أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح هرمز الشاني - من يخرج المسرح في عنكاوا من عنق الزجاجة..؟















المزيد.....

من يخرج المسرح في عنكاوا من عنق الزجاجة..؟


صباح هرمز الشاني

الحوار المتمدن-العدد: 2900 - 2010 / 1 / 27 - 23:57
المحور: الادب والفن
    


-هل من المعقول والمنطق أن يكون المسرح في ظل الأمكانات المادية والمعنوية المتوفرة والمتاحة، من مقر أو بناية للعاملين فيه، وإجازة الفرقة بشكل رسمي، وتقديم العروض في قاعة صالحة (جمعية الثقافة الكلدانية) قياسا (بأمكنة عروض السبعينات)، وقيام الكوادر الفنية المتخصصة في هذا المجال، بالعملية الاخراجية، ابتداءً من حملة شهادات الدبلوم، ومروراً بالبكالوريوس وانتهاءً بالماجستير والدكتوراه، متخلفا على قرينة الذي يفتقر لكل هذه الامكانيات..؟!
وبشكل أوضح، هل من الممكن أن يكون في ظل الظروف غير المؤاتية لنجاحه أفضل من الظروف المؤاتية..؟!
اذا كان الجواب بـ .. نعم .. فمثل هذه المسألة بحاجة الى وقفة طويلة .. واعتقد أنه كذلك...
في الحقيقة، كنت قد آليت على نفسي، الاّ أتصدى ثانية للعروض المسرحية المتدنية المستوى، سيما المقدمة منها في عنكاوا، لما في ذلك من عدم جدوى، و(دوخة رأس) كما يقول المثل الشعبي، وسوء فهم المقابل، وعدم استيعابه للعملية النقدية. وهنا أيضا لا أنحو هذا المنحى، أي لا أتعرض بالنقد لعرض ما، وانما أسعى الى تناول ظاهرة باتت شائعة ومألوفة في مسرحنا، هذه الظاهرة التي راحت تقلقني، وبلغت حدا لم يعد بوسعي تجاهلها والتغاضي عنها.
في ظل الأجواء والمناخات المتوفرة والمتاحة للمسرحيين السريان، بعد سقوط النظام بشقيها المادي والمعنوي، في أقليم كردستان خاصة، كان لابد من القائمين على المسرح السرياني بدوائره الرسمية وشبه الرسمية، أي الاداريين منهم والفنيين، استغلال هذين المعطين وتوظيفهما لصالح مسرحنا وخدمته ولكن للاسف الشديد، وكما يبدو، وتؤكده العروض المسرحية التي شاهدناها على مدى سبع سنوات، ولا اقول اكثر من سبع عشرة سنة، أنه لا الرجل الاداري ولا الفني على حد سواء يهمهما انتعاش وازدهار وتقدم المسرح السرياني، بقدر ما يهم الاول تقديم نشاط من هذا النوع بغض النظر عن مستواه، والثاني المبلغ الذي تدر عليه العملية الاخراجية.
ان العمل في الظروف الطبيعية، ليس وحده الكفيل لانجاح العرض، مالم يمس مسا خفيفا بهموم وأفراح الناس، ويعبر عن تطلعاتهم الحقيقية، وينجذب بعشق للنص، ومصداقية لرسم الخطوط العريضة للعملية الاخراجية، وبالمقابل فأن العمل ضمن الامكانات المتواضعة قد يكتب له النجاح، اذا ما أقترنته المواصفات الانفة الذكر، وأدل نموذج على ذلك هو مسرح السبعينات في عنكاوا، لأنه كان مسرحا جادا، جادا لا بمعنى ارتقاء العملية الاخراجية فيه الى ذروة الابداع، وانما بمعنى زهد العاملين فيه، واعتبار العمل ضمن اطاره واجبا مقدسا، كان مسرحا جادا لاحترام العاملين فيه لمشاعر وأحاسيس المتلقي، وسعيهم وبمقدار ما تسعفهم تجربتهم القليلة، ووعيهم المسرحي المتواضع، تقديم الافضل، وليس الاسوأ، وكما هو متبع حاليا، لأن الاول بحاجة الى جهد ومثابرة والثاني الى ما هو جاهز ومطبخي وفي متناول اليد. ان مسرح السبعينات كان جادا، لأنْ كان له قضية، مثله مثل المسرح الكردي الذي انتعش وازدهر في السبعينات والثمانينات، لقد كان مسرح السبعينات في عنكاوا جادا، لأنه كان جادا في إختيار نصوصه، وجادا في الاسلوب الاخراجي الذي يتبعه، فأغلب نصوصه لكتاب عالميين وعرب وعراقيين معروفين، ومن النادر ان يقدم نصا من تأليف محلي، كما هو سائد اليوم، وهذا التوجه نحو النصوص العالمية ما زلت أؤمن بأنه التوجه الامثل لبدايات المسرح، فقد أثبت المسرح الكردي فشله الذريع في تقديم النصوص المحلية.
وكان جادا، لأن العاملين فيه تجردوا عن المكسب المادي، غير الموجود اساسا، لذلك فقد كان تفكيرهم بمنآى عن إكتناز جيوبهم.
والى جانب كل هذه العوامل، ان ماحدا به أن يكون كذلك، هو التعاون القائم بين أعضاء الفرقة لتجاوز المعوقات التي تواجه مسيرة العمل، أتذكر أن مسرح نادي الموظفين قام بتشييده المشاركون في مسرحية (من الآتي) لأن هذه المسرحية قدمت للنادي الذي كان بدون مسرح، فقام الممثلون ببناءه بالسمنت، وقدمت عليه مسرحية تؤمر بيك ايضا، تأليف يوسف العاني. اذْ يعمل الكل بشكل جماعي كخلية نحل، من أجل الوصول الى الهدف المنشود وهو تقديم العرض، وتخطي ما من شأنه ان يقف حائلا دون ذلك. فالصعوبة تكمن في الخطوة الأولى من العمل، وهي اختيار النص، وبأنجاز هذه الخطوة تأتي الخطوات الاخرى بشكل تلقائي وعفوي، كمكان البروفات، اذ غالبا ما تجرى في بيوت أحد الممثلين، ونفقات العرض، تغطيها اما احد الاندية الرياضية او الكنسية، ومكان العرض في ساحات احدى المدارس، او حديقة نادي الموظفين، ويقوم بأخراج العمل احد الممثلين الرئيسيين، او الشخص الذي يعتقد فريق العمل انه الاجدر بأداء هذه المهمة، وفي أفضل الحالات الدارس حديثا في معهد او كلية الفنون الجميلة.
أعود الى المسألة التي أثرتها في مقدمة مقالي هذا، وهي الظاهرة التي باتت شائعة ومألوفة في مسرحنا في السنوات السبع الفائتة، ان هذه الظاهرة ببساطة ووضوح هي.. تقديم كل ما هو تهريجي ومبتذل ومقرف باسم الكوميديا، وتحت شقي هذا المصطلح، تارة باسم الكوميديا الهادفة وتارة اخرى باسم الكوميديا السوداء، والغريب وكأن كل الذين يتبنون هذا الاتجاه اتفقوا دون قصد على أن أفضل مكان للتهريج هو قاعة المحكمة، ليطرحوا من خلالها مشاكل الحياة الزوجية والدائن والمديون وغيرها من الخزعبلات التي لا حصر لها، ولا تمت بصلة لواقعنا، والتي من الممكن مسرحتها بسهولة، وتقديمها الى المتلقي بطبق مثقوب وليس من ذهب.
ان الذين ارتاوا لانفسهم تبني هذا الاتجاه وتقديمه، والضحك على ذقون الناس البسطاء من أهالي عنكاوا الذين لم يتسنَّ لهم أن يشاهدوا المسرح اكثر من الرقعة الجغرافية التي يقطنونها، فقد جعلوا من هذا الفن الرفيع، مرتعا خصبا لألقاء النكتة الرخيصة والرقص المبتذل والاغنية الرديئة، وحولوه الى ملهى مصغر.
ان من يشاهد هذه العروض يترآى له ان المرأة في عنكاوا ليست أمية وشرسة فحسب، وانما بالاضافة الى ذلك فهي وقحة ومتسلطة على زوجها، وبوسعها ان تنفجر في وجهه وتضربه بالايدي وامام الملأ، وتهينه بأصدار الاصوات الغريبة والنشاز من فمها ومؤخرتها وامام القاضي (عفطة، ثم فرطة).
- ترى هل هذه هي حقيقة المرأة العنكاوية، أم أنها صورة مشوهة عنها تماما؟.
وفي مسرحية أخرى بدأ العرض بالغناء وانتهى به كذلك، وفي ثالثة جمعت كل النكات المتداولة بين أهالي عنكاوا والقيت من قبل الممثلين. والمضحك المبكي، تخاطب الفرقة، المتلقي، في كلمتها، بعكس ما يشاهده تماما، فهي في الوقت الذي تتعهده بتقديم الفن الجميل وكل ما هو مبدع، ولا تفسد ذوقه، فأنه لايشاهد صاغرا ورغما عنه، الاّ آخر تقليعات الفن الردئ، وغير المبدع، وإفساد الذوق العام.
- ما الفائدة من هذه العروض، وماذا تضيف الى المسرح السرياني؟ سؤال مشروع، ينبغي على الفرق الفنية الموجودة في عنكاوا، والجهات المشرفة عليها، البحث عن الاجابات المقنعة لمسوغات تقديم مثل هذه العروض ونتائجها على المتلقي اولا، وتطوير المسرح في المنطقة ثانيا، والآ فأن كل الجهود المبذولة في هذا المجال لاجدوى منها، وتهدر سدى.
ففي الوقت الذي تكرر فيه مثل هذا النوع من العروض لنفسها، وهي اذ تحد من قدرات الممثل، وتجعله ممثلا نمطيا، ومن المتلقي سلبيا (في حالة استرخاء) فأنها تحجب تبلور الاساليب الاخراجية.
ان تخلف مسرحنا قياسا بمسارح القوميات المتأخية له كالمسرح العربي، والمسرح الكردي، نتيجة الظروف غير الطبيعية التي مر بها أبناء شعبنا، لا يختلف عليه أحد، وهو أمر ينبغي الاقرار به، في محاولة لتجاوزه، والتعويض عما فاته، بتقديم العروض الجيدة، وليس الرديئة، سيما والفرص الممنوحة لنجاحه في الوقت الحاضر غير محدودة ولاتقدر بثمن، وتفويتها، لايغتفر.
ان فنانينا اذا أرادوا أن يتقدم مسرحنا، ويخرج من بودقته هذه، فما عليهم الاّ أن يستفيدوا من أقرب تجربتين إلينا، وهما تجربة المسرح العربي (العراقي) وتجربة المسرح الكردي، سعيا لتطبيق المنهج الذي سارا عليه وأتخذا منه مشروعا لتأسيس مسرحهما.
ولعل هذا الطرح يقودنا الى مسرح الستينات في بغداد وبداية السبعينات في اقليم كردستان، ذلك ان البداية الحقيقية في هذين المسرحين (العراقي والكردي) شرعت في هاتين الفترتين.
ولو ألقينا نظرة على المعطيات العامة للمسرح العراقي، لوجدنا انه يستمد موضوعاته من الواقع الاجتماعي، ويجعل من قضايا الشعب مادته الفكرية، بدءا من مسرحية المفتاح وصورة جديدة وطنطل والدبخانة واشجار الطاعون، ومرورا بالنخلة والجيران والبستوكة والخراجة وقصر الشيخ والبقرة الحلوب، وانتهاء بتموز يقرع الناقوس والبيت الجديد وايدك بالدهن والفوانيس، فعلى سبيل المثال لا الحصر، تستعرض خرابة نضال الشعب العراقي، والنخلة والجيران فترة مهمة من فترات تأريخ الاربعينات. والمسرح الكردي هو الآخر يستمد موضوعاته من أمور الواقع الجارية في الحياة اليومية الاعتيادية، أو من القصص والحكايات الشعبية والتراثية، ويقوم المخرج بتقديمها بنفس الاسلوب الواقعي ومن خلال عناصر العرض الموظفة كالديكور والازياء والمكياج والموسيقى وحركة الممثلين وطريقة مخاطبتهم، وهذا ما يتجلى في نصوص كمال دلشاد ونجم ملا في (مستشفى المجانين) و(دهاء النساء) اخراج برهان مصرف، و (مخدة الروماتيز) تأليف واخراج احمد دنك كوره و (خولة جةخماخه) تأليف سمكو ناكام واخراج حسن تانيا، بالاضافة الى معظم ما كتبه وقام بأخراجه الفنان طلعت سامان، الى جانب أعمال سعدون يونس وفرهاد وشريف، وغازي بامرني وصفوت الجراح وصباح عبد الرحمن وجليل زنكنه وجهاد دلباك ونوزادمجيد وسمكو عزيز...الخ.
السؤال الذي يطرح نفسه هنا بالحاح:
- ترى هل قدمت الفرق المسرحية المتواجدة في عنكاوا، ومخرجوها المنضوون تحت لواءها، طوال هذه الفترة، عرضا مسرحيادراميا، يعبر عن الواقع الاجتماعي لاهالي عنكاوا بصدق ومن يرغب البحث عن مواضيع هذا الواقع هناك الكثير، سواء في الحاضر او الماضي، ولكن الفنان الذي تعلم على اقتناء الامور بسهولة (الاداء والاخراج) من الصعب عليه التخلي عنها، ومغادرتها بحاجة الى بناءه من جديد.. وتستغرق هذه فترة طويلة من الزمن.
واذا عرفنا ان مثل هذا الفنان لايقوم بتثقيف نفسه سواء عن طريق قراءة النصوص المسرحية العالمية والدراسات المكتوبة عنها، ومتابعة العروض المقدمة في اقليم كردستان وبغداد، وقتها سوف نعرف حجم ومقدار صعوبة إنتزاع المسرح في عنكاوا من ازمته الخالية.
لم ينهض المسرح الكردي في السبعينات من القرن الماضي، الاّ على الافكار الجريئة التي كان يطرحها، اذ لمجرد الايحاء الى صخرة رابضة في احدى قمم من جبال كردستان، حتى كانت القاعة تغص بالتصفيق، أما نحن، وبعد مضي أربعين سنة على نجاحات المسرح الكردي في طرح موضوعاته، وخلق جمهوره، نأتي وفي عصر العولمة والانترنيت، والقرن الحادي والعشرين، لنعلم جمهورنا سوء استخدام التقاليد المسرحية، بالاحرى نضطره على أن يمارسها عنوة وهو التصفيق للمواقف السلبية، ونخدره بطروهاتات آخر زمان.
أليس غريبا.. أن يتحول المسرح الكردي في زمن البعث الدكتاتوري، الى منبر للقضية الكردية، وفي هذا الزمن، حيث الحريات تعم على كل القوميات، لايستطيع المسرحي في عنكاوا، أن يقترب ولو بخجل عن أبسط معاناة اهلها..؟!
من السبب ومن المسؤول؟
الاجابة واضحة.. فتراكمات الخوف من اضطهاد الحكومات المتعاقبة لأبناء شعبنا ما زالت تلعب دورها السلبي في عقله الجمعي بالتعامل بحذر مع كل ما له علاقة بالسياسة، او يمس الحكومة بشكل مباشر أو غير مباشر. ولعل احتكاك المسرحي اكثر من غيره بالوسط الاجتماعي، فأن هذه الظاهرة تبدو اكثر بروزا لديه، مع ان المثقف الحقيقي، باعتباره يقود المجتمع من خلال رسالته الفنية، عليه ان يكون مخلصا لهذه الرسالة، وبدون ذلك لايستطيع أن يتحرر من عقدة الخوف هذه وسيظل أسيرا لها، شأنه شأن الوسط الاجتماعي الذي يعيش فيه، وعند هذا الحد ينتهي دوره، وتنتهي أهمية ووظيفة رسالته الفنية.
ترى من يمنع فرقنا المسرحية أو أي مخرج من مخرجينا، في تناول موضوع توزيع الاراضي في عنكاوا على كل من هب ودب، بشكل درامي؟
اليس هذا الموضوع حاليا أهم واكبر ما يشغل بال وفكر اهالي عنكاوا؟ أنا لا ادعو هنا مسرحنا الى المباشرة، أي الى تجسيد أو مسرحة موضوع توزيع الاراضي عن طريق هتافات الممثلين على خشبة المسرح،أو بأي شكل ينم عن مخاطبة عاطفة المتلقي بدلا من عقله، بقدر ما أدعوه الى صياغة هذا الموضوع او أي موضوع آخر يخص هموم أبناء شعبنا في قالب فني، مؤطر بالعناصر الدرامية، ومشبع بأستعارات الرموز والدلالات الموحية.
كما ان عنكاوا القديمة زاخرة بعشرات القصص والحكايات الشعبية الممكن معاصرتها، وانجبت العديد من الشخصيات الممكن جعلها أنموذجا للبطولة في مختلف مناحي الحياة.
واذا تعذر علينا اعداد وتأليف النصوص المسرحية. فالمسرح العالمي زاخر بالنصوص التي تنسجم مع واقعنا، وترجمتها ليست صعبة، الا ان ما يعرقل تقديمها هو افتقارنا الى ممثلين كفوئين ومخرج مقتدر.
ما العمل اذن..؟
لا أعرف.. ذلك ان كل الطرق مسدودة امام ابواب مسرحنا، الاّ ان الذي أعرفه هو ان عنكاوا لا تتحمل هذا العدد من الفرق المسرحية، وأن دمجها في فرقة واحدة قد يخرجها وقتيا من عنق الزجاجة، غير ان الحل الانجح لها هو استحداث مديرية باسم مديرية المسرح السرياني في عنكاوا، وتعيين اعضاء الفرق الثلاث كموظفين فيها.



#صباح_هرمز_الشاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاخراج.. في اغنية التم


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صباح هرمز الشاني - من يخرج المسرح في عنكاوا من عنق الزجاجة..؟