الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! | ||||||||||||||||||||||||
|
أكلت فشبعت فنمت ... !
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
دورة عراق العلم و البطالة !!
- الكهرباء و الوضع السياسي و اشياء اخرى - بدلا من ديمقراطية الخطوط الحمراء نريد حفنة حرية - بكل ديمقراطية و الا ... - عراقي شريف - الإسلام و العلوم الحديثة ... هل كان لأدم خصية قبل خلق حواء ؟ ... - بغداد مدينة الفقراء - الجامعات العراقية و الأحزاب الإسلامية , ذئب أم حمل ؟! المزيد..... - “فــاتــح القــدس عـــاد الجــزء 2“ عــرض مسلسل صلاح الدين ا ... - مشاركة عربية ودولية واسعة في افتتاح الندوة الدولية -صناعة ال ... - مهرجان أجيال السينمائي يستعرض -لحظات تشكّلنا- بـ66 فيلمًا من ... - مسلسل العبقري الحلقه 7 مترجمة بجودة عالية قصة عشق وفيديو لار ... - بأغنية تراثية.. فرقة نسائية أهوازية تثير ضجة واسعة! - مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 25 مترجمة قصة عشق - كمال داود يفوز بأرفع جائزة أدبية فرنسية عن روايته -الحوريات- ... - اليوم ذكرى وعد بلفور الوعد المشؤوم - وكالة الشارقة الأدبية تصدر 250 عنواناً في مختلف القطاعات - نوفمبر شهر الكتابة الروائية الوطني NaNoWriMo المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - فرات مهدي الحلي - أكلت فشبعت فنمت ... ! |