؤه ، ويزيد الطين بلة بسياسة المنع ، تلك السياسة التي من خلالها وبشكل غير مباشر يسعون الى توجية الكتاب والمعلقين باتجاه معين والا فلن ينشر المقال او التعليق .
كل ذلك بعيد عن حرية الرأي ولا يمت للحضارة بصلة ، واليوم موقع الحوار ربما غير مطالب بالضحك ع الدقون ونشر ما ينشره بين وقت واخر عن اجتماعات او تطوير لديه ليظهر بمظمر المتمدن الشفاف .
المطالبة منه اكبر من ذلك ، سياسة الحوار الجديدة تذكرني بالحديث عن محمد ( رسول الاسلام ) عن النساء ، شاوروهم وخالفوهم بالرأي !!! وهذا هو الحوار من الظاهر يسأل ارائنا ويبدو مهتم ومتفهم وفي الخفاء يفرض علينا فقط ما يريده والا كان المنع حليفنا .
لكن الكتاب والمعلقون ذوي مكانة فكرية واحترام لذواتهم وتقديرهم للامور متزن ، اغلب الظن انهم لن يسمحوا لتلك السياسة بالتغلغل ، ولن يسمحوا ان يُصيروا ادوات وربما سيكون انسحابهم هو النتيجة لكل ذلك التعسف والمنع من الموقع .
هنيئا للموقع خلوه التدريجي من اصحاب الاقلام الحرة ، هنيئا له بتراجع مكانته .
سلام



#ناهد_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بعد الحب ..كفى
- عيد باي حال عدت يا عيد


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - ناهد سلام - رأي صريح ومباشر