رسالة من إله مجهول...

طيب وليه تسيب رسالة الله الحقيقيه للبشر وتجرى وراء خيالات...

الله فعلا ترك لنا كتاب من يعمل به يصل الى الله ذاته ومقاصده...
الهنا القوى الجبار ترك لنا البشائر الاربعه لتشرح لنا كيف وماذا يريد مننا ....

اذا عرفت ان فى الانجيل رسائل كثيره لك ومن الله نفسه
الاتحب ان تقرؤها
هناك ناس يتسلمون رسائل ولكن لايهتمون بها

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عجيب غريب امر الهنا العظيم هذا الذي يبدو انه نسينا بتاتا ولا يابه لامرنا , هل يعقل ان يرانا نتعذب ونتشوق له وهو في برجه العاجي !!! الا اذا كان نائما نومة القنوط !!!!غريب وعجيب ان لا يحفل هذا الاله حتى بالدفاع عن نفسه امام الكفرة الاخرون والملحدون ويريدنا نحن مخلوقاته الضعيفة ان ندافع عنه !!!!أمن المعقول ان يتناسانا منذ الف واربعمائة عام منذ اخر رسول لنا وبعدهات ياخذ اجازة !!! ماذا يعمل في اجازته ؟؟ ألا يمل من كثرة استراحاته وقيلولاته وتثائباته ؟؟؟؟؟يا الهي للمرة الاخيرة اطلب من بان تتنازل عن كبريائك وتنزل للارض ولا لن اؤمن بك بتاتا

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة ان رسالة الله التي قلت ياسيدي انها اصلا في كتابه القرأن هذه ليست برسالة منه ..انما الله ورسالته هي في ضميرنا نحن وحتى محمد(النبي) الله هو في ضميره الذي يشير اليه ماذا عليه ان يفعل و مالا يفعل ..لذا هي ليست في كتاب اسمه القرأن اما حين يقال لماذا الله لا يابه لامرنا ..يااخي كيف يابه لامرك مخلوق هو غير موجود!من يابه لامرك هو انت ومن يريد لك الحرية وليس المجهول!!!وماكتبه السيد جورج فارس ماهي الامخاطبة من ضميره الى الاخرين ليفهموا ويعقلوا ان الهنا والذي يجمع هذه الصفات المذكورة في الاخير ماهو الا الانسانية التي نشترك بها بعيد عن الدين واللون والعرق واللغة..الخ .ورسالته هذه هي من الهه المتجسد في شخصه الى الهنا المتمثل بكل واحد منا وبثوابته ومبادئه وتعاليمه الخاصة سوا كانت هذه التعاليم متوارثة ام مكتسبة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه طيبه الى ذكرى الشاعر الكبير محمود درويش جربناك جربناك من علاك من سواك انا اقول للك ياشاعرى العضيم من علاه اتباع الطبقتين المدمرتين العليا والسفلى جدا الاولى تقتل وتنهب باسمه والثانيه عاجزه ان تواجه وتتحول الى الافضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان الله غير موجود فتلك مصيبة وان كان الله موجود فالمصيبة اعظم ..اعجبني رد محمد الحلو

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقول مع محمد الحلو بل وان لم تنزل ...وتشفق على ضعفى ...على شكى ...على المى وهوانى على نفسى....فأنت لا تحفل بى...اانت لا تسمعنى ولا تبصرنى كالاصنام والاوثان....ولكنى اقول ايضا مع جورج...نعم انا ايضا رايتك وشعرت بقربك فى تلك المنعطفات فى حياتى ...وعرفت فيك محبتك....فلو لم تات...لكنت لم اعرف الحب ...والبذل و المغفرة....شكرا للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكركم جميعاً على مروركم ومساهمتكم في إغناء المقالة، ومن خلال تعليقاتكم خطرت لي بضع أسئلة ربما تستحق أن أفكر بها وهي؟

ماذا لو اكتشفنا أن هذا الإله قد كان هنا بيننا على الأرض يوماً ما؟
وماذا لو كان حقاً يهتم بنا؟
وهل حقاً يمكننا أن نشعر بوجوده فينا؟
وهل المصيبة هي في وجوده أم في عدم إدراكنا له؟

وتحيتي لكم أخوتي وأخواتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للمعلقعماد العراقي وللمعلق متفرج لمرورهم على تعليقي وتنويههم به وشكرا كذلك للكاتب الهمام وسأظل طوال عمري انادي واصرخ على الهي هذا المتواري عن الانظار الذي خلقنا ورمانا الى التيه وقال اني قريب اجيب دعوة الداع اذا دعى , وما فتئت اتسائل لماذا لا يخرج هذا الاله الينا ليضع الحد بين اختلافات مخلوقاته من منهم لهم الحق بعبادته وبما سيجازون ؟؟ وما ذنب الاخرين الذين اسأوا الاختيار وتلبس عليهم الفهم ,, احبتي لقد استصرخناه ونادينا عليه منذ قرون بدعاوينا وصلواتنا ومع ذلك لا نسير الا من سيء الى اسوأ , ألا يحق لي بعد كل هذا ان اشكك بوجوده او بموته بحادث ما بعد ان استوى على العرش !!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---