الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! | |||||||||||||||||||||||
|
أكلت فشبعت فنمت ... !
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
دورة عراق العلم و البطالة !!
- الكهرباء و الوضع السياسي و اشياء اخرى - بدلا من ديمقراطية الخطوط الحمراء نريد حفنة حرية - بكل ديمقراطية و الا ... - عراقي شريف - الإسلام و العلوم الحديثة ... هل كان لأدم خصية قبل خلق حواء ؟ ... - بغداد مدينة الفقراء - الجامعات العراقية و الأحزاب الإسلامية , ذئب أم حمل ؟! المزيد..... - “أخيراً جميع الحلقات” موعد عرض الحلقة 195 من مسلسل المؤسس عث ... - سرقة موسيقى غير منشورة لبيونسيه من سيارة مستأجرة لمصمم رقصات ... - إضاءة على أدب -اليوتوبيا-.. مسرحية الإنسان الآلي نموذجا - كأنها خرجت من فيلم خيالي..مصري يوثق بوابة جليدية قبل زوالها ... - من القبعات إلى المناظير.. كيف تُجسِّد الأزياء جوهر الشخصيات ... - الواحات المغربية تحت ضغط التغير المناخي.. جفاف وتدهور بيئي ي ... - يحقق أرباح غير متوقعة إطلاقًا .. ايرادات فيلم احمد واحمد بطو ... - الإسهامات العربية في علم الآثار - -واليتم رزق بعضه وذكاء-.. كيف تفنن الشعراء في تناول مفهوم ال ... - “العلمية والأدبية”.. خطوات الاستعلام عن نتيجة الثانوية العام ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! |