إعلان من غرفة إتحاد الشعب التجريبية

رشيد كرمة

الحوار المتمدن-العدد: 2906 - 2010 / 2 / 3 - 08:45
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

إعلان
بتفاؤلٍ كبير,وبهمة ٍعاليةٍ,وإحساسٍ دقيق بالمسؤولية,وعلى درب الكفاح المتواصل الذي لايعرف الكلل والملل,الذي هو ديدن الشيوعيين العراقيين منذ ولادة حزبهم في آذار عام 1934, هبت نخبة طيبة أصيلة من مختلف مكونات العراق وشطيه والجرف والمنحنى *لأنشاء غرفة محادثة على موقع( البالتولك) بإسم (إتحاد الشعب),تأخذ على عاتقها التبشير ببرنامج الحزب الشيوعي العراقي والآمال المعقودة على دور الشيوعيين العراقيين وحلفائهم وأصدقائهم ومناصريهم في منعطف يعد الأهم والأرأس في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها وطننا المستباح من قبل الإرهاب المتعدد الأشكال والذي بات يعصف بكامل شعبنا العراقي الذي يميل إلى السلم الإجتماعي والتنوع الفكري بعيدا عن المحاصصة الطائفية,وكادر غرفة المحادثة التجريبية,إذ يدعو أهلنا في العراق وخارجه من مختلف الإنتماءات والتوجهات الفكرية من رجال ونساء وشبيبة وعمال وفلاحين وفنانين وكسبة وطلبةٍ وشغيلة فكر على إستعداد تام لتبادل وجهات النظر المختلفة وإعطاء كامل الحرية للمتحدثين و المتحدثات طالما يصب النقاش لمصلحة الوطن والناس ,ولقد أعدت الهيئة المشرفة على غرفة (إتحاد الشعب) مايناسب وهذه الحملة الإنتخابية من شعر وغناء وأدب رفيع يسمو بالإنسان العراقي الذي بدء يعي مهمات المرحلة وخطر اللا مبالاة والصمت وكذلك خطر العزوف عن المشاركة في الإنتخابات ,,ولبغية المشاركة في هذا الجهد الرائع والتواصل الذي لابد منه يرجى تنزيل برنامج_بال تولك_
Chat Rooms
Middleast

Iraq
غرفة إتحاد الشعب
بمشاركتكم يتم إغناء النقاش وتتعزز وحدتنا الوطنية الوطنية
********
رشيد كَرمة ـ

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل