أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - إجتماع














المزيد.....

إجتماع


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 2766 - 2009 / 9 / 11 - 22:38
المحور: الادب والفن
    


مُُذُ أكثر من ثمانيةِ أيامٍ ، يعود وهو مكتظٌ بحشدِ الأفكار وإنفلاتْْْْ بعض الأبتساماتِ الشاردةِ دون وعيٌ منه ..

ليخلو مَعَ نَضيدٍ من الاوراقْ والتيهْ في التَّفَكُّر ، وبِطلبهِ لفنجانِ قهوةٍ

قلت : بردَتْ قهوتكَ ..

متمتماً : مايزال الكثير ، صَرَمْتُ أَمْرِي بإنجازه قبل ان يظل الليل ظليله .. محتسياً فنجانِ قَهوَتهِ الباردة

قال: أيْقظِيني قبلَ أن ينْفَجَرَ الصبح .. لأستحم وأكُون ذو لِبَاسٍ أنيق.. غدا سنلتقي الوزير مساءً

مَوْهِناً، باتَ الليلَ ولم يَنَمِ .

وكانَ على عجالةٍ مِن أمْرِه ..

قلت: ألم تنسى شيئاً؟

قال : لا .. سأتأخرُ في الأجتماعِ .. لاتَقلقي

وفي الساعةِ الحاديةِ عشر صباحاً ... رَنَ الهاتفْ : بيتُ الاستاذ (.........)

- نعم

- أنا السكرتيرة ، نيابةً عن العامِلين .. نحمدُ الله على سلامتهِ ونجاحِ العَملية ، سَنزورَهُ اليومَ الساعةَ السادسةِ مساءً


_______________________

المجموعة القصصية - ماتبقى على اناملها



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية في المجموعة القصصية حرائق قلب - للاديب الجزائري ...
- طهر
- أمضي
- غياب
- سفر
- هواكا
- تباركني الجراحات
- أماني
- يمارسني الصَحْوّ
- الصَحْوّ
- بين نفسي ونفسي
- ذات حلم
- إختناقات
- إشاعة
- وجهة نظر
- فقاعة
- نخلة خانها الأهل
- ملاذي الاخير
- ترقين
- هجير


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - إجتماع