الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام الصفار - اليوم يمكن ان نصف حكومتنا وطنية بامتياز | |||||||||||||||||||||||
|
اليوم يمكن ان نصف حكومتنا وطنية بامتياز
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
مجلس محافظة البصرة يواصل اجتماعاته لأطلاق ونتف اللحى
- هل التصدي للأرهاب سناريو امريكي!!! - مجلس محافظة البصرة ومهمته الصعبة في حلق اللحى!!! - اسفري فالسفور .......... - الى المزبلة ال %9.99 المزيد..... - تداول فيديو توقيع ترامب على قميص نادلة بعد إقرار قانون الإنف ... - كانوا بمخيم صيفي.. فقدان أطفال عدة وسط فيضانات عارمة اجتاحت ... - مصر.. حادث طرق جديد يودي بحياة 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين - مواجهات مستمرة.. القوات الأوكرانية تستهدف قاعدة جوية روسية ف ... - بوتين ربما يهزأ بواشنطن بشأن كييف، لكنَّ ترامب لن يفعل شيئا ... - مصادر فلسطينية: مقتل العشرات بغارات إسرائيلية في غزة - ألمانيا: تراجع طلبات اللجوء 50 % في النصف الأول من عام 2025 ... - تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكر ... - عرض مسلح لحزب الله يثير انتقادا حكوميا - الطفلان شام وعمرو.. نماذج مؤلمة لحرب التجويع الإسرائيلية بغز ... المزيد..... - نقد الحركات الهوياتية / رحمان النوضة - الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي - كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش - كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش - الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي - في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة - الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر - أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي - الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد - خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام الصفار - اليوم يمكن ان نصف حكومتنا وطنية بامتياز |