أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الناس والحرية - الحلقة 34















المزيد.....

الناس والحرية - الحلقة 34


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 16:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1-
من العراق : – يوم 1-9-2009 رسالة من وكالة " حق " العراقية . موقعها علي النت :
http://www.haqnews.net
تعليق : شكرا علي رسالتكم . ألم تجدوا لوكالتكم اسما سوي " حق " ؟!
سموها وكالة " باطل " لكي تنتشر وتزدهر وتشتهر . فسوق الباطل أكثر رواجا .
انظروا مثلا : العلمانيين المزورين . قراؤهم كثيرون . وهم ماضون في دعواهم ، وصابرون ، مثابرون . ويوما بعد يوم يتزايدون . !

تحياتنا لكم . وبالتوفيق .
----
2 -
سوريا .. من كندا :
رسالة من اعلان دمشق يوم 31-8-2009 . نقتطف منها :
بيان حول اجتماع لجنة إعلان دمشق في كندا
كندا – 29 آب 2009
عقدت لجنة إعلان دمشق في كندا، اجتماعها الأول بتاريخ 27/08/2009، بحضور كافة أعضائها، بالإضافة إلى ممثل كندا في الأمانة المؤقتة لإعلان دمشق في الخارج. وقد تم في هذا الاجتماع بحث جدول الأعمال المؤلف من النقاط التالية:
1- توزيع المهام داخل اللجنة. ....
... الخ .
www.NidaaSyria.org
----
3 -
من المغرب :
فظائع مغربية ...
سلطات الإحتلال المغربية تختطف طفلة صحراوية وتعذبها خارج مدينة العيون وتتركها عارية في الخلاء
28/08/2009
http://www.upes.org/body1.asp?field=sosio&id=4830
-----------
4 -
رسالة من القاريء " عبد العزيز " يوم – 29-8-2009
(( الدين يزرع النفاق بالانسان واللاديني افضل واكثر انسانية من المؤمن ((
يقوم الان الكثير بالتبرع وافطار الصائمين طمعا للأجر والصدقة والتوفيق.لكن هل هذا نابع انسانيّتهم لو صح التعبير؟؟ لقد فكرت كثيرا بهذا الموضوع حين رايت الكثير يتسابق على افطار الصائمين ولا شك ان هذا العمل راائع جدا لا يختلف عليه اثنان ,,لكن
الملحد او اللاديني(انا لاديني) يتبرع ويعمل بالخير لا طمعا بإله يوفقه ويرزقه وكأنها رشوة يقدمها لله لكي يرزقهم من حيث لا يحتسبون او يريدون اطفاء غضب الله بالصدقه !!الخ من تلك الاغراءات السماوية للانسان لكي يدفع ويعمل الخير.بل اللاديني يقدم خدماته الانسانية من صميم انسانيته لا يريد اجراً من احد لا من اله و لا من غيرهم .وحين يقوم الملحد او اللاديني بأفريقيا مثلاً مساعدة الفقراء فإنه لا يسعى الى ان يحولهم للالحاد ويخرجهم من دينهم عكس المؤمنين من مسيحيين ومسلمين يتسابقون بالاغراءات وبناء مساجد وكنائس ومستشفيات طمعا بإسلامهم او تحويلهم للمسيحية.اذن الملحد والذي لا ينتمي لاي دين و حتى لو كان يؤمن بالله .اشرف من هؤلاء جميعًا.
هل يقوم المسلم بالذهاب لأفريقياً فقط لمساعدة الفقراء دون الدعوه لدينه؟؟ اتحدّى اكبر شيخاً وداعيه هو السميط ان يعيش بين قذارات افريقيا والاوبئة لكي يخدم الانسان الفقير والمريض ووو.
يوجد ملاحده كثيرون لا يؤمنون بالله فوجدوا ان حياتهم ورؤية هذا الله بمساعدة الفقراء وجدوا الله الذين يريدون بإبتسامة طفل فقير او معالجته وتحسين مستوى معيشته.الدين برأيي الخاص جدا يزرع النفاق في المؤمن مهما بلغ تديّنه او زهده فإنه لا يفعل شيئاً انسانيا للانسان فقط ولكن يفعله لله .
المخترع مثلا . . اشرف من المسلم لأنه لا يخترع سياره أجل الله بل لأجل الانسان فقط
ملايين من الذين نسميهم - الكفار - والذين ندعو عليهم بالهلاك وزلزلة الارض من تحت اقدامهم وتيتيم اطفالهم ..يضيعون حياتهم كلها وربما يتعرضون للخطرمن اجل نظرية واحده تفيد البشريه.وليس الله !!!.. ويخرج علينا الشيخ يقول الكفار يسخرهم الله لنا ولراحتنا .... كانت هذه خاطرة كتبتها عشوائيا دون ترتيب ولا تدقيق لغوي عندما كنت اساعد امي بتجهيز سفرة الأفطار لحوالي 30 عاملاً ممن يعملون لدينا يأتون لمنزلنا تقوم جدّتي بتقديم وجبة افطار لهم مجانا فيها كل ما الذّ وطاب من انواع الأكل.!! ربما يختلف معي الكثير ويتفق اخرون بما اقوله ....شكرا لكم.
عبدالعزيز
---------
5 -
تعليق - رفم 29 - علي مقال لاحد الكتاب - " الأستاذ ابراهيم علاء الدين " الحوار المتمدن - العدد: 2753 - 2009 / 8 / 29 :
رقم التعليق 2 - اسلام سياسي أم اسلام مزاجي
August 29, 2009 ياسمين يحيى
التعليق : اذا كنت مسلم فالمفروض عليك أن تدافع عن الاسلام السياسي لأن الاسلام يقول : لايجوز الحكم بغير شرع الله . اما اذا كنت من اشباه العلمانيين فيحق لك هذا وهو أن تأخذ نص من الاسلام ونص من العلمانية حسب مصلحتك اما الضمير والصدق والاستقامة فتقول لهم:باي باي _ياسمينا
ولنا تعقيب :
كاتب المقال فلسطيني أردني .. وصاحبة التعليق الحاسم الواضح : سعودية .. !
يبدو أن ابنتنا العزيزة ياسمين يحيي – السعودية – تؤمن بالقول القائل : فان من يفتح الأبواب يغلقها . وان من يشعل النيران يطفيها ..
وهاهم علمانيون وليبراليون سعوديون مثل ياسمين يحيي . يحاولو اغلاق ريح الاسلام التي خرجت علينا من بلادهم ، ويريدون اطفاء نيران محمد التي قذف بها بلادنا منذ 14 قرن ..
هكذا يريد سعوديات وسعوديون .. فتري : ماذا نريد نحن لانفسنا ؟! - .
--------
العار . و مسلسل حياة ليلي مراد – قلبي دليلي - :
لم أصدق . عندما حادثتني تليفونيا جارة صديقة - من اصول شرق أوسطية – وقالت ان الطفلة التي عهدوا اليها في المسلسل بالغناء للفنانة الكبيرة ليلي مراد . لا تعرف أصول الغناء . وتساءلت الجارة باستنكار : أتراها مصر لم يعد بها مواهب غنائية الي هذا الحد . وهي التي ولدت ام كلثوم وعبد الوهاب وعبد الحليم ، ورعت وقدمت فريد الأطرش وأسمهان . وغيرهما من عمالقة الطرب الذين جاؤوها من دول اخري ؟!
لم أصدق ان هذا يمكن أن يحدث ..! الا عندما استمعت لتلك الطفلة . وذهلت .. ما هذا النشاز ؟!
في السنوات القليلة الماضية ظهر في مصر أطفال مواهب - أولاد وبنات - يغنون باجادة تامة لأم كلثوم ولعبد الحليم ولغيرهما من الكبار .. فكيف حدثت تلك الفضيحة ؟!
ان ليلي مراد عاشت 30 سنة بعد اعتزالها الفن . نجمة متالقة ! وكانها لم تتوقف عن الغناء ! ولا تزال نجمة رغم رحيلها عن حياتنا . فكيف يحدث ذلك ؟ فكيف توجه اليها مثل تلك الاساءة ؟!. ومن المسؤول عن ذاك العار ؟! أهو المخرج وحده وان كان هو المسؤول الأول !؟ أم أن من أجاز هذا العمل . شريك معه فيما اقترفه ؟
ولا أدري . كيف لم يطلب جمهور الطرب والغناء بمصر . وقف اذاعة هذا المسلسل منذ ابتداء عرضه لحين ازالة تلك البفعة المشينة - وماذا كان موقف نقاد الفن ؟! - .
*** ***






#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناس والحرية - الحلقة 33
- الناس والحرية - 32
- الناس والحرية - الحلقة 31
- الناس والحرية 30
- الناس والحرية 29
- الناس والحرية - 28
- مذكراتي في كندا - 10
- من رسائل القراء / عن القمني ، والجينوم .
- الناس والحرية 27
- الناس والحرية- 26
- الناس والحرية – 25
- صراحة من هنا وهناك
- صحيح العقيدة - 2
- صحيح العقيدة
- الجينوم – الحلقة الرابعة - / أيها البشر المعذبون أبشروا فقد ...
- الناس والحرية 24
- مايكل جاكسون
- الحكم العسكري لمصر ماله وما عليه – بعد 57 سنة –
- الجينوم 3 و- السوسيوبيولوجي- .
- الناس والحرية 23


المزيد.....




- مايا دياب -تُشعل أظافرها- في إحدى أكثر إطلالاتها غرابة
- بعد تحذير ترامب.. سكان طهران يفرون شمالا مع دخول الصراع يومه ...
- مسؤول عسكري إسرائيلي يكشف سبب تراجع عدد الصواريخ التي تطلقها ...
- أثناء توجهه إلى الملجأ.. نفتالي بينيت لـCNN عن إيران: هناك ص ...
- إيران تعلن عن خطة -البدلاء العشرة- لضمان استمرارية القيادة ف ...
- ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة في الصراع بين إيران وإسرائي ...
- هل يصبّ سقوط النظام الإيراني في مصلحة الأنظمة العربية؟
- بريطانيا تدرج 10 أشخاص و20 سفينة وإدارة بوزارة الدفاع الروسي ...
- الحرس الثوري الإيراني يكشف عن مسيرة انتحارية جديدة (فيديو)
- -فاتح-.. أحدث صاروخ إيراني فرط صوتي يدخل على خط الحرب مع إسر ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الناس والحرية - الحلقة 34