والله خوش رد وخيانة.؟

بير خدر آري

الحوار المتمدن-العدد: 2910 - 2010 / 2 / 7 - 20:18
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    

أن ردك الشجاع يا سيدي ( نوري كامل المالكي ) المحترم.؟
بوجه هولاء البعثيون ( المجرمون ) المخادعون وكل من يؤيدهم هنا وهناك.؟
خوش رد ورسالة ( عراقية ) تحذيرية شريفة الى كل ( خائن ) لشعبه العراقي المظلوم بأيدي حكامه ورؤؤسائه ومن جميع ( القوميات ) ومنذ عام ( 1921م ) ولحد اليوم.؟

وذلك بسبب تصريحاتهم وتأيدهم ( فعلآ ) لأحياء وأبقاء وتنصيب هولاء البعثيون المجرمون ( حكامآ ) وجزارون وذباحون على ( رقاب ) شعبهم العراقي المظلوم وأحدى وأبسط قصبة ( حلبجة ) الشهيدة في يوم ( 16 / 3 / 1988 ) لا وبل هناك العشرات من الأيام والأعوام ( السوداء ) والحمراء ( دمآ ) وظلمآ قبل هذا اليوم وبعدها خير ( شاهد ) وناطق حي على كل ما أريد قوله وتوجيهه الى كل من ينكر هذا الظلم وفي مقدمتهم بعض ( الجحوش ) السابقون من الشعب الكوردي الذين كانوا يشاركون هولاء المجرمون بقتل وتشريد العراقيين ومنذ بداية الستينيات من القرن العشرين الماضي ولحد اليوم وفي الغد والمستقبل أيضآ.؟

فأقول لك سيدي المالكي ونيابة عن نفسي ورأي ( الشخصي ) هذا دائمآ وأبدآ وليست الأ ولكي لا يقوم مؤيديهم بأتهام الآخرون ( سياسيآ ) بسبب كتابة ونشر مقالاتي وتعليقاتي وتعقيباتي المتعددة الأسماء والعناوين لكوني أنتقد الجميع أذا أخطأوا.؟

بأن ردك هذا بعدم السماح ولأية جهة ومؤسسة ( عراقية ) كانت وستحاول ( مجددآ ) وتكرارآ وحتى الجهات ( الدولية ) وفي مقدمتهم ( أميركا ) بأعادة هولاء البعثيين المجرمون الى سدة الحكم وتحت غطاء ( الحرية ) والديمقراطية الغير ( ناذجة ) بعد في العراق رد ( مخلص ) وصادق وتستحق ( الأنتخاب ) والتهنئة والمباركة المتجددة في يوم ( 7 / 3 / 2010 ) القادم وأنشالله و( عدم ) الأنتخاب والطرد لكل من يؤيد هولاء البعثيون المجرمون والى الأبد.؟
وستكون لي رأي ومقالة أخرى في الأيام القليلة القادمة وأنشالله وتحت العنوان.....
( سأنتخب العربي و الشيعي وليس الكوردي و اليزيدي البعثي ).؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بير خدر آري ... آخن في 7.2.2010
[email protected]

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات