أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مواطن زواري - لا عدالة بدون امازيغية














المزيد.....

لا عدالة بدون امازيغية


مواطن زواري

الحوار المتمدن-العدد: 2789 - 2009 / 10 / 4 - 14:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




ازول نـ ياكوش فلاون سلام الله عليكم

يبدو ان الكثيرين متشبتين بل هم رافضين فكرة قبول ثقافتهم ويرفضون الاعتراف بذاتهم وكينونتهم ولازالوا متمسكين ومصرين علي جلد الذات والتنكر لانفسهم وثقافة ليبياهم .
هم لازالوا يعملوم جاهدين لتنكر لاساس هويتهم الليبية الا وهي الامازيغية .
فقد كتب احد الاخوة في صفحة غنيوة مقاله بتاريخ 30 سبتمبر 2009 يتنكر فيها للامازيغية بل ويصفها بالسداجة والعبط وهو يدعي انها قضية وهمية .
استغرب في ان انسان مثقف ويحاول ان يكون كاتب يكدب علي وطنة وعلي شعبة ويتنكر لقضية هي اساس المشكل الليبي ويقولها امام الجميع كذبا وتزوير ولكن ان لم تستحي ............. .
بل و يتماذى هذا الاخ العزيز في افترائة وكذبة ويقول وكانة متحدث رسمي باسم كل الليبيين انه لا يوجد من الليبيين من يطرح مثل هده الشعارات التافهة .
اي شعارات تافهة علي المطلب الوطني والدستوري هو مطلب تافة , ام الاعتراف بالامازيغية ذاك المكون الوطني وتاريخي والمستقبلي هذا المكون الذي لا يمكن تجاهله ولا يمكن لليبيا الغد ان تنمو وتتطور من دونة مطلب تافة .
اي مطلب هو التافة هل مطلب اعادة ليبيا الي ليبيتها تفاهة ام ربط ليبيا وجعلها تابعة بمشرق الاعراب هو التافهة .
ان ليبيا ليبية ولا يمكن ان تكون ليبية الا ان اعترفت بامازيغيتها .

يتماذي هذا المتعصب في الجهوية والقبلية حتى انه يتنكر ويحاول ان يتجاهل كلمة الامازيغ ويسميهم جبالية .
تم يكرر خراف لا اريد ان اناقشها حول عروبة اللغة الامازيغية خراف لا اساس لها من الصحة , ولكنة يخطئ ويدعي ان حتى هده اللهجة هي منقرضة .
كيف انقرضت ومتى ؟؟؟؟
ربما انقرضت في قريتك او مدينتك اخي نعم لان اجدادك كانوا يتكلمونها ان كنت ليبي اصيل , وهدا ليس عيب في اللغة بل هو عيب فيك وفي اجدادك الذين تركوها متجاهلين بذلك اصالتهم وتاريخهم ولكنها لم تنقرض عندنا فنحن نكتب ونتكلم بها في بيوتنا ومدننا ولازال ازيد من ربع سكان ليبيا يتكلمونها وبكل طلاقه .
اخي الامازيغية لم تنقرض فلازال ينطقها ازيد من 30 مليون نسمة في عموم شمال افريقيا .من اين لك وهدا الحكم السريع الذي حكمت به علي شعب ولغة وتقافة بالانقراض ؟؟؟؟
وهو اخوتي القراء يكذب نفسة بنفسة بعد اقل من سطر حين يقول : فأن الحديث بالامازيغية ليس ممنوعا في ليبيا .
اخي لا تقحم القرأن في نعراتك الجاهلية و تجعلة عباءة لعنصريتك فالدين بعيد كل البعد عن تعصبك وجهلك وتجاهلك للاخر وحقة .

اخي نعم نحن شعب واحد ليبي و امازيغي ناطق بالدارجة و الامازيغية ولايمكن ان نكون عرب .
اما عن اللغة العربية فنحن نتعلمها ونحترمها ولا ننكرها ولكن في المقابل نريد ان تكون لغتنا الام لغة ليبيا الاصلية لها مكانتها واحترامها كما العربية .
اما عن تلك التهم التي لا اساس لها من العمالة والخيانة فنحن كثيرا ما وجهها لنا اعداء الوطنية والديمقراطية دعاة التبعية و العبودية ونحن كنا ولازالنا نطالب منهم بان يسوقوا لنا الدليل ان كانوا صادقين , اين دليلكم؟؟؟؟
ولا اريد ان اخوض في نقاش حول هده النقطة التي صار كل عاقل ووطني يعلم انها كدب .

تم اعاد تلك الكدبة الخشيمية القاءلة بعروبة الامازيغية واني اتحداة ان كان جاء لي بذليل مقنع واحد .
تم ياتي باتهام جديد ويسوقه الي الليبيين متهم الحركة الامازيغية و مؤسسة تاوالت وحتى اجتماعات تامونت بانها كلها تاتي و تعمل تحت مظلة المخابرات الامريكية وهنا ندعوة ونكرر مطلبنا ومطلب الكل بان ياتي بالدليل ان كان صادق .
ونحن ننتظر يا اخ ي . ج
ولا نريد منك تجعجيع وصياح فاضي جيب لنا دليل مقنع .

حتى تلك الساعة احمل ليبيا واهلها فائق تحياتي وحبي .

بقلم : مواطن زواري

تانميرت


بتاريخ 3 - 10 - 2009 2959

لا ليبيا بلا امازيغية


Welac Tamazight welac Libya



#مواطن_زواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثقافة والسياسة والحراك الامازيغي الليبي


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مواطن زواري - لا عدالة بدون امازيغية