أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فاطمة الفلاحي - عودة الكسندر دوماس –( المكتبة الالكترونية )















المزيد.....

عودة الكسندر دوماس –( المكتبة الالكترونية )


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 2809 - 2009 / 10 / 24 - 00:55
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عودة الكسندر دوماس –( المكتبة الالكترونية )

"لا تخدعك دموع المرأة ، فقد دربت عينيها على البكاء". الكسندر دوماس

الكسندر دوماس أحد أشهر الكتاب الفرنسيين - القرن التاسع عشر الميلادي، نال شعبية واسعة من خلال رواياته ومسرحياته التاريخية.

• ولد في الرابع والعشرين من يوليو عام 1802م، في قرية تدعى فيلير كوتريتس، والده كان مركيزاً في دوقية أورليان بفرنسا، والدته لويز دوماس، ذات الاصول الافريقية من الكاريبى، أصيب والده بالحمى ،مات على أثرها تاركا عائلته في ظروف مادية صعبة . نال ألكسندر دوماس قسطاً ضئيلاً من التعليم النظامي ،و لكن هذا لم يمنعه من مواصلة شغفه بالقراءة ، كانت والدته تروي له بطولات والده العسكرية وشجاعته أثناء حكم نابليون،مما ساعده ذلك في اثراء خياله ،فتكونت لديه مساحة واسعة من قصص البطولات والمغامرات ، التي دعمت موهبته ككاتب.

• في بادئ الامر عمل محرراً في مكتب كاتب عدل ، لكن اصوله الارستقراطية ساعدته ان يكون بخدمة الدوق أورليان ، ولاحقاً في بلاط فرنسا لويس فيليب ، نمّى ثقافته ، وخاصة التاريخية ، اثناء اوقات فراغه ، بدأت أعماله الأدبية تتوالد ، فكان نجاحه الاول بعرض مسرحيته التاريخية هنري الثالث وذلك عام 1829م، وتوالت من بعدها العديد من المسرحيات الناجحة، تمكن دوماس من تقديم نفسه كأديب متميز من خلال مجموعة من الروايات التي غلب عليها الطابع التاريخي، مسجلا فيها جزء من التاريخ الفرنسي ، ولقد شهدت الفترة ما بين 1840- 1848 تألق أدبي بالنسبة لدوماس، إلا انه لم يحصل على مركزه المتقدم بين الأدباء إلا بحلول عام 1980م، أي بعد وفاته بحوالى عشر سنوات.

• من خلال مؤلفاته تعرض لشخصيات حقيقية أثرت فيه بشكل أو بأخر،وجعلها احد شخوص الرواية ،مضيفاً بعض التفاصيل، ودمج الخيال مع الواقع باسلوب شيق ثري يجذب القارئ، وقد تفوقت مسرحيات دوماس على رواياته واحتلت مكانة متميزة في سجل الأدب الفرنسي وتنقسم المسرحية عنده إلى نوعين المسرحية التاريخية والمسرحية المعاصرة والتي أستقى أحداثها من خلال الواقع المعاصر له، وكانت معظم الأعمال الأدبية لدوماس متفرقة حيث كان يقوم بنشرها على شكل حلقات متسلسلة في بعض الصحف، تميز انتاجه الادبي بالجودة والغزارة ، إذ نشر بتوقيعه نحو 1200 كتاب ، لكن كثيراً منها جاء بنتيجة مشاركة الآخرين في الانتاج ، او تكليف البعض بتنفيذ افكاره لقاء اجر والاسترشاد بتوجيهاته ، ومع ذلك فقد حافظت اعماله على جودتها وعكست شخصيته الفذة .

• قدم دوماس عدد من الروايات أبرزها الفرسان الثلاثة، الزنبقة السوداء، مونتي كريستو، نبيل براجليونا، الرجل داخل القناع الحديدي، وله عدد من المسرحيات التاريخية الناجحة منها: هنري الثالث وبلاطه عام 1829.
• برج نيزل 1832م
• وعدد من المسرحيات المعاصرة مثل انطونيو عام 1831 هذه المسرحية التي تعد أول عمل مسرحي معاصر له
• كما قدم مسرحية " كين " عام 1836 والتي تعد واحدة من أشهر مسرحيات دوماس. تدور احداثها حول الممثل الشكسبيري الإنجليزي أدموند كين الذي عاصر القرن التاسع عشر الميلادي. وتستكشف هذه المسرحية طبيعة العبقرية الدرامية واغتراب الممثل عن المجتمع.
- في عام 1840 كتب دوماس قصته the fencing master - تناول فيها الأضطرابات والأوضاع في روسيا مما أثار غضب القيصر نيكولاس الأول و تسبب في منع دوماس من دخول روسيا طوال حياة القيصر نيكولاس الأول حتى توفى القيصر .

• في عام 1843 كتب قصه (georges) و التى تناول فيها النظرة العنصرية للسود و عن الأستعمار .

• ولدوماس ابن موهوب بالكتابة ،له أعمال ناجحة أيضا ، يحمل اسم ابيه للتشابهما في الأسم و المهنة أصبح يقال ألكسندر دوماس الأب و ألكسندر دوماس الأبن . جنى الكثير من المال من كتاباته لكنه في اغلب المرات يكون على هاوية الأفلاس لأسرافه الزائد و حياة البذخ التى كان يعيشها بالأضافة إلى القلعة التى بناها خارج باريس والتى تعرف بأسم قلعة مونت كريستو و التى كانت دائما مليئة بالضيوف و الزوار . بعد الانقلاب على الملك لويس فليب , لم يكن دوماس مفضل عند الرئيس المنتخب و هو لويس نابوليون بونابرت ،مما أضطره للسفر إلى بلجيكا و منها إلى روسيا التى كانت اللغة الفرنسية هى اللغة الثانية فيها فكانت مؤلفاته تحظى بشعبية كبيرة.

.عاش دوماس عامين في روسيا قبل أن ينطلق خارجها ليبحث عن قصص و مغامرات جديدة.
• في عام 1864 عاد إلى باريس، على الرغم من نجاح دوماس الكبير و الجزء الأرستقراطي فيه الا أن أصوله المختلطه قد أثرت عليه طوال حياته .
• توفى دوماس في الخامس من ديسمبر عام 1870م، بعد أن ترك تراثاً روائياً متميزاً مازالت الأيام تكشف لنا المزيد منه بمرورها.وفي عهد الرئيس جاك شيراك بنقل رفاته في تابوت جديد مغطى بقماش مخملى أزرق و تم نقل التابوت في جنازة نقلها التلفزيون و في حراسة أربعة حراس يرتدون ملابس مثل ملابس الفرسان في قصته الشهيرة الفرسان الثلاثه إلى مبنى بانتيون في باريس كما تحول بيته خارج باريس إلى مزار و تم فتحه للجماهير .


• كتب دوماس المقالات في السياسة و الثقافة و كتب عن التاريخ الفرنسي .عرف ككاتب رحاله ، له مؤلفات في هذا السياق :
- انطباعات السفر، سويسرا عام 1834
- عام في فلورنسا،عام 1841 .
- من باريس إلى كاديز، عام 1847 .
- انطباعات السفر، روسيا عام 1860



• مؤلفاته المعروفة لنا
- الفرسان الثلاثة: عام 1844
- بعد عشرون عام: عام 1845 .
- كونت دي مونت كريستو: عام 1845 - 1846 .
- الملكة مارجو: عام 1845 .
- الرجل ذو القناع الحديدي: عام 1847 و كانت قصه من ثلاثه في كتاب واحد .
- الحراس الخمسة و أربعون: عام 1847
- كتب دوماس في التاريخ، وبعض المحاضرات المصورة عن الرحلات وبعض المذكرات. 1848-1850
- عقد الملكة: عام 1849 -1850 .
- قائد الذئاب: عام 1857 .
- لصوص الذهب: عام 1857 .
- هنري الثالث وبلاطه
- الزنبقة السوداء
- (1945م)؛ ومن بين أعماله أيضًا نبيل براجيلونا


* والتي اكتشفت بعد وفاته :

تستعد ( فيبوس) إحدى دور النشر الفرنسية إلى نشر عدد من رواياته مثل ( البيض والزرق، ورفاق جيهو، اليهودي التائه) وفي روايته البيض والزرق رسم لنا وجهة نظره ، بحيث نجد فيها مجاميع البروتستان ومواليهم والكاثوليك القدامى في فرنسا يتوجهون الى باريس استعدادا للقتال ، ومن جهة آخرى يصور لنا دوماس فتاتين جميلتين ملفوفتين في رداء ثلاثي الألوان ـ العلم الفرنسي ـ ساهرتين تتجادلان وعلى كتفيهما وشم على شكل زهر الزنبق ، يطبع قديما على أكتاف المجرمين والمطلوبين للعدالة. تتناول موضوع نابليون والصراع بين الجمهوريين والارستقراطيين.

* و آخر روايات الكاتب الفرنسي الشهير (الكسندر دوما) بعد اكتشافها مؤخراً واعتبرتها بمثابة وصية ،فقد عثر بالصدفة كلود شوب الذي كرس 30 عاما من عمره لدراسة كل مناحي حياة هذا الروائي الشهير على الخيط الاول الذي قاده الى اكتشاف وجود العمل الروائي المفقود في اواخر الثمانينات.

* كان اكتشاف رسالة بخط يد دوما في ارشيف وطني يضم وثائق الروائي الفرنسي هو ما أوصل شوب الى سلسلة خيوط قادته الى عمل بذل في اكتشافه جهد بحثي يرقى الى الجهد الذي شهدناه في رواية (شفرة دافنشي) Da Vinci Code التي حققت أعلى المبيعات في فصل الصيف.

*كان الخطاب متعلقا بالدقة التاريخية لما كتبه دوما عن بزخ جوزيفين بوهرني الزوجة الاولى للامبراطور الفرنسي نابوليون بونابرت في الانفاق على الملابس والمجوهرات والعطور.

*وبعد بحث دام خمسة أشهر رصد شوب مصدر الجدل وارجعه الى صحيفة كانت تصدر في القرن التاسع عشر باسم (يونيفرسال مونيتور) "The Universal Monitor". لكن بعد تفقده للميكروفيلم الخاص بالصحيفة لم يكتشف شوب خطابا أو مقال رأي بل رواية طويلة.

* وقال شوب "على مدى تسعة أشهر كان قراء مونيتور يتابعون مسلسلا يكتبه دوما كل صباح في أسفل الصفحة الاولى. كان أمرا مذهلا. شعرت وكأنني اكتشفت منجم ذهب او واحة في الصحراء. انه امر رائع."

* والرواية التي اعطاها شوب عنوانا هو (فارس القديس سانت هرمين) "Le Chevalier de Sainte-Hermine" تستعرض حياة شاب من النبلاء هو هكتور دو سانت هرمين الذي لقي والده واشقاؤه مصرعهم بالمقصلة او على يد فرق اعدام في قتال بطولي من أجل استعادة الملكية واسقاط الجمهورية.

* ويقول شوب انه بحلول اكتوبر تشرين الاول القادم سيكون قد صدر مئة الف نسخة من الرواية لتصبح وبسهولة من أكثر عشر كتب مبيعا في فصل الصيف.

* وقال شوب (61 عاما) "كان ذلك بمثابة مفاجأة مذهلة لي... لا اعرف ما اذا كان ذلك يرجع للتغطية الاعلامية أم للرغبة في مزيد من الادب البريء والعودة الى أسلوب السرد القصصي."

- ومن خلال صفحات هذه الرواية نجد الامبراطورية تعبر عن صهوة جواد وسط مجموعة غفيرة من الشخصيات ابرزها (نابليون بونابرت) علقت وسائل الإعلام بإسهاب على هذا الاكتشاف الأدبي مثبتة الشعبية الواسعة لهذا الكاتب الخارج عن المألوف والذي قال يوماً: ما التاريخ إلا مجرد مسمار أعلق عليه رواياتي… شارك الروائي الكسندر دوما في ثورة 1830 بفرنسا وهو رجل كان ثرياً عرف بسخائه المفرط وكثرت عشيقاته قبل أن يذوق مرارة الإفلاس والفقر…. وقد كتب عنه الأديب الفرنسي فيكتور هيجو قائلا: ان الكسندر دوما أكثر من اوربي إنه عالمي وهو من الرجال الذين يمكن وصفهم بزارعي الحضارة.

* ويقول شوب "فكرة دوما كانت ان يروي تاريخ البلاد بشكل خيالي لمن لا يعرفونه."
وأضاف "هدف اخر كان ان يفسر...الثورة الفرنسية. لماذا اتسمت هذه الثورة بالقسوة والعنف والرهبة."
وكان مشروع دوما الادبي البالغ الطموح هو أن يغطي الفترة من العصور الوسطى حتى عصره.

* لكن أحداث (سانت هرمين) تمتد فقط بين عام 1801 وعام 1806 تاركة فجوة طولها عشر سنوات قبل الفترة التي غطتها روايته (الكونت دي مونت كريستو) التي تدور في فرنسا بعد معركة ووترلو الشهيرة واستعادة الملكية.

* لم يكتف شوب بتحويل (سانت هرمين) الى كتاب بعد 130 عاما من تمتع القراء الفرنسيين بقراءتها بل شرع في مهمة اكثر طموحا هي كتابة التتمة.

* ويملك شوب "خارطة الطريق" التي وضعها دوما بنفسه للرواية الجديدة التقطها له صديق من صالة مزادات في باريس.وتوضح الخريطة المكتوبة بخط يد دوما الحبكة الكاملة لرواية (سانت هرمين) لكنها تظهر أن العمل الاصلي كان يهدف لان يكون بأهمية حملة من حملات نابوليون.

* ورغم ان دوما مات قبل ان يستكمل مشروعه الا انه كان في باديء الامر يعتزم أن تضم رواية (سانت هرمين) حملة نابوليون الفاشلة على روسيا والانسحاب المأساوي "للجيش العظيم" من موسكو عام 1812 لتنتهي بمعركة بونابرت الاخيرة في ووترلو.

* وقال شوب "من البداية وبعد أن رأيت ان العمل غير مكتمل. قلت لنفسي ان دوما يقول لي.. لدي كتاب أشباح وستكون أنت اخرهم سأعطيك الخطة."
* وكان دوما قد كتب بعضا من أفضل رواياته بالتعاون مع اوجوست ماكيه.

* وتتمة شوب المنتظر ان تقع فيما بين 800 وألف صفحة وتصدر في يونيو حزيران المقبل تحمل عنوان (انقاذ الامبراطورية) لكن شوب يقول أن العنوان قد يتغير.
* وأضاف "انها مغامرة ممتعة. لن اتمكن بالطبع من التخلص من تأثير الكاتب علي الى درجة ما. فنحن لا نكتب في عام 2005 بالطريقة التي كتب بها دوما في عام 1869. لكنه سيكون تأثيرا مترما للغاية كما امل."

* كان مرض دوما الذي كان يعرف انه مرضه الاخير هو ما حال دون استكماله (سانت هرمين)ونشرها في كتاب.

* كما أثر على مصيرها ايضا وفاة دوما في الخامس من ديسمبر كانون الاول عام 1870 واحتلال فرنسا عقب هزيمتها المأسوية في حربها مع بروسيا عامي 1870 و1871 وايضا تغير الذوق الادبي بعيدا عن الروايات الرومانسية الى الروايات الواقعية.




• رابط التحميل لخمس روايات مع اجزائها برابط واحد

http://www.4shared.com/dir/13283634/3af4a4de/_sharing.html

• روابط فردية

غادة الكاميليا
http://www.4shared.com/file/114988392/143ac604/____.html?s=1


عقد الملكة 1

http://www.4shared.com/file/95759906/52d2d801/_1___.html?s=1

عقد الملكة 2
http://www.4shared.com/file/95759906/52d2d801/_1___.html?s=1

ذو القناع الحديدي 1
http://www.4shared.com/file/95760126/545fde61/__1____.html?s=1

ذو القناع الحديدي 2
http://www.4shared.com/file/95760237/380561ef/__2____.html?s=1

الفرسان الثلاثة
http://www.4shared.com/file/119614860/a6be5ada/__-__.html?s=1

http://www.4shared.com/file/115252135/28a8b0e1/__-__.html?s=1



الكونت دي كونت كريستو
http://www.4shared.com/file/115217419/d7bd0a51/__-____.html?s=1
http://www.4shared.com/file/140133758/af7ed6c0/____-___.html?s=1


الزنبقة السوداء
http://www.4shared.com/u/pqspspz/24072b19/go_on081hotmailcom.html

http://www.4shared.com/file/115148955/a4a8fda5/__-__.html?s=1

الزنبقة السوداء :
باحداثها الرومانسية العالية
تروي قصة رجل هولندي يدعى ( Cornelius Van Baerle ) , أحب الزهور و عمل على إستنبات زنبقة سوداء للفوز بالجائزة الكبرى , لكنه فاز , بعد إعتقاله بوشاية من جاره
( Issac Boxtel ) , بقلب إبنة حارس السجن ( Rosa ) الجميلة .

** اقدم شكري وبشدة لجميع من وضع معلومة على الموجات الانترية وجعلتني ابحر في فكر الرائع الكسندر دوماس وها انا اضعها بين ايديكم ،متعة طيبة .**




#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعادة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- لاتبرحيني
- ملحمة
- ايسخولوس - شاعر التراجيديا اليوناني
- قراءة نقدية في المجموعة القصصية ( وجوه واقنعة ) للقاص حسن ال ...
- - مسافات -
- إفتراض
- الزمن في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- المواساة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- صخب الصمت
- الظلم في فكر يكتنزه الورق - قرأت لهم
- حلم معلق على شفتيّ
- فرار
- غنيت
- - ذات حلم ..-
- القدرة والقدر في فكر يكتنزه الورق – قرات لهم
- ضياع
- باب البحر
- الخوف في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- كنا ثلاثة..


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فاطمة الفلاحي - عودة الكسندر دوماس –( المكتبة الالكترونية )