أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريدة الغد - الفلوجة: المقاومة والارهاب والاحتلال و”العراق الجديد”!! هل هذا ما تناضل من أجله المقاومة العراقية؟















المزيد.....

الفلوجة: المقاومة والارهاب والاحتلال و”العراق الجديد”!! هل هذا ما تناضل من أجله المقاومة العراقية؟


جريدة الغد

الحوار المتمدن-العدد: 864 - 2004 / 6 / 14 - 04:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قبل البدأ بهذه المقالة، نرى أن يطّلع القارىء على المقتطفات ادناه، من مقالة طويلة ظهرت في جريدة الشرق الاوسط في 6/6/2004، وكما يظهر فإن كاتبها كان اصلاً من مؤيدي مقاومة وانتفاضة الفلوجة، ولكن ما شاهده خيّب اماله. وليعذرنا القارىء من أن المقتطفات طويلة، ولكن رأينا أن من الافضل لقارىء “ ” ان يطّلع عليها، لاسيما ونحن نعتقد، وبعد الاتصال مع اعداد اخرى من ابناء الفلوجة، بأن ما جاء هو تمثيل صحيح لما يجري هناك!!.

***
المقتطفات:

مقتطفات من جريدة الشرق الاوسط في 6/6/2004

* ولكنهم هنا يجلدون “المخالفين” ويشهرون بهم، ويدورون بهم في سيارات مكشوفة في احياء المدينة. هل هذا صحيح؟
- سمعت عن ذلك..وسمعت ايضاً عن تصفيات لأناس قيل انهم “جواسيس”!
هذه البداية قادتنا الى المدرس- المهندس محمد ابراهيم (حريج الجامعة التقنية) الذي قال:
“لااحد يعرف من الذي يحكم هنا. لا نستطيع التمييز بين الاشاعة والفعل الحقيقي. قبل ايام نفذوا قصاص “الجلد” بحق عدد من بائعي الخمور، والذين يتعاطونها. وبحضور افراد الشرطة. لااعتقد ان الشريعة الاسلامية تبيح مثل هذا الفعل. واذا كانت هناك عقوبة فمن الذي يقررها ومن ينفذها؟ كل ما نعرفه انهم مجاهدون”.
ولكن عماد عبد الكريم صاحب محل لبيع المواد الغذائية قال:
“نفذ المجاهدون”كبسة” على الذين يتعاطون الخمر على الكورنيش، واقاموا عليهم القصاص (40جلدة) في الشارع الرئيسي، ثم حملوها في سيارة (بيك اب) ودارو بهم في البلدة لثلاث ساعات. انهم يستحقون هذه العقوبة”.

* وماذا عن محلات بيع الاقراص المدمجة الـ C.D؟
- تم احراق محلاتهم لأنهم يبيعون اقراصاً تحوي افلام خليعة.

* اليسوا هم الذين كانوا يبيعون وينشرون الاناشيد الحماسية التي تتحدث عن المقاومة وعن الفلوجة بالذات؟
- اعماهم الطمع. واخذوا يبيعون الاقراص الخلاعية.

* من الذي يصدر هذه الاحكام؟
- المجاهدون. انهم ينظفون المدينة من الناس السيئين؟

* من اعطاهم الحق؟ومن قال انهم ليسوا سيئين؟
- “مشروعية المقاومة “

* انتم هنا تطبقون احكام دولة طالبان الفلوجية؟
- طالبان كانت تنفذ وتطبق الشريعة الاسلامية. والمجاهدون هنا يطبقون الشريعة على وفق طبيعة المجتمع في الفلوجة “المحافظة” وفي سوق المدينة شاءت الصدفة ان نلتقي هاشم احمد الخضير مسؤول تجمع الديمقراطيين المستقلين في الفلوجة، والذي قتل والده في الاحداث الاخيرة. قال:
- تصوروا، هذا اليوم اصدروا بياناً او (فتوى) بتحريم عمل الاحزاب والتنظيمات السياسية كافة.

*لعلهم يفهمون الديمقراطية بهذا الشكل؟
-نعم. واصدروا تعليمات الى الحلاقين بأن تكون الحلاقة على الطريقة الاسلامية. ثم استدرك: لم افهم. هل هناك حلاقة على الطريقة الاسلامية. لقد طلوا من الحلاقين بتقصير الشعر فقط والامتناع عن حلاقة اللحى والا فانهم سيتعرضون للعقوبات.

* من الذي يعاقبهم
- المجاهدون

* من هم؟
-الملثمون. قد يعرفهم الكثير من اهالي الفلوجة لكنهم يخشون ذكر اسماءهم.

* وما هو دور جال الشرطة؟
-دور المتفرج. او المشارك. الجيش يحرس مداخل ومخارج المدينة ورجال الشرطة لادور لهم. الا يكفي انهم يستلمون الرواتب! وعندما التقينا المقدم محمد الزوبعي اشاد بدور الجيش والشرطة في حفظ الامن. وكذلك دور “المجاهدين”. وقال ان الامن في الفلوجة افضل من بغداد بكثير. ومع ذلك امتنع عن اضافة اي تعليق لأنه غير مخول بذلك.
سالنا العقيد المتقاعد نافع الصعب عن معنى قوله انه “غير مخول” في مدينة لاتعرف من يحكمها. قال: “صدرت تعليمات بمنع التصوير في المدينة وعدم الادلاء بأية تصريحات صحافية الا بعد الحصول على اذن من لجنة شكلتها هيئة علماء المسلمين ورجال الشرطة اضافة الى المجاهدين”.

* ومن الذي يقرر هذه العقوبات. وباي حق؟
- المسالة هنا تبدو شبه ضبابية. “المجاهدون” يمارسون سلطتهم، وهي سلطة غير ظاهرة ولكنها معلومة لدى الناس ولدى رجال الدين. عندما يكون المجتمع خالياً من ولاة الامور تتشعب المسؤوليات والاجتهادات. وهكذا فان “المجاهدين” يطبقون الشريعة الاسلامية.

* من انتخبهم ليطبقوا هذه الشريعة؟
- لااحد. الامر الواقع هو الذي اوجد الرجال المسؤولين في كل منطقة.

* اذا كان الغرض هو تطبيق الشريعة. لماذا لا يتم قطع ايدي اللصوص؟
- هذه الامورقضائية ومن اختصاص الشرطة والمحاكم. ومهمة “المجاهدين” تقتصر على القضايا التي لاتوجد لها مواد عقابية في القانون. وكما نعلم ان الاحتلال يريد تطبيق قوانين الغرب هنا باباحة المحظورات. ولابد من ردة فعل لوقف الافساد الغربي في مجتمعنا الاسلامي.

* وهل دور رجال الدين تأديبي عقابي ام توجيهي؟
- بل توجيهي. ولكن يجب التصدي للحالات التي يراد فرضها علينا. وكما اسلفت فان الحديث عما جرى في المدينة مبالغ فيه كثيراً. وخير دليل على ذلك استتباب الامن.
اخيراً. لابد من القول ان مدينة يدعي من فيها بان لها ظروف خاصة وان تطبق فيها قوانين خاصة وربما يريدون تعميمها على جميع انحاء العراق. سيجدون انفسهم في مازق الادارة، ومبدأ التفتت الذي بدأت ظواهره بمحاربة التنظيمات السياسية والتيارات الاجتماعية، وبالتالي فان الامر يوجب على هيئة علماء المسلمين التدخل لتداركه قبل فوات الاوان.

انتهت المقتطفات.

***
لقد وقفت “ ” ومنذ البداية موقفاً ايجابياً من مقاومة الاحتلال، برغم انها لا تزال تعتقد هناك امل في الاساليب السلمية، وبنفس الوقت كانت دائماً تميز بين المقاومة والارهاب. اذ أنها تعتبر من يتعرض للجيوش الغازية “مقاومة”، ولكن من يضرب العراقيين البسطاء العزّل، فهو ارهابي. فضرب الصليب الاحمر، والامم المتحدة، واعمال النجف واربيل الدموية التي ادت الى استشهاد العشرات، وغيرها من اعمال تفجير السيارات والضرب العشوائي للعراقيين اعمال ارهابية جبانة وخسيسة، وهذه تلتقي مع “ارهاب الدولة” الذي تمارسه اميركا واسرائيل على نطاق واسع جداً، سواء كان هذا الالتقاء بطريقة مباشرة اوغير مباشرة. وكانت الفلوجة مركزاً ومعقلاً للمقاومة العراقية الحقة، اذ عدوها كان المحتل وقواته، وكانت مقاومتها ومقاومة المدن الاخرى تلقي التأييد من العراقيين. ولكن رأينا أن الامور هدأت، وبدأت الدعايات تنتشر بأن المقاومة “انتصرت” في الفلوجة. وبنفس الوقت بدأت وبصورة قوية وفعّالة عمليات المقاومة في احياء بغداد الفقيرة، وفي المدن العراقية المقدسة وما حولها وفي المناطق الجنوبية. وظهر ايضاً إن قبول المحتل بما جرى ويجري في الفلوجة، كان لأسباب أخرى. فلقد دخل الفلوجة، الفوج “العراقي”، وما يسمى “فوج الفلوجة”، وهم في الغالبية العظمى من الحرس الجمهوري السابق ، وكثير منهم ومن قادتهم كانوا من ادوات الطاغية صدام المباشرة في ضرب الشعب العراقي واذيته، وذبح ابناء انتفاضة1991 في الجنوب وفي كردستان، وهم الآن بالتأكيد اداة طيعة بيد المحتل. انهم يختلفون بالكامل عن الفوج الاول للجيش العراقي الجديد الذي رفض أن يضرب مقاومي الفلوجة، ومقاومي مدينة الشعلة في بغداد، والذين كانوا الجيش الجديد الذي يريده العراقيون. اما “فوج الفلوجة”، والذين يغلب عليهم من كان جلاداً للعراقيين، فلن يكسبوا رضا العراقيين، بل ينالوا سخطهم، وسيستعملهم المحتل في ضرب المقاومة العراقية الحقة.
وبالنسبة للفلوجة، فلقد اصبحت الآن “جمهورية الفلوجة الاسلامية”، واصبحت تدار، وتفسر وتطبق فيها القوانين والتعليمات والشرائع، كما كانت تطبقها “طالبان” و”القاعدة”، عندما كانت تحكم افغانستان. بالتأكيد نحن نبالغ هنا، فما مذكور اعلاه جزء يسير جداً مما كان يجري في افغانستان، ولكن لو استمرت الامور وبدون تدخل ومعارضة المقاومة لهذا التصرف فسنصل الى ما وصلت اليه افغانستان تحت حكم طالبان، اي الرجوع الى القرون المظلمة المجدبة. ليتذكر القارىء أن في عهد ازدهار الحضارة الاسلامية العربية، في بغداد ودمشق والقاهرة وقرطبة، حيث كانت هذه المدن قبلة الدنيا ومدار فخر اهلها واعتزاز اجيالها المقبلة، وكان هذا الالق الحضاري الذي نفتخر به، هو بسبب الانفتاح الفكري الكبير.
اما ما تدعو اليه “طالبان” او “القاعدة” ونفذته في افغانستان، ويبدأ تنفيذه الآن في الفلوجة، فهو ما كان يجري في عصر انحطاط الحضارة والدولة الاسلامية والعربية، وفي الزمان الذي كان فيه الاجانب والدخلاء في الحكم، وكان فيه العلماء والمفكرين والمبدعين في السجون، او في قبضة السياف، بحيث اصبح الجدب الفكري هو الامر السائد. راجعوا التأريخ تجدونه كذلك. قد تقبل امريكا، وفعلاً قبلت بحكم “طالبان” في العراق، سواء لفترة محددة او غير محددة. وما يحدث ترحب به، حيث ترجو أن يكون هناك “جمهوريات”، مثل “جمهورية الفلوجة”، وفي بؤر متباعدة وبعيدة عنها، من “يحكمها” اشباح وبمساعدة “جيوش صدامية”. والنتيجة يكون العراق دويلات طائفية، وسيعمل المحتل المستحيل لكي تتقاتل فيما بينها، سواء كان السبب مذهبي او طائفي، او عدم “حلق اللحى”!!. على المقاومين الذين يرفضون هذا المستقبل المظلم، وهم كثّر وكثّر، أن يعلنوا موقفهم ويوقفوا هذا الامر، والاّ فقدت المقاومة هيبتها وعلاقتها بالجماهير، وستجد نفسها مثل السمك وبدون ماء. واذا استمر الامر ستجد المقاومة رفضاً شديداً ممن ايدوها وساندوها وهم عمادها المستقبلي. وسيكون المستفيد الوحيد هو المحتل الغادر الهمجي، ومن يركض ويلهث خلفه ويتمسح وبدون خجل بذياله!!.
ونجد ما هو الانكى والامر، اذ ان الاعمال ضد المحتل مستمرة، وفي مناطق جديدة بالاضافة الى المناطق القديمة وهذا جيد. وهذا الامر ادّى بأن يقوم المحتل الهمجي بقصف المناطق الفقيرة، وبصورة مستمرة وعشوائية في مدينة الثورة/ الصدر، والكوفة، والمدن المقدسة العراقية وحولها، والاعظمية، ومدن الجنوب وغيرها، وإن الالاف من العراقيين يستشهدون او يتعرضون للتشريد والاذى. لقد ازداد عدد الشهداء، لأن المقاومين الجدد ذو خبرة أقل، والمحتل اصبح ذو خبرة اعلى. ولكن ما يدعو الى الاستغراب والتساؤل هو الصمت المطبق من كثير من العراقيين وغيرهم، وحتى كأن هناك مؤامرة تحاك في الظلام من المحتل ومريدوه القدامى والجدد لأسكات صوت “الفقراء” وابادتهم في الخفاء وتحت جنح الظلام. ليسأل كل عراقي نفسه، وليجاوب بصدق.
من كان يقاوم حكم صدام الدموي، ومنذ اواسط التسعينيات والى يوم سقوطه، وقدموا الشهداء تلو الشهداء. في ذلك الوقت كان الفقراء في مدن الثورة والشعلة ومناطق بغداد الفقيرة، هم الوقود واللهيب ولم يكن غيرهم في النضال، عدا القلة القليلة جداً.
ولكن على كل عراقي مخلص أن يلاحظ ويرى أن الغالبية العظمى من الفقراء هم معه الآن، وكانوا مع الشهيد والده والذي وقف ببطولة يوم كان دعاة معاداة الطاغية صدام ساكتون او خارج العراق. إن الملايين من فقراء العراق والعاطلين عن العمل والمتقاعدين، ولم يجدوا في مجىء المحتل، او من عينهم المحتل في مجلس الحكم، وبمجمل اعضاء هذا المجلس قاطبة، اي خير او منفعة بل بالعكس وجدوا المهانة والذل والاهمال والغدر والخيانة. لقد كانوا هم المقاومة ضد الطاغية، والآن وجدوا التهميش ممن يحكم، وان حياتهم المادية اتعس، ولن يكون امامهم الاّ مقاومة المحتل واعوانه وخلاّنه، ليبنوا عراقهم والذي يريدونه ان يكون حراً وسعيداً، وسيسسيرون مع من يوعدهم بذلك، وسيحاربون ضد من لا يحقق امانيهم. وهذه ايضاً سُنّة التأريخ والاقتصاد والسياسة!!.



#جريدة_الغد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الذي شرب الطلا؟ اضواء على مشروع “نقل السلطة”
- قرار مجلس الامن الدولي (1546) في 9/6/2004 هل هذه هي “السيادة ...
- أقوال من الصحف لاتحتاج الى تعليق !!
- من أوراق أنتفاضة الأهوار: شهادة حية من لهيب المعركة
- الولايات المتحدة محور الشر العالمي


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل فلسطينيين اثنين في جنين بعد مهاجم ...
- رئيسي يندد بالعقوبات الغربية المفروضة
- إزالة 37 مليون طن من الحطام المليء بالقنابل في غزة قد تستغرق ...
- توسع الاتحاد الأوروبي - هل يستطيع التكتل استيعاب دول الكتلة ...
- الحوثيون يعرضون مشاهد من إسقاط طائرة أمريكية من نوع -MQ9-.. ...
- -الغارديان-: أوكرانيا تواجه صعوبات متزايدة في تعبئة جيشها
- هجوم صاروخي من لبنان يستهدف مناطق في الجليل الأعلى شمال إسرا ...
- السيسي يوجه رسالة للعرب حول فلسطين
- الأمن المصري يضبط مغارة -علي بابا- بحوزة مواطن
- نائب نصر الله لوزير الدفاع الإسرائيلي: بالحرب لن تعيدوا سكان ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جريدة الغد - الفلوجة: المقاومة والارهاب والاحتلال و”العراق الجديد”!! هل هذا ما تناضل من أجله المقاومة العراقية؟