أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي سيريني - لطمية لكاكه حمه














المزيد.....

لطمية لكاكه حمه


علي سيريني

الحوار المتمدن-العدد: 2884 - 2010 / 1 / 10 - 01:16
المحور: الادب والفن
    


إبن متعة قلَبْ عليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
دير بالكْ كاكه حمه ما يخدعونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
كل دينهم كذب و تقيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
ما يهمهم انت وربْعك بالأخير مثل الحسين يذبحونــــــــــــــــــك
بالفطرة خايسين كذبوا على بن الرســـــــــــــــــــــــــــــــــــــول
رسائل بالألوف تنادي يا حسين كلهم إلَكْ يمجدونــــــــــــــــــــك
إجا الحسين وبكل العراق لمّ سبعين نفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
بالدرب لقاه شايب كَلله يا إمام عُد يخذلونــــــــــــــــــــــــــــــــك
شافه الحسين دا يبكي كَلله: وكَلوب أهل العـــــــــــــــــــــــــراق
قال: شيعة الكذب ما يحبونك سيوفهم عليك ما ينصـــــــــــرونك
قام يتوسل: يا إمام كَلت كَبلك لابن عقيــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
ما تروح إلْهُمْ أهل خيانة ما يضيفوك يشردونــــــــــــــــــــــــــك
مو كَبل تركوا علي بالصلاة لمّا شافوا الثريـــــــــــــــــــــــــــــد
أشباه رجال يا إمام بصحن المركَـ يبدلونك يبيعونــــــــــــــــــــك
بس يوم اللطم يهتفون بسمك ويبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكون
ويوم الوغى تشوفهم ويا العدو يقتلونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
يا دين عدهم تقية وبوكَـ، حشيش ومتعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
تروح طاهر بيناتهم بالكذب يلطخونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
كاكه حمه دير بالك كذبوا على أهل البيــــــــــــــــــــــــــــــــــت
قابل معزتكْ أغلى منهم ما يخدعونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
إش جاب كُردي على بغداد و أنبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار
خو مو بكردستان إذا إسمك عمر يحرقونــــــــــــــــــــــــــــــــك
ماكو عنده يوم يحرّم القتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
إذا وَقَعْتْ يوم العيد يعدمونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
ما تأمن شرهم كاكه حمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
إذا ما قدر يكسر الباب من الشباك يقتحمونــــــــــــــــــــــــــــــك
ذبيت أهلك ويا آل عثمان رحت تفتح فييــــــــــــــــــــــــــــــــــنا
والصفويين ـ تتذكرـ من الخلف يضربونـــــــــــــــــــــــــــــــــك

بتسعة وسبعين رحت ويا خميني تفدي روحــــــــــــــــــــــــــــك
وبعد النصر يوم الحساب شفت شلون يشردونـــــــــــــــــــــــــك
بفيينا عزموك على الحوار وعدوك بالحقــــــــــــــــــــــــــوق(*)
لمّا رحت كنت مثل الحسين تحضن عــــــــــــــــــــــــــــاشورك
عينهْ على كركوك ما شبع بوك من نفط بصـــــــــــــــــــــــــــرة
بعون الله يا كركوك أبطال حطين ما يخذلونـــــــــــــــــــــــــــك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) طلبت إيران من الكُرد الجلوس إلى طاولة المفاوضات بوساطة المفكر الإسلامي الكُردي فاضل رسول. وفي 13/7/1989 أول أيام عيد الأضحى المبارك، قام وفد "الجمهورية الإسلامية الإيرانية" بدل الحوار، يرشون رصاصات الموت على فاضل رسول و عبد الرحمن قاسملو ونائبه عبد الله قادري آزر، بعد أن أعطوهم الأمان!



#علي_سيريني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كاكه حمه لإبن أبا سمير
- الأنبوب الكُردي العربي يوصل النفط إلى الغرب ويعيد البداوة إل ...
- أبو رغال الكُردي: الإستقلال بنت أحلام القصائد
- أوهام الأمة الإسلامية أو لكل فئة إسلامها
- أوهام العروبة والدمار
- مهرجان أبوظبي للسينما خواءٌ يثير الشفقة!
- السيد مسعود بارزاني إستفاقة تنتظر الصدق!
- ذكرى إغتيال بيار جميّل بين لبنان وكُردستان
- حرب الأقنعة في العراق ما وراء القناع قداسة المظهر وفضاوة الج ...
- كيف تشتري سلطة إقليم كُردستان ذمم المثقفين العرب وغيرهم؟
- هل مازالت كركوك -قدس- كُردستان؟
- نيتشيروان بارزاني: الأكراد كسالى 2-2
- نيتشيروان بارزاني: الأكراد كُسالى! 1-2


المزيد.....




- وفاة الممثلة كيلي ماك عن عمر ناهز 33 عامًا بعد صراع مع السرط ...
- ليدي غاغا تتصدر ترشيحات جوائزMTV للأغاني المصورة لعام 2025
- عشرات الإعلاميين والفنانين الألمان يطالبون بحظر تصدير السلاح ...
- بين نهاية العباسي وأواخر العثماني.. دهاليز تظهر أثناء حفر شا ...
- ظهور جاستن ببير مع ابنه وزوجته في كليب أغنية Yukon من ألبومه ...
- تونس: مدينة حلق الوادي تستقبل الدورة الرابعة لمهرجان -نسمات ...
- عشرات الفنانين والإعلاميين يطالبون ميرتس بوقف توريد الأسلحة ...
- حكايات ملهمة -بالعربي- ترسم ملامح مستقبل مستدام
- مسرحية -لا سمح الله- بين قيد التعليمية وشرط الفنية
- أصالة والعودة المرتقبة لسوريا.. هذا ما كشفته نقابة الفنانين ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي سيريني - لطمية لكاكه حمه