مع قراء مقالة نداء الى السيدة وفاء سلطان 1

فادي يوسف الجبلي

الحوار المتمدن-العدد: 2752 - 2009 / 8 / 28 - 04:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

1_الاخت رؤى عبد الحق
لا تفقدِ الامل فالاخوة في هيئة الحوار المتمدن متمدنون ومتحضرون ولابد ان تكون مقالتك لم تجد طريقها للنشر بسبب الزخم الهائل من المقالات على الحوار ، حاولِ مرة اخرى
تحياتي لك

2_السيد عبد القادر الشمري
في الحقيقة اندهشت جدا لعبارتك(للسيد (ة) فادي) فأنا بحسب معرفتي باحوال العرب فلم اسمع انه هناك سيدة تسمّت باسم فادي.
اسمك الان امامي (عبد القادر) ولذلك فأنا هنا سأعاملك وفق هذا الاسم سواء كنت رجلأ ام امرأة ام شيئا اخر وأما قولك (ولولا إسم المفكرة الكبيرة وفاء سلطان في العنوان لما قرأته، ولذلك أرى البعض يحشر اسم الدكتورة في عناوين مقالاتهم لا لشيء إلا ليلفتوا انتباه القراء إلى مقالاتهم فيزيدوا من رصيدهم) فاود اوضح لك بان تحليلك ليس في محله اطلاقا لانك ان وضعت اسم وفاء سلطان ام عزيزة جلال (احترامي الشديد لكلتيهما) فأنك لن تقبض من الحوار المتمدن غير 1425دولار صومالي عن كل مقالة

3_الاخ رعد الحافظ
فعلا المهمة اصبحت صعبة ويبدو بأن تيار المتعلسمين له نفوذ فعلا
قبل ان تدخل رشا ممتاز على الخط كانت مقالاتي تنشر في الحوار في نفس اليوم الذي ابعث فيه نص مقالتي الى هيئة التحرير، الان تتأخر لأيام (هذا ان وجدت طريقها للنشر)
سنحاول التثبيت لأن القضية عندنا هي اكبر من التسلية في ايام العطل
تحياتي لك

4_الاخ مصلح المعمار
اشكرك جزيل الشكر على نصرتك وأود ان اوضح لك بانني سابقى (سواء في حياتي العملية ام في الحوار المتمدن) اناصر المظلومين خصوصا اخواني المسيحيين في العراق سكان العراق الاصليين اللذين لا حول لهم ولا قوة ولا وهم يتعرضون الى ابادة جماعية في العراق ولم اختر اسمي(فادي يوسف عمران الجبلي )ألا حبا في فيهم وكذلك باقي الاقليات في العراق
تحياتي لك

5_الى شهرزاد
هذا قولك (يبدو يا سيدي أنك لا تسيء التعليق فقط . وانما تسيء الكتابة بشكل عام)
وأود ان اوضح لك بانني اجد الكثيرين ممن يسيؤن الكتابة في النت ولكنني لا التفت اليهم ولا اعلق على ما يكتبون لذلك اتمنى ان تقتدِ بي ولا تعلقِ بعد اليوم على ما اكتب

6_السيد خالد عبد القادر احمد
سأوضح لك سبب اختياري لأسم السيدة وفاء سلطان كي اثبت ان هذا الموضوع لا علاقة له بتأسيس جبهة مشتركة للحرب على حركة بوكا حرام الارهابية ولا للضغط على الحكومة الصينية كي تشدد عقوباتها على الارهابيين المسلمين اللذين تسببوا في الاضطرابات الاخيرة
فأقول ما يلي
كنت اعلق كعادتي على مقالة رشا ممتاز والمعنونة (اعادة صياغة الخطاب العلماني في مواجهة التحديات) والمنشورة بتاريخ 18/8/2009 وبلغت تعليقاتي عشرة تعليقات (على ذمة تانيا جعفر التي ذكرت عدد تعليقاتي لانني لم اعدها ) وانا اعتقد بان هذا كان من حقي لانه ليس هناك فقرة في نظام التعليقات في الحوار المتمدن (تقيد) المعلق بعدد محدد من التعليقات
عموما وانا اعلق على المقالة المذكورة تلقيت رسالة من الحوار المتمدن تفيد بانني لا استطيع المشاركة في التعليقات لغاية 2/9/2009 وأنا هنا اضع بين يديك وكذلك بين ايدي جميع المنصفين وكذلك المهلهلين لمنعي من التعليق رابط مقالة رشا ممتاز وهي محفوظة في الحوار المتمدن وكذلك جميع تعليقاتي موجودة عليها واتحدى اي كان ان يأتيني بتعليق لي من بين التعليقات العشرة وهو مخالف لقواعد نظام التعليقات وهذا هو رابط مقالة رشا ممتاز
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=181623
بعد ان تلقيت رسالة الحوار المتمدن حول منعي من التعليق سكت على مضض وكتبت في اليوم التالي مقالة بعنوان (ايهما اشد خطرا رشا ممتاز ام يوسف البدري) وكان هذا في اليوم 19/8/2009 وارسلتها للحوار المتمدن فاستلمت الرسالة التي تخبر الكاتب بان المقالة قد استلمت بنجاح
وهنا اود ان اوضح لك شيئأ وهو انني منذ ان نشر لي الحوار المتمدن اول مقالة لم يؤخر نشر اية مقالة لي ليومين بل اني كنت ارسل في بعض المرات مقالتي قبل ساعات من اصدار العدد الجديد وبالرغم من ان رسالتهم(الاشعارية) كانت تخبرني ان لديهم اكثر من ثلاث مئة او اربع مئة موضوعا ينتظر النشر ألا ان مقالتي كانت تجد طريقها للنشر
وبعد ان ارسلت مقالتي الوارد ذكرها اعلاه الى الحوار في يوم 19/8/2009 وجد في اليوم التالي ان مقالتي لم تنشر فتوترت قليلا وظننت ان امر المنع انما يشمل المقالات ايضا ولا اخفيك ان ذلك الشعور كان بمثابة وضع حبل حول عنقي لاجل خنقي لأنني احس بانني اتنفس الحياة من خلال الحوار المتمدن فكتبت رسالة استغاثة الى الاستاذ شامل عبد العزيز(بأعتباري من قارءه الملتزمين) عنونتها (انهم يبتغون خنقي)
وتمعنت في الامر فخطر لي ان استغيث بأحد كتاب الحوار المتمدن القدماء كي يتدخل لدى هيئة الحوار المتمدن فخطر ببالي اسم السيدة وفاء سلطان فكتبت ندائي بأسمها وهذه كانت القصة
ولكن المحزن هو اننا نعاني من ازمة اسمها ازمة الغباء وهذا قدرنا واي محاولة لاستيراد الذكاء من الغرب فأنها تجابه بالرفض لأن فيها تشبه باليهود والنصارى وهذا حرام !!!!
وما اقصده هنا بأزمة الغباء هو ان كل اللذين هلهلوا لقرار منعي من الكتابة لم ينتبهوا الى شيء وهو انني في هذه المقالة اتحدث عن مقالة ايهما اشد خطر رشا ممتاز ام يوسف البدري بقولي(فكتبت بالامس مقالة حول مقالة التي نصبت نفسها اميرة على العلمانيين فأصبحت تصنف الناس وفق هواها الى علمانيين ومتعلمنيين ناسية انها ليست لا علمانية ولا متعلمنة بل هي متعلسمة بأمتياز
وكانت المفاجأة هي ان مقالتي ايضا لم تجد طريقها للنشر)
في حين ان هذا المقالة قد نشرت قبل النداء بيوم واحد وذلك لان نظام النشر في الحوار المتمدن يعتمد على الاسبقية في ارسالة المقالات ولو تمعن اي واحد في ما كتبته لعرف فورا ان المنع لا يشمل المقالات .
وساقدم لك الان تعليقين كنموذج موجدين على مقالة رشا ممتاز احدهما للرزنمجية كتبته بأسم(عبده) والاخر جواب لي على تعليقها واترك لك وللقراء الكرام الحكم عليهما وتحديد اي التعليقين يخالف قواعد النشر
هذا اولا تعليق الرزنمجية

وفي الاحساس كأحساس فادي

Tuesday, August 18, 2009 عبده
وهو ما تفتقره تماما فما من احد الا وشتمته وشتمك
ومانك بلا احساس
ومن ثم تدافع عن اي انسان اي ان كان فاقد الشيء لا يعكيه فمن فقد الاحساس صعب يقنع احد بانه يحس به
هي قضاية تستغلها لتبث من خلالها السموم
وانت لا يهمك لا مرأة ولا حتي طفل او اي انسان ولن اقول يختلف عنك لانك لا تحس باي انسان علي العموم والمطلق
وليس هناك ارتباط في هذا لا بدين ولا بجنس ولا بلون
فانت عدو حتي نفسك فكيف تفكر في مشاعر الاخرين او احساسهم
كفاكم استغلال لاوجاع الاخرين لتبثوا منها السموم....انتهى

وهذا كان ردي

- اسم

Tuesday, August 18, 2009 فادي يوسف الجبلي
السيد عبده المحترم جدا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يمكنك ان تدلني من بين الجميع اللذين نالوا شتائمي على واحد فقط
اما من شتمني فلا اسالك عنه
واما عن اسمك هذه المرة فأسمح لي ان اقول لك بانك اخترت اسما غير محبب اتمنى ان تجدا اسمأ اكثر تقبلا في المرات القادمة
كبقية اسماءك
وعهدي بك تجيد اقتنان الاسماء .....انتهى
واترك لك وللقراء الحكم على التعليقين وكذلك باقي التعليقات على مقالة رشا ممتاز
ولك مني التحية

7_الاستاذ سردار احمد
شكرا لك على نصرتك، نحن بانتظار جديدك
تحياتي لك

#فادي_يوسف_الجبلي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات