أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل الخياط - - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية















المزيد.....

- جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2780 - 2009 / 9 / 25 - 22:17
المحور: الصحافة والاعلام
    


إسرائيل دولة عسكرية ودولة ديمقراطية ودولة عنصرية , ودينية , وجاسوسية - تتجسس على أمريكا وبريطانيا والإتحاد السوفيتي والإمبراطورية الرومانية , والإتحاد الأوروبي , والأفريقي , والآسيوي لكرة القدم , لأن مجموعتها في أوروبا وأوروبا قوية في كرة القدم ولذلك فإن إسرائيل دائما تخسر في تصفيات التأهل لكأس العالم , وتتجسس حتى على كهوف الهنود الحمر والأسكيمو وسيبيريا - وإسرائيل كذلك خشمها يابس مثل خشم إيران , ويا ريت في يوم من الأيام أحدهما يطيح على الآخر , واحد يكسر خشم الثاني ونخلص من الخشمين . وبما ان تحميل الفيديو هنا قد إنفلق على الخشم , أو قرفصَ فوق الخشم ففلقه فتجلى الإنفلاق على إستشاطة آخر زفيرين كاربونيين صهيونيين إزاء واقعتين من نوع الميديا التي تمس أذرع الدم الممتدة من الكنيست ووزارة الدفاع , فإننا سوف نكون إزاء هذا الزفير الكاربوني المُستشاط .

الزفير الأول : تقرير الأمم المتحدة عن الجرائم التي إرتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة .

الزفير الثاني : الحملة الخنزيرية لوسائل الإعلام الإسرائيلية ضد النجمة " جين فوندا " بعد توقيعها مع مئات من السينمائيين والمثقفين العالميين على بيان مُوجه لمهرجان " تورونتو " السينمائي " بالتخلي عن إختيار مدينة تل أبيب لمهرجان العام التالي , لأنه تزييف لتاريخ المدينة وشعبها المشرد . كذلك على خلفية جريمة غزة .

الزفير الأول لا شأن لنا به , فثمة الإله الذائد الأزلي الأميركي , الإله الذائد الذي عادة ما يبدأ خجولا بعبارات تأسف لما صدر ويصدر من المنظمة الدولية بحق إسرائيل , وبعد التأسف يشجب بكل قوة وإقتدار القرارات , والمبرر على الدوام محفورا في ذلك العقل الذائد : ان إسرائيل تمتلك مؤسسات ديمقراطية وهذه المؤسسات هي التي ستضع حافرها على المتجاوزين في المجزرة الفلانية والعلانية والبهبهانية و .. وما أكثرهن . نعم , صحيح إسرائيل فيها هذه المؤسسات , وصحيح تفضح المتجاوزين على القانون , من أصغر موظف إلى رئيس الوزراء , غير أن كل ذلك يحدث داخل نطاقها وليس خارجه . فلم يحدث أن القضاء الإسرائيلي قد أثار إعتداءات المستوطنين أو جرف الأراضي ومصادرتها ومجازر الجيش وغير ذلك الكثير من سياسة الفصل العنصري المقرورة والمُوثقة في الهيئات الدولية ومظمات حقوق الإنسان . أهازيج قديمة , والأقدم ان الذائد الأميركي يدرك أنه في كل ذود يحقن جرعة من الزرنيخ في شرايين التطرف الذي يدفع فاتورته المواطن الأميركي الذي ربما يجهل من هو إيهود باراك , أو " شمعون كوهيل " .. هل هناك سياسي إسرائيلي يسمى كوهيل ؟

الزفير الآخر يخص النجمة السينمائية " جين فوندا " . يقول تعليق الغارديان البريطانية : ان السبب الذي دعا " جين فوندا " إلى سحب إعتراضها على الإحتفاء بـ " تل أبيب " في مهرجان " تورونتو " هو الحملة الإعلامية الإسرائيلية الشرسة ضدها !
الإعلام الإسرائيلي هو الوجه الآخر القبيح للسياسي الإسرائيلي . كلاهما ينطلق من منطلق ديني محض : أنا يهودي , وإسرائيل هي دولة يهودية , وعليه يتحتم علي أن اتصدى لكل من يحاول تشويه هذه الدولة , مهما كانت طبيعة الممارسات التي تمارسها : لا أخلاقية , إجرامية , تحريفية .. والبديهي ان هذا الإعلام ليس بالضرورة يصدر من داخل إسرائيل , إنما جميع المؤسسات الإعلامية والمالية التي تدور في الفلك الصهيوني حول العالم , والجمعيات اليهودية والسياسيين وأساتذة الجامعات ونجوم السينما .. لكن يبقى معظم اليهود اليساريين إستثناءا في هذا المحور , وتجرد اليهودي اليساري من البُعد الديني ذات إمتداد تاريخي وليس بجديد , وهو دون ريب متأت من الرؤية الإنسانية لمفاهيم اليسار والمقترنة بالوعي الشمولي . لنأخذ نموذجين متقاطعين إستشهادا للحالة :
على قناة CBC الكندية وفي برنامج يُدعى counterSpin , وهو برنامج حواري , الرأي والرأي المناقض أو المعاكس , وضمن حلقة عن أحداث 2002 الدامية في الضفة الغربية كان طرفي الحوار يهوديين . الأول رئيس التجمع اليهودي في تورونتو كندا , والآخر بروفسور يهودي يساري في إحدى الجامعات الأميركية . مُلخص ومجمل الحوار ان الوعي والمنطق والروح الإنسانية كانت متجسدة في حديث البروفسور . كان يعرض الفقرة حديث البحث ثم يطرح السؤال , ثم الفقرة الأخرى , ثم الثالثة وهكذا .. والواقع انه كان يعرض واقعا مُعاش وليس محض إختراع : شعب أعزل يواجه دولة مدججة بكل أسلحة الفتك ! وفي الختام قال : أنا عشت مع الفلسطينيين لشهور طويلة فلم أر منهم الذي يعرضه السيد موفاز من شناعات . أما الطرف الآخر - السيد موفاز - فقد كان كليا نقيض ذلك البروفسور , فلقد كان تجسيدا محضا للمتطرف الديني العنصري والغير منطقي الذي يقلب الحقائق الواضحة التي تلهج بها الجمادات والمتحركات , إلى حد ان الحاظرين ومقدمة البرنامج سخروا من حديثه .

هذان النموذجان من الممكن أن تجدهما في جميع الحقول والمجالات . والسينما إحدى تلك المجالات . تجد العملاق " داستين هوفمان " , وفي المقابل ترى الضحل" هاريسون فورد " . تجد " هوفمان " المُجرد من يهوديته على خلفية مستواه الفكري والثقافي المُؤسس على رؤية للمنطق والتاريخ والمخاض السياسي ورسالة الفنان الإنسانية و.. .. عندما يقول : إن البشرية كلها بدأت بالإنقراض عندما ظهرت إسرائيل ." وعلى المرفأ الآخر ترى " هاريسون " القادم من كهوف الكهنوتية اليهودية السحيقة , حين يردد الترنيمة العجائزية السقيمة والغبية : نحن شعب الله المختار " .. بين العملاق والضحل , هذا توصيف وليس مقارنة , فمن الإنتحار أن تقارن بين هوفمان وفورد , ولو أكرهت على ذلك فسوف تُقاد إلى الموهبة , وهنا لو جردت هوفمان من الوهج الثقافي بإعتباره عاملا مهما في صقل الموهبة الفنية وفي إختيار الأدوار , ودفعت بتلك الموهبة عارية سِوى من فطرتها , فستكون قبالة موهبة من الطراز العبقري فعلا : تلقائية في التمثيل تفوق الوصف , وتجسيد حرفي وسايكولوجي للشخصية المنتقاة ! .. في الإتجاه الثاني أنت أمام موهبة متواضعة : تشنج وتصنع واضحين في الأداء وفي كل الأدوار تقريبا , وأدوار متماثلة , متشابهة , تحمل طابع فيلم Inaiana Jones , طابع المغامرة العنفية والبطل المُنقذ الخرافي الذي لا يُقهر.. ومن هنا لو تناولت هوفمان بمستواه الثقافي وموهبته الفذة وروحه الإنسانية العظيمة , ومن ثم أخذت فورد النقيض لكل ذلك , فدون مراء انك قبالة بون لا قرار له . عليه القول ان مقارنة من هذا النوع هي بمثابة إزدراء للفن السينمائي .

في مهرجان " تورونتو " السينمائي يصل الإزدراء أقصى مدياته . فقد كان أحد الموقعين على الخطاب المفتوح للمهرجان في خطوة الدفاع عن تل أبيب وإختيارها لمهرجان العام التالي هو الممثل الأميركي " جيري سانفيلد " . في السياق السابق جرى الحديث عن ضآلة هاريسون فورد نسبة إلى هوفمان , لكنه في كل الأحوال يظل سينمائيا متخصصا , أما التحدث عن سانفيلد فهو عن شخص لا يمتلك أية صلة بعالم السينما وحتى مُجمل أعماله غير مُؤهلة لأضأل خط نقدي , أو انه أصلا لا يمتلك من الأعمال غير مسلسل كوميدي ودبلجات صوتية لبعض أفلام الرسوم المتحركة , وانه أصاب شهرته من خلال هذا المسلسل المُسمى بإسمه " سانفيلد " . إذن ما الذي دعاه إلى الهبوط - من خلال التوقيع على الخطاب - على مهرجان سينمائي وهو خالي الوفاض , ورغم فراغه يهرول لاهثا نحو تل أبيب وحائط المبكى ! كان المفروض من أحد ما أن يهمس في أذنه : لست سينمائيا , ولا تحمل أية ميزة للممثل المحترف ولا أي مستوى ثقافي , وبالرغم من ذلك تهرول وتلهث نحو المبكى والمغنى " ثم يثير إنتباهه بالقول : إننا إزاء مهرجان فني وليس في حضرة طقوس لاهوتية ." . لأن هرولته في الواقع كانت مبنية على عقيديته الدينية . غير ان الإعتراض سينبعث على نحو مغاير : ان إسرائيل هي صاحبة القرار الحاسم , الميديا الإسرائيلية هي التي تُقزم وتُعملق , هي التي تطعن وتتغزل , هي التي تشوه وتُجمل وُفق هوى محرابها المقدس !! لكن هل حقا كذلك ؟ فبعد عشرات السنين من هذا الإستفحال الدعائي المرتكز على مؤسسات المال الصهيونية الخرافية , هل تمكنت إسرائيل من تجميل صورتها البشعة أمام العالم وعالم الغرب على وجه الخصوص ؟ أمام ناظري السياسي الغربي الرأسمالي نعم , صورتها لامعة من دون ميديا , فهو يتماهى معها في الإنسلاخ من النزع الإنساني . أما قبالة شعوب أوروبا الغربية فهذا الإحتمال مخروم
اليقين .

ووُفق هكذا مقياس ماذا بوسع إسرائيل أن تزعم بحق " جين فوندا " , ماذا , هل تردد الأسطوانة المشروخة عن معاداة السامية مثلا [ بالمناسبة , لا أدري إن كانت إسرائيل تطلق هذه الأسطوانة على العرب أيضا , فالشعب العربي أيضا من الشعوب السامية , فهل يعادي إنتماءه , أم أن السامية مسبوكة في قالب عبراني فقط , أم ماذا ؟ ] أم تُحشد ضئيلي هوليوود ضدها وضد الذين يحتملون نفس توجهها من مخضرمي السينما الأميركية - , آل باتشينو , روبرت دينيرو , أنتوني هوبكنز , داستين هوفمان , وغيرهم , في النظر إلى إسرائيل بإعتبارها دولة شريرة وصاحبة تاريخ مترع بالدم ؟ أم تزعم ان والدها " هنري فوندا " كان عميلا للغستابو وانه كان السبب في إعتقال آلاف اليهود في بولندا والإتحاد السوفيتي وجزيرة غرينادا ؟
لا ينفع , كل شيء لا ينفع , تحريف الحقائق والتاريخ والإنسان والفن.. إسرائيل أنفقت عمرها كله في سلسلة طويلة من التحريف والزيف والخداع و .. فماذا جنت , كونت كيانا نعم , لكنه كيان منبوذ ومحكوم بصراع أزلي .. واليوم , كل تلك الهالة التي تتوسد عليها من آلة عسكرية ودعائية وذود الدول الكبرى والعقيدة الدينية الهرمة المُستهلَكة التي تزعم : انهم بُعثوا من عُنق الله الفيروزي .. كلها بلا جدوى , عبث , قبالة دوران الأزمنة والعوالم .. الذي ينفع فقط هو الإنسلاخ من الجمود , من التغطرس , من العقيدة الدينية التي لا تطأها الحوافر والظلوف . فهل ستدرك إسرائيل هذه الحقيقة , أم ستظل مشدودة بسلاسل ذلك الإستنزاف المضني ؟ الواقع الراهن يقول : ان الإفتراض الثاني هو الأكثر ترجيحا . حسنٌ إذن , دعها ودعهم على ذلك المسار الملغوم إلى يوم الخسف العظيم !



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جلال الطالباني شواربك بيضاء لكن كلامك أسود ؟
- آخر تشريع للأخلاق يصدر من - بشار الأسد -!
- ( تحسين إبن الملاية , علي كراوي , علي مشني ) رموز إنتفاضة آذ ...
- رمز من رموز مدينة الشطرة - قاسم الخياط - قتله أبناه طمعا في ...
- إنقلاب - وئيم الجنيحي وصاحبة الحِنك المُذَنب - على المد الإس ...
- هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟
- خيوط الوهج
- غرابة موقف جنبلاط الأخير
- قضية - سيد القمني - لا تحتاج أكثر من سيارة - جيب - ومُكبرة ص ...
- جدلية البُرقع البدوي على ساحل - السين -
- خامنئي - نجاد , دائما يضعان اللوم على - عبود -
- ما هو موقع اليسار والعلمانية وسط مجتمعات مُترعة بالدروشة الإ ...
- خطاب - أوباما - لم يُعجب خفافيش الظلام
- عندما يجبرك المُفكرون العربان على - الطشت - !
- ماركس ومنقار الطير المقطوع
- - الإله - القبلي الثأري وتأثيراته في االواقع العروبي المعاصر
- ميثم الجنابي - وهمجية الحزب الشيوعي العراقي
- فوز اليمين الإسرائيلي - نتنياهو - أثلج عناكب - دمشق وطهران - ...
- ألقو القبض على - رفسنجاني - فهو أحد أركان جريمة -حلبجة -
- ما هو الرمز الفلسفي ل - العِلك الأخضر في رقبة - عزوز الحكيم ...


المزيد.....




- -كمين في الظلام-.. كيف استخدمت باكستان -السرّ الصيني- لإسقاط ...
- ألمانيا تطالب إسرائيل بضمان إيصال المزيد من المساعدات إلى غز ...
- هل يمكن احتواء التوتر بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي ورئيس ...
- ملخصات الذكاء الاصطناعي تضعف حركة المرور بمواقع الأخبار
- سؤال صعب خلال فعالية: -مليونا إنسان في غزة يتضورون جوعًا-.. ...
- كيف تبدو تصاميم الحدائق والمناحل الجديدة المنقذة للنحل؟
- ماذا يعني قرار ترامب نشْر غواصتين نوويتين قرب روسيا على أرض ...
- ويتكوف: لا مبرر لرفض حماس التفاوض، والحركة تربط تسليم السلاح ...
- ويتكوف يتحدّث من تل أبيب عن خطة لإنهاء الحرب.. وحماس: لن نتخ ...
- فلوريدا: تغريم تيسلا بأكثر من 240 مليون دولار بعد تسبب نظامه ...


المزيد.....

- مكونات الاتصال والتحول الرقمي / الدكتور سلطان عدوان
- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - عادل الخياط - - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية