أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محسن ظافرغريب - أضواء على مدلولات تعليقات















المزيد.....

أضواء على مدلولات تعليقات


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2902 - 2010 / 1 / 29 - 15:46
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


أضواء على مدلولات تعليقات:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=201350#
(إن المالكي وبارزاني وطالباني وطالبان، تلاميذ "مدرسة المشاغبين"؛ بإدارة أوباما!).

Wang Xizhi أمير صيني خطّاط (303 ـ 361م):
ponctuation بعد صوتيّ وربّ تشكيليّ!.

حجب موقع "حكومة العراق" من موقعه الإلكتروني، نشر الغسيل الوسخ لجلسة منتصف كانون الأول الماضي رقم 44 ما بعد استجواب البولاني في البرلمان، إذ بتقديم وشرح تفاصيل دراسة تقضي بتشكيل هيئة تنسيق عليا تمثل فيها وزارات الدفاع والداخلية والامن الوطني وجهاز المخابرات وقيادة عمليات بغداد ورؤيته لكيفية عمل الهيئة الجديدة ومتطلبات عملها ما كان من اثنين من مساعدي المالكي الا اخذا يسخران مستهزئين من العرض الذي يقدمه وزير داخلية العراق "البولاني". فاستشاظ الوزير غضبا واخذ يصرخ بصوت عال مستنكرا تصرف المساعدين قائلا لهما: انتما من المتاجرين بدماء العراقيين ولا تريدان حفظ ارواحهم.. انتم احزاب مليشيات تدافعون عنها وليس عن المواطنين.. ثم التفت الى المالكي قائلاً: ما هذا التصرف الا تستطيع ضبط الجلسة ورمى بأوراقه على طاولة الاجتماع.. ثم اغمي عليه بسبب ارتفاع نسبة السكر في دمه. وان وزير الصحة صالح الحسناوي الذي كان مشاركًا في جلسة الحكومة قام باسعاف البولاني حتى عاد الى وضعه الطبيعي.. ثم حضر المالكي واعتذر له عن تصرف مساعديه!.

نريد "محجة بيضاء" لمثابة مبرورة ولانريد اعتذارا مكرورا وحجبا مكروها!.

الضحية قلد جلاده معجبا!:

التفاصيل الاولية لمداهمة الاسايش لمنزل المواطن التركماني
28 كانون الثاني 2010,

افاد مصدر موثوق في كركوك (لاراء حرة) بان القوة التي داهمت منزل المواطن التركماني المدعو( رائد يوسف) ليلة الثلاثاء 26.1.2010 الواقعة خلف جامع النور الكبير , كانت بامرة النقيب الكردي ويدعى (اوميد) في قوات الاسايش الكردية. واافاد المصدر ايضا بان القوة داهمت المنزل من السياج وبدون طرق الباب وملثمين , مما حذا بالمواطن بفتح النار على القوة ظنا منه بانهم من جماعات ارهابية واصابة نقيب الاسايش (اوميد واثنان من قوات الاسايش بعدد من الاطلاقات النارية). واثناء التحقيق الاولي ثبتت بان النقيب لم بكن لديه امر قضائي بمداهمة منزل المواطن التركماني بل كان يحمل امرا قضائيا بمداهمة منزل مواطن اخر يدعى (نسيم ) وكما ان الهجوم على المنزل قد جاءت بناءا على اخبارة كاذبة من مخبر سري يعمل لدى قوات الاسايش في مدينة كركوك!.
اراء حرة:
http://www.araahurra.com/haberler/haber.aspx?dil=2049&metin=201001281
(الجحوش مطايا دائما، لاحلفاء!):

الانتهاكات الكردية
27 كانون الثاني 2010, الاربعاء

الدائرة الإعلامية العدد 179 التاريخ 27 كانون الثاني 2010 ترى الجبهة التركمانية العراقية انه من الضروري ان تذكر حكومة دولة القانون بتصريح اللواء جمال طاهر قائد شرطة كركوك الذي ادلى به مع تمرير المادة 24 من قانون انتخاب مجالس المحافظات في 22 / تموز / 2008 والخاصة بكركوك, والتي نصت على استقدام قوات من وسط العراق وجنوبه الى كركوك , اذ اكد اللواء جمال بان قوات شرطة كركوك قادرة على حماية كركوك وكرر تاكيده حين ترددت انباء عن امكانية دخول الفرقة 12 من الجيش العراقي داخل حدود كركوك , ومن الضروري ايضا ان نذكر حكومة دولة القانون بان شخصيات سياسية كردية قد اعلنت وردا على المادة 24 بانها مستعدة ان تقف في حمرين لمواجهة القوات الحكومية التي ستحاول دخول كركوك .ان حملات الاغتيالات التي تستهدف مواطنين تركمان ابرياء وباسلحة كاتمة للصوت والتي ما تزال مستمرة واخرها اغتيال الشاب التركماني احمد ابراهيم يوم السبت 23 / 1 واستمرار عمليات الخطف ومن ابرزها الجريمة التي قادها ضابط كردي قيل انه قتل على اثرها في مقر تابع لحزب كردي في منطقة شوان , واستمرار التهديد بوسائل مختلفة من اجل ارهاب التركمان مع استمرار الانتهاكات للقوانين في كركوك وبحجج مختلفة اخرها ما قامت به منتصف ليلة امس قوة من الاسايش مدعية بانها من التحقيقات الجنائية بمداهمة منزل عائلة تركمانية لديها اكثر من فرد في سلك الشرطة وحين تاكدت العناصر المداهمة بانها اخطات في تقديراتها هذه المرة وانكشفت انها من الاسايش , فحاول المسؤولون الاكراد للحزبين الكرديين لملمة هذا الانتهاك الصارخ للقوانين بذرائع شتى استمرت في استخدامها كلما ظهرت فضيحة من هذا النوع .والغريب ان ادعاءاتهم يؤخذ بها مثل فضيحة الضابط الكردي الذي اعتقل متلبسا باستلام فدية قدرها ( 8000 ) دولار وكان التبرير الكردي بانه كان على موعد مع صاحبته في المنطقة التي تمت مصادرة الاموال منها ولم يقل المدعين الاكراد من اين كان يعرف وجود المبلغ في الموقع نفسه .ان الجبهة التركمانية العراقية اذ تصر على رفضها نشر قوات مشتركة في كركوك واذ يدعي المسؤولون من اكراد الحزبين في كركوك بانها لم تنشر لحد الان فان هناك شهود عيان وادلة على تمركز ميليشيات كردية في انحاء مختلفة من كركوك بحجة انها سيطرات ضمن القوات المشتركة .ان ما يجري في كركوك من انتهاكات واضحة للقانون ومنها ان تقوم عناصر من مديرية التحقيقات الجنائية بمداهمات , وكما نعلم ان مهمة هذه المديرية ان تقوم باجراء تحقيقات الادلة الجنائية في موقع جريمة ما .اننا نؤكد عدم شرعية نشر قوات مشتركة ونطالب حكومة دولة القانون ان تكون ( دولة قانون ) حقيقية وان لا تسمح بالتجاوزات بسبب الحملة الانتخابية ونرفق مع بياننا هذا نسخة من كتاب مدير مكتب كركوك للمفوضية العليا للانتخابات بالرقم ك و / 107 بتاريخ 19 / 1 / 2010 والذي يؤكد فيه تمركز اللواء 110 من الميليشيات الكردية ضمن القوات الامنية في كركوك ومحاولة ادراج اسمائهم ضمن قوائم الانتخابات في التصويت الخاص ...وما خفي كان اعظم.الجبهة التركمانية العراقية الدائرة الإعلامية
http://www.araahurra.com/haberler/haber.aspx?dil=2049&metin=2010012710

الناصرية وقطع الرأس، موروث نفاق حلف البداة الجفاة العتاة البغاة الأعراب؛
فدائيو صدام وآل سعود، بقية تركة ثقيلة:

وجه السجين العراقي محمد عبدالامير من اهالي مدينة الناصرية قضاء قلعة سكر في سجن عرعر. نداء الى الحكومة العراقية من خلال اذاعة كربلاء صوت العراق الجديد دعى الحكومة والساسه العراقيين للتدخل من اجل وقف تنفيذ حكم القصاص بحقه يوم الاحد القادم وخلال النداء الذي وجهه دعى الحكومة العراقية لتسلم جثمانه وتسليمه الى والده. وقد وجه النداء الى فخامة رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء العراقي والمنظمات المهتمه بالشأن الانساني .ونحن بدورنا نناشد الحكومة العراقية للتدخل لوقف تنفيذ هذ ا الحكم الجائر ،يذكر ان هناك في سجن عرعر مازال 75 معتقل عراقي تتراوح الاحكام الصادره بحقهم بين الثلاثين سنة والقصاص. من جانب اخر ناشدت اذاعة صوت العراق الجديد ومؤسسة اور للثقافة والترات منظمة العفو الدولية من اجل التدخل لوقف تنفيذ هذه الاحكام الا أخلاقية
وهنا نحن نذكر الحكومة العراقية والمنظمات الانسانية بواجبها تجاه الانتهاكات التى تمارس في السجون السعودية ضد المعتلقين العراقيين لديها مرة ثانية نذكرهم ان هذاالانسان قدم النداء للحكومة العراقية فهل من مجيب لأنقاذه؟ يذكر ان محمد عبدالامير كان يتحدث من خلال البث المباشر لأ ذاعة صوت العراق الجديد امريكا يوم الاربعاء.
شريف الشامي
صوت العراق الجديد امريكا

وفي اليوم التالي أيضا، عرضت قناة الفضائية "العراقية" الرسمية، ما عرضته محكمة الجنايات العراقية العليا المستقلة، لشريط قطع رأس في الناصرية ذاتها، فدائيو صدام في حفل حمل رأس على أساس مبدأ؛ من أومأ برأسه: لا هكذا، حززناه بالسيف هذا!. مع توبيخ قاضي المحكمة شرف أعراب قفص عصابة صدام المقبور وتبكيت بقية آدمية إن وجدت فيهم!.
على سبيل المثال في رواية ديدرو Diderot المعنونة بـ جاك القدري (الجبري) ومعلّمه Jacques le fataliste et son ma tre.هل يقبل مثل ابن الناصرية، أن يلعب أيضا دور المطية القدري - الجبري، الجلاد والضحية في آن من أوان البداة؟!. ولمن ينتصر قاريء هذه المادة في الناصرية بالأمس واليوم؟!!.

وصل رئيس الحكومة البريطانية السابق طوني بلير (56 عاما) إلى مقر لجنة التحقيق البريطانية حول حرب العراق في وقت مبكر الجمعة تجنبا لموجهة المتظاهرين الغاضبين وكاميرات القنوات التلفزيونية ليدلي بأقواله في جلسة الاستماع التي طالما انتظرها الكثير قبل موعد التحقيق، الذي يستمر 6 ساعات في مركز الملكة إليزابيث في قلب العاصمة لندن، بساعتين ودلف للمبنى الذي يحيط به طوق أمني من المدخل الخلفي. قالت - وهي تقف تحت الأمطار- ليندسي جيرمان مؤسسة مجموعة (ستوب ذي وور كواليشن) الاحتجاجية، إن الهلع انتابها عندما علمت أن بلير دخل المركز من الباب الخلفي: إنه لا يمتلك من اللياقة والأمانة ما يمكنه من مواجهة الجمهور وأسر الجنود والعراقيين الذين سيكونون موجودين هنا اليوم بأعداد كبيرة لإبداء اعتراضهم على الحرب.
يركز التحقيق الذي تجريه لجنة مكونة من 5 أعضاء، على شرعية الحرب وما تردد عن امتلاك العراق أسلحة دمار شامل والاتفاق السري بين بلير والرئيس الأميركي السابق بوش الإبن بشأن خوض الحرب. يحضر جلسة الاستماع أقرباء 179 جنديا بريطانيا لقوا حتفهم خلال الحرب. ولجنة التحقيق التي كلفتها الحكومة البريطانية ببحث قضية حرب العراق ليس لها أي سلطان قضائي، كمحاولة لكشف حقيقة تخطيط وتنفيذ غزو 2003م وعواقبه. وقد قدمت مجموعة من كبار رجال الحكومة ومسؤولي المخابرات والجيش البريطاني حتى الآن من الأدلة ما يلقي بظلال من الشك على النسخة الرسمية المعلنة عما حدث والقرارات التي اتخذت إبان التجهيز للغزو، رغم أنها لم تكشف عن حقائق جديدة.
في العراق، فرق وفرقاء، وجبهة نقد وسند مفترضة في المصلحة الوطنية العليا، عريضة قوامها "إئتلاف دولة القانون" الحاكم و"الإئتلاف الوطني العراقي" المشارك بالتوافق الديمقراطي، مثلها مثل حزبي دولتي الإحتلال: المملكة المتحدة (المحافظين الحاكم والعمال المعارض)، والولايات المتحدة (الديمقراطي الحاكم والجمهوري المعارض)، لذاك الشبه ما يماثل من دجل مثل مبادرة رئيس لجنة الأمن في البرلمان العراقي من فيلق بدر هادي العامري، في كشف فشل أجهزة كشف المتفجرات بريطانية الصنع والمنشأ، وفي اليوم التالي أيضا يستدرك العامري ذاته، بتصريح يعارض من يفشي حقيقة تلك الأجهزة البريطانية كي لا يفيد الإفشاء الإرهاب؛ إفادة كون الحركة: سرعة/ ساعة، وغفلة وعطل يطرآن في آن من أوان معا!!!.
إزدواجية أشبه ما تكون بتصريح زميل العامري في البرلمان العراقي عن التحالف العراقي الكردي "محسن السعدون"، أمس الأول لايحق لإقليم كرد العراق، منح سمة دخول هي من اختصاص حكومة العاصمة بغداد حصرا!. وكذب من قال (بناء على ذلك التلميح - التصريح) بشبه استقلال الإقليم!!!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعار الحر للعبيد؛ التغيير
- البيان ش3 س
- مثل عراق التآخي كركوك
- الحكيم في ذكراه
- ملا أو آغا يقتل الأنثى الكردية
- سماحة . . -داعية- تسامح
- الديمقراطية صور لأيقونة ٍ أصل
- بطل معاق في العراق‏
- Miguel Hernandez
- صدام اجتث البعث
- مقصر، قاصر، خيانة عظمى
- موضوع على هامش تعليق
- العراق تغير المحتوى لا المضمون
- هُويتنا الحضارية ومدنيات
- ثلاث فرق شيعة البصرة
- بصرة - لاهاي
- الأدب الصفوي مذ عصر الجامي
- بدءً بمشروع السليمانية
- بصرة - سليمانية
- ظافرعريفي وجلال سيستان


المزيد.....




- الصحة في غزة ترفع عدد القتلى بالقطاع منذ 7 أكتوبر.. إليكم كم ...
- آخر تحديث بالصور.. وضع دبي وإمارات مجاورة بعد الفيضانات
- قطر تعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار في غزة ...
- بوريل من اجتماع مجموعة السبع: نحن على حافة حرب إقليمية في ال ...
- الجيش السوداني يرد على أنباء عن احتجاز مصر سفينة متجهة إلى ا ...
- زاخاروفا تتهم الدول الغربية بممارسة الابتزاز النووي
- برلين ترفض مشاركة السفارة الروسية في إحياء ذكرى تحرير سجناء ...
- الخارجية الروسية تعلق على -السيادة الفرنسية- بعد نقل باريس ح ...
- فيديو لمصرفي مصري ينقذ عائلة إماراتية من الغرق والبنك يكرمه ...
- راجمات Uragan الروسية المعدّلة تظهر خلال العملية العسكرية ال ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - محسن ظافرغريب - أضواء على مدلولات تعليقات