أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أحمد سليمان - حوارات استشرافية:سركيس ابو زيد / شجع الغرب بعض الحركات الأصولية وذلك لتقف في وجه المد اليساري















المزيد.....

حوارات استشرافية:سركيس ابو زيد / شجع الغرب بعض الحركات الأصولية وذلك لتقف في وجه المد اليساري


أحمد سليمان

الحوار المتمدن-العدد: 837 - 2004 / 5 / 17 - 03:12
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوارات استشرافية
سركيس ابو زيد
إحالات من الألف الثانية

· شجع الغرب بعض الحركات الأصولية وذلك لتقف في وجه المد اليساري
· الرقابة صارت مستحيلة في ظل الأنترنت إضافة الى وسائل الإتصال المتطورة
· الديمقراطية هي قضية أبعد من حرية التعبير تبدأ بإشراك جميع السلطات الشعبية بسلطة القرار
 لا الجامعة العربية فاعلة ولا المنظمات الإقليمية فضلاً عن دول الطوق
 حتى بالمفاوضات مع إسرائيل نلاحظ أن الوفود العربية كلّ يذهب على حد وكل دولة تعقد إتفاق منفرد حتى لا يشكل العرب بالمعنى السياسي أو التفاوضي قوة متماسكة


تحاول هذه المساجلة الإجابة على أسئلة توجهنا بها عن بعض مفترقات القرن العشرون وتشريح الأذى الذي نتج عن تلك المفترقات، حيث الأصولية بوجهيها المرتبطة بالغرب ومدعومة من قبله، وتلك المواجهة للغرب عينه .
من وجهة ثانية يرى الكاتب والصحافي سركيس أبو زيد بأنه هناك نمط واحد من الإيديولوجيات إنتهى . ويجد بالديمقراطية (عند الأنظمة العربية) بأنها وسيلة مفتعلة لاكتساب شرعيتها .
ويشير الى بعض مشكلات الدولة القطرية ، ومنها حالة التفكك التي تعيشها هذه الدول بدءاً من غياب المشروع السياسي الواضح مروراً بعلاقاتها العدائية الفاضحة التي تبلورت مع أزمة الخليج وحربها /أحمد سليمان



لست مع القول الذي يفضي الى تراجع الإيديولوجية بالمعنى المطلق سنحدد ما المقصود بمعنى إيديولوجية لأني أعتقد أن كل فريق سياسي أو مجموعة ، كل حزب لديه منظومة فكرية معينة ، بعض الناس يسمونها إيديولوجية والبعض الآخر يسمونها عقيدة أو أفكار سياسية سمها ما شئت لكن الذي تراجع هو المنظومة الفكرية المتحجرة أي الإيديولوجية بمعنى التحجر ونحن في عصر الإنفتاح حيث يوجد الآخر والحوار لم تعد تستطيع أن تفرض إيديولوجية متحجرة أي لم يعد هناك دوغماتيست .
إذاً يوجد نمط من الإيديولوجيات إنتهى لكن لا يستطيع أي فريق سياسي أن يعمل دون إيديولوجية لكن ليس معنى إيديولوجية هنا المنظومة التوليتارية لكن لا بد من نهج فكري برأيي لا يوجد أحد يعمل في السياسة أو في فريق عمل إلاّ ولديه منظومة فكرية .
المنظومة الفكرية في العصر الحديث يجب أن تكون مرنة ، قديماً كانت صادمة جامدة ومتحجرة ودوغماتية جداً . أما الشيء الذي تراجع وسقط وتغير نمو الأصولية وإن كانت شكل من أشكال رفض الإستعمار الخارجي ولكن تم التعبير عنه بشكل ديني.
أحياناً شجع الغرب بعض الحركات الأصولية وذلك لتقف في وجه المد اليساري وفي وجه الدول التي كانت معارضة له .
أتذكّر أيام عبد الناصر كانت الولايات المتحدة تدعم الحركات الأصولية والإخوان كي يواجهوا الأنظمة المعادية للغرب. لا شك أن هناك أصولية يدعمها الغرب لكن هناك أصولية بشكل آخر لمحاربة الغرب بطريقة تعبّر عن عداء شعبنا للهيمنة الغربية لكنها تعتمد الإيديولوجية الدينية بسبب تراجع وتراخي الأنظمة العربية الموجودة وتراجع الأحزاب العلمانية أحياناً ولسقوط اليسار بشكل عام .
تراجع اليسار والحركات القومية والأنظمة العربية المواجهة للغرب أفسحت المجال أمام نشوء أصوليتان :
1 _ أصولية مرتبطة بالغرب ومدعومة من قبله بشكل مباشر أو غير مباشر .
2 _ أصولية مواجهة للغرب وبرأيي بشكل من أشكال العداء القومي للغرب .

أصولية الجزائر :
دعنا نقول أن الواقع العربي لا يفرز دائماً تيارات وقوى ومشاريع واضحة المعالم أحياناً هناك أيضاً حالة من الضياع والفوضى في الغرب بمختلف أجهزته المخابراتية والأمنية يحاول خلق حالة من الفوضى ببلد معين بشكل لم تعد تميّز بين الأبيض والأسود حتى تضيع الأهداف الفعلية أمام الناس لإغراق بعض المناطق في الفوضى المطلقة الغاية منها أن يستطيع الغرب السيطرة .
بصراحة ما حدث في الجزائر شكل من أشكال الفوضى التي أغرقنا فيها الغرب حتى لا يحدث بلورة مشروع وطني معادي له ضمن أهداف الغرب يستهدفها أكثر مما هي إنقاذ لوضع عربي عام أو وضع جزائري خاص.
لقد إلتقيت بجزائريين مثقفين ومفكرين وأشخاص عاديين كنت أسألهم عما يحدث في الجزائر إنهم لا يعرفون من يقتل من الأمور مختلطة لدرجة أنه بالنتيجة ما يحدث يمكن أن يشكل نهوض بالوضع الجزائري أو العربي .
إن الوضع في الجزائر أقرب الى الفوضى لاغراق الجزائر بنوع من الحرب الأهلية .
في لبنان وأثناء الحرب الأهلية تداخلت الأطراف المتحاربة لدرجة أنك لم تستطع أن تميّز مع من ومن ضد من والهدف من ذلك كله إغراق البلد كله في بحر من الدماء حتى يفقد قدرته على النهوض . أنا أعتقد أن هناك مخطط غربي .. أمريكا تعمل على أساس الأمن والإستقرار لها والحروب الأهلية للآخرين . أحياناً تُغرق بلد معين في حرب أهلية فيها كثير من الفوضى ولا يمكن أن تؤدي الى نتائج إيجابية والهدف منها سيطرتها هي عليها وأنا أعتقد أن وضع الجزائر هو شكل من أشكال إغراق هذا البلد الذي كان له موقف معين ويشكل قوة للوضع العربي أغرقته بحرب أهلية وحالة من الفوضى لم تعد تستطيع أن تميّز فيه أي شيء .

إفتعال الديمقراطية :
كل سلطة غير نابعة من الشعب تبقى خائفة على إستمرار سلطتها وعلى شعبها ومنه أي شرعيتها غير النابعة من إرادة شعبية لا تمثلها إلاّ إدعاءاً .
من هنا الأنظمة لا تعتمد الديمقراطية إلاّ كوسيلة من وسائل العلاقة بين الحاكم والمحكوم أي علاقة خوف.
إذا لم نقل مفتعلة فهي شرعية غير مستمدة من الشعب بالرغم من أنها تدعي أنها مستمدة من الشعب ولكنها تبقى بنفس الوقت تخاف من الشعب وهنا حالة حذر . خذ مثلاً موضوع الإعلانات الفضائيات العربية والعالمية تغزو كل الناس وكل مواطن عربي يعتمد على الفضائيات ولكن بنفس الوقت تجد الرقابة على الجرائد والصحف لا تزال قوية في أغلب الدول . وهذه الرقابة صارت مستحيلة في ظل الأنترنت الذي يدخل كل بيت ووسائل الإتصال المتطورة لماذا إذاً الرقابة على الجرائد والصحف .
من هنا الديمقراطية مهمة ليس لكونها عملية تعبير عن الرأي (وبرأيي) أن الديمقراطية هي قضية أبعد من حرية التعبير هي إشراك جميع السلطات الشعبية بسلطة القرار وعندما لا تكون هناك مشاركة شعبية على هذا المستوى يفقد الشعب قسم كبير من دوره وسلطته وهذا بالمقابل إنتقاص من دور السلطة لأنه إذا كانت السلطة واعية ومدركة أكثر عليها أن تعمل على إيجاد مشاركة واعية ومدركة أكثر عليها أن تعمل على إيجاد مشاركة أوسع للقطاعات الشعبية وتطبق الديمقراطية على كافة المستويات لأن هذا يعطها مناعة وسلطة ودور .
ولكن للأسف يوجد نوع من " الألفلشية" ولا تزال موجودة في بعض الأنظمة العربية وتتحكم بالقرار السياسي وهناك خوف أنه أي توسيع للمشاركة في القرار السياسي تفقد الأولفلشية سلطتها ودورها .
(الأولفلشية هي حكم قلة معينة (مجموعة ضباط أو اسرة معينة أو مجموعة مشكلة للحزب أي مجموعة قليلة تتحكم بالقرار دون أن تكون هناك مشاركة واسعة).

مشكلات الدولة القطرية :
إن الدولة القطرية في الوطن العربي لا تزال بين تجاذبين تجاذب داخلي لتقسيمها وتفتيتتها والثابت بأنه داخل كل دولة عربية مشكلة خاصة حول وحدتها في المجتمع ، وسيادتها ومن هنا دائماً محاولات داخل هذه الدولة لتجزأتها وتقسيمها كالذي نراه في السودان ولبنان وفي الوقت الحالي في العراق وغيره من الأقطار العربية التي لا تزال وحدتها كقطر أركليا معددة وبنفس الوقت معظم الدول العربية تشهد حروب حدودية بين بعضها يعني معظم الدول العربية حدودها غير مرسومة بين بعضها البعض لأنها بالأساس حدود مصطنعة رسمها المستعمر حتى يخلق مشاكل مستمرة بين الدول .
إذاً وبنفس الوقت هذه الدولة القطرية تشهد حروب حدود مع جيرانها بالإضافة الى الخلافات السياسية أو المحاور السياسية الموجودة داخل العالم العربي لهذا السبب نحن نشهد نوع من الضمور لدور الجامعة العربية حتى الجامعة العربية هي الحد الأدنى من العلاقات بين الدول العربية منذ فترة طويلة لا تستطيع أن تجتمع وقراراتها غير ملزمة ولم يعد هناك شيء إسمه أمل عربي مشترك ولا يوجد للجامعة إجتماعات منتظمة ولا مؤسسات الجامعة العربية ليست فاعلة بالشكل المطلوب .
في الوقت نفسه لو إنتبهنا حل محلها مجالس تعاون لمناطق معينة مثل ما يحدث في الخليج رغم هذا نلاحظ أن الخلافات الأخيرة بين دول الخليج كانت كبيرة لدرجة أن معظم الأمور تأجلت بينهم حتى السوق الإقتصادية التي كان من الممكن أن تحدث بالمجلس الإقتصادي أو بمجلس التعاون الخليجي تأجلت عدة سنوات بسبب الخلافات القوية الموجودة فيما بينهم .
أما في المغرب فقد شكل ما يسمى باتحاد المغاربة وصفه شبه منسي يجتمعون من وقت لآخر بشكل غير منتظم ودون أي تفعيل إذاً لا الجامعة العربية فاعلة ولا المنظمات الإقليمية فاعلية فضلاً عن دول الطوق نادراً ما تجتمع وكذلك اللجنة السداسية إلخ ..
إذاً كل العمل العربي المشترك أنا برأيي متعثر طبعاً هناك أسباب عربية عربية وهناك أيضاً أن الدول الكبرى لن تدع الدول العربية تجتمع وتشكل كتلة إقتصادية أو سياسية ولا شك أن إسرائيل لها دور كبير بأن يبقى العرب مفتتين وهذا الشيء تترجمه إسرائيل بسياسة المفاوضات فبدأت بمفاوضات مع الغرب ولكن تدريجياً إستفردت بالعرب دولة إثر دولة لتصنع حلول منفردة الهدف من هذا كله أن لا يكون للعرب كلمة موحدة سياسياً وحتى بالمفاوضات مع إسرائيل نلاحظ أن الوفود العربية كلٌّ يذهب على حده وكل دولة تعقد إتفاق منفرد لوحدها وذلك حتى لا يشكل العرب بالمعنى السياسي أو التفاوضي مع إسرائيل قوة متماسكة .
إذاً نحن مع العدو الإسرائيلي نكون مختلفين كعرب بالموضوع السياسي العام وأيضاً مختلفين بالموضوع الإقتصادي . أقصد أن أقول ليس فقط لا يوجد لدينا وحدة عربية أو سوق عربية مشتركة نحن ينقصنا حسن جوار عربي فحسن الجوار العربي شبه مفقود وهنا من المؤسف أننا ندخل الألفية الثالثة والعرب مشرذمين.
حسن الجوار مفقود ، كذلك السوق الإقتصادية التي كل دول العالم والمنظمات تفتش عن أسواق مشتركة كما حدث في أوروبا بعدة مناطق أخرى لكن من المؤسف أن الدول العربية رغم وجود أكثر من قاسم مشترك يجمعها مع بعضها لم تستطع أن توجد سوق إقتصادية مع بعضها بالرغم من أن الإقتصاد لوحده يجمع يوحد ولكن شاءت الدول الأجنبية أن تخلق نوع من الإقتصاد داخل الدول العربية وكأنه ليس هناك حاجة الى غيره يعني إقتصاد طفيلي لا يبحث عن السوق لهذا السبب لم ينشؤوا صناعة ، فعندما تركز على الصناعة تبحث عن السوق المكملة لك لذا كل إقتصاديات الدول العربية إجمالاً مرتبطة بالخارج وهي مفككة وبشكل لا تشعر بحاجتها الى السوق المحاور والهدف من هذا كله أن لا ينشأ سوق تعاون أو تضامن عربي وحتى قبل السوق وكحد أدنى من التواصل العربي نستطيع أن نقول أنه مفقود .
لاحظ مثلاً شبكة الهاتف إنها مرتبطة بالخارج نادراً ما تستطيع الحديث بين دولة ودولة أخرى مباشرة أولاً يجب أن تتحدث مع أميركا حتى تستطيع أنك تتحدث مع جارك . كل الدولة العربية لديها خطوط خارجية تستطيع أن تتواصل بها مع العالم ولا تستطيع أن تتواصل بها مع جيرانها ، لاحظ مثلاً شبكة المواصلات شبكة الإتصالات البرية أو السكك الحديدية أو المواصلات شبه مفقودة . المطلوب أن لا يتواصل العربي مع العربي كل البنية التحتية التي تساعد على بناء سوق أو بناء تعاون شبه مفقودة بين البلاد العربية والهدف من هذا كله أن يبقى العرب مشرذمين فتهيمن إسرائيل على المنطقة فتعامل معها بشكل إفرادي .
هي وأمريكا والغرب بشكل عام حتى تبقى هذه المنطقة بثرواتها وخاماتها سوق إستهلاكية لهم ولا يكون لديها أي قدرة التعاون أو التواصل ولا يستطيع العرب في يوم من الأيام أن يشكلوا تلك القوة التي تقف في وجه إسرائيل ووجه الغرب بشكل عام .


سركيس ابو زيد

رئيس تحرير اذعة الحرية في لبنان

-----------------------------------
حاوره أحمد سليمان: رئيس تحرير مركز الآن للثقافة والإعلام
[email protected]
00491626534011



#أحمد_سليمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوارات استشرافية:عباس بيضون أن غياب الإيديولوجيات هو بالنسبة ...
- انقذوا كتابات الباحث والروائي ربيع خليل من الانذثار- حملة تو ...
- ضجيج الأمكنة
- د. طيب تيزيني والدعوة إلى تجمع ثقافي عربي
- حوارات استشرافية أوغاريت يونان في توصيف الدلالة .. بصدد الدي ...
- حديث الأعماق
- احمد سليمان في كتاباته الشعر احتمال وجودي، ونصية بلغة فائرة ...
- آخر الحي الأثني --- أول النفق المزدحم
- خـــــدر السهــو
- الوجه الخفي لأمراء الإرهاب - مرويات من العاصمة الجزائرية
- التجريب والأسلاف الغائبون ومعضلة الكتابة
- ليس في الأمر لعبة سريالية، سوى اننا نتحدث عن كاتب ومشروع مفك ...
- حوارات استشرافية: الخروج على لعبة الإمام السياسي -جاهلية الع ...
- حوارات استشرافية: حوار مع الدكتور عبد الله تركماني عن الأحزا ...
- نحو تشكلات تؤسس لحق التعارض والإختلاف
- غبار وبايب وخسائر
- حوارات استشرافية د. ميشيل كيلو في مراجعة المفاهيم والمحددا ...


المزيد.....




- اكتشاف ثعبان ضخم من عصور ما قبل التاريخ في الهند
- رجل يواجه بجسده سرب نحل شرس في الشارع لحماية طفلته.. شاهد ما ...
- بلينكن يصل إلى السعودية في سابع جولة شرق أوسطية منذ بدء الحر ...
- تحذير عاجل من الأرصاد السعودية بخصوص طقس اليوم
- ساويرس يتبع ماسك في التعليق على فيديو وزير خارجية الإمارات ح ...
- القوات الروسية تجلي أول دبابة -أبرامز- اغتنمتها في دونيتسك ( ...
- ترامب وديسانتيس يعقدان لقاء وديا في فلوريدا
- زفاف أسطوري.. ملياردير هندي يتزوج عارضة أزياء شهيرة في أحضا ...
- سيجورنيه: تقدم في المحادثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- تواصل الحركة الاحتجاجية بالجامعات الأمريكية للمطالبة بوقف ال ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أحمد سليمان - حوارات استشرافية:سركيس ابو زيد / شجع الغرب بعض الحركات الأصولية وذلك لتقف في وجه المد اليساري