أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - غازي صابر - الحوار المتمدن إسم على مسمى














المزيد.....

الحوار المتمدن إسم على مسمى


غازي صابر

الحوار المتمدن-العدد: 2856 - 2009 / 12 / 12 - 23:17
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


مع مرور نفحات الذكرى الثامنة لولادة أول موقع إلكتروني يعتمد المفهوم الحضاري والحداثي للحوار بين جميع الأفكار التي
تؤمن بها الشعوب التي تعيش على أرض و في إمة تكونت من خلال تعاقب أقوام مختلفة في أعراقها ولغاتها وهوياتها الفكرية وهي تعيش وتكون جسد البلدان العربية أو ما يسمى بألأمة .
وكل عرق وكل قوم حكموا هذه الإمة تركوا شئ من لغتهم ومن موروثهم ومن أفكارهم ،ومثل هؤلاء الأقوام وهم يعيشون ويتحدثون لغة هذه الإمة لابد من وجود صرح ثقافي يعتمد الثقافة الحديثة والنهج الحضاري كلغة للحوار بين هذه الأفكار . ولهذا إنُجب موقع الحوار المتمدن .
وأي قارئ منصف لصفحة الحوار يلمس هذا النهج سواءً في المشاركات أو في الردود ، ويلمس وبما لايقبل الشك إن أغلب الأفكار السائدة في شرقنا المتوسط تتلاقح من خلال الحوارات السائدة على صفحات الموقع .
يبقى أن نشد ونؤازر وندعم كل الكوكبة القائمة على إدارة موقع الحوار ، ونتمنى لهم طول البال والصبر وهم يواصلون هذه الجهد الرائع وهذا العطاء المبدع من أجل نشر الثقافة الحرة ومن أجل إشاعة روح الحوار المتمدن .

دمتم لنا غازي






#غازي_صابر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصراعات الإقليمية والعراق
- كركوك وقشة البعير
- خال الحكومه
- قصة قصيره الخشبه والمسمار
- كوارث الفكر القومي والطائفي
- قصة قصيرة المقابلة


المزيد.....




- ترامب يوضح ما قام به مبعوثه ويتكوف خلال زيارته إلى غزة
- الكونغو ورواندا تتحركان لتنفيذ اتفاق السلام رغم تعثر الالتزا ...
- ثروات تتبخّر بتغريدة نرجسية.. كيف تخدعنا الأسواق؟
- الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات إلى غزة
- هيئة الإذاعة العامة الأميركية على بعد خطوات من الإغلاق
- لأول مرة.. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية
- تحقيق بأحداث السويداء.. اختبار جديّة أم التفاف على المطالب؟ ...
- سقوط قتلى في إطلاق نار داخل حانة بمونتانا الأميركية
- بوتين يعلن دخول الصاروخ الروسي -أوريشنيك- الأسرع من الصوت ال ...
- تسبب بإغلاق الأجواء وتفعيل صافرات الإنذار.. إسرائيل تعلن اعت ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - غازي صابر - الحوار المتمدن إسم على مسمى