أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - صناديق















المزيد.....

صناديق


جمان حلاّوي

الحوار المتمدن-العدد: 2900 - 2010 / 1 / 27 - 20:24
المحور: الادب والفن
    


صـناديـق

مســـــرحيــــــة



اشخاص المسرحية : * أحمد
*ثلاثة شبان
*فتاتان

الديكور : صناديق مركونة عند جدار المسرح المواجه للجمهور، وهي
عبارة عن تابوت ، صندوق فيه أسلحة أو ما يوحي بذلك ،
باب غرفة





المشهد الأول

يدخل كادر المسرحية وسطهم شخص يرقص بعفوية :

صناديق .. صناديق .. صناديق
الدنيا كلها صناديق
الما يدري بالصناديق ،
وشنو تحوي بداخلها

الراقص مقاطعا" وهو يرقص :

آخ من اللي يختل بيهه !

كادر المسرحيــة :
تبقى الصناديق ، صناديق
مغلقة ، ومغلّفة ، ومظلمة
هيب ..هوب
هيب ..هوب
شنو بداخلها الصناديق
شنو بيهة الصناديق ؟
ما ندري
لأنها معتمة ، ومبهمة ،
الدنيا كلها صناديق
هيب ..هوب
هيب ..هوب
علب الحلويات ، وتوابيت الموتى
صناديق !
جنط الحرامية ، وترسانات الأسلحة
صناديق
وغرفة ليلة الدخلة ، ورحم الأم
صناديق !
صناديق .. صناديق .. صناديق
بوم .. بوم .. صناديق
آخ .. آخ .. صناديق
كش .. كش .. صناديق


( ينفصل أحمد عنهم ، يخرج كادر المسرحية راقصين ملوحين إلى احمد)
( يجلس أحمد كيفما يشاء معطيا" ظهره للجمهور ناظرا" إلى الصناديق )
( ثم يقف ملتفتا" إلى الجمهور )
( يضاء نصف المسرح )

أحمد ( تحت النصف المضاء ): قالت لي أمي وانأ صغير أن ابحث عن
صندوقي ، ففيه دوما" شيئا" حلوا" يؤكل
لكني فزعت حين أدخلت يدي في إحدى
صناديق الباعة في سوق الجمعة ، لم اشعر
إلا وعضة مخيفة ، ثم حرارة أكلت كل
جسمي . وصرخ البائع وركض بي إلى
الشارع لنقلي إلى المستشفى ، فقد كان فيه
ثعبانا" ساما" !!
أين هي الحلوى يا أمي ؟!

( ظلام ، ويضاء النصف الثاني للمسرح )

( يتحرك احمد ليدخل إلى النصف المضاء حيث أم احمد جالسة جوار طباخ نفطي صغير ، ويتربع قربها )

أم احمد : كبرت يا أحمد وخط شاربك !

احمد : لكني لم أجد صندوقي الموعود يا أمي ..

أم احمد : ستجده , حتما" ستجده ، وفيه الكثير من الحلوى

احمد( ضاحكا" ) : لم اعد أحب الحلوى

أم احمد : ابحث عن صندوقك يا أحمد !

احمد : ماذا به يا أمي

( أم احمد صامتة )

احمد ( ملحا") : ماذا به يا أمي أرجوك

( ترفع أم احمد الطباخ النفطي وتخرج من المسرح تتبعها توسلات احمد )

احمد : أمي .. أمي ، أرجوك ، ما به أمي ؟!

( يركض احمد إلى التابوت )

احمد : أي ، أنت صندوقي .. أنت كبير ، وربما تكون مليئا" بأشياء جميلة
تهمني كما وعدتني بها امي !

( يهم بفتحه مبتهجا" )

يخرج من التابوت شخص مكفـّن ويصرخ بأحمد

المكفـّن : الله واكبر حتى لهنا لاحكيني ، حتى بالموت لاحكيني !!
خلوني أموت براحة. مو طلـّعتوا روحي بالدنية ، ما أخلص منكم
بالآخرة !!

( ثم يحمل تابوته مستاء ، ويخرج من المسرح رافعا" بين اللحظة والأخرى كفنه لألا يبرز عريه ، وقد برز قسم منه فعلا" !! )

صوت الأم : ابحث عن صندوقك فستجد فيه الخلاص !

احمد : فيه ميت يا أمي !!

صوت الأم : ليس في المقابر مبتغاك يا ولدي . ابحث وجدّ في البحث
وستجده وتتذكرني ، حبيبي

احمد : إذن أين ؟
( مع نفسه ) لابد أن أجد صندوقي ..

( صوت موسيقى وكأنها زفة عرس )

( يتلفت أحمد راكضا "، مصفقا" )

( يدخل عروسان المسرح يتبعهم بقية كادر المسرحية مع احمد بالتصفيق ،
يتراجع الكادر بعد ان يفتح العروسان باب الغرفة ، يركض احمد ويدخل ورائهم هاتفا" )

احمد ( مبتهجا") : صندوقي !!

( يدخل وراءهم ويغلق الباب ، بعد لحظات تفتح الباب ويرمى احمد خارجا" . يظهر العريس غاضبا" )

العريس : ما تستحي تدخل ورانه الغرفة ، أنت مخبـّل ، ماعندك عقل ؟!

احمد : تصورت انه صندوقي !

( يرجع العريس إلى الغرفة غاضبا" ، ونلاحظ العروس وقد أطلت برأسها من خلف الباب ، ثم تسحب العريس إلى خلف الباب بشغف )

(يحمل العروسان الباب ، ويخرجان من المسرح )

(احمد منتبها إلى صندوق مركون عليه صورة سلاح)

احمد: ما هذا الصندوق ؟ إذ لم أحاول فتحه .. ربما كان فيه ما أريد ، وما
أوصتني به أمي .

( يهم بفتح الصندوق ، صوت انفجارات متنوعة مع تداخل إنارة المسرح)

( حركات إيمائية وتقلصات من احمد وتبدأ الإنارة تتداخل وتتلون بالأحمر ثم أصوات قصف مدفعي مع ومضاته الإشعاعية )

( يدخل كادر المسرحية إلى المسرح بعشوائية يتراكضون فزعين ، ثم يتساقطون صرعى وسط هياج الأصوات والإنارة )

( يزحف أحمد ويرمي بنفسه خارج خشبة المسرح ، ثم يرفع بصره بذهول إلى ما يحدث عند خشبة المسرح )

احمد ( بخوف ) : لا أتصور أن ذلك هو ما أبحث عنه !

( يقوم احمد وهو أسفل خشبة المسرح بحركة كأنه يستعمل سلاح كلاشنكوف مقلدا" صوت الاطلاقات ، ثم يقوم برمي قنبلة يدوية مع انبطاح سريع ، صوت دوي قنبلة )

احمد : أخرجتها كلها من صناديقها
لكنها فتاكة .. قاتلة ، مهلكة
هل ما أبحث عنه هو هذا

( تختفي المؤثرات .. إنارة عامة للمسرح )

( يبرز أحمد وقد وخط الشيب شعره )

احمد ( للجمهور) : كبرت ولم أجد صندوقي ، أتصدقون ؟
أما هذا ( مؤشرا" إلى صندوق الأسلحة ) فيجب رميه
أو دفنه ففيه إشعاعات وقتل

( يرفس صندوق الأسلحة عدة مرات حتى يخرجه خارج المسرح )



المشهد الثاني

( احمد نائم عند احد كتفي المسرح . يدفع صندوق كالح إلى داخل المسرح من أيدي خفية مع صوت مكتوم فيه توجس . يرتطم الصندوق برأس احمد)

(يستفيق احمد مستغربا")

الصوت : خذه ، انه لك !

( يبرك احمد ويتفحص الصندوق )

احمد ( مبتهجا" ) : انه .. انه ..
انه هو ؛ صندوقي فقد نزل لي من السماء !

( يقوم بتقبيله واحتضانه بقوة ، ثم يتهيأ لفتحه بكل اعتزاز )

( يرفع غطاء الصندوق ، ويخرج ما في داخله ، إنها أوراق ، عشرات الأوراق ، يرفعها ويتفحص ما تحويه)

احمد : ما هذا ، سري للغاية
( يقلب غيرها ) سري وشخصي

( يتفاجأ أن يدخل المسرح شخصان مدنيان يتمنطقان مسدسات ، ويكبلاه بعنف ويسحباه)

احمد : ما هذا ، ماذا فعلت ، من أنتما ، وماذا تريدان مني ؟!

( يسحباه خارج المسرح ، ظلام ، ثم إنارة خافتة , يتوضح احمد خلف قضبان سجن )

احمد : أين أنا ولماذا يفعلون بي هكذا
( ينظر إلى الجدران ) هل هذا هو صندوقي

( يبرز احد المدنيين الاثنين وبيده عصا يضرب بها باطن كفه الأخرى )

المدني 1 : نعم هذا هو صندوقك الذي تستحقه ، ويستحقه كل من يتجاوز
على أمور الدولة السرية ، أفهمت ؟

احمد : لا لم افهم ، ولا أدري ماذا فعلت

المدني 1 : اطلعت على أسرار الدولة ، أتريد إحداث انقلاب ، أتريد
تخريب الدولة ، تكلم !

احمد : لا أدري عماذا أتكلم ، ثم أنها كانت أوراق لا أكثر

( المدني 1 ناظرا إلى ما خلف الكواليس ، مكلما " احد ما )

المدني 1 : علمه كيف يتكلم !

( يدخل المدني 2 وبيده هراوة ، ويقوم بضرب احمد بقسوة )

( يصرخ احمد بألم ويسقط على ركبتيه )

احمد : لا أدري ماذا تريدون مني ، قولوا لي ماذا تريدون وسأتكلم

المدني 1 : من هم الذين معك في المؤامرة

احمد : أي مؤامرة ؟!

( يهم المدني 2 بضرب احمد بقسوة )

احمد ( منهارا" ) : سأتكلم ، والله سأتكلم

صوت الأم : هذا الصندوق اخذ أباك وأخاك الكبير ، وأخذ عمري معهم ،
لكنه ليس صندوقك يا ولدي

احمد : أريد أن اخرج من هنا ، كيف أخرج

( ظلام ، بقعة ضوء Spot أو إضاءة لنصف المسرح ، شخصان يتحاوران)
الأول : انه متآمر .. عرفته منذ زمن
الثاني : لا .. أنت متوهم هو يدور دائما" ، يتصور راح يلكه الكنز
الأسطوري . خزعبلات امهاتنه ودخلت براسه !
الأول : لا والله ، فقد كنت أرى في عينيه الغموض والذكاء !
الثاني : شنو القضية ! رجال مسكين من أهل الله
الأول : إذن كيف وصلت إليه هذه المعلومات السرية , ومن أعطاه إياها؟
الثاني : يجوز ناس رادت بيه السوء ، أو رادوه واسطة للتحريض وإيصال
شي معين ، ما كلت لك هو رجال بسيط ومن أهل أول ، أهل الله !
الأول : اشك في ذلك وإلا لكان قد ظهر صدق نواياه في التحقيق !
الثاني : أنت نسيت شلون يعاملون الموقوف المشبوه سياسيا" بالأمن ؟
حتى لو كان بريء يصرخ آنه مذنب حتى يخلص من عذاب
التعذيب
صوت احمد ( مستغيثا") : أنا بريء ، والله بريء .
إني اختنق في هذا الصندوق .
أريد أن اخرج !!
إني اختنق ، ولم اعد احتمل !

( إنارة متداخلة وظلام متذبذب وصوت هائل )

صوت : نعلن أن سقوط العاصمة ؛ هذا اليوم التاريخي هو يوم للتحرير
وسيكون عطلة رسمية !!

( يرمي احمد القضبان )

(إنارة ، يواجه احمد الجمهور وكأنه كان يركض وهو يضحك )

احمد : يا لها من تجربة ، الحمد لله انه ليس صندوقي ، لكن لماذا الوجوم
( ناظرا" حواليه ) لماذا الناس مكتئبة تسير بطوابير؟!

( يدخل كادر المسرحية خلف بعض بصمت ، ويحمل كل منهم صندوقا" يضعونه كيفما يشاء على المسرح ويقف كل منهم إزاء صندوقه ناظرا" إليه)
( يتحرك احمد بينهم ، منحنيا" ناظرا" إلى وجوههم العابسة )

احمد : ماذا بكم ، ماالذي الم بكم ، لقد تحررنا يا ناس ،

الواقف 1 : تخلصنا من صندوق واحد ، وجاءتنا عشرات الصناديق

احمد : لنبحث عن صندوق الحقيقة

الواقف 2 : ليست هناك حقيقة ، هناك صندوق لكل منا

احمد : فتحتوها وشفتوا شنو بداخلها ؟.. أفتحوها وشوفوا الحقيقة ..

الواقف 3 : لا، لالالالا .. ماكو داعي نفتحها .. كالو لنه :هي هاي الحقيقة
وماكو داعي انفكر أكثر !

احمد : اهكذا تفكرون ؟ ثم لماذا لا تسمحون لي بفتح صناديقكم لنعرف
الحقيقة ، أرجوكم!

الواقف 3 : لا ، لا أسمح لك ، ربما ذاك الواقف هناك سيسمح لك !
( مؤشرا" إلى الواقف 2)

الواقف 2 : لا ولا أنا . إن صندوقي خاص بي

( رادا" على الواقف 3 ) لماذا لا تسمح له أنت بفتح صندوقك ؟

الواقف 3 : لا ، أنت أولا" ، ولماذا أنا

الواقف 2 : إذن سأفتح صندوقك بنفسي

الواقف 3 : سأكسر يدك إن تقربت منه

الواقف 2 : لنر

( يهم الواقف 2 بفتح صندوق الواقف 3 ، يدفعه الاخير وتحصل مشاجرة ، ثم يقوم الآخرون بدفع احدهم الآخر ليحل محلة مع رفس صناديق بعضهم البعض )
(يقف احمد بعيدا" ناظرا" إليهم بسخرية )

احمد : الحقيقة ليست هنا مع هؤلاء , أكيد ليست مع أي منهم .

( يرفع الكادر كل صندوقه المهشـّم ويخرج محني الرأس)

( موسيقى حزينة)
( يسير احمد حزينا")

احمد : إننا في حرية ، لماذا يتقاتلون ؟ فالمكان يكفي الجميع ويشبع الجميع
فكل حسب طاقته ، ولكل حسب حاجته .
لم اعد افهم ، ولم أجد صندوقي أيضا" ..
( يستدرك مواجها" الجمهور ) بل صندوقنا ، صندوق الجميع ،
فكل من حولي مرّ بما تعرضت له , وله أم أوصته كما أوصتني ،
أكيد !!

صوت الأم : هاك الصندوق
( تدخل فتاة جميلة تحمل بكل ارتياح صندوقا" شفافا" فيه شق علوي لا يشبه صندوق الاقتراع الشفاف المتعارف عليه تماما" للضرورة المسرحية)

احمد : ما هذا
الفتاة : صندوقك
احمد : أخاف لمسه ، فلي تجربة في ذلك , ويدري الجمهور ( مؤشرا" إلى
الجمهور ) ، فقد عاشها معي !!

الفتاة : إنها رسالة من أمك يا أحمد
احمد : كيف عرفت اسمي
الفتاة : كلمتني عنك !
احمد : أنت حقيقة ، أم خيالات أتعبتني ؟!
الفتاة : لا ، حقيقة ألا تراني ؟!
احمد : سأفتح الصندوق !
الفتاة : افتحه
احمد : ليس فيه شيء يؤذيني ، ها ؟
الفتاة ( بحب ) : لا

( يفتح احمد الصندوق الشفاف ويخرج ما فيه ، يرفعه ، انه ثوب عرس الفتاة )

( ينظر إليها ، يقترب منها )

احمد : هكذا وبكل هدوء ؟!
الفتاة : نعم هكذا وبكل هدوء ، لماذا نفكر دائما " أن ما نريده نأخذه بالقوة
والعنف ..
احمد : أنت ذكية
الفتاة : وأنت جميل يا أحمد ، وسأكون عونك
( يحاول تقبيلها )
(يدخل الراقص )
الراقص : لا .. لا ، انتظر يابة ، أي عاد موكدّام الجمهور

ثم يدخل كادر المسرحية يصفق ويهلهل محوطين احمد والفتاة ، ثم يغني :

صناديق .. صناديق .. صناديق
الدنيا كلها صناديق
الما يدري بالصناديق ،
وشنو تحوي بداخلها
تبقى الصناديق ، صناديق
مغلقة ، ومغلّفة ، ومظلمة
هيب ..هوب
هيب ..هوب
شنو بداخل الصناديق
شنو بيهه الصناديق ؟
ما ندري
لأنها معتمة ، ومبهمة ،
الدنيا كلها صناديق
هيب ..هوب
هيب ..هوب
علب الحلويات ، وتوابيت الموتى
صناديق !
جنط الحرامية ، وترسانات الأسلحة
صناديق
وغرفة ليلة الدخلة ، ورحم الأم
صناديق !
كلها مغلقة ومعتمة
بس هذا الصندوق
شفاف ومضاء
وجميل
وما يحويه أجمل وأجمل
صناديق .. صناديق .. صناديق
بوم .. بوم .. صناديق
آخ .. آخ .. صناديق
كش .. كش .. صناديق

ستــــــــــــــارة
Email/ [email protected]



#جمان_حلاّوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماهيّة الايديولوجيا الدينية
- حدث ذات صباح في البصرة ( سيناريو فلم قصير )
- أغتصاب ( مسرحية )
- المجنون( مسرحية)
- صراع الأضداد والفن
- التحليل المادي للآيديولوجيا الدينية
- المفهوم الماركسي للدولة
- انتماءات لامنطقية
- الملامح الحقيقية للفكر الديني
- ثنيوية الذهنية والسلوك البشري
- ممارسة الطقوس .. عبادة , أم تراكم مازوخي ؟
- ماهيّة ما يسمى بالثقافة الأسلامية
- أيقونات الانحطاط
- ليس هناك مفهوم حياتي لديهم غير الكذب والدعارة
- حوار الأديان أم تعريتها وتقويضها
- أزمة المثقف العربي مع ما يسمى بالمقدس
- المرأة في النص الإلهي
- الدين الإلهي أم العلمانية هي النور المبين والحصن المتين ( رد ...
- العمّ الأكبر والمجتمع اللامنطقي
- الثقافة والصرح الثقافي ، وعاصمة الثقافة !


المزيد.....




- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...
- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمان حلاّوي - صناديق